أحدث الأخبار مع #لاجئ


الغد
منذ يوم واحد
- سياسة
- الغد
مدان بالانتماء لداعش.. سوري يطالب بـ 144 ألف يورو لمغادرة ألمانيا
يطالب لاجئ سوري أُدين سابقاً بتهم تتعلق بالانتماء إلى "تنظيم الدولة" (داعش)، بمبلغ 144 ألف يورو مقابل مغادرة ألمانيا بشكل طوعي. ورغم أنه خاضع لقرار الترحيل منذ سنوات، لكنه لم يُرحّل بسبب الأوضاع الأمنية في سوريا. اضافة اعلان وذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية أن "السوري (عبد الهادي. بـ) حُكم عليه عام 2018 بالسجن لمدة خمس سنوات وثلاثة أشهر، بتهمة مشاركته تجنيد طفل عمره سبع سنوات لصالح "تنظيم الدولة"، ومحاولته إقناع رجلين في سوريا بتنفيذ عمليات انتحارية، كما عُثر على محادثات في هاتفه المحمول تظهر تخطيطه لهجوم على معبد يهودي في برلين". وأوضحت الصحيفة في تقرير نشرته أمس الأربعاء أنه "منذ عام 2018، أصبح الرجل البالغ من العمر 37 عاماً ملزماً بمغادرة ألمانيا، إلا أن الترحيل إلى سوريا، التي كانت تشهد حرباً مستمرة، لا يمكن تنفيذه لأسباب إنسانية". وأضافت أنه "بسبب تصنيفه على أنه خطير، فقد أجبرته السلطات بعد انتهاء محكوميته عام 2022، على عدم مغادرة منطقة سكنه في مدينة تيرشنرويت بولاية بافاريا جنوبي البلاد أو حتى استخدام الإنترنت على هاتفه المحمول". مبلغ 144 ألف يورو مقابل المغادرة طوعاً وقالت الصحيفة إن "المدان ومنذ سنوات يرفع دعاوى ضد هذين الشرطين، حيث صرح مؤخراً أمام المحكمة الإدارية في مدينة ريغنسبورغ أنه لن يغادر ألمانيا طوعاً إلا إذا حصل منهم على 144 ألف يورو، وهو يرى أن هذا المبلغ تعويض عن مغادرته". وبحسب التقرير، فإن (عبد الهادي قد رفع دعاوى متعددة أمام المحكمة في شهري آذار ونيسان، وادعى أنه تعرض للعداء في تيرشنرويت بسبب أصوله، بعد هجمات وقعت في زولينغن ومانهايم، وأن سائق سيارة حاول دهسه". وأضاف التقرير أن "الرجل يطالب بإلغاء شرط الإقامة الإلزامي المفروض عليه، والذي يهدف إلى عزله عن شبكات متطرفة محتملة، كما اعترض أيضاً قرار منعه من استخدام هاتف محمول متصل بالإنترنت، وبرر اعتراضه، بأنه يشارك في دورات تدريبية عبر الإنترنت ينظمها الصليب الأحمر البافاري". ألمانيا تخطط لترحيل المجرمين إلى سوريا والأحد الماضي، زارت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، دمشق، والتقت برفقة نظيرها النمساوي غيرهارد كارنر، وزير الداخلية في الحكومة السورية الانتقالية أنس خطاب، حيث ناقش الطرفان ملفات الأمن والاستقرار وآفاق عودة اللاجئين السوريين. وفق ما نقلت وزارة الداخلية الألمانية. وقالت الوزيرة إن ألمانيا استقبلت نحو مليون سوري خلال السنوات الماضية، كثيرون منهم تعلموا اللغة الألمانية واندمجوا في سوق العمل وأسسوا حياة جديدة. وأكدت أن الحكومة لا تنوي إجبارهم على العودة، مشيرة إلى أن العودة الطوعية ستكون خياراً فقط حين تتحقق آمال السلام. رغم ذلك، أوضحت فيزر أن الحكومة الألمانية تضع أولوية لترحيل المجرمين والأشخاص المصنّفين كتهديد أمني فور تحسن الأوضاع الأمنية، كما أشارت إلى وجود ضرورة للتفاوض مع الحكومة الانتقالية حول تنظيم العودة والتعاون الأمني.


BBC عربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- BBC عربية
من لاجئ إلى نجم محتمل، حلم سوري يبدأ من ملاعب ألمانيا!
جاء صبري إيبو إلى ألمانيا لاجئا عام 2015، لم يحمل معه سوى حلم واحد: أن يصبح لاعب كرة قدم محترف. اليوم، بعد سنوات من التحدي، يلعب في نادٍ ألماني هاوٍ ويواصل السعي نحو النجومية، دون أن ينسى بلده سوريا أو هويته. في هذا الفيديو نتعرّف على صبري في رحلته بين التدريبات والمباريات والذكريات، ونستمع إليه وهو يتحدث عن التمسّك بجذوره، والاندماج في مجتمع جديد، والحلم الذي لا يزال يركض خلفه بكل قوّته. فهل يمكن للكرة أن تغيّر حياة لاجئ؟⚽️ عن البرنامج يعرض البرنامج كل خميس 17.30 بتوقيت غرينتش. شاهدوا الحلقات السابقة من بي بي سي اكسترا هنا.


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
كولومبيا تمنح اللجوء للرئيس البنمي السابق المدان ريكاردو مارتينيلي
أعلن رئيس بنما السابق ريكاردو مارتينيلي وصوله السبت إلى كولومبيا التي منحته حق اللجوء بعد أن أمضى 15 شهرا في سفارة نيكاراغوا في بنما، وذلك لتجنب حكم بالسجن لفترة طويلة بتهمة غسل الأموال. وجاء في بيان لوزارة الخارجية البنمية أن الحكومة "منحت تصريح المرور الآمن اللازم" للسماح بـ "خروج المواطن البنمي ريكاردو ألبرتو مارتينيلي بيروكال بأمان" إلى كولومبيا التي منحته اللجوء. ونشر مارتينيلي (2009-2014) صورته على إنستغرام مساء السبت، وكتب أنه "سعيد" بالتواجد في بوغوتا، العاصمة الكولومبية. أثناء وجوده في سفارة نيكاراغوا، كان مارتينيلي يعبر بشكل يومي عن آرائه السياسية على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار شكاوى الحكومة البنمية. كما نشر الشغوف بإثارة الجدل مقاطع فيديو يظهر فيها وهو يمارس الرياضة ويحضر حفلات الشواء. وانتشرت على نطاق واسع صوره مع كلبه برونو، مستلقيا في أرجوحة أو مسترخيا في الجاكوزي. فاز مارتينيلي في الانتخابات الرئاسية عام 2009 بفضل خطاب لاذع ضد الفساد، ولكن تم اعتقال عشرات من وزرائه أو كبار المسؤولين السابقين بتهمة الفساد بعد رحيله. في 2003، حُكم على مارتينيلي، حليف الرئيس اليميني خوسيه راؤول مولينو، بالسجن لمدة تقارب 11 عاما بتهمة غسل الأموال. ويقول إنه ضحية لمكائد سياسية. دين مارتينيلي (73 عاما) الذي يملك سلسلة متاجر، باستخدام أموال عامة مكتسبة من عمولات مشاريع للبنية التحتية أثناء ولايته لشراء غالبية الأسهم في دار نشر "إديتورا بنما أميركا". ولجأ إلى سفارة نيكاراغوا في فبراير 2024، قبيل صدور مذكرة توقيف بحقه. واظهرت استطلاعات الرأي أن مارتينيلي الذي لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة في بلاده، يتصدر السباق للانتخابات الرئاسية في مايو 2024، لكنه استبعد بسبب إدانته وترشح بدلا منه نائبه خوسيه راؤول مولينو الذي منحه في مارس تصريحا آمنا للسفر إلى نيكاراغوا. لكن الحكومة النيكاراغوية رفضت استقبال مارتينيلي لأن الحكومة البنمية لم تكن قادرة على ضمان عدم صدور مذكرة اعتقال دولية من الإنتربول بحق الرئيس السابق.