logo
#

أحدث الأخبار مع #لحزبالاتحادالاشتراكي

لشكر يمهد الطريق لولاية ثالثة على رأس "الوردة" وسط غياب بدائل تنظيمية
لشكر يمهد الطريق لولاية ثالثة على رأس "الوردة" وسط غياب بدائل تنظيمية

الجريدة 24

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجريدة 24

لشكر يمهد الطريق لولاية ثالثة على رأس "الوردة" وسط غياب بدائل تنظيمية

يستعد حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية لانتخاب قيادة جديدة وسط أجواء تنظيمية لا تخلو من التشنج على خلفية المواقف الاخيرة التي تبناها زعيم الحزب ادريس لشكر. وصادق المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي بالإجماع، على عقد مؤتمره الوطني الثاني عشر أيام 17 و18 و19 أكتوبر المقبل بمدينة بوزنيقة. ووفق ما يروج في كواليس الاتحاد، فإن الكاتب الأول الحالي للحزب، إدريس لشكر، سيخلف نفسه بنسبة كبيرة، في غياب منافس واضح يمكن أن يعيد تشكيل ميزان القوى داخل الحزب. مؤتمر بلا منافسة بالرغم من أن البيان التنظيمي الصادر عن دورة المجلس الوطني المنعقدة يوم السبت 17 ماي 2025 لم يتطرق بشكل مباشر لمسألة القيادة، إلا أن أجواء الاجتماع وتفاصيله التنظيمية توحي بأن الطريق بات معبدا أمام لشكر لولاية ثالثة، خاصة مع غياب أسماء بديلة بارزة قادرة على خوض سباق الكتابة الأولى، في وقت تعاني فيه النخبة الحزبية من التآكل أو التهميش. هندسة تنظيمية للسيطرة وصادق المجلس الوطني على مقررين رئيسيين، يتعلق أولهما بتشكيل اللجنة التحضيرية للمؤتمر، والثاني بإضافة 5% من الفعاليات الجديدة إليها، ما يفتح المجال لإعادة تشكيل التوازنات الداخلية بشكل مدروس. وقد تم انتخاب يوسف إيدي رئيسا للجنة التحضيرية، وعمر بنعياش مقررا لها، في حين جرى الإعلان عن تشكيل 11 لجنة فرعية تغطي الجوانب السياسية واللوجستيكية والقانونية والثقافية والإعلامية، في خطوة قد تتيح للأجهزة الموالية للقيادة الحالية إحكام القبضة على تفاصيل الإعداد، وتوجيه دفة المؤتمر نحو مخرجات محسومة سلفا. ذاكرة مؤتمر سابق ويأتي هذا المؤتمر المرتقب في سياق يحمل في طياته تداعيات المؤتمر الماضي، الذي نظم في ظروف استثنائية بعد امتناع وزارة الداخلية عن تمويله، وهو ما أجبر الحزب، وفقا لإدريس لشكر، على الاعتماد على إمكانياته الذاتية، حيث بلغت التكاليف أزيد من 350 مليون سنتيم. ويرى بعض المتابعين أن تلك اللحظة كانت مفصلية في ترسيخ موقع لشكر داخل الحزب، إذ بدا حينها أنه الرجل الذي "أنقذ السفينة" في لحظة العاصفة، وهو ما يوظفه اليوم كرصيد سياسي وأخلاقي لتبرير استمراره. البدائل الغائبة وحتى الآن، لا تلوح في الأفق أسماء وازنة داخل الاتحاد الاشتراكي قادرة على مقارعة لشكر في سباق القيادة. بعض الوجوه التاريخية إما انسحبت بهدوء من المشهد، أو فضلت لعب أدوار ظلية، بينما يبدو الجيل الجديد من الاتحاديين غير قادر على كسر الطوق التنظيمي وفرض مسار بديل. وبينما يرى البعض في استمرار لشكر ضمانا لاستقرار الحزب وتنظيم مؤتمره في موعده، يعتبره آخرون تعبيرا عن أزمة نخب داخل الاتحاد، الذي كان ذات زمن مختبرا للديمقراطية الداخلية وتداول القيادة.

إنتخاب يوسف أيدي رئيسًا للجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني للاتحاد الاشتراكي
إنتخاب يوسف أيدي رئيسًا للجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني للاتحاد الاشتراكي

هبة بريس

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • هبة بريس

إنتخاب يوسف أيدي رئيسًا للجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني للاتحاد الاشتراكي

هبة بريس خلال الدورة المنعقدة يوم السبت 17 ماي 2025 بالرباط، انتخب المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، يوسف أيدي رئيسًا للجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الثاني عشر. ويشغل أيدي منصب الكاتب العام للفيدرالية الديمقراطية للشغل، إلى جانب رئاسته للفريق الاشتراكي بمجلس النواب. ويُنتظر أن يُعقد المؤتمر الوطني الثاني عشر للحزب أيام 17 و18 و19 أكتوبر المقبل بمدينة بوزنيقة، حيث ستنطلق أشغال اللجنة التحضيرية تحت إشراف يوسف أيدي، في إطار الإعداد السياسي والتنظيمي لهذه المحطة الحزبية الهامة.

تأكيدا لما نشرته "بلبريس".. مؤتمر الاتحاديين قبل انتخابات المونديال !
تأكيدا لما نشرته "بلبريس".. مؤتمر الاتحاديين قبل انتخابات المونديال !

بلبريس

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • بلبريس

تأكيدا لما نشرته "بلبريس".. مؤتمر الاتحاديين قبل انتخابات المونديال !

بلبريس - اسماعيل عواد في كلمة ألقاها خلال اجتماع المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وتأكيدا لما نشرته "بلبريس"، أعلن إدريس لشكر، الكاتب الأول للحزب، عن عقد المؤتمر الوطني للحزب في أكتوبر المقبل بمدينة بوزنيقة، حيث سيتم تشكيل اللجنة التحضيرية بداية شتنبر، وذكر أن المؤتمر السابق تم بتمويل ذاتي تجاوز خمسة ملايين درهم، في إشارة إلى قدرة الحزب على الاعتماد على موارده الخاصة. وأكد لشكر على التحول الكبير في دور الحزب على الساحة الدولية. لم يعد الحزب مجرد مشارك في المحافل الاشتراكية العالمية، بل أصبح شريكا فاعلا في المبادرات الدبلوماسية التي تدعم الموقف المغربي في قضية الصحراء. وأشار إلى نجاح الحزب في كسب تأييد منظمات دولية بارزة مثل الأممية الاشتراكية والتحالف الديمقراطي الاجتماعي العربي. وانتقل المسؤول السياسي إلى انتقاد الأداء الحكومي، حيث وصف سياسات الحكومة الحالية بأنها تتجاوز الصلاحيات الدستورية. وأعرب عن قلقه من إمكانية استغلال آلية الدعم المباشر لأغراض سياسية، مؤكدا على تحذيرات الفريق البرلماني الاشتراكي من هذه المخاطر. كما لفت إلى أن بعض المبادرات البرلمانية تواجه تشكيكا غير مبرر، مستشهدا بملتمس الرقابة كمثال على ذلك. وفيما يخص الانتخابات المقبلة، شدد لشكر على ضرورة توفير ضمانات حقيقية لشفافية العملية الانتخابية، محذرا من أن الحزب لن يتردد في كشف أي تجاوزات. وطالب بمراجعة شاملة للنظام الانتخابي، مع التركيز على معالجة الخلل في توزيع مكاتب التصويت، خاصة في المناطق الحضرية حيث تزدحم المدارس بعدة مكاتب انتخابية. وأكد المتحدث على أهمية إصلاح منهجية إدارة الانتخابات لاستعادة ثقة المواطنين في العملية الديمقراطية. من ناحية تنظيمية. وكانت " بلبريس" قد أكدت في وقت سابق، نقلا عن مصادر حزبية أن المؤتمر الوطني للحزب سيعقد قبل الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، وسط مخاوف من أن تؤثر هذه الأزمة الداخلية على أداء الحزب في الانتخابات، خاصة مع تصاعد الانقسامات بين مؤيدين للقيادة الحالية ومعارضيها.

السباق الانتخابي ينطلق قبل الأوان: صراع الأحزاب يشتد ووزارة الداخلية تلوّح بالتهدئة
السباق الانتخابي ينطلق قبل الأوان: صراع الأحزاب يشتد ووزارة الداخلية تلوّح بالتهدئة

بلبريس

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • بلبريس

السباق الانتخابي ينطلق قبل الأوان: صراع الأحزاب يشتد ووزارة الداخلية تلوّح بالتهدئة

في مشهد سياسي يزداد سخونة يوماً بعد آخر، استعرت نيران السباق الانتخابي مبكراً بين الأحزاب السياسية، وسط اتهامات متبادلة حول استغلال وسائل الدولة وتوظيف الإعلام العمومي في حملات ترويجية غير معلنة، وأحياناً مقنّعة تحت غطاء العمل الخيري، مثل توزيع "قفة رمضان" على الفئات الهشة، أو رفع تمويل جمعيات المجتمع المدني وتحويلها إلى أدوات ناعمة لاستمالة الناخبين. ووفق مصادر إعلامية، فقد انطلقت معركة التموقع داخل المشهد الانتخابي قبل موعدها، حيث بدأ عدد من البرلمانيين، حتى من داخل الأغلبية، في التمرد على ميثاقها، عبر نشر "منجزاتهم" بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً على "فيسبوك"، بينما لجأ آخرون إلى رفع وتيرة الأسئلة الكتابية المحرجة والمباشرة الموجهة للوزراء، في محاولة لتكريس حضور سياسي يلفت الأنظار. وفي الجهة المقابلة، كثّفت المعارضة من تحركاتها الميدانية، عائدة بقوة إلى قواعدها الانتخابية، حيث فتحت مقرات لاستقبال المواطنين والاستماع إلى مطالبهم، وحرص بعض البرلمانيين على توثيق زياراتهم وصور مشاريع محلية، للدلالة على دورهم في إخراجها إلى حيز الوجود، من تعبيد الطرق إلى تشييد المدارس والمراكز الصحية. كما دعت المعارضة البرلمانية، بحسب المصادر ذاتها، إلى فتح حوار وطني حول الإصلاح الانتخابي قبل فوات الأوان، يشمل مراجعة نمط الاقتراع، وتعديل العتبة الانتخابية، وإعادة النظر في التقطيع الترابي، مع ضمان تكافؤ الفرص من خلال فتح الإعلام العمومي لجميع التيارات السياسية عبر برامج حوارية مباشرة، بدل انتظار اللحظات الأخيرة وإحالة القوانين الانتخابية على البرلمان في خضم مناقشات قانون المالية لسنة 2026، وما يرافقها من ضغط تشريعي كبير. وبالتوازي، تحركت الأغلبية بدورها نحو وزارة الداخلية، خصوصاً بعد ترقية حسن أغماري إلى منصب والي ومدير عام للشؤون الانتخابية، لما يُعرف به من كفاءة عالية وخبرة تقنية وسياسية. ووفق المصادر الإعلامية، فقد ردّت وزارة الداخلية بدعوة الفرقاء السياسيين إلى التهدئة، ريثما تُنجز دراسات تقنية من شأنها أن تساعد في صياغة مقترحات عملية تضمن نزاهة الاستحقاقات، وتُحفّز المواطنين على التسجيل في اللوائح الانتخابية. وأكدت المصادر ذاتها أن وزارة الداخلية راجعت تصريحات ومطالب الأحزاب، لكنها لم تجد مقترحات واضحة وعملية، باستثناء ما عبّر عنه الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي إدريس لشكر. أما باقي الزعماء، فاكتفوا بالمطالبة بتكافؤ الفرص الإعلامي، وفصل العمل الإنساني عن التوظيف السياسي، والابتعاد عن استغلال الأوراش الملكية الكبرى، مثل كأس إفريقيا للأمم ومونديال 2030، في الحملات الترويجية، إلى جانب إبعاد "سماسرة الانتخابات" الذين يشترون أصوات الفقراء والمعوزين، وهو مطلب تبناه أيضاً حزب التقدم والاشتراكية على لسان أمينه العام محمد نبيل بنعبد الله. في المقابل، اعتبرت أحزاب الأغلبية أن تحركات المعارضة داخل مجلس النواب، وخاصة مبادرتها لإحداث لجنة تقصي الحقائق حول استيراد القطيع واللحوم الحمراء، وتقديم ملتمس رقابة لإحراج الحكومة، لا تخرج عن إطار المناورة الانتخابية، ولا تعكس بالضرورة حرصاً حقيقياً على الشفافية أو المصلحة العامة. ورغم ذلك، يبدو أن الدينامية الانتخابية انطلقت فعلياً، وإن كانت غير معلنة، إذ يشهد الحقل الحزبي تحركات مكثفة، وتجمعات سياسية حتى في منتصف الأسبوع، في سباق محتدم نحو نيل الصدارة في الانتخابات المقبلة، والموقع الأوفر حظاً لتشكيل الحكومة، استناداً إلى حصيلة يعتبرها قادة الأغلبية "إيجابية ومشرفة". وهكذا، تدخل الحياة السياسية مرحلة جديدة من التوترات والاستعدادات المبكرة، وسط دعوات متزايدة إلى عقلنة الخطاب، وتحقيق الإنصاف الانتخابي، وتحصين المسار الديمقراطي من الانزلاقات المحتملة.

صحفيان يتنازلان عن متابعة إدريس لشكر في قضية سب علني
صحفيان يتنازلان عن متابعة إدريس لشكر في قضية سب علني

كش 24

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كش 24

صحفيان يتنازلان عن متابعة إدريس لشكر في قضية سب علني

أسابيع على تنازل مدير نشر ورئيس تحرير جريدة "العمق المغربي" عن متابعة عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، في قضية "سب" و"قذف" و"تشهير"، قرر كل من الصافي الناصري، الصحافي السابق بالإذاعة الوطنية، وعبد الحق بلشكر، مدير نشر "اليوم24" التنازل في المرحلة الاستئنافية عن متابعة ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وذلك بعد أن أدانته المحكمة الابتدائية بتهمة "السب العلني"، وغرمته بغرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم، وأدائه للمطالبين بالحق المدني مبلغ 24 ألف درهم. وقدم الصحفيين تنازلا لفائدة الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، بعدما توصلا برسالة اعتذار رسمية. وقال لشكر، في رسالة اعتذار، إنه لم يقصد إطلاقا أي مساس أو إساءة إليهما خلال استضافته في حلقة من برنامج إذاعي كان الصحفي الإذاعي السابق الناصري يتولى إدارته. وكان لشكر قد نعت الصحفيين لشكر والناصري بـ"المأجورين"، خلال هذه الحلقة الحوارية التي تعود إذاعتها إلى سنة 2021، في سياق أزمة طاحنة عاشها حزب "الوردة"، وانتقادات لرغبة الكاتب الأول الحالي للترشح لولاية أخرى رغم أن القانون الداخلي للحزب يمنع ذلك. يذكر أن وساطة أسفرت كذلك عن تنازل جريدة العمق المغربي عن متابعة بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، في قضية مماثلة، لكن التنازل هذه المرة تم تسجيله في الجلسات الأولى للنظر القضائي في هذا الملف. وكان بنكيران قد وصف رئيس تحرير جريدة "العمق المغربي" بـ"البرهوش" و"المأجور"، في تجمع ترأسه بفاس، في معرض انتقاده لحوار أجرته الجريدة مع ادريس الأزمي، القيادي في ذات الحزب. واعتذر بنكيران لاحقا عن هذه الإساءة، لكن الجريدة قررت مع ذلك إحالة الملف على القضاء وطالبت بتعويض حددته في 150 مليون سنتيم، قبل أن تتنازل عن الشكاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store