logo
#

أحدث الأخبار مع #كيستونإكس

ألغى بايدن تصريحه.. ترامب يدعو لاستئناف مشروع خط أنابيب نفط يربط بين أمريكا وكندا
ألغى بايدن تصريحه.. ترامب يدعو لاستئناف مشروع خط أنابيب نفط يربط بين أمريكا وكندا

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

ألغى بايدن تصريحه.. ترامب يدعو لاستئناف مشروع خط أنابيب نفط يربط بين أمريكا وكندا

أعرب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عن رغبته فى استئناف العمل فى بناء خط أنابيب "كيستون إكس إل" الذى يربط بين الولايات المتّحدة وكندا، متعهّدًا بتسهيل الموافقات التنظيمية وتسريع بدء المشروع، الذى ألغت إدارة االرئيس السابق جو بايدن تصريحه وسط معارضة بيئية وقانونية. وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، دعا ترامب -حسبما أورد موقع (يو إس نيوز) الإخباري الأمريكي- الشركة التي كانت تعمل على بناء خط الأنابيب إلى "العودة إلى أمريكا".وأشار إلى أن إدارته ستوفر موافقات سريعة وبدءًا فوريًا تقريبا للمشروع. وأضاف: "نريد بناء خط أنابيب كيستون إكس إل، وإذا لم تكن الشركة السابقة راغبة، فربما تتولى شركة أخرى التنفيذ".وكان المشروع قد طُرح لأول مرة في عام 2008 لنقل النفط من رمال ألبرتا النفطية في كندا إلى المصافي الأمريكية، لكنه واجه معارضة من جانب ناشطين بيئيين وقبائل السكان الأصليين، إلى أن ألغاه الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عام 2021، ما دفع شركة "تي سي إنرجي" المسؤولة عن المشروع إلى إنهائه.وكان المشروع يهدف إلى نقل 830 ألف برميل يوميًا من النفط الخام المستخرج من الرمال النفطية في ألبرتا إلى نبراسكا، لكنه تعرض لانتكاسات متكررة بسبب اعتراضات قانونية وبيئية.وسبق أن وافق ترامب على المشروع عام 2017، إلا أن العقبات القانونية استمرت في عرقلته، بينما أوفى بايدن بوعده الانتخابي بإلغائه فور توليه المنصب عام 2021.

ترامب يؤيد استئناف مشروع خط أنابيب "كيستون إكس إل" النفطي
ترامب يؤيد استئناف مشروع خط أنابيب "كيستون إكس إل" النفطي

موقع 24

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موقع 24

ترامب يؤيد استئناف مشروع خط أنابيب "كيستون إكس إل" النفطي

24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الإثنين، أنّه يريد أن يتمّ في الحال استئناف العمل بـ"كيستون إكس إل" لبناء خط أنابيب نفطي يربط بين الولايات المتّحدة وكندا، وهو مشروع كان سلفه جو بايدن قد تخلّى عنه في مستهلّ ولايته في 2021. وكتب ترامب في منشور على منصّته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي: "لقد رأيتُ اليوم أنّه ينبغي على الشركة (الكندية) التي تقف وراء مشروع خط أنابيب (كيستون إكس إل)، الذي تخلّت عنه إدارة بايدن غير الكفؤة، أن تعود إلى أمريكا وأن تبدأ ببنائه - الآن!". JUST IN: Trump wants to bring back the Keystone XL pipeline which Biden shut down — Libs of TikTok (@libsoftiktok) February 25, 2025 وأضاف "إدارة ترامب مختلفة تماماً: تصاريح أسهل، وبدء العمل بصورة شبه فورية!". وحذّر ترامب من أنّه إذا لم تكن شركة "تي سي إينرجي" قادرة على تنفيذ هذا المشروع، فمن الممكن لشركة أخرى أن تحلّ محلّها. ويأتي هذا التصريح في خضمّ نزاع تجاري بين الولايات المتحدة وكندا، إذ هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على كلّ المنتجات التي تستوردها بلاده من جارتها الشمالية. ومشروع "كيستون إكس إل" الذي تدعمه أوتاوا لكن يعارضه دعاة حماية البيئة، أُطلق في 2008 لكنّه لا ينفك يصطدم بعراقيل متتالية. وأُلغي هذا المشروع للمرة الأولي في عهد باراك أوباما الذي اعتبره ملوّثاً للغاية، لكنّ ترامب أعاد إحياءه في ولايته الأولى لأسباب اقتصادية. وعندما فاز بالانتخابات جو بايدن، نفّذ الرئيس الديموقراطي وعده الانتخابي وألغى العمل بهذا المشروع، تنفيذاً لخطته لمكافحة التغيّر المناخي. وفي يونيو (حزيران) 2021 أعلنت شركة "تي سي إينرجي" تخلّيها عن المشروع. وكان مشروع "كيستون إكس إل" يهدف لتوسيع خط أنابيب كيستون الحالي، الذي ينقل النفط من مقاطعة ألبرتا في غرب كندا إلى أنحاء عدّة في الولايات المتحدة.

ترامب يؤيد استئناف مشروع خط أنابيب نفط يربط أميركا بكندا
ترامب يؤيد استئناف مشروع خط أنابيب نفط يربط أميركا بكندا

العربية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

ترامب يؤيد استئناف مشروع خط أنابيب نفط يربط أميركا بكندا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه يريد استئناف العمل فورًا بمشروع 'كيستون إكس إل'، الهادف إلى بناء خط أنابيب نفط يربط الولايات المتحدة بكندا، وهو المشروع الذي ألغاه سلفه جو بايدن في مستهلّ ولايته عام 2021. وكتب ترامب في منشور على منصّته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشل" أمس الاثنين: "رأيت اليوم أنه ينبغي على الشركة الكندية التي تقف وراء مشروع خط أنابيب كيستون إكس إل، الذي تخلّت عنه إدارة بايدن غير الكفؤة، أن تعود إلى أميركا وتبدأ بتنفيذه فورًا!". وأضاف: "إدارة ترامب مختلفة تمامًا: تصاريح أسهل، وبدء العمل بصورة شبه فورية!"، وفقًا لوكالة "فرانس برس". أخبار حصرية حصري ثاني الزيودي للعربية: 14.1 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين الإمارات وإيطاليا خلال 2024 وحذّر ترامب من أنه إذا لم تتمكن شركة "تي سي إنرجي" من تنفيذ المشروع، فمن الممكن أن تتولاه شركة أخرى. ويأتي هذا التصريح في ظلّ نزاع تجاري بين الولايات المتحدة وكندا، إذ هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع المنتجات المستوردة من جارتها الشمالية. وكان مشروع "كيستون إكس إل"، الذي تدعمه أوتاوا ويعارضه دعاة حماية البيئة، قد أُطلق عام 2008 لكنه واجه عراقيل متتالية. وأُلغي المشروع للمرة الأولى في عهد الرئيس باراك أوباما، الذي اعتبره ملوثًا للغاية، لكنّ ترامب أعاد إحياءه خلال ولايته الأولى لأسباب اقتصادية. وبعد فوز جو بايدن في الانتخابات، نفّذ الرئيس الديمقراطي وعده الانتخابي بإلغاء المشروع ضمن خطته لمكافحة تغيّر المناخ. وفي حزيران/يونيو 2021، أعلنت شركة "تي سي إنرجي" تخلّيها رسميًا عن المشروع. وكان "كيستون إكس إل" يهدف إلى توسيع خط أنابيب "كيستون" الحالي، الذي ينقل النفط من مقاطعة ألبرتا في غرب كندا إلى عدة مناطق في الولايات المتحدة.

كيف يستهدف ترامب طاقة الرياح والطاقة الشمسية ويسعد شركات النفط الكبرى؟
كيف يستهدف ترامب طاقة الرياح والطاقة الشمسية ويسعد شركات النفط الكبرى؟

مصرس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

كيف يستهدف ترامب طاقة الرياح والطاقة الشمسية ويسعد شركات النفط الكبرى؟

في السنوات الأخيرة، وجّه الجمهوريون انتقادات لجو بايدن متهمين إدارته ب"شن حرب على الطاقة"، حتى مع استمرار الولايات المتحدة في تسجيل مستويات قياسية من حفر النفط والغاز، ومع ذلك، يبرز الآن هجوم أكثر مباشرة وواقعية في عهد دونالد ترامب، يستهدف طاقة الرياح والطاقة الشمسية وغيرها من مصادر الطاقة النظيفة. مع بداية فترته الرئاسية الجديدة، كرر ترامب خطواته السابقة بفتح المزيد من الأراضي والمياه الأمريكية للتنقيب عن الوقود الأحفوري، وأطلق عملية انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وتعهد ترامب بخفض أسعار الطاقة والكهرباء إلى النصف خلال 18 شهرًا، مؤكدًا شعاره: "سنحفر، يا عزيزتي، سنحفر".لكن وبحسب صحيفة الجارديان، هذه المرة، صعّد ترامب من هجومه ضد الطاقة المتجددة. جمدت وزارة الداخلية جميع مشاريع تطوير الطاقة النظيفة على الأراضي الفيدرالية، بينما استثنت النفط والغاز من هذه القيود.وبرر ترامب هذه الإجراءات بإعلان حالة "طوارئ الطاقة"، التي ركزت على تعزيز الوقود الأحفوري، بما في ذلك الفحم، متجاهلا مصادر الطاقة المتجددة.ازدراء طاقة الرياحوفق الجارديان، لطالما عبّر ترامب عن ازدرائه لطاقة الرياح، واصفًا إياها بأنها "كارثية" ومتهما توربيناتها دون دليل بأنها السبب في وفاة الحيتان والطيور.ووسعت إدارته هذه الحملة لتشمل الطاقة الشمسية، التي تُعدّ الأسرع نموًا في الولايات المتحدة، حيث جُمدت تمويلات بقيمة 7 مليارات دولار لمشاريع الطاقة الشمسية الصغيرة التي كانت تستهدف المجتمعات ذات الدخل المنخفض.إلى جانب ذلك، أطلقت إدارة ترامب مبادرات لدعم الوقود الأحفوري، من بينها تخفيف معايير انبعاثات السيارات، وتشجيع صادرات الغاز، وإحياء مشاريع مثيرة للجدل مثل خط أنابيب "كيستون إكس إل".ولقيت هذه السياسات ترحيبًا كبيرًا من قطاع الوقود الأحفوري، حيث وصف مايك سومرز، رئيس معهد البترول الأمريكي، هذه الإجراءات بأنها "حقبة جديدة للطاقة الأمريكية".في المقابل، أعرب داعمو الطاقة النظيفة والمدافعون عن المناخ عن صدمتهم من التحولات الحادة في سياسات ترامب. وقال السيناتور الديمقراطي شيلدون وايتهاوس: "أولوية ترامب هي مكافأة المتبرعين من قطاع الوقود الأحفوري وتدمير مستقبل الطاقة النظيفة في أمريكا".يشير المحللون إلى أن هذه السياسات قد تعرقل التوسع في استخدام مصادر الطاقة المتجددة، ما يعرض الولايات المتحدة لتحديات بيئية واقتصادية خطيرة، ويهدد تنافسها العالمي في هذا القطاع الحيوي. فعلى الرغم من تحقيق الطاقة المتجددة، بما في ذلك الطاقة النووية، لنسبة 25% من إنتاج الكهرباء في 2024، لا تزال الولايات المتحدة متأخرة عن أوروبا والصين في نشرها على نطاق واسع.أشار بول بليدسو، مستشار المناخ السابق في عهد كلينتون، إلى أن سياسات ترامب مدفوعة ب"حرب ثقافية" تهدف إلى إضعاف قطاع الطاقة النظيفة. وقال: "هذا النهج غير منطقي لأنه يضر بفرص العمل ويمنح الصين تفوقًا في الطاقة النظيفة، ولكنه يحقق أهدافًا سياسية قصيرة المدى".مع ذلك، تواجه إدارة ترامب مقاومة متزايدة، حتى داخل الحزب الجمهوري، حيث تدرك العديد من المناطق المحافظة فوائد الطاقة النظيفة.ويبقى السؤال الذي تتطرحه الجارديان: هل ستتغلب هذه المناطق على الانقسامات السياسية لتدعم استمرار النمو في هذا القطاع الواعد، أم ستواصل إدارة ترامب جهودها لإلغاء الحوافز وتعطيل الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store