أحدث الأخبار مع #كونورغالاغر


روسيا اليوم
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- روسيا اليوم
لماذا احتسب الحكم هدف سورلوث في شباك برشلونة رغم وجود لمسة يد واضحة على دي بول؟
وسجل سورلوث في مرمى مفتوح، بعد أن كسر زميله كونور غالاغر مصيدة التسلل لبرشلونة ومرر كرة عرضية إلى المهاجم النرويجي ليقوم بما يتقنه هذا الموسم وهو تسجيل الأهداف. ومنح هذا الهدف فريق "لوس روخي بلانكوس" تقدما بفارق هدفين على برشلونة للمرة الأولى في مواجهاتهم الثلاث هذا الموسم. Was there a hand ball by Rodrigo De Paul leading up to Atlético's second goal⁉️ 🤔 — 433 (@433) March 16, 2025 وبينما انفجر ملعب "ميتروبوليتانو" بالتشجيع، احتج لاعبو برشلونة بشدة على احتساب هدف سورلوث، حيث اصطدمت الكرة بيد الأرجنتيني رودريغو دي بول لاعب أتلتيكو قبل تسجيل الهدف، وطالبوا بمراجعة اللقطة عبر تقنية حكم الفيديو المساعد "الفار". وأكد موقع "ريليفو" صحة قرار الحكم باحتساب الهدف رغم لمسة اليد الواضحة على دي بول. وأوضح: "بعد لمسة اليد، استعاد برشلونة الكرة ثم فقدها لاعب خط وسطه إريك غارسيا مرة أخرى، وبما أن هناك تغييرا في الاستحواذ على الكرة وليس في الهجمة نفسها التي جاء منها هدف سورلوث، فإن لمسة اليد غير قابلة للمراجعة عبر تقنية حكم الفيديو". ورغم تلقي شباكه لهذا الهدف المثير للجدل، فقد نجح برشلونة في قلب تأخره بهدفين أمام أتلتيكو مدريد إلى فوز بنتيجة 4-2. وواصل برشلونة بذلك سلسلة انتصاراته محققا فوزه السابع على التوالي ليرفع رصيده إلى 60 نقطة ويستعيد صدارة جدول ترتيب الدوري "لا ليغا" بفارق الأهداف عن وصيفه فريق ريال مدريد، علما بأن لدى الفريق الكتالوني مباراة مؤجلة ضد أوساسونا. في المقابل، تلقى أتلتيكو مدريد الهزيمة الثانية على التوالي ليتوقف رصيده عند 56 نقطة ويحتل المرتبة الثالثة على سلم الترتيب. المصدر: football-espana


الجمهورية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجمهورية
إحاطة دوري الأبطال وتحليل لركلات ترجيح غريبة
تقدّم أتلتيكو بهدف الإنكليزي كونور غالاغر بعد 27 ثانية فقط، لكن ما تلا ذلك كان مواجهة شاقة مع فرص قليلة واضحة، ممّا جعل الهدف في النهاية يقود المباراة إلى ركلات الترجيح. كانت هذه المباراة الأبرز في ليلة شهدت تعادل أرسنال مع أيندهوفن بعدما حسم الأمر ذهاباً، وإنهاء أستون فيلا لمهمّته ضدّ كلوب بروج، وإقصاء بوروسيا دورتموند لليل. ريال يحصل على قدر هائل من الحظ بعد أكثر من 210 دقائق، لم يكن هناك شيء يفصل بين غريمَي العاصمة ريال وأتلتيكو سوى ركلات الترجيح. وبالطبع، كان لا بُدّ من أن تكون مليئة بالدراما. بدأت الأمور بطريقة معتادة إلى حَدٍ ما، إذ سدّد كيليان مبابي وألكسندر سورلوث ركلتَي الترجيح بثقة لريال وأتلتيكو توالياً. وكان فينيسيوس جونيور غائباً بشكل ملحوظ عن قائمة مسدّدي الركلات لريال بعد أن استُبدِل بمواطنه إندريك (18 عاماً)، في الوقت الإضافي. هل كان لهذا علاقة بركلته السيئة التي أطاح بها فوق العارضة؟ من المؤكّد أنّه كان جزءاً من تفكير المدرب كارلو أنشيلوتي. بعد أن منح جود بيلينغهام التقدّم لريال، تقدّم جوليان ألفاريز لتنفيذ ركلته - ويُعتمد عليه عادةً في مثل هذه المواقف. للوهلة الأولى، بدا أنّه سجّلها بنجاح، على رغم من أنّه تعثر قليلاً أثناء التسديد. لكنّ احتفالاته كانت باهتة، ربما كان ذلك إشارة إلى أنّه أدرك أنّ هناك شيئاً غير صحيح. وبعد لحظات، وسط بعض الارتباك في الملعب، ألغيَ هدفه بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد (VAR). وفقاً للـ VAR، اصطدمت الكرة بقدمه الثابتة أثناء تسديدها في المرمى، ممّا جعلها غير قانونية، إذ تنصّ المادة 10 من قوانين المجلس الدولي لكرة القدم (IFAB) على أنّ «اللاعب المُنفِّذ لا يجوز لَه لمس الكرة مرّة ثانية». استناداً إلى ردّ الفعل المتأخّر في ملعب «ميتروبوليتانو»، استغرق الأمر بعض الوقت حتى تنتشر الأخبار. لزيادة التوتر، تصدّى يان أوبلاك لركلة لوكاس فاسكيز الذي نفّذها بطريقة متردّدة وبإيقاع متقطّع. لم يبدُ واثقاً أبداً، فكانت تسديدته ضعيفة. على النقيض من ذلك، لم يتردّد ماركوس يورنتي في تسديد كرته بقوة نحو الزاوية العليا. لكنّها اصطدمت بالعارضة. يبدو أنّك لا تعرف أبداً متى سيُخطئ أحدهم في التنفيذ. مع تأهل ريال إلى ربع النهائي على المحك، أُرسِل أنطونيو روديغر لتسديد الركلة الخامسة. تقدّم المدافع الألماني نحو الكرة بطريقة مباشرة، ممّا جعل التسديدة تبدو غير مريحة بعض الشيء، وبدا أنّ أوبلاك قرأ اتجاه التسديدة. لكن تماماً عندما بدا أنّ السلوفيني سيُبقي على فريقه في ركلات الترجيح بعدما لمس الكرة بيده، انزلقت الكرة من تحت أصابعه وارتدّت إلى داخل الشباك خلفه. وبينما كان الضيوف يحتفلون أمام جماهيرهم، بقيَ أوبلاك واقفاً بين القائمَين، وكأنّه في حالة صدمة ممّا حدث للتو. كيف يبدو مشهد ربع النهائي؟ هناك بعض الوجوه الجديدة في ربع نهائي دوري الأبطال، وبعض الوجوه المعتادة. في حين فاز أستون فيلا بالبطولة عام 1982، عندما كانت تُعرف باسم «كأس أوروبا»، فإنّها المرّة الأولى التي يشارك فيها في المسابقة بصيغتها الحالية. بالتالي، يُعدّ وصوله إلى ربع النهائي إنجازاً تاريخياً. وسيواجه باريس سان جيرمان في دور الـ8، الذي أصبح، على غير المتوقع، أحد المرشحين بقوة للفوز باللقب لأول مرّة. منذ بداية العام، كان سان جيرمان الأكثر ثباتاً في الأداء على مستوى أوروبا، ومع عثمان ديمبيلي، الذي سجّل 21 هدفاً، لديه أيضاً أحد أكثر اللاعبين تألقاً. في مكانٍ آخر، يُتوقّع أن يكون برشلونة الأوفر حظاً أمام دورتموند، على رغم من أنّ الأخير اعتاد الوصول إلى الأدوار المتقدّمة. وسيلتقي الفائز من هذه المواجهة مع بايرن ميونيخ أو إنتر ميلان، عملاقَي القارة. وبجانب سان جيرمان، يُنظر إلى برشلونة وبايرن وإنتر على أنّهم في المستوى الثاني من المرشحين. لكن، بالطبع، يظل ريال الفريق الأكثر ترجيحاً للفوز باللقب مجدّداً، إذ سيواجه أرسنال الذي يمرّ بفترة تراجع في الـ»بريميرليغ» أخّيراً. والفائز سيواجه سان جيرمان أو أستون فيلا. ومهما كان مستوى خصمه، فإنّ ريال في دوري الأبطال: وكما أثبتت ليلة الأربعاء، فإنّه ببساطة يجد طريقاً للفوز. لم يكن انتقال رحيم سترلينغ معاراً إلى أرسنال بمثابة نقطة تحوّل كما كان يأمل، لكنّه أظهَر لمحات من مستواه القديم في التعادل 2-2 مع أيندهوفن. وعلى رغم من النقص الحاد في المهاجمين لأرسنال بسبب الإصابات، لم يحصل سترلينغ على الكثير من الفرص. لكنّه سجّل تمريرتَين حاسمتَين، ممّا قد يمنحه فرصة جديدة في الأدوار المقبلة. هل يمكن لأسينسيو اللعب ضدّ PSG؟ سجّل ماركو أسينسيو هدفَين لفيلا ضدّ بروج، ممّا جعله يواجه ناديه الأصلي سان جيرمان في ربع النهائي. على عكس الـ«بريميرليغ»، حيث يُمنع اللاعبون المعارون من مواجهة أنديتهم الأصلية، يُسمح لهم بذلك في دوري الأبطال. وقد شهد التاريخ حالات مشابهة، مثل تيبو كورتوا مع أتلتيكو ضدّ تشلسي، وفيليب كوتينيو الذي سجّل ضدّ برشلونة أثناء إعارته إلى بايرن. نظراً لأداء سان جيرمان القوي، سيحتاج أوناي إيمري إلى كل سحر أسينسيو لتحقيق مفاجأة. عرض حارس ينافس تألّق أليسون ضدّ PSG لم يسبق لليل أن تقدّم إلى هذا الدور، وبدا لبعض الوقت أنّه قد يصنع التاريخ، ويرجع الفضل في ذلك، إلى حدّ كبير، إلى تألّق الحارس لوكاس شوفالييه. سجّل المهاجم الكندي جوناثان ديفيد، هدف التقدّم لليل مبكراً بيسراه ومرّت بين قدمَي الحارس غريغور كوبيل. لكنّ اللحظة الأبرز في الشوط الأول جاءت من شوفالييه الذي بسلسلة من التصدّيات المتتالية منع دورتموند من تسجيل هدف التعادل من ركلة ركنية. كانت أولى هذه التصدّيات ربّما الأفضل. قفز جوليان براندت أعلى من الجميع عند القائم القريب ليوجّه عرضية من جوليان ريرسون، برأسه نحو المرمى، ممّا استدعى ردّ فعل سريع من شوفالييه، الذي لم يُبعِد الكرة عن منطقة الخطر. تحرّك سيرهو غيراسي، الذي يلاحق رافينيا في سباق الحذاء الذهبي، بسرعة لمحاولة استغلال الكرة المرتدة، لكنّه لم يتمكن من التسديد بسبب ضغط مدافعي ليل الذين كانوا يحيطون به. ومع ذلك، تمكن شوفالييه من لمس الكرة مجدداً، لكنّه دفعها باتجاه براندت، الذي أطلق تسديدة قوية على المرمى. مرّت تسديدة براندت من الحارس، لكنّ المدافع إيسمايلي كان في المكان المناسب لإبعاد الكرة من على خط المرمى. ارتدّت الكرة إلى شوفالييه، الذي سقط ممسكاً بها برأسه على الأرض، ربما غير مصدِّق أنّها لم تدخل الشباك. كان هذا الدور مليئاً بعروض رائعة لحراس المرمى، بدءاً من أداء أليسون في فوز ليفربول 1-0 ذهاباً على سان جيرمان. وكما هو الحال مع سان جيرمان، الذي فرض تفوّقه ذهاباً وإياباً بفضل تألق حارسه جيانلويجي دوناروما في ركلات الترجيح، كان لدورتموند اليد العليا في الشوط الثاني بفضل خبرته في دوري الأبطال. سجّل إيمري تشان ركلة جزاء مثيرة للجدل لم يكن ليل راضياً عن احتسابها، وبعد أكثر من 10 دقائق بقليل، أطلق المهاجم ماكسيميليان باير، تسديدة رائعة من حافة منطقة الجزاء استقرّت في الزاوية العليا للمرمى.


صحيفة الخليج
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
ريال مدريد يكرس عقدته الأوروبية لأتلتيكو ويضرب موعداً نارياً مع أرسنال
كرَّس ريال مدريد الإسباني حامل اللقب عقدته لمواطنه وجاره أتلتيكو مدريد في المسابقة القارية العريقة، عندما تغلب عليه 4-2 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي 0-1) الأربعاء في إياب ثمن النهائي، وضرب موعداً نارياً مع أرسنال في ربع النهائي. وانتهى الوقت الأصلي على ملعب ميتروبوليتانو بفوز أتلتيكو 1-0 سجله الإنجليزي كونور غالاغر بعد 28 ثانية من صافرة البداية، فعوض خسارته 1-2 ذهاباً، ولجأ الفريقان إلى شوطين إضافيين لم تتغير النتيجة خلالهما فاحتكما إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لريال مدريد فضرب موعداً مع أرسنال الإنجليزي في ربع النهائي. وتألق حارس النادي الملكي البلجيكي تيبو كورتوا في الذود عن مرماه بتصديه لمحاولات خطيرة عدة (26 و35 و39 و46 و72)، في مباراة أهدر فيها زميله البرازيلي فينيسيوس جونيور ركلة جزاء (70). وخاض الإيطالي كارلو أنشيلوتي مباراته الـ75 في دوري الأبطال مع الريال، وأصبح أول مدرب يصل إلى هذا الحاجز مع النادي الملكي والسابع الذي يحققه مع الفريق ذاته في المسابقة القارية الأم. ولم تكد تمضي 28 ثانية حتى افتتح أتلتيكو التسجيل بعد لعبة جماعية رائعة استهلها الأرجنتيني رودريغو دي بول بتمريرة إلى مواطنه جوليانو سيميوني، نجل المدرب دييغو، على الجهة اليسرى حولها عرضية زاحفة داخل المنطقة انقض عليها كونور غالاغر قبل أن تصل إلى الحارس كورتوا، مسجلاً أسرع هدف في المسابقة القارية هذا الموسم. وحصل ريال على ركلة جزاء بعد تمريرة من بيلينغهام إلى مبابي الذي توغل داخل المنطقة وتعرض لخطأ من مواطنه كليمان لونغليه، فنفذها فينيسيوس برعونة وأطاح بها خارج الخشبات الثلاث (70). واحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لحامل اللقب بعدما ألغى حكم الفيديو المساعد «في آيه آر» ركلة ألفاريس الناجحة بسبب لمسه الكرة بقدميه أثناء انزلاقه وصد أوبلاك تسديدة فاسكيس، وأصاب ماركوس يورنتي العارضة قبل أن يسجل روديغر ركلة التأهل. واكتفى أرسنال بالتعادل مع ضيفه أيندهوفن الهولندي 2-2 على ملعب «الإمارات» في لندن، وبلغ ربع النهائي بفوزه الكبير 7-1 ذهاباً في أيندهوفن. وتقدم الفريق اللندني مرتين عبر مدافعه الدولي الأوكراني أولكسندر زينتشنكو (6) وديكلان رايس (37)، ورد الفريق الهولندي بهدفين للكرواتي إيفان بيريشيتش (18) والمغربي صهيب دريوش (70). وخاض أرسنال المباراة في غياب أبرز عناصره الأساسية التي فضّل مدربه الإسباني ميكل أرتيتا إراحتها عقب فوزه المريح ذهاباً وترقباً لديربي الدوري الإنجليزي أمام جاره تشيلسي الأحد.


البلاد البحرينية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد البحرينية
ريال مدريد يكرر عاداته الأوروبية مع أتلتيكو ويقصيه من "الأبطال"
واصل ريال مدريد هوايته المفضلة بإقصاء جاره أتلتيكو من دوري أبطال أوروبا بعدما هزمه في ثمن نهائي النسخة الحالية بركلات الترجيح 4-2 بعدما تعادل الفريقان 2-2 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب يوم الأربعاء. ودخل أتلتيكو مدريد المباراة على ملعب "طيران الرياض ميتروبوليتانو" وهو متأخر في مباراة الذهاب 2-1، لكن لاعبه الإنجليزي كونور غالاغر سجل في الدقيقة الأولى بينما أهدر فينيسيوس جونيور ركلة جزاء في الدقيقة 70، قبل الانتقال إلى الأشواط الإضافية ويتم اللجوء إلى ركلات الترجيح. وفي ضربات الترجيح ألغى الحكم ركلة جوليان ألفاريز بعدما سقط أثناء تنفيذها، بينما أهدر زميله ماركوس يورينتي ركلة أخرى، فيما أحرز ريال مدريد 4 ركلات وأهدر فقط قائده لوكاس فاسكيز ليواصل بطل المسابقة 15 مرة مشواره في البطولة القارية ليقابل أرسنال اللندني في ربع النهائي. وفاز ريال مدريد في آخر 4 مواجهات جمعتهما في دوري أبطال أوروبا قبل لقاء الأربعاء، أولها نهائي نسخة 2013-2014، ومن ثم ربع نهائي النسخة اللاحقة، وبعدها نهائي 2015-2016 بركلات الترجيح وأخيراً نصف نهائي نسخة 2016-2017.


Elsport
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
ملخص مجريات مباراة ريال مدريد واتلتيكو
حسم نادي ريال مدريد تأهله الى الدور الربع نهائي من منافسات دوري ابطال اوروبا بفوزه على غريمه اتلتيكو مدريد بضربات الترجيح وبواقع 4-2 وكانت المباراة انتهت في وقتها اصلي والاضافي بتقدم اتلتيكو مدريد وبواقع 1-0 وكان الفريق الملكي قد حسم موقعة الذهاب لصالحه وبواقع 2-1 ليحسم التعادل وبواقع 2-2 مجموع المباراتين وبهذه التأهل سيواحه نادي ريال مدريد في موقعة نارية خصمه ارسنال الانكليزي. تمكن كونور غالاغر من خطف هدف سريع لاتلتيكو بعد 30 ثانية على انطلاق المباراة بعد عمل كبير من رورديغو دي بول وبعدها حاول لاعبو الفريق الملكي القيام بردة فعل سريعة وطالبوا بضربة جزاء بعد ارتطام الكرة بيد اللاعب جوليانو سيميوني ولكن حكم اللقاء طالب بإستمرار اللعب، لينتهي هذا الشوط الاول والثاني بتقدم اتلتيكو مدريد وبواقع 1-0 ليحتكم الفريقان الى الاشواط الاضافية، ومن بعدها ركلات الترجيح والتي ابتسمت لصالح ريال مدريد وبواقع 4-2