logo
#

أحدث الأخبار مع #كونفيرسيشن،

هل تؤثر صحة الأب على غثيان وتسمم الحمل؟
هل تؤثر صحة الأب على غثيان وتسمم الحمل؟

خبرني

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • خبرني

هل تؤثر صحة الأب على غثيان وتسمم الحمل؟

خبرني - تدرك عديد من الحوامل أهمية العناية بصحتهن، حتى قبل الحمل، لتأثير ذلك على صحتها وصحة المولود، لكن صحة الأب خلال فترة ما قبل الحمل لا تقل أهمية. وفي مقطع فيديو انتشر على تيك توك مؤخراً ونال أكثر من 2.5 مليون مشاهدة، يدّعي الزوج الشاب الذي يتحدث أن تسمم الحمل وغثيان الصباح مرتبطان بالرجال. كما يدّعي أن 50%-60% من التركيب الجيني للطفل يأتي من الأب. لياقة الأب البدنية ويطالب الفيديو الرجال قضاء الأشهر الـ 9 قبل محاولة الإنجاب للوصول إلى "أفضل لياقة بدنية ممكنة". وعلى الرغم من الشكوك الكثيرة التي تحيط بمداخلات المؤثرين في مجال الصحة، إلا أنه على غير العادة ما يتضمنه هذا الفيديو صحيح. ووفق ورقة بحثية نشرها "ذا كونفيرسيشن"، تُظهر الأبحاث أن نمط حياة الرجل خلال فترة ما قبل الحمل يرتبط ارتباطاً واضحاً بخطر نتائج الحمل السلبية لدى شريكته، وكذلك بصحة أطفاله. تسمم الحمل مثلاً، وجدت الأبحاث صلة بين صحة الأب ونمط حياته خلال فترة ما قبل الحمل وخطر إصابة المرأة بتسمم الحمل. وتُعد هذه الحالة الطبية شائعة وخطيرة، وقد تحدث في منتصف الحمل تقريباً. يُسبب تسمم الحمل: ارتفاع ضغط الدم، والتورم، والصداع، وعدم وضوح الرؤية. الاضطرابات الأيضية كما وجدت الدراسة علاقة وثيقة بين الآباء الذين أصيبوا بأمراض مزمنة خلال فترة ما قبل الحمل (وخاصة الاضطرابات الأيضية، مثل السمنة، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم) وخطر إصابة الأم لاحقاً بتسمم الحمل أثناء حملها. وتوصلت أبحاث أخرى إلى وجود انخفاض في خطر الإصابة بالعيوب الخلقية لدى أطفال الرجال الذين مارسوا الرياضة بانتظام قبل الحمل. التدخين لكن الآباء الذين دخنوا، أو كانوا يعانون من زيادة الوزن خلال فترة ما قبل الحمل كانوا أكثر عرضة لإنجاب أطفال بعيوب خلقية. كذلك يلعب العمر دوراً هنا، تمامًا كما هو الحال بالنسبة للأمهات.

تقييد السعرات أم الكربوهيدرات.. أيهما أفضل لخفض الوزن؟
تقييد السعرات أم الكربوهيدرات.. أيهما أفضل لخفض الوزن؟

ليبانون 24

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

تقييد السعرات أم الكربوهيدرات.. أيهما أفضل لخفض الوزن؟

الصيام المتقطع ليس أداةً مفيدةً لإنقاص الوزن فحسب، بل ثبتت فوائده العديدة للصحة الأيضية، بغض النظر عن فقدان الوزن. وأظهرت دراسة جديدة أنه ليست هناك حاجة إلى تقييد السعرات الحرارية بشدة للحصول على الفوائد الأيضية للصيام المتقطع. فمجرد تقييد عدد الكربوهيدرات التي يتناولها الشخص مرتين أسبوعياً قد يكون كافياً لتحسين صحة الأيض. وبحسب "ذا كونفيرسيشن"، يبدو أن الصيام المتقطع مفيد جداً للصحة نظراً لتأثيره على عملية الأيض. وأظهرت دراسة سابقة أجراها نفس فريق البحث من جامعة سوري، بقيادة الدكتور آدم كولينز ، أنه بعد تقييد السعرات الحرارية خلال يوم من الصيام تتحسن قدرة الجسم على الاستفادة من الدهون المخزنة فيه. ووجد الباحثون أن التحول إلى حرق الدهون وتحسين التعامل مع الدهون في الوجبة العالية السعرات الحرارية كانا متطابقين تقريباً بعد كل من يوم "الصيام" التقليدي المقيد بالسعرات الحرارية، واليوم منخفض الكربوهيدرات.

اضطرابات الأكل ومخاوف الجسم.. أزمة تتجاوز المراهقة!
اضطرابات الأكل ومخاوف الجسم.. أزمة تتجاوز المراهقة!

الإمارات نيوز

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

اضطرابات الأكل ومخاوف الجسم.. أزمة تتجاوز المراهقة!

متابعة: نازك عيسى رغم أن اضطرابات الأكل ومخاوف صورة الجسم أكثر شيوعًا بين الفتيات المراهقات، إلا أنها تمتد إلى النساء في مراحل عمرية مختلفة، بما في ذلك الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات، وإن كانت معدلات الإصابة تنخفض مع التقدم في العمر. انتشار اضطرابات الأكل عبر المراحل العمرية -أظهرت مراجعة بحثية تناولت الأطفال من سن 6 إلى 18 عامًا أن 30% من الفتيات في هذه الفئة العمرية يعانين من اضطرابات الأكل، مقارنة بـ 17% من الصبيان. وازدادت معدلات الإصابة كلما اقترب الأطفال من سن المراهقة. -وفقًا لدراسة نشرها ذا كونفيرسيشن، يعاني نحو 7.5% من النساء من اضطرابات الأكل خلال فترة الحمل، في حين يشعر حوالي 70% بعدم الرضا عن شكل أجسامهن بعد الولادة. -تشير الدراسة إلى أن 73% من النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 42 و52 عامًا غير راضيات عن أوزانهن، بينما تصل نسبة اضطرابات الأكل إلى 3.5% بين النساء فوق سن الأربعين، مقارنة بـ 1-2% بين الرجال في نفس المرحلة العمرية. العوامل المؤثرة في اضطرابات الأكل يرى الباحثون أن هناك عدة عوامل تؤدي إلى اضطرابات الأكل عبر مراحل الحياة المختلفة، من بينها: -التغيرات الهرمونية: التقلبات في هرموني الإستروجين والبروجسترون خلال البلوغ أو الحمل أو انقطاع الطمث قد تزيد الشهية وتؤثر على تكوين الجسم. -الضغوط الاجتماعية: خلال الحمل، قد تتراجع الضغوط المجتمعية حول النحافة، لكنها تعود بعد الولادة، ما يدفع النساء لمحاولة استعادة وزنهن السابق بسرعة. -فقدان الهوية: النساء في منتصف العمر قد يشعرن بالقلق حيال فقدان مظهر الشباب، مما يزيد من عدم الرضا عن أجسادهن. -التوتر النفسي والجسدي: كل من البلوغ، الحمل، وانقطاع الطمث هي مراحل تتطلب تكيفًا نفسيًا وجسديًا كبيرًا، مما قد يفاقم اضطرابات الأكل. بذلك، لا تقتصر اضطرابات الأكل على المراهقات، بل تمتد إلى مراحل متعددة من حياة المرأة، ما يستدعي مزيدًا من الوعي والدعم النفسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store