أحدث الأخبار مع #كومبس،


البوابة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
من قصور لوس أنجلوس إلى خطر السجن.. الملاحقات القضائية تطارد شون ديدي
يواجه نجم الهيب هوب ورجل الأعمال الشهير شون 'ديدي' كومبس لحظة مفصلية في مسيرته الحافلة، حيث تقف إمبراطوريته المالية والثقافية على شفا الانهيار، في ظل ملاحقات قضائية متعددة قد تفضي إلى سجنه مدى الحياة، ومصادرة ممتلكاته الشخصية والتجارية التي راكمها على مدى عقود. كومبس، الذي رسخ صورته كرمز للترف الأمريكي منذ أغنيته الشهيرة 'It's All About the Benjamins' عام 1997، لم يكن يخفي ولعه بالثروة الفاحشة، مستعرضًا في أغانيه لوحات بيكاسو المعلقة على الجدران، وخواتم الألماس، وقوارير الشمبانيا الباهظة، وقصور التزلج في أسبن بصحبة ملكات الجمال. هذا البذخ لم يقتصر على الموسيقى فقط، بل تجسد أيضًا في تحول كومبس إلى أحد أبرز رجال الأعمال في مجالات الأزياء، والإعلام، والمشروبات، والعقارات. امتلك طائرات خاصة، أسطول سيارات فارهة، واستثمارات متنوعة من نيويورك إلى لوس أنجلوس، وميامي. إلا أن هذه الإمبراطورية بأكملها أصبحت اليوم عرضة للمصادرة ضمن قضية جنائية ثقيلة تتولاها وزارة العدل الأمريكية. اتهامات خطيرة تحت مظلة قانون RICO كومبس، الذي يواجه اتهامات بالاتجار الجنسي، وتسهيل الدعارة، والانخراط في شبكة جريمة منظمة، نفى كافة التهم الموجهة إليه. ووصف فريق دفاعه هذه القضية بأنها محاولة 'غير مشروعة لنهب ممتلكاته تحت غطاء قانوني'، مؤكدين أنه سيقاتل لإثبات براءته أمام هيئة المحلفين. ومع اشتداد الخناق القانوني، استعان فريق دفاعه بأحد أبرز خبراء المصادرة في البلاد، ستيفان كاسيلا، الذي سبق له قيادة قسم مصادرة الأصول وغسل الأموال في وزارة العدل. ويُعد كاسيلا مرجعًا قانونيًا في هذا المجال، حيث ألّف كتبًا ودرب آلاف المحققين والمدعين. ورغم رفضه التعليق على تفاصيل القضية، أوضح أن التهم الموجهة بموجب قانون 'ريكو' تعني أن الحكومة تسعى لمصادرة ممتلكات على نطاق واسع. وقال كاسيلا: 'القضية لا تتعلق فقط بمصادرة أداة ارتكاب الجريمة، بل تهدف إلى الاستحواذ على كل ما يمكن ربطه بالنشاط الإجرامي المحتمل'، مؤكدًا أن النيابة ستسعى لإثبات أن تلك الأصول شكّلت جزءًا من شبكة منظمة. حملة قانونية شرسة واستهداف غير مسبوق للممتلكات في القضايا المرتبطة بقانون RICO، غالبًا ما تقوم الحكومة بمصادرة أدوات الجريمة، لكن في حالة كومبس، فإن قائمة المصادرات المحتملة تبدو أشمل بكثير. المحامي جيمس تراستي، المسؤول السابق في قسم الجريمة المنظمة بوزارة العدل، أوضح أن ما يثير القلق هو أن السلطات لم تكتفِ بتحديد أصول ذات علاقة مباشرة بالاتهامات، بل تسعى للاستحواذ على طيف واسع من ممتلكاته الشخصية والتجارية. ويقول تراستي: 'هناك إشارات واضحة إلى أن القضية لا تستهدف فقط الأدوات المستخدمة، بل إمبراطورية كومبس بأكملها، وهذا أمر غير معتاد'. من قصور لوس أنجلوس إلى جزر ميامي: ثروة قد تتبخر وفقًا لتقارير 'فوربس'، فإن صافي ثروة كومبس تراجع بشكل لافت إلى نحو 400 مليون دولار في عام 2024، بعدما كانت تُقدّر بـ740 مليون دولار في 2019. وبينما يصر كومبس على أنه ملياردير، لم يُقدم أي وثائق تثبت ذلك. من بين أبرز ممتلكاته، قصر ضخم في حي 'هولمبي هيلز' الراقي بلوس أنجلوس، تبلغ مساحته 17 ألف قدم مربع، وتزيد قيمته عن 61 مليون دولار، وقد تعرض لمداهمة فدرالية في سبتمبر 2024، قبل أن يُعرض للبيع. كما يمتلك منزلًا في 'تولوكا ليك' قرب هوليوود، وعقارين في جزيرة 'ستار آيلاند' في ميامي، أحدهما استخدم كضمان للإفراج المشروط بعد سداد رهنه العقاري البالغ 18.9 مليون دولار – وهو طلب رُفض لاحقًا. الطائرات والفن والسيارات: كنوز أخرى على المحك يمتلك كومبس طائرة خاصة من طراز 'غلف ستريم G550' تُعرف باسم 'LoveAir'، تصل قيمتها إلى أكثر من 25 مليون دولار. كما تشمل ممتلكاته مجموعة فنية تضم أعمالًا لبيكاسو وباسكيات وكيث هارينغ، ويُعتقد أنه المشتري السري للوحة 'Past Times' التي بيعت عام 2018 مقابل 21.1 مليون دولار. إلى جانب ذلك، يضم أسطوله سيارات فارهة من رولز رويس، بينتلي، فيراري، لامبورغيني، ومرسيدس مايباخ. Combs Global: مشروع إنقاذ لم يصمد في محاولة لإعادة الهيكلة، أعلن كومبس في فبراير 2023 عن تأسيس 'Combs Global'، كمظلة جديدة لتوسيع نفوذه التجاري وتعزيز ريادة الأعمال السوداء. واستحوذ على شركة للقنب الطبي بقيمة 185 مليون دولار، لكن هذه الخطوة لم تمنع سلسلة الانهيارات في شراكاته التجارية، خاصة بعد اتهامات الاعتداء الجنسي التي فجرتها صديقته السابقة 'كاسي'، والتي تسببت في انهيار قيمة كتالوغ Bad Boy الموسيقي. كما انهارت شراكته مع Diageo، وبيع حصته في DeLeón Tequila مقابل 200 مليون دولار، وأوقفت متاجر Macy's بيع علامته 'Sean John'. في يونيو 2024، باع حصته في Revolt Media، وقطعت عدة مؤسسات علاقتها به، من بينها Love Records، Capital Preparatory Schools، ومنصة Empower Global. هيكل شركاته تحت المجهر النيابة الفيدرالية وجهت لائحة اتهام تشمل شركاته التجارية: Bad Boy Entertainment، Combs Global، شركات أزياء، تسجيلات، مشروبات كحولية، وكالة تسويق وقناة إعلامية. وفي حال الإدانة، يمكن استخدام الأصول المصادرة لتعويض الضحايا، لكن قانون RICO يركز بالدرجة الأولى على العقوبة لا التعويض. أكثر من 70 قضية واتهامات بالاعتداء الجنسي حتى لحظة إعداد هذا التقرير، تم رفع أكثر من 70 دعوى ضد كومبس تتعلق باعتداءات جنسية وعنف، ومن غير المستبعد أن يسعى بعض الضحايا للمطالبة بتعويضات مدنية من خلال نصيبهم من الأصول المصادرة. وتشير مصادر قانونية إلى أن السلطات تحقق حاليًا فيما إذا كان كومبس قد أخفى أو نقل ملكية بعض الأصول في الفترة الأخيرة، ضمن محاولاته المحتملة لحماية ثروته من المصادرة. تلميحات خطيرة في كلمات الأغاني في استحضار رمزي، لفت أحد المحامين إلى كلمات من أغنية 'All About the Benjamins' قال فيها كومبس: 'ما لا يمكنك امتلاكه الآن، اتركه في وصيتك… لا تلمني إذا حاولت أن أدفن سبعة أصفار في ريو دي جانيرو.' فيما يرى بعض المحللين أن هذا التصريح قد يحمل إشارة غير مباشرة إلى محاولات إخفاء أموال في الخارج. المشهد في المحكمة: شهادة 'كاسي' فنتورا تفتح أبواب الجحيم القانوني في تطور مفاجئ ضمن المحاكمة الفيدرالية الجارية في مانهاتن، أدلت المغنية كاساندرا 'كاسي' فنتورا بشهادة تفصيلية ومؤثرة عن علاقتها مع كومبس، مشيرة إلى تعرضها لسنوات من العنف الجسدي والجنسي والنفسي. أكدت فنتورا أنها تعرضت للاغتصاب من قبل كومبس في أغسطس 2018، بعد لقاء ودي ظاهريًا. وعلى الرغم من حصول تواصل حميم consensual بعد الحادثة، فإنها أكدت أن العلاقة انتهت فعليًا حينها. وفي شهادتها، سردت مشاهد مرعبة، منها تهديد كومبس بتفجير سيارة مغني الراب كيد كودي، وحادثة سحب امرأة من شرفة الطابق السابع عشر، وركلها على وجهها داخل سيارة، وعرضها لفيديوهات جنسية لإجبارها على المشاركة في 'freak offs'. كما تحدثت عن محاولاتها للشفاء من الصدمة بدخولها مركز إعادة تأهيل في 2023، مشيرة إلى أنها بدأت بكتابة مذكراتها بدعم من والدتها، كوسيلة للتعافي، ولإيصال رسالة واضحة لكومبس عما فعله بها. رد فعل الدفاع وتوقعات المحاكمة فيما أعلنت المدعية العامة انتهاء الاستجواب المباشر، يتحضر فريق الدفاع بقيادة المحامي تيني غيراغوس للاستجواب المضاد، وسط تغييرات في استراتيجيتهم بعد سير المحاكمة بشكل 'غير متوقع'، بحسب وصفه. وكانت خطتهم الأصلية قائمة على إثبات الطابع التوافقي للعلاقة. يُذكر أن فنتورا كانت قد رفعت دعوى مدنية عام 2023، انتهت بتسوية مالية بلغت 20 مليون دولار، لكن شهادتها المفصلة تُستخدم حاليًا كأساس في المحاكمة الجنائية.


البوابة
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- البوابة
محامو ديدي يطعنون في أوامر التفتيش ويطلبون استبعاد الأدلة في ملف جديد
يجادل محامو دفاع المغني ديدي المتهم في قضية الاتجار بالبشر لأغراض جنسية، بأن الأدلة التي حصل عليها المدعون الفيدراليون من خلال تفتيش منازل شون 'ديدي' كومبس في لوس أنجلوس وميامي وأماكن أخرى يجب استبعادها لأن أوامر التفتيش التي سمحت بهذه العمليات غير دستورية، وفقًا لما ورد في ملف جديد قدمه الدفاع . وأشار الدفاع إلى أن طلبات أوامر التفتيش لمنازل ديدي، وحساباته على iCloud، وهواتفه، وغرفته في الفندق، كانت مفرطة الاتساع، وتجاهلت حقائق قد تكون لصالح كومبس، وقدمت 'صورة مشوهة بشكل كبير عن الواقع'، ولم يكشف طلب الدفاع، الذي جاء معظمه محجوبًا، عن التفاصيل الدقيقة التي زُعم أن المدعين قد أخفوها، لكنه ذكر أن طلبات الأوامر أغفلت سياقًا مهمًا كان يجب أن يطلع عليه القاضي الذي وافق عليها، بما في ذلك معلومات تتعلق بشاهد معين يعتقد الدفاع أن لديه دوافع لاختلاق وتضخيم المعلومات. قال محامو الدفاع في الملف: 'لكن الخطة نجحت – حصلت الحكومة على أوامرها، وسربت معلومات ضارة، ثم نفذت مداهمات بأسلوب عسكري على منازل كومبس'. وأضافوا: 'بدلاً من تقديم ملخص عادل للقاضي، أخفت الحكومة أدلة تبرئ كومبس لتعزيز قضيتها'، وأشار الدفاع إلى أن بعض أكثر التفاصيل إثارة للجدل في طلبات أوامر التفتيش جاءت من شخص مجهول يُشار إليه بـ'المنتج 1' والذي اعتبر الدفاع أن اتهاماته 'لم تكن موثوقة أبدًا'. وبينما لم يتم الكشف عن ما قاله هذا المنتج بالكامل بسبب الحجب، أوضح الدفاع أنه 'شارك قصصًا عن فترة عمله مع كومبس'، وأفاد الملف أن الحكومة لا تنوي استدعاء 'المنتج 1' للشهادة. كما طالب الدفاع باستبعاد جميع الأدلة التي تم الحصول عليها من خلال هذه التفتيشات أو عقد جلسة استماع لفحص سلوك الحكومة أثناء طلبها لهذه الأوامر. ولم يصدر أي تعليق من المدعين الفيدراليين حتى الآن، لكن من المتوقع أن يقدموا ردهم الرسمي في مستندات المحكمة، وكان كومبس قد دفع ببراءته من تهم التآمر للابتزاز، والاتجار بالبشر لأغراض جنسية، والدعارة، والتي استندت إلى شهادات ثلاث نساء على الأقل. وقد جادل الدفاع بأن إحدى هؤلاء النساء، كاسي فينتورا، كانت مشاركة برضاها في ما يسمى بـ'freak-offs' ولم تكن مجبرة كما زعم الادعاء. ونفى نجم الموسيقى جميع الادعاءات الموجهة ضده. وقد صرح محاموه سابقًا لـ ABC News قائلين: 'السيد كومبس لديه ثقة كاملة في الحقائق ونزاهة النظام القضائي، وفي المحكمة، ستظهر الحقيقة: أن السيد كومبس لم يعتدِ جنسيًا أو يتاجر بأي شخص – سواء رجل أو امرأة، بالغ أو قاصر'.

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
أول رد من جاي زي على إسقاط دعوى الاغتصاب ضده
رد جاي زي على إسقاط دعوى قضائية تتهمه هو وشون "ديدي" كومبس بالاغتصاب من قبل مقدمة الدعوى نفسها، حيث سحبت امرأة من ولاية ألاباما، التي زعمت أنها تعرضت للاعتداء من قبل مغنيي الراب عندما كانت تبلغ من العمر 13 عامًا، دعواها المدنية ضد الرجلين يوم الجمعة (14 فبراير)، وفقًا لوثائق المحكمة، وفي ديسمبر، أضافت المرأة، التي لم يتم الكشف عن هويتها، جاي زي، واسمه القانوني شون كارتر، إلى دعوى قضائية سابقة كانت قد رفعتها ضد كومبس، مدعية أنها تعرضت للهجوم من قبلهما في عام 2000 بعد أن قبلت ركوبته في ليموزين كومبس إلى حفلة ما بعد حفل جوائز MTV للموسيقى. وفي بيان لمجلة Entertainment Weekly، قال جاي زي، الذي نفى بشدة هذه المزاعم وسعى للخروج من القضية: "اليوم هو انتصار، تم إسقاط الادعاءات التافهة والملفقة والمروعة، وهذه الدعوى المدنية كانت بلا أساس ولم يكن لها أي مستقبل، مضيفا: "القصة الخيالية التي اخترعوها كانت مثيرة للسخرية، لولا جدية الادعاءات، لا أتمنى أن يمر أي شخص بهذه التجربة، والصدمات التي عانيت منها، وعانت منها زوجتي وأطفالي وأحبائي، لا يمكن محوها".كما انتقد كارتر أحد محامي المدعية، الذي رفع عدة دعاوى أخرى ضد كومبس، قائلًا: "هذا المحامي الذي يستخدم خط '1-800' يستطيع رفع دعوى مختبئًا وراء اسم مستعار، وعندما يدرك بسرعة أن محاولة الابتزاز المالي ستفشل، يمكنه الانسحاب دون أي عواقب، النظام قد فشل، والمحكمة يجب أن تحمي الضحايا، بالطبع، ولكن بنفس المسؤولية الأخلاقية، يجب أن تحمي الأبرياء من أن يتم اتهامهم دون أي دليل، ليكن الحق منتصرًا لجميع الضحايا والمتهمين زورًا على حد سواء".وفي أعقاب إسقاط الدعوى، أصدر أليكس سبيرو، محامي كارتر، بيانًا قال فيه: "القضية الكاذبة ضد جاي زي، التي لم يكن ينبغي رفعها من الأساس، تم إسقاطها مع منع إعادة تقديمها، ومن خلال الوقوف في وجه هذه الادعاءات البشعة والكاذبة، فعل جاي ما لا يستطيع الكثيرون فعله قاوم، لم يستسلم، لم يدفع سنتًا واحدًا، وانتصر ونظّف اسمه، وفي الوقت نفسه، قال محامو كومبس إن إسقاط القضية دون تسوية يؤكد أن الدعاوى الأخرى المرفوعة ضده قائمة على الأكاذيب.وجاء في بيانهم: "على مدى شهور، رأينا قضايا تُرفع واحدة تلو الأخرى من قبل أفراد مختبئين خلف إخفاء الهوية، تدفعها إلى الأمام محامية تهتم أكثر بالعناوين الإعلامية بدلاً من قوة حجتها القانونية، مضيفا تمامًا كما انهارت هذه الدعوى، ستنهار الدعاوى الأخرى لأنه لا يوجد فيها أي حقيقة، وأكد البيان: "شون كومبس لم يعتدِ جنسيًا أو يتاجر بالبشر أبدًا سواء كان ذلك رجلًا أو امرأة، بالغًا أو قاصرًا".ويظل ديدي محتجزًا في نيويورك بانتظار محاكمته الجنائية في قضايا اتحادية تتعلق بالاتجار الجنسي.


البوابة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
أول رد من جاي زي على إسقاط دعوى الاغتصاب ضده
رد جاي زي على إسقاط دعوى قضائية تتهمه هو وشون 'ديدي' كومبس بالاغتصاب من قبل مقدمة الدعوى نفسها، حيث سحبت امرأة من ولاية ألاباما، التي زعمت أنها تعرضت للاعتداء من قبل مغنيي الراب عندما كانت تبلغ من العمر 13 عامًا، دعواها المدنية ضد الرجلين يوم الجمعة (14 فبراير)، وفقًا لوثائق المحكمة، وفي ديسمبر، أضافت المرأة، التي لم يتم الكشف عن هويتها، جاي زي، واسمه القانوني شون كارتر، إلى دعوى قضائية سابقة كانت قد رفعتها ضد كومبس، مدعية أنها تعرضت للهجوم من قبلهما في عام 2000 بعد أن قبلت ركوبته في ليموزين كومبس إلى حفلة ما بعد حفل جوائز MTV للموسيقى. وفي بيان لمجلة Entertainment Weekly، قال جاي زي، الذي نفى بشدة هذه المزاعم وسعى للخروج من القضية: 'اليوم هو انتصار، تم إسقاط الادعاءات التافهة والملفقة والمروعة، وهذه الدعوى المدنية كانت بلا أساس ولم يكن لها أي مستقبل، مضيفا: 'القصة الخيالية التي اخترعوها كانت مثيرة للسخرية، لولا جدية الادعاءات، لا أتمنى أن يمر أي شخص بهذه التجربة، والصدمات التي عانيت منها، وعانت منها زوجتي وأطفالي وأحبائي، لا يمكن محوها'. كما انتقد كارتر أحد محامي المدعية، الذي رفع عدة دعاوى أخرى ضد كومبس، قائلًا: 'هذا المحامي الذي يستخدم خط '1-800' يستطيع رفع دعوى مختبئًا وراء اسم مستعار، وعندما يدرك بسرعة أن محاولة الابتزاز المالي ستفشل، يمكنه الانسحاب دون أي عواقب، النظام قد فشل، والمحكمة يجب أن تحمي الضحايا، بالطبع، ولكن بنفس المسؤولية الأخلاقية، يجب أن تحمي الأبرياء من أن يتم اتهامهم دون أي دليل، ليكن الحق منتصرًا لجميع الضحايا والمتهمين زورًا على حد سواء'. وفي أعقاب إسقاط الدعوى، أصدر أليكس سبيرو، محامي كارتر، بيانًا قال فيه: "القضية الكاذبة ضد جاي زي، التي لم يكن ينبغي رفعها من الأساس، تم إسقاطها مع منع إعادة تقديمها، ومن خلال الوقوف في وجه هذه الادعاءات البشعة والكاذبة، فعل جاي ما لا يستطيع الكثيرون فعله قاوم، لم يستسلم، لم يدفع سنتًا واحدًا، وانتصر ونظّف اسمه، وفي الوقت نفسه، قال محامو كومبس إن إسقاط القضية دون تسوية يؤكد أن الدعاوى الأخرى المرفوعة ضده قائمة على الأكاذيب. وجاء في بيانهم: 'على مدى شهور، رأينا قضايا تُرفع واحدة تلو الأخرى من قبل أفراد مختبئين خلف إخفاء الهوية، تدفعها إلى الأمام محامية تهتم أكثر بالعناوين الإعلامية بدلاً من قوة حجتها القانونية، مضيفا تمامًا كما انهارت هذه الدعوى، ستنهار الدعاوى الأخرى لأنه لا يوجد فيها أي حقيقة، وأكد البيان: 'شون كومبس لم يعتدِ جنسيًا أو يتاجر بالبشر أبدًا سواء كان ذلك رجلًا أو امرأة، بالغًا أو قاصرًا'. ويظل ديدي محتجزًا في نيويورك بانتظار محاكمته الجنائية في قضايا اتحادية تتعلق بالاتجار الجنسي.