أحدث الأخبار مع #لاد


Babnet
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
قبلي: تواصل انجاز عدد من مشاريع تجديد شبكة التنوير العمومي في اطار توجه بلدية قبلي نحو الانتقال الطاقي
تواصل بلدية قبلي، انجاز سلسلة من المشاريع في مجال التنوير العمومي، في اطار مخطط متكامل للانتقال الطاقي، من اجل التقليص في الكلفة السنوية للتنوير التي تتجاوز مليون و300 الف دينار، وفق ما اكده الكاتب العام المكلف بتسيير بلدية قبلي حكيم حسين صباح اليوم الجمعة صحفي "وات". واوضح المصدر ذاته ان البلدية، حققت تقدما بحوالي 40 في المائة في مشروع تنوير شارعي البيئة والحبيب بورقيبة بفوانيس مقتصدة للطاقة من نوع "لاد" باعتمادات تقدر بـ 472 الف دينار، مشيرا الى ان هذا المشروع الذي من المؤمل الفروغ من انجازه في غضون شهرين على اقصى تقدير، سيضفي جمالية على ابرز شوارع المدينة، التي شهدت تدخلات مماثلة بالعديد من الشوارع الاخرى، على غرار شارع الواحة، الى جانب تركيز 25 فانوسا للاضاءة من نفس النوع بساحة الاستقلال وسط المدينة وفي ذات الاطار، اكد حسين ان التدخلات للتحكم في شبكة التنوير العمومي، شملت العديد من مناطق التوسع وخاصة منها قرى منطقة البحاير من معتمدية قبلي الشمالية انطلاقا من سعيدان وصولا الى استفطيمي وليماقس الى جانب منطقة طنبار علاوة على منطقة فج الريح وقرية القطعاية، من خلال تعويض فوانيس "الصوديوم" بفوانيس من نوع "لاد"، واشار الى ان منطقتي بازمة والرحمات من معتمدية قبلي الجنوبية ستشهدان انجاز مشروع هام للتنوير العمومي، في اطار التدخل الذي ستنجزه وكالة التهذيب والتجديد العمراني لتهيئة هذين الحيين. وافاد حسين بان بلدية قبلي تواصل العمل على تكريس توجهها نحو الانتقال، حيث ستساهم هذه المشاريع في التقليص من تكلفة الاستهلاك باكثر من 40 في المائة على امل الوصول بهذه التكلفة الى صفر مليم في ظل ما تطمح البلدية لانجازه من اليات اخرى تعتمد الى حد بعيد على الطاقات المتجددة والبديلة، ليتم توجيه الاعتمادات المخصصة حاليا للتنوير العمومي، لدعم بعض المشاريع الاستثمارية الاخرى القادرة على دفع عجلة التنمية.

تورس
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
قبلي: تواصل انجاز عدد من مشاريع تجديد شبكة التنوير العمومي في اطار توجه بلدية قبلي نحو الانتقال الطاقي
واوضح المصدر ذاته ان البلدية، حققت تقدما بحوالي 40 في المائة في مشروع تنوير شارعي البيئة والحبيب بورقيبة بفوانيس مقتصدة للطاقة من نوع "لاد" باعتمادات تقدر ب 472 الف دينار، مشيرا الى ان هذا المشروع الذي من المؤمل الفروغ من انجازه في غضون شهرين على اقصى تقدير، سيضفي جمالية على ابرز شوارع المدينة ، التي شهدت تدخلات مماثلة بالعديد من الشوارع الاخرى، على غرار شارع الواحة، الى جانب تركيز 25 فانوسا للاضاءة من نفس النوع بساحة الاستقلال وسط المدينة وفي ذات الاطار، اكد حسين ان التدخلات للتحكم في شبكة التنوير العمومي، شملت العديد من مناطق التوسع وخاصة منها قرى منطقة البحاير من معتمدية قبلي الشمالية انطلاقا من سعيدان وصولا الى استفطيمي وليماقس الى جانب منطقة طنبار علاوة على منطقة فج الريح وقرية القطعاية، من خلال تعويض فوانيس "الصوديوم" بفوانيس من نوع "لاد"، واشار الى ان منطقتي بازمة والرحمات من معتمدية قبلي الجنوبية ستشهدان انجاز مشروع هام للتنوير العمومي، في اطار التدخل الذي ستنجزه وكالة التهذيب والتجديد العمراني لتهيئة هذين الحيين. وافاد حسين بان بلدية قبلي تواصل العمل على تكريس توجهها نحو الانتقال، حيث ستساهم هذه المشاريع في التقليص من تكلفة الاستهلاك باكثر من 40 في المائة على امل الوصول بهذه التكلفة الى صفر مليم في ظل ما تطمح البلدية لانجازه من اليات اخرى تعتمد الى حد بعيد على الطاقات المتجددة والبديلة، ليتم توجيه الاعتمادات المخصصة حاليا للتنوير العمومي، لدعم بعض المشاريع الاستثمارية الاخرى القادرة على دفع عجلة التنمية.


٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
"بيكن رد" التابعة لمجموعة"ايدج" تبُرم شراكة استراتيجية مع "بريسايت" المتخصصة بالذكاء الاصطناعي
الشراكة تركز على الأمن السيبراني والمعلومات المدعومة بالذكاء الاصطناعي والحلول الأمنية المتقدمة، بتركيز خاص على منطقة أمريكا اللاتينية ريو دي جانيرو، البرازيل: أعلنت "ايدج"، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، توقيع الشركة التابعة لها "بيكن رد" مذكرة تفاهم استراتيجية مع شركة "بريسايت" الإماراتية الرائدة في تحليل البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي. وجرى توقيع اتفاقية الشراكة رسمياً خلال معرض "لاد" الدولي للدفاع والأمن 2025، المقام في مركز ريو سنترو للمعارض والمؤتمرات في مدينة ريو دي جانيرو. وتهدف الاتفاقية إلى استكشاف أوجه التكامل بين قدرات "بريسايت" المتطورة في مجال الذكاء الاصطناعي والتحليلات الشاملة، وحلول "بيكن رد" الأمنية التي تُركز بدورها على المهام. ومن خلال الشراكة، سيعمل الطرفان على استكشاف مشاريع مؤثرة في مجال المدن الآمنة والذكية، ومبادرات التحول الرقمي، والأنظمة الأمنية المتقدمة في الأسواق الدولية الاستراتيجية، بما في ذلك منطقة أمريكا اللاتينية. وقال توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت: "نعمل من خلال هذه الشراكة مع "بيكن رد" على توسيع آفاق الذكاء التطبيقي لتقديم حلول آمنة واستشرافية وقابلة للتكيف. ويعكس تعاوننا التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالنشر المسؤول للذكاء الاصطناعي، كما تُسلط هذه الاتفاقية الضوء على الدور المتزايد للتكنولوجيا في تمكين المجتمعات المرنة والآمنة والمستدامة محليًا وعالمياً". وقال موريسيو دي ألميدا، الرئيس التنفيذي لشركة "بيكن رد": "بصفتها جزءاً من مجموعة عالمية ، وتمتلك محفظة متنوعة من المنتجات ذات الصلة، تتطلّع "بيكن رد" دائماً إلى توسيع نطاق قدراتها من خلال عقد شراكات جديدة، وفي أسواق جديدة، وبمنتجات فائقة الجودة. وسيسهم تعاوننا المشترك مع "بريسايت" في تمكين كلتا الشركتين من تسخير نقاط قوتهما الفريدة لإنتاج حل شامل ومتكامل يساعد الشركات في مختلف القطاعات على تعزيز عملياتها وتحسين عملية صنع القرار ودفع عجلة الابتكار". ويتسم هذا التعاون بأهمية بالغة لدولة الإمارات، إذ يُعزز مكانتها كدولة رائدة عالمياً في اعتماد التقنيات المتقدمة لتعزيز لأمن الوطني والتنمية المجتمعية. وتشمل أهم فوائده ما يلي: تعزيز الأمن الوطني: من خلال الجمع بين رؤى "بريسايت" المدعومة بالذكاء الاصطناعي وخبرة "بيكن رد" في مجال الأمن السيبراني، من شأن هذه الشراكة أن تُعزز قدرات الكشف عن التهديدات، وهي قدرات ضرورية لحماية البنية التحتية الوطنية. تعزيز مبادرات المدن الذكية: تتوافق مذكرة التفاهم مع رؤية أبوظبي للمدن الذكية من خلال دمج التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تُحسّن التخطيط الحضري و تُعزز السلامة العامة وإدارة الأزمات. تعزيز التعاون العالمي: تبرز الاتفاقية الدور الاستباقي لدولة الإمارات في تشجيع الشراكات الدولية التي تحفز الابتكار وتعالج التحديات العالمية. دعم الريادة التكنولوجية: تؤكد الشراكة طموح أبوظبي للريادة في الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي التي تمكّن النمو المستدام والبيئات الآمنة. تجدر الإشارة أنه سيتم تشكيل لجنة مشتركة لتحديد المشاريع الاستراتيجية من شانها أن تُسخّر الذكاء الاصطناعي بهدف إدخال تحسينات قابلة للتنفيذ في البنية التحتية الحضرية مع مراعاة الأولويات العالمية. وتؤكد التزام "بريسايت" باستخدام الذكاء الاصطناعي لإحداث تأثير إيجابي، إلى جانب التزام "بيكن رد" بتطوير الابتكارات الأمنية. كما تُمثل هذه الشراكة علامة فارقة لكلتا الشركتين في إطار عملهما المشترك لإعادة تعريف مستقبل التحول الرقمي والابتكار الأمني على نطاق عالمي. نبذة عن ايدج تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يُمكّنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن الوطني، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. يقع المقر الرئيسي لـمجموعة "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 35 كيان ضمن ست قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، الصواريخ والأسلحة، الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية، التجارة ودعم المهام، التكنولوجيا والابتكار، وحلول الأمن الوطني. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة موقع مجموعة ايدج: للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع: قسم الاتصال في مجموعة ايدج media@ +971 52 220 2930; +971 55 358 4520 نبذة عن بريسايت "بريسايت" هي شركة مساهمة عامة مدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية وتُمثل شركة G42، ومقرها أبوظبي، المساهم الأكبر فيها، وهي رائدة في تحليل البيانات الضخمة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي. كما تجمع الشركة بين الخبرات في مجال البيانات الضخمة والتحليلات والذكاء الاصطناعي لخدمة جميع القطاعات، على اختلاف أحجامها، لتحقيق أثر إيجابي على الأعمال والمجتمع. وتتميز "بريسايت" بتحليل البيانات من جميع المصادر لدعم عملية صنع القرار القائمة على الرؤى، والتي تُشكل السياسات وتُسهم في بناء مجتمعات أكثر أمانًا وصحة وسعادة واستدامة. ومن خلال مجموعتها من المنتجات والحلول المُعتمدة على الذكاء الاصطناعي، تقوم "بريسايت" اليوم بتوفير الذكاء التطبيقي للقطاعين الحكومي والخاص، مما يُمكّنهما من تحقيق استراتيجياتهما وطموحاتهما في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل أسرع. للمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني Presight@ أو media@ -انتهى-


العين الإخبارية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«بيكن رد» و«بريسايت».. شراكة استكشاف المدن الآمنة والذكية
تم تحديثه الإثنين 2025/4/7 07:00 م بتوقيت أبوظبي أعلنت «إيدج»، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، توقيع الشركة التابعة لها «بيكن رد» مذكرة تفاهم استراتيجية مع شركة «بريسايت» الإماراتية المتخصصة في تحليل البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي. جرى توقيع اتفاقية الشراكة رسمياً خلال معرض "لاد" الدولي للدفاع والأمن 2025، المقام في مركز ريو سنترو للمعارض والمؤتمرات في مدينة ريو دي جانيرو. وتهدف الاتفاقية إلى استكشاف أوجه التكامل بين قدرات "بريسايت" المتطورة في مجال الذكاء الاصطناعي والتحليلات الشاملة، وحلول "بيكن رد" الأمنية التي تُركز بدورها على المهام. ومن خلال الشراكة، سيعمل الطرفان على استكشاف مشاريع مؤثرة في مجال المدن الآمنة والذكية، ومبادرات التحول الرقمي، والأنظمة الأمنية المتقدمة في الأسواق الدولية الاستراتيجية، بما في ذلك منطقة أمريكا اللاتينية. وقال توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت " نعمل من خلال هذه الشراكة مع بيكن رد على توسيع آفاق الذكاء التطبيقي لتقديم حلول آمنة واستشرافية وقابلة للتكيف ويعكس تعاوننا التزام الإمارات بالنشر المسؤول للذكاء الاصطناعي، كما تُسلط هذه الاتفاقية الضوء على الدور المتزايد للتكنولوجيا في تمكين المجتمعات المرنة والآمنة والمستدامة محليًا وعالمياً". وقال موريسيو دي ألميدا، الرئيس التنفيذي لشركة 'بيكن رد'، "تتطلّع بيكن رد دائماً إلى توسيع نطاق قدراتها من خلال عقد شراكات جديدة، وفي أسواق جديدة، وبمنتجات فائقة الجودة وسيسهم تعاوننا المشترك مع بريسايت في تمكين كلتا الشركتين من تسخير نقاط قوتهما الفريدة لإنتاج حل شامل ومتكامل يساعد الشركات في مختلف القطاعات على تعزيز عملياتها وتحسين عملية صنع القرار ودفع عجلة الابتكار". aXA6IDE4NS4xODQuMjQyLjYwIA== جزيرة ام اند امز IT


دفاع العرب
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
'ايدج' و'سيات' والبحرية البرازيلية يتقدّمون إلى المرحلة التالية في تطوير صاروخ من طراز MANSUP-ER
عززت ايدج، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، وشركة سيات بشراكتهما الاستراتيجية مع البحرية البرازيلية عبر توقيع اتفاقية ترخيص لنقل الملكية الفكرية لصاروخ من طراز 'MANSUP-ER'. وجرى التوقيع على الاتفاقية رسمياً على هامش فعاليات معرض 'لاد' الدولي للدفاع والأمن 2025، المقام في مركز ريوسنترو للمعارض والمؤتمرات في ريو دي جانيرو. وبموجب الاتفاقية، تحصل مجموعة ايدج و'سيات'، الشركة البرازيلية الرائدة المتخصصة في الأسلحة الذكية والتابعة للمجموعة، على الملكية الفكرية لأنبوب الإطلاق والرأس القتالي للصاروخ البرازيلي الوطني المضاد للسفن من طراز 'MANSUP'. كما تحدد الاتفاقية شروط الإنتاج والتسويق وحقوق الملكية المرتبطة بصاروخ من طراز 'MANSUP' ونسخته بعيدة المدى،من طراز 'MANSUP-ER'. وقال رودريغو توريس، رئيس الشؤون المالية لمجموعة ايدج: 'نحن على ثقة أن مجموعة ايدج تُرسخ بهذا الإنجاز التزامنا بالارتقاء وتعزيز القدرات الدفاعية. ومن خلال الشراكة مع البحرية البرازيلية والاستفادة من التكنولوجيا المتطورة، من طراز ' MANSUP-ER '، يُمكننا إعادة تعريف الجهوزية الاستراتيجية والتشغيلية، وتقديم حلول أكثر دقة وكفاءة وأماناً لمواجهة تحديات العالم المعاصر'. ويمثل العقد تطوراً مهماً ضمن التعاون المستمر بين ايدج وسيات والبحرية البرازيلية. وبعد استحواذ ايدج على سيات، أعلنت الشركة عن توسع نوعي في قدراتها التصنيعية وأمّنت عقدين لتوريد صاروخي ' MANSUP ' و 'MANSUP-ER' إلى البحرية البرازيلية ووزارة دفاع دولة الإمارات العربية المتحدة. كما تجري مجموعة ايدج حالياً مفاوضات مع عدة عملاء محتملين لتزويدهم بالصاروخ السطحي بعيد المدى، الذي يتميز بقدرات تكيفية على الانزلاق على سطح البحر، ومدى يصل إلى 200 كم، وتوجيه قصوري، وتوجيه بالرادار النشط. وتخضع حلول ' MANSUP ' لاختبارات مكثفة من جانب الأسطول البحري البرازيلي، على أن يُستكمل دمجها في فرقاطات 'تامانداري' في أواخر عام 2025. تجدر الإشارة أن مجموعة ايدج وقّعت عقداً بقيمة 300 مليون دولار مع القوات المسلحة الإماراتية لأنظمة ' MANSUP ' ، وتشارك في مفاوضات رفيعة مع مشترين محتملين عبر أنحاء أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية.