أحدث الأخبار مع #لبطولةكأسأممأفريقيا،


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
بين الركراكي ولقجع.. من يتحكّم في كواليس منتخب المغرب؟
يستعد المدير الفني لمنتخب المغرب لكرة القدم، وليد الركراكي (49 عاماً)، لإعلان القائمة النهائية المستدعاة لخوض المباراتين الوديتين المقررتين في المغرب أمام تونس وبنين في السابع والعاشر من شهر يونيو/حزيران القادم، استعداداً لبطولة كأس أمم أفريقيا، التي يستضيفها المغرب في الفترة الممتدة ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول القادم و18 يناير/كانون الثاني من عام 2026. ومن المرجح أن تشهد القائمة النهائية تعديلات واسعة من جراء كثرة الغيابات في صفوف منتخب المغرب، ما يفرض تدعيمه بأسماء جديدة قد تنضم لأول مرة، إذ منذ تولي المدرب وليد الركراكي قيادة منتخب أسود الأطلس، تعززت قناعة لدى الجماهير المغربية بأن صاحب إنجاز مونديال قطر 2022 صار يتحكم في كواليس منتخب المغرب، خصوصاً في ما يتعلق باستدعاء لاعبين على حساب آخرين يقدمون أداءً لامعاً مع أنديتهم، بينما يرى عدد من المتابعين أن رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم فوزي لقجع (54 عاماً)، المعروف بشخصيته القوية، هو الآمر والناهي وصاحب جميع القرارات التي يتخذها المدرب وليد الركراكي، لذا فهو ليس رئيساً عادياً، بل دائم الحضور في جميع المعسكرات التدريبية والمباريات داخل المغرب وخارجه، وأحياناً يكون سباقاً إلى تهنئة اللاعبين داخل المستطيل الأخطر، ما يجعل كثيرين يتساءلون عمّن يتحكم في منتخب المغرب، لقجع أم الركراكي؟ واللافت أن هذا السؤال يتردّد بقوة قبل أي بطولة قارية أو دولية، في ظل التحديات الكبيرة التي تنتظر منتخب المغرب، أبرزها بطولتا كأس أمم أفريقيا 2025 وكأس العالم 2026. وعليه، قد لا تعني العلاقة القوية بين لقجع والركراكي بالضرورة تدخلاً في شؤون المدرب، بل تنسيقاً وعملاً متكاملاً يراعي مصلحة أسود الأطلس. كرة عربية التحديثات الحية بعد نزيف الغيابات: هل يفتح الركراكي الباب للحرس القديم؟ وفي هذا الإطار، كشف مصدر مسؤول بالاتحاد المغربي لكرة القدم لـ"العربي الجديد"، الأربعاء، أن لكل طرف مهماته وصلاحياته داخل منظومة الكرة المغربية، بعيداً عن منطق من يتحكم في الكواليس والقرارات، إذ إن المدرب وليد الركراكي هو المسؤول الأول عن خياراته الفنية والتكتيكية، وأيضاً قائمة الأسماء التي يعتمد عليها، ولا يتدخل فوزي لقجع في الأمور التقنية المتعلقة بالجانب الفني أو اختيار اللاعبين، وتابع المصدر قائلاً: "في المقابل، يسهر رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم على الجانبين اللوجستيكي والتنظيمي، وأيضاً يتخذ القرارات الاستراتيجية المرتبطة بالسياسة العامة لجميع المنتخبات المغربية، بما في ذلك المنتخب الأول، من بينها برمجة المباريات الودية واختيار مكان المعسكرات، إلى جانب دوره الكبير في استقطاب المواهب المغربية الصاعدة من مختلف بلدان أوروبا، وفق سياسة واضحة سطرها الاتحاد المغربي لكرة القدم منذ سنوات، دون إغفال دور المدرب وليد الركراكي في إقناع هذه المواهب بالانخراط في مشروعه الرياضي". واختتم المصدر حديثه، ذاكراً: "مما لا شك فيه، أن العلاقة بين لقجع والركراكي تقوم على أساس التفاهم والتنسيق، إذ يتمتع الأخير بكامل الصلاحيات لتدبير شؤون المنتخب الوطني وفق قناعاته، لكنه في المقابل يخضع للمحاسبة والتقييم من قبل فوزي لقجع بعد كل مشاركة قارية أو دولية، كما حدث في أعقاب مشاركة منتخب أسود الأطلس في بطولة كأس أمم أفريقيا بساحل العاج 2023".


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
غياب دياز عن منتخب المغرب يفتح الباب أمام عودة زياش والعيناوي ضمن الخيارات
يستعد المدير الفني لمنتخب المغرب لكرة القدم وليد الركراكي (49 عاماً) للإعلان عن القائمة النهائية التي سيعتمد عليها خلال المباراتين الوديتين المرتقبتين ضد تونس وبنين في السابع والعاشر من شهر يونيو/حزيران القادم، في إطار الاستعدادات لبطولة كأس أمم أفريقيا، المقامة في المغرب بين 21 ديسمبر/ كانون الأول المقبل و18 يناير/ كانون الثاني من عام 2026. وسيجد المدرب وليد الركراكي نفسه لأول مرة أمام مشكلة كثرة الغيابات في صفوف منتخب أسود الأطلس، إما بسبب الإصابات، أو لالتزام أسماء بارزة بالمشاركة مع أنديتها في بطولة كأس العالم للأندية، التي تستضيفها أميركا بين 14 يونيو/ حزيران و13 يوليو/ تموز القادمين، وعليه قد يستعين بعدد من اللاعبين الذين غابوا عن كتيبة منتخب المغرب منذ فترة طويلة. وحصل "العربي الجديد"، اليوم الخميس، على معلومات من مصدر في الجهاز الفني لمنتخب أسود الأطلس، فضّل عدم ذكر اسمه، أفاد فيها بأنّ غياب ثمانية لاعبين على الأقل عن تشكيلة المدرب وليد الركراكي سيفتح الباب على مصراعيه لاستدعاء أسماء جديدة وأخرى غابت عن منتخب المغرب في الفترة الأخيرة، من أبرزها نجم نادي الدحيل القطري حكيم زياش (32 عاماً)، الذي استرجع جزءاً من مقوماته الفنية والبدنية. وأضاف المصدر في هذا الإطار: "من المرجح أن يعوض حكيم زياش نجم نادي ريال مدريد الإسباني إبراهيم دياز (25 عاماً) خلال مباراتي تونس وبنين، إذ سيُشارك مع ناديه في كأس العالم للأندية، لكن لا شيء حسم حتى الآن، فهناك أسماء أخرى مرشحة لخوض المعسكر التدريبي القادم لتعزيز تشكيلة منتخب أسود الأطلس، سواء في الدفاع أو خط الوسط، مثل صانع ألعاب نادي لانس الفرنسي نائل العيناوي (23 عاماً)، الذي قد يعوض أيضاً إبراهيم دياز، وربما قد يفتح المدرب وليد الركراكي المجال لاسم آخر". كرة عربية التحديثات الحية بين الركراكي ولقجع.. من يتحكّم في كواليس منتخب المغرب؟ واختتم المصدر حديثه: "ستكون مباراتا تونس وبنين مناسبة سانحة للوقوف على مؤهلات بعض الأسماء، سواء بمنحها فرصة الظهور مجدداً بقميص منتخب أسود الأطلس، أو لاختبار لاعبين جدد قبل حسم القائمة النهائية التي سيعتمد عليها في بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، ولا سيما في ظلّ كثرة الإصابات التي يعانيها منتخب المغرب في عدة مراكز، وبخاصة في وسط الدفاع". يُذكر أن منتخب أسود الأطلس سيفتقد خدمات تسعة لاعبين خلال مباراتي تونس وبنين بسبب مشاركتهم في بطولة كأس العالم للأندية، ويتعلّق الأمر بنجم باريس سان جيرمان الفرنسي أشرف حكيمي (26 عاماً)، وموهبة ريال مدريد الإسباني إبراهيم دياز (25 عاماً) والنجم الصاعد بنادي بايرن ميونخ الألماني آدم أزنو (18 عاماً) وحارس نادي الهلال السعودي ياسين بونو (33 عاماً)، وهداف نادي العين الإماراتي سفيان رحيمي (28 عاماً)، بالإضافة إلى الحارس مهدي بنعبيد (27 عاماً)، وجمال حركاس (28 عاماً) من نادي الوداد الرياضي، ويحيى عطية الله (30 عاماً) وأشرف داري (26 عاماً) من نادي الأهلي المصري.


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
زحف أفريقي على ملاعب المغرب: 15 مباراة دولية للتحضير للكان
تستضيف ملاعب المغرب مباريات دولية عدة في فترة التوقف الدولي ، بعدما وافق الاتحاد المحلي لكرة القدم على طلبات عدد من الاتحادات الكروية الأفريقية بإجراء مباريات منتخباتها الإعدادية في شهر يونيو/حزيران المقبل، في إطار استعداداتها لبطولة كأس أمم أفريقيا، المقررة إقامتها في المملكة ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني من عام 2026. ورغم الأعمال الجارية حالياً في تسعة ملاعب مغربية كبيرة، لكي تكون في كامل الجاهزية لاستضافة البطولة الأفريقية، إلا أن المغرب تحوّل إلى قبلة غالبية المنتخبات الأفريقية لإجراء مبارياتها الرسمية والإعدادية، وذلك بسبب عدم مطابقة ملاعب اتحاداتها القارية للمعايير المحددة من طرف الاتحادين الأفريقي "كاف" والدولي "فيفا"، وأيضاً تماشياً مع سياسة المملكة في دعم المنتخبات الأفريقية للتخفيف من أزماتها، ما يعكس مكانتها المتنامية كقوة تنظيمية على المستويين القاري والعالمي. وقرر عدد من المنتخبات الأفريقية إقامة معسكرات تدريبية ومباريات ودية في المغرب تنطلق ما بين 26 مايو/أيار الحالي والعاشر من يونيو/حزيران المقبل، إذ أعلن الاتحاد الغابوني لكرة القدم عن إجراء معسكر تدريبي مغلق بمدينة بنسليمان المغربية، ويتخلله لقاء ضد أحد الأندية المحلية من دون الكشف عن هويته، يوم 30 مايو الحالي، قبل مواجهة منتخب غينيا بيساو في الرابع من يونيو/حزيران المقبل، ثم مباراة ثالثة في السابع منه. كرة عربية التحديثات الحية ملاعب أمم أفريقيا 2025 تستنفر كاف وهذا موعد افتتاح الاستاد الأولمبي وتتواصل المباريات الدولية بإجراء مواجهات قوية عدة بين أوغندا والكاميرون، وغينيا والنيجر، وتوغو وزامبيا، والسودان وليبيريا، وموريتانيا ضد جمهورية أفريقيا الوسطى، وذلك خلال يومي السادس والسابع من يونيو/حزيران القادم، على أن تستأنف اللقاءات الودية يومي التاسع والعاشر من الشهر نفسه، وتجمع أوغندا أمام غامبيا، وتوغو ضد زيمبابوي، وموريتانيا في مباراتين أمام ليبيريا ثم زامبيا، إضافة إلى تونس أمام غينيا، والنيجر ضد إفريقيا الوسطى. كما عبر منتخب جيبوتي عن رغبته في مواجهة منتخبي ساوتومي وبرانسيب وتشاد في المغرب يومي السابع والعاشر من الشهر ذاته، بالإضافة إلى المباراتين الوديتين اللتين سيخوضهما منتخب أسود الأطلس ضد تونس وبنين في التاريخ نفسه. وفي هذا الإطار، كشف مصدر مسؤول في الاتحاد المغربي لكرة القدم لـ"العربي الجديد"، الجمعة، رفض ذكر اسمه، أن إقبال المنتخبات الأفريقية على إجراء مبارياتها في المغرب يترجم سياسة اليد الممدودة لمختلف الاتحادات الأفريقية من أجل مساعدتها على التخفيف من أزمة الملاعب التي تعانيها، وأضاف أن هذه البادرة تنسجم أيضاً مع الاتفاقيات التي أبرمها الاتحاد المغربي لكرة القدم مع عدة اتحادات كروية في القارة الأفريقية وتجسد روح التضامن الرياضي بين المغرب وباقي بلدان القارة، سواء باستضافة المباريات أو بوضع كل الإمكانات اللوجيستية لخدمة الكرة الأفريقية.


العربي الجديد
منذ 7 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
وهبي لـ"العربي الجديد": عدنا إلى مونديال الشباب بعد عقدين وأعرف مفاتيح مصر
أعرب المدير الفني لمنتخب المغرب للشباب محمد وهبي (48 عاماً) عن افتخاره بالتأهل إلى الدور نصف النهائي لبطولة كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة، المقامة حالياً في مصر، وذلك عقب الفوز على منتخب سيراليون بهدف نظيف، في ربع النهائي، أمس الاثنين، بعد التمديد إلى الشوطين الإضافيين. وقال محمد وهبي في تصريح خاص لـ"العربي الجديد"، الثلاثاء، إن مواجهة منتخب سيراليون لم تكن سهلة على الإطلاق، نظراً لقوة المنافس، لكن منتخب أشبال الأطلس فرض سيطرته منذ انطلاق اللقاء، بعد أن صنع مجموعة من الفرص، من دون أن يحسن استغلالها بشكل جيد. وتابع: "لم أفاجأ بمستوى منتخب سيراليون إطلاقاً، فهو يضم في صفوفه عدة مواهب، بدليل فوزه على منتخب مصر بأربعة أهداف لهدف واحد في دور المجموعات. لكن لم أشك لحظة في قدرة لاعبينا على تحقيق الفوز والتأهل إلى بطولة كأس العالم المقرر إقامتها في تشيلي". وبدا المدرب محمد وهبي مرتاحاً بالأداء الجيد الذي قدمه منتخب المغرب للشباب بعد التمديد، رغم ارتكاب اللاعبين بعض الهفوات، واستطرد ذاكراً: "لهذا كنت صارماً معهم بين الشوطين من أجل استغلال الفرص المتاحة. لم نتأهل إلى كأس العالم منذ عقدين، أي منذ 20 عاماً، حين بلغ أشبال الأطلس الدور نصف النهائي في مونديال هولندا 2005 بقيادة المدرب جمال فتحي، وعليه أنا فخور بتحقيق هذا الإنجاز برفقة الجيل الحالي". كرة عربية التحديثات الحية الركراكي يتحرك لضم موهبة إنتر ميلان إلى منتخب المغرب وتحدث المدرب وهبي عن اللقاء الحاسم ضد منتخب مصر في الدور نصف النهائي، الخميس المقبل، إذ اعتبره مصيرياً بين منتخبين يطمحان في التأهل إلى المباراة النهائية لبطولة كأس أمم أفريقيا، وأردف قائلاً: "ستكون هذه المباراة صعبة جداً، بسبب امتلاك منتخب مصر عناصر جيدة، فضلاً عن عاملي الأرض والجمهور، اللذين سيكونان في مصلحة المنافس. لكن رغم كل ذلك، فنحن عازمون على التأهل إلى المباراة النهائية، أعرف جيداً مفاتيح لعب منتخب الفراعنة، بعدما واجهناه في دوري شمال أفريقيا، ونتمنى أن يحالفنا الحظ في تحقيق الفوز". وحول حظوظ مشاركة عبد الحميد أيت بودلال وياسين الزابيري أمام مصر، أوضح المدرب محمد وهبي أن الأوّل قد يكون حاضراً سواء في نصف النهائي أو النهائي، بعدما شفي من الإصابة، فيما لن يكون ذلك ممكناً بالنسبة إلى اللاعب الزابيري، الذي ما زال يعاني من تداعيات الإصابة التي تعرض لها في المباراة الأولى ضد منتخب كينيا.


بوابة ماسبيرو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة ماسبيرو
منتخب الشباب يتأهل لكأس العالم ويبلغ نصف نهائي أمم أفريقيا بفوزه على غانا
تأهل منتخب مصر للشباب إلى نهائيات كأس العالم تحت 20 عاما، للمرة التاسعة في تاريخه، وحجز مقعدا في الدور نصف النهائي لبطولة كأس أمم أفريقيا، بفوزه على نظيره الغاني بركلات الترجيح بنتيجة (5-4)، بعد انتهاء المباراة في وقتيها الأصلي والإضافي بالتعادل (2-2)، ليواصل المشوار في كأس الأمم الأفريقية تحت 20 عاما، بحثا عن التتويج باللقب للمرة الخامسة. وافتتح منتخب مصر أهدافه في شباك غانا، عن طريق مؤمن شريف، بالدقيقة 19 ، ثم نجح نفس اللاعب في تعزيز تقدم منتخب مصر للشباب بالتوقيع على الهدف الثاني، في الدقيقة 27. وتمكنت غانا من تقليص الفارق في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع، عن طريق تسديدة لعبد العزيز عيسى غالطت حارس المرمى وسكنت الشباك. وأشهرت حكمة المباراة البطاقة الحمراء في وجه علاء عبده مساعد المدرب في جهاز منتخب مصر بالدقيقة 77، ثم أدرك منتخب غانا هدف التعادل في وقت قاتل بالنسبة لمنتخبنا الوطني للشباب، عن طريق عبد الحكيم سليمانا من ركلة جزاء بالدقيقة العاشرة من الوقت بدل الضائع. ولعب الفريقان شوطين إضافيين من أجل تحديد هوية المتأهل من منتخب مصر للشباب وغانا، إلى المربع الذهبي من أمم أفريقيا تحت 20 عاما. وتلقى لاعب منتخب غانا هارون إيسيل بطاقة حمراء، في الدقيقة الثانية من الشوط الإضافي الثاني، بعد عرقلة عمرو خالد بيبو لاعب منتخبنا، ومنع انفراده بالمرمى. وسجل منتخب مصر للشباب هدفا خلال مجريات الشوط الإضافي الثاني، لكن تم إلغاؤه بداعي التسلل في بداية اللعبة. وأجرى أسامة نبيه تغييرا في الأنفاس الأخيرة قبل التوجه إلى ركلات الترجيح، بإشراك أحمد منشاوي بدلا من عبد المنعم تامر حارس المرمى. وخطف منتخب مصر للشباب بطاقة التأهل إلى كأس العالم تحت 20 عاما، بفوزه على غانا بركلات الترجيح بنتيجة (5-4)، بعدما نجح منشاوي في التصدي لإحدى ركلات غانا.