أحدث الأخبار مع #كيلان_هوخ


سكاي نيوز عربية
منذ 7 أيام
- علوم
- سكاي نيوز عربية
العلماء يكتشفون كوكبا حديثا تمطر سماؤه الحديد
وذكر تقرير لصحيفة " الغارديان" أن العلماء رصدوا هذه السحب الكثيفة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي. وأوضحت الدراسة أن هذا الكوكب المسمى "YSES-1"، يعد حديث الولادة بمقاييس الكون، إذ لا يتجاوز عمره 16 مليون سنة، مقارنة بعمر الشمس الذي يتجاوز 4.6 مليار سنة، ويقع على بعد 307 سنوات ضوئية من الأرض. ويدور حول هذا الكوكب كوكبان غازيان آخران لا يزالان في طور التكوين، وكلاهما أكبر من كوكب المشتري. وقد كشف التلسكوب عن وجود سحب عالية في الغلاف الجوي لهذا الكوكب، وبدلا من أن تتكوّن هذه السحب من بخار الماء كما هو الحال على الأرض، فإنها تتكون من حبيبات من غبار المغنيسيوم والحديد يمكن أن تتهاطل على شكل أمطار. ووصف علماء الفلك هذه المشاهدات بأنها أول اكتشاف مباشر من نوعه لمثل هذه السحب، وقدّر الباحثون، في دراسة نشرت في مجلة "نيتشر" (Nature)، أن كتلة هذا الكوكب تفوق كتلة كوكب المشتري بـ14 مرة. كما كشفت الأبحاث عن وجود قرص من المواد يحيط بالكوكب. وعلقت الدكتورة كيلان هوخ، وهي عالمة فيزياء فلكية، بالقول إن هذا القرص يشكّل لغزا أمام نظريات التكون، مشيرة إلى أن وجود كتل من الغبار والسحب حول كوكب يبلغ عمره 16 مليون سنة يعد أمرا مثيرا للاستغراب، إذ تشير النظريات الحالية إلى أن الغبار المحيط بالكواكب يجب أن يستقر خلال أول 5 ملايين سنة من التكوّن.


صحيفة سبق
منذ 7 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
تمطر حديدًا وتحيّر العلماء.. اكتشاف كوكب فتيّ بسحب معدنية وغلاف غامض
اكتشف العلماء كوكبًا حديث الولادة تتكون سحبه من غبار معدني وحديد يمكن أن يهطل على شكل أمطار، في مشهد كوني فريد رصده تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "الغارديان"، فإن الكوكب المعروف باسم "YSES-1" لا يتجاوز عمره 16 مليون سنة، مقارنة بعمر الشمس الذي يزيد عن 4.6 مليار سنة، ويقع على بعد 307 سنوات ضوئية من الأرض. وتدور حول هذا الكوكب كوكبان غازيان لا يزالان في طور التكوّن، كلاهما أكبر من كوكب المشتري. وقد أظهرت المشاهدات أن الغلاف الجوي للكوكب يحتوي على سحب عالية لا تتكوّن من بخار الماء، بل من حبيبات من غبار المغنيسيوم والحديد، يُعتقد أنها قد تتهاطل على شكل أمطار معدنية. ووصف العلماء هذا الرصد بأنه أول اكتشاف مباشر من نوعه، مشيرين إلى أن كتلة الكوكب تفوق المشتري بـ14 مرة، كما كشفت الدراسات عن قرص من المواد لا يزال يحيط بالكوكب رغم عمره، وهو ما وصفته الباحثة كيلان هوخ بأنه يتعارض مع النظريات الحالية التي تشير إلى اختفاء الغبار خلال أول 5 ملايين سنة من عمر الكوكب. ويفتح هذا الاكتشاف الباب لمراجعة العديد من الفرضيات حول نشأة الكواكب وتطوّرها، وسط اهتمام متزايد من الأوساط الفلكية بدراسة هذا النوع من الأجسام السماوية الغريبة.