logo
#

أحدث الأخبار مع #كومبوتشا

اتجاه صحي جديد .. ما هو مشروب كومبوتشا؟
اتجاه صحي جديد .. ما هو مشروب كومبوتشا؟

عمون

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

اتجاه صحي جديد .. ما هو مشروب كومبوتشا؟

عمون - ينتشر في الفترة الأخيرة بين مؤثري السوشيال ميديا شاي الكومبوتشا الحامض المذاق، وبات يحظى بأهمية كبيرة لكل من يرغب في تناول الطعام والمشروبات الصحية، ومع انتشار هذا الشاي بين المشاهير كاتجاه صحي جديد، أكد تقرير لصحيفة "إندبندنت" أن كومبوتشا يحتوي على البروبيوتيك، ويُروَّج له كمشروب مهم لصحة الأمعاء، ولدعم المناعة، وتقليل الالتهابات. ويتم تحضير مشروب كومبوتشا من خليط من الشاي الأسود أو الأخضر مع السكر، ويتم تخميره بواسطة مجموعة حية من البكتيريا والخميرة، التي تعمل على تحويل السكريات إلى أحماض وغازات، مما يؤدي إلى مشروب حامض وفوار قليلاً، وهو غني بالعديد من العناصر الغذائية مثل الفيتامينات C و B6 و B12، بالإضافة إلى الأحماض العضوية مثل حمض الخليك وحمض اللاكتيك. أما فوائد هذا الشاي فهي تتمثل بقدرته على دعم صحة الأمعاء بفضل محتواه من البروبيوتيك، التي تؤدي دوراً رئيسا في الهضم والصحة العامة. وكمنتج مخمر، يحتوي كومبوتشا بشكل طبيعي على بكتيريا حية تعزز صحة الجهاز الهضمي، وتدعم الجهاز المناعي، وقد تساعد على تقليل الالتهابات. ورغم فوائده على المعدة، ينصح بالاعتدال في تناوله، لأن الإفراط في استهلاكه قد يؤدي إلى عدم الراحة الهضمية أو استهلاك السكر الزائد، لذلك ينصح خبراء التغذية بتحقيق التوازن بين كومبوتشا والنظام الغذائي الصحي.

"الشاي المتخمر".. ما سر شعبيته والكمية المناسبة لتناوله؟
"الشاي المتخمر".. ما سر شعبيته والكمية المناسبة لتناوله؟

الجزيرة

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

"الشاي المتخمر".. ما سر شعبيته والكمية المناسبة لتناوله؟

مع تزايد الإقبال على المشروبات الصحية، برز مشروب الكومبوتشا أو الشاي المخمر خيارا لافتا، وحظي باهتمام متزايد خلال السنوات الأخيرة. ووفقا لتقديرات شركة "غراند فيو" لأبحاث السوق فقد شهدت مبيعات الكومبوتشا نموا ملحوظا على مستوى العالم، حيث بلغ حجم سوقه 2.64 مليار دولار في عام 2021، ومن المتوقع أن ينمو بمعدل سنوي يبلغ 15.6% حتى عام 2030. ما مشروب الكومبوتشا؟ هو مشروب شاي فوار ومختمر، وتستغرق عملية تخميره ما بين 7 إلى 14 يوما، ويتميز بنكهة لاذعة وحلوة قليلا، ويُروج له باعتباره بديلا صحيا للمشروبات الغازية أو المشروبات السكرية كالعصائر، كما أنه يعد طريقة سهلة لإضافة الماء إلى نظامك الغذائي اليومي. ويتكون الكومبوتشا من 4 مركبات فقط هي: أوراق الشاي الأخضر أو الأسود، والماء، والسكر، وكائنات دقيقة أو استنبات بكتيري من البكتيريا والخميرة تعرف باسم "سكوبي" أو "البادئ"، وهي عبارة عن طبقة هلامية تطفو فوق الكومبوتشا وتساعد في تحويل الشاي العادي إلى مشروب حلو وفوار غني بالأحماض والبروبيوتيك (البكتيريا النافعة) المعززة لصحة الأمعاء، وكذلك تمنح الكومبوتشا نكهته اللاذعة كالخل. وللحفاظ على البروبيوتيك نشطا وسليما، يتم بيع مشروب الكومبوتشا واستهلاكه دون بسترته، وهو أمر مقبول للأفراد الأصحاء، لكنه قد يثير مخاوف محتملة بالنسبة للأطفال أو أولئك الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. إعلان ويتوفر الكومبوتشا تجاريا بمجموعة متنوعة من النكهات مثل البرتقال والفراولة والزنجبيل والليمون والتوت وغيرها من النكهات، مما يعزز محتواه من العناصر الغذائية، من خلال توفير كميات صغيرة من فيتامين "سي"، وفيتامين "هـ"، وفيتامينات "ب"، والبوتاسيوم، والحديد، والمغنيسيوم. أصل الكومبوتشا لا توجد رواية مؤكدة عن أصل الكومبوتشا، لكن بعض الروايات تشير إلى أنه نشأ في الصين منذ ألفي عام خلال عهد أسرة تشين (221 قبل الميلاد)، ويُقال إن الإمبراطور تشين شي هوانغ كان أول من شرب الكومبوتشا للحفاظ على شبابه وطول عمره. وفي عام 414 ميلادي، قدمه راهب تبتي إلى الإمبراطور الياباني إنكيو الذي شفي من عسر الهضم نتيجة شربه، ثم انتشر في جميع أنحاء القارة الآسيوية، وبحسب الأسطورة، كان اسم ذلك الراهب "كومبو"، وأُضيفت إليه كلمة "تشا" (شاي باليابانية) حتى عرف المشروب باسم "كومبو-تشا". ومن آسيا، انتقل الكومبوتشا عبر طريق الحرير إلى روسيا في مطلع القرن العشرين، ثم إلى جميع أنحاء أوروبا، حتى تأسست أول شركة كومبوتشا تجارية عام 1995 في الولايات المتحدة بعد أن كان يحضر منزليا فقط، وحاليا تنتشر شركات الكومبوتشا التجارية في جميع أنحاء العالم، وتشهد مبيعاته ازديادا ملحوظا بفضل شهرته باعتباره مشروبا صحيا ومنعشا. ماذا يحدث عندما تشرب الكومبوتشا يوميا؟ يقدم مشروب الكومبوتشا العديد من الفوائد الصحية منها: يوفر فوائد الشاي الأخضر يُصنع مشروب الكومبوتشا من الشاي، لذا فإنه يمكن أن يوفر نفس الفوائد التي يوفرها كوب من الشاي التقليدي، وتشمل الفوائد الصحية للشاي انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب وبعض أنواع السرطان وتعزيز الإدراك والانتباه. غني بالبروبيوتيك الطبيعي يخضع مشروب الكومبوتشا لعملية تخمير طبيعية أثناء تحضيره، لذا فإنه يحتوي على البروبيوتيك التي تساعد في دعم الكائنات الدقيقة الصحية الموجودة في الأمعاء مما يحسّن الهضم وفقدان الوزن أيضا. إعلان مصدر قوي لمضادات الأكسدة يعد الكومبوتشا مصدرا جيدا لمضادات الأكسدة، ووفق دراسة نشرتها بوابة الأبحاث العلمية عام 2022، فإن هذه المركبات تساعد في مكافحة الجذور الحرة في الجسم، مما يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي والحد من الالتهابات المزمنة التي قد تؤدي إلى مشاكل صحية مثل أمراض القلب والسرطان والتهاب المفاصل. التخلص من البكتيريا الضارة يعد حمض الخل (الأسيتيك) أحد المواد الرئيسية التي يتم إنتاجها أثناء تخمير الكومبوتشا، ويعمل على قتل البكتيريا الضارة المسببة للعدوى في الجسم مثل الإشريكية القولونية والسالمونيلا التيفية. تنظيم السكر في الدم يُستخدم معظم السكر المضاف إلى الكومبوتشا لإتمام عملية التخمير، وما يتبقى يعتبر كمية صغيرة قد لا تكون ضارة بسكر الدم، وأشارت دراسة أجريت عام 2023 أن تناول مشروب الكومبوتشا مع الطعام يحد من ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد الوجبات، ويعتقد الباحثون أن السبب في ذلك يرجع إلى درجة حموضة الكومبوتشا ومحتواه من البروبيوتيك والأحماض العضوية ومضادات الأكسدة. هل الكومبوتشا مشروب آمن؟ يمكن أن يكون مشروب الكومبوتشا جزءا من نظام غذائي صحي ومتوازن عند تناوله باعتدال، ولكن ينبغي وضع هذه الأشياء في الاعتبار: يحتوي الكومبوتشا على كميات متفاوتة من السكر المضاف حسب كل علامة تجارية، لذا حاول اختيار أنواع تتضمن أقل كمية من السكر. الكومبوتشا الجاهز أكثر أمانا نظرا لخضوع عملية الإنتاج للرقابة، أما الكومبوتشا المحضر منزليا فربما لا يحتوي على مستويات آمنة من البكتيريا والخميرة، كما أنه أكثر عرضة لنمو البكتيريا الضارة. تحقق من الملصق الموجود على العبوة، وراجع قائمة المكونات لتجنب المواد الحافظة أو المحليات الصناعية، واحسب محتوى الكحول جيدا إذا كنت تتناول المزيد يوميا. ينبغي استشارة اختصاصي الرعاية الصحية قبل شرب الكمبوتشا إذا كنت تعاني من متلازمة القولون العصبي، أو ضعف جهاز المناعة، إذ قد يؤدي مزيج الحموضة والغازات الناتجة عن التخمير إلى الشعور بعدم الراحة أو الانتفاخ. لا ينبغي لبعض الفئات تناول الكومبوتشا مثل الحوامل والمرضعات والأطفال، إذ لا توجد كمية كحول آمنة للرضع والأطفال، كما أن منتجات الكومبوتشا غير مبسترة وتحتوي على الكافيين. حاول البدء بتناول نصف كوب من الكومبوتشا ولاحظ تأثيره على جسمك، ويمكنك زيادة الجرعة تدريجيا حتى تصل إلى الكمية الأنسب لك، وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، سي دي سي (CDC) بشرب 113 مليلترا فقط من الكومبوتشا يوميا (كوب إلى 3 أكواب). إعلان ومع ذلك، إذا لم تتقبل مذاق الكومبوتشا، فهناك الكثير من الأطعمة المخمرة التي تحتوي على البروبيوتيك ويمكنك تجربتها، بما في ذلك الزبادي، والجبن القديم، والملفوف المخلل، وغيرها.

الزنجبيل والبصل: عناصر غذائية فعالة لعلاج عسر الهضم
الزنجبيل والبصل: عناصر غذائية فعالة لعلاج عسر الهضم

يمني برس

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

الزنجبيل والبصل: عناصر غذائية فعالة لعلاج عسر الهضم

يمني برس ـ منوعات يُعد اضطراب المعدة، أو عسر الهضم، من المشاكل الصحية الشائعة التي قد تحدث بسبب عوامل متعددة مثل الإفراط في تناول الطعام، الأطعمة الحارة، القلق، والتوتر. إذا كنت تعاني من هذا الاضطراب، يمكن لبعض الأطعمة والعادات الصحية أن تساعد في تخفيف الأعراض وتحسين عملية الهضم. فيما يلي بعض الأطعمة التي يوصى بها، إلى جانب نصائح لتحسين صحة جهازك الهضمي. الزنجبيل وعرق السوس: يُعتبر الزنجبيل من العلاجات الطبيعية الفعالة لتهدئة المعدة المتهيجة، حيث يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات ويساعد على تحسين الهضم. كما يُعتبر عرق السوس مفيداً أيضاً لأنه يعمل على تقليل التهاب بطانة المعدة، مما يعزز إنتاج المخاط الواقي. بذور الكتان والموز: تُعد بذور الكتان من المصادر الغنية بالألياف وأحماض أوميغا-3، مما يجعلها ممتازة لتحسين عملية الهضم. أما الموز، فيحتوي على 'البريبايوتيك' و'البكتين'، مما يساعد على علاج الإسهال وتحسين صحة الأمعاء. الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك: الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك، مثل الزبادي، تساعد على تعزيز التوازن البكتيري في الأمعاء وتقليل أعراض الغازات والانتفاخ. ويمكن للأطعمة مثل الأرز ودقيق الشوفان أن تكون سهلة الهضم وتوفر الطاقة اللازمة للجسم، مما يعزز الصحة العامة للجهاز الهضمي. كومبوتشا: شاي 'كومبوتشا' هو شاي مخمر يحتوي على البروبيوتيك والخصائص المضادة للأكسدة. إذا تم تحضيره من الشاي الأخضر، فإنه يقدم فوائد إضافية للصحة، بما في ذلك تحسين الهضم وتخفيف الالتهابات. البصل: يعتبر البصل مصدرًا غنيًا بالـ'إينولين' والـ'فركتان'، وهي مركبات تساعد في علاج العديد من المشكلات الصحية، مثل مرض السكري والإسهال وأمراض الجهاز الهضمي. كما يساهم في تعزيز الهضم وتقوية صحة الأمعاء. التوت: يُعتبر التوت من الأطعمة المفيدة لصحة الجهاز الهضمي، حيث يحتوي على الألياف والـ'بوليفينول'، وهي مضادات أكسدة تعمل على تعزيز نمو البكتيريا الجيدة في الأمعاء وتمنع نمو البكتيريا الضارة. نصائح إضافية لتحسين صحة المعدة: شرب الماء بكثرة: يساعد الماء في تسهيل عملية الهضم والحد من التقلصات والغازات. تجنب الأطعمة الحارة والدهنية: هذه الأطعمة قد تسبب تهيج المعدة وتفاقم الأعراض. تناول الطعام ببطء: يساعد تناول الطعام ببطء على تحسين الهضم وتجنب مشاكل المعدة. تقليل التوتر: يمكن أن تؤثر مستويات التوتر على صحة المعدة. تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا تساعد في تهدئة الجهاز الهضمي. الحصول على الراحة: يساعد النوم الجيد والراحة الكافية على استعادة صحة المعدة وتقويتها. بمساعدة هذه الأطعمة والنصائح، يمكنك تحسين صحة معدتك والتخفيف من اضطرابها بشكل طبيعي وفعال.

صحة : منها الزنجبيل والبصل.. عناصر غذائية مفيدة لعلاج عسر الهضم
صحة : منها الزنجبيل والبصل.. عناصر غذائية مفيدة لعلاج عسر الهضم

نافذة على العالم

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة : منها الزنجبيل والبصل.. عناصر غذائية مفيدة لعلاج عسر الهضم

الأحد 9 مارس 2025 03:00 صباحاً تتضمن طرق التخلص من اضطراب المعدة تناول أطعمة سهلة الهضم مثل الزنجبيل وبذور الكتان والموز والبصل والتوت. كما يمكن أن يساعد شرب الماء وتجنب الأطعمة الحارة والدهنية وتناول الطعام ببطء وتقليل التوتر والراحة الكافية في تسهيل عميلة الهضم، بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة Times of India. يحدث اضطراب المعدة، المعروف أيضاً باسم عسر الهضم، بسبب انزعاج في الجزء العلوي من البطن. ويمكن لبعض الأطعمة أن تحسن صحة الأمعاء وتخفف من مشاكل الجهاز الهضمي الناجمة عن عوامل مختلفة، بما يشمل الإفراط في تناول الطعام والأطعمة الحارة والكافيين والتوتر والقلق واضطرابات الجهاز الهضمي. وأبرز هذه الأطعمة هي التالية: 1. الزنجبيل وعرق السوس يعد الزنجبيل علاجاً أساسياً بسبب خصائصه المضادة للالتهابات واحتوائه على البكتيريا التي تساعد في تهدئة المعدة المضطربة. كذلك، عرق السوس هو طعام آخر موصى به لأنه يقلل من التهاب بطانة المعدة ويزيد من إنتاج المخاط الواقي. 2. بذور الكتان والموز تعد بذور الكتان مفيدة بسبب محتواها العالي من الألياف الغذائية وأحماض أوميغا-3 الدهنية، والتي تساعد على الهضم. كما يحتوي الموز على خصائص "بريبايوتيك" والـ"بكتين"، مما يساعد على علاج الإسهال. 3. أطعمة غنية بالـ"بروبيوتيك" يمكن أن تساعد الأطعمة الغنية بالـ"بروبيوتيك" في موازنة بكتيريا الأمعاء وتقليل الأعراض مثل الغازات والانتفاخ وحركات الأمعاء غير المنتظمة. وفي هذا السياق تعتبر الكربوهيدرات الخفيفة، بما يشمل الأرز ودقيق الشوفان والبسكويت والخبز المحمص والبطاطا الحلوة، سهلة الهضم وهي توفر الطاقة الكافية للجسم. كما أن الأرز الأبيض العادي يعتبر مفيدا بشكل خاص لمشاكل الجهاز الهضمي. 4. "كومبوتشا" يتم تخمير شاي الـ"كومبوتشا"، وهو شاي لاذع فوار لمدة أسبوع أو أكثر. وقد تم اكتشاف أن شاي الـ"كومبوتشان" يتمتع بخصائص "بروبيوتيك"، إلى جانب خصائصه المضادة للأكسدة، خاصةً إذا تم تحضيره من الشاي الأخضر. 5. البصل يحتوي البصل على الكثير العناصر الغذائية كالـ"إينولين" والـ"فركتان" والـ"فركتو أوليغوساكاريد". تساعد هذه العناصر في علاج مجموعة واسعة من الأمراض، مثل مرض السكري من النوع 2 والإسهال وهشاشة العظام وتصلب الشرايين وأمراض الجهاز الهضمي وأمراض القلب والأوعية الدموية. 6. التوت يحتوي كوب من التوت على 8 غرامات من الألياف، وهو ما يقرب من ثلث الكمية اليومية الموصى بها. يحتوي التوت الأحمر على كميات وفيرة من الـ"بوليفينول"، وهي مضادات أكسدة قوية مفيدة للكائنات الحية الدقيقة الموجودة في الأمعاء. ويعمل الـ"بوليفينول" كمضاد حيوي من خلال تعزيز نمو البكتيريا الجيدة ومنع نمو البكتيريا الضارة. نصائح إضافية تتضمن التوصيات الإضافية لعلاج اضطراب المعدة تناول الكثير من الماء وتجنب الأطعمة الحارة والدهنية والمقلية، بالإضافة لتناول الطعام ببطء والمضغ السليم. يمكن أن يساعد تقليل التوتر، من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوغا، في تحسين صحة الجهاز الهضمي. ويُنصح بتجنب الكافيين أثناء المعاناة من مشاكل في المعدة. كما أن الحصول على الراحة الكافية ضروري أيضاً للسماح للجسم بالتعافي.

منها الزنجبيل والبصل.. عناصر غذائية مفيدة لعلاج عسر الهضم
منها الزنجبيل والبصل.. عناصر غذائية مفيدة لعلاج عسر الهضم

الموقع بوست

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الموقع بوست

منها الزنجبيل والبصل.. عناصر غذائية مفيدة لعلاج عسر الهضم

تتضمن طرق التخلص من اضطراب المعدة تناول أطعمة سهلة الهضم مثل الزنجبيل وبذور الكتان والموز والبصل والتوت. كما يمكن أن يساعد شرب الماء وتجنب الأطعمة الحارة والدهنية وتناول الطعام ببطء وتقليل التوتر والراحة الكافية في تسهيل عميلة الهضم، بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة Times of India . يحدث اضطراب المعدة، المعروف أيضاً باسم عسر الهضم، بسبب انزعاج في الجزء العلوي من البطن. ويمكن لبعض الأطعمة أن تحسن صحة الأمعاء وتخفف من مشاكل الجهاز الهضمي الناجمة عن عوامل مختلفة، بما يشمل الإفراط في تناول الطعام والأطعمة الحارة والكافيين والتوتر والقلق واضطرابات الجهاز الهضمي. وأبرز هذه الأطعمة هي التالية: 1. الزنجبيل وعرق السوس يعد الزنجبيل علاجاً أساسياً بسبب خصائصه المضادة للالتهابات واحتوائه على البكتيريا التي تساعد في تهدئة المعدة المضطربة. كذلك، عرق السوس هو طعام آخر موصى به لأنه يقلل من التهاب بطانة المعدة ويزيد من إنتاج المخاط الواقي. 2. بذور الكتان والموز تعد بذور الكتان مفيدة بسبب محتواها العالي من الألياف الغذائية وأحماض أوميغا-3 الدهنية، والتي تساعد على الهضم. كما يحتوي الموز على خصائص "بريبايوتيك" والـ"بكتين"، مما يساعد على علاج الإسهال. 3. أطعمة غنية بالـ"بروبيوتيك" يمكن أن تساعد الأطعمة الغنية بالـ"بروبيوتيك" في موازنة بكتيريا الأمعاء وتقليل الأعراض مثل الغازات والانتفاخ وحركات الأمعاء غير المنتظمة. وفي هذا السياق تعتبر الكربوهيدرات الخفيفة، بما يشمل الأرز ودقيق الشوفان والبسكويت والخبز المحمص والبطاطا الحلوة، سهلة الهضم وهي توفر الطاقة الكافية للجسم. كما أن الأرز الأبيض العادي يعتبر مفيدا بشكل خاص لمشاكل الجهاز الهضمي. 4. "كومبوتشا" يتم تخمير شاي الـ"كومبوتشا"، وهو شاي لاذع فوار لمدة أسبوع أو أكثر. وقد تم اكتشاف أن شاي الـ"كومبوتشان" يتمتع بخصائص "بروبيوتيك"، إلى جانب خصائصه المضادة للأكسدة، خاصةً إذا تم تحضيره من الشاي الأخضر. 5. البصل يحتوي البصل على الكثير العناصر الغذائية كالـ"إينولين" والـ"فركتان" والـ"فركتو أوليغوساكاريد". تساعد هذه العناصر في علاج مجموعة واسعة من الأمراض، مثل مرض السكري من النوع 2 والإسهال وهشاشة العظام وتصلب الشرايين وأمراض الجهاز الهضمي وأمراض القلب والأوعية الدموية. 6. التوت يحتوي كوب من التوت على 8 غرامات من الألياف، وهو ما يقرب من ثلث الكمية اليومية الموصى بها. يحتوي التوت الأحمر على كميات وفيرة من الـ"بوليفينول"، وهي مضادات أكسدة قوية مفيدة للكائنات الحية الدقيقة الموجودة في الأمعاء. ويعمل الـ"بوليفينول" كمضاد حيوي من خلال تعزيز نمو البكتيريا الجيدة ومنع نمو البكتيريا الضارة. نصائح إضافية تتضمن التوصيات الإضافية لعلاج اضطراب المعدة تناول الكثير من الماء وتجنب الأطعمة الحارة والدهنية والمقلية، بالإضافة لتناول الطعام ببطء والمضغ السليم. يمكن أن يساعد تقليل التوتر، من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوغا، في تحسين صحة الجهاز الهضمي. ويُنصح بتجنب الكافيين أثناء المعاناة من مشاكل في المعدة. كما أن الحصول على الراحة الكافية ضروري أيضاً للسماح للجسم بالتعافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store