أحدث الأخبار مع #لف

الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
غواية الحصرم
كلّما رأيتُ دالية عنب أشعر بالغصّة ..فهي ترجعني إلى طفولة مبكِّرة ..إلى مخيّم البقعة ..إلى دارنا التي كانت هناك ..غرفتان واحدة زينكو و أخرى (طوب لف) مع سقف (زينكو) أيضًا..و برندا ..عليها عريشة بناها أبي ..تلك العريشة تسلّقت عليها أغصان الدالية و غطتها كلّها بورقها الأخضر ..!كنّا لا ننتظر الحصرم حتى يصبح عنبًا ..نمدّ أيادينا إليه و (نسرق منه) خصلةً صغيرة هنا أو (حبتين على الماشي ) هناك ..وعندما أقول نسرق من داليتنا ؛ فلأن صراخ أبي وأمّي دائما لنا بالمرصاد : ولكو استنوا عليها شويّة ..أكلتوها قبل أوانها ..يقطع يهودكو ..! هذا غير التهديد بالضرب أو أن (شبشبًا) يستقر على يدك وأنت تتناول حبتين من الحصرم ..!ما زال طعم حصرم داليتنا في فمي للآن ... أكتب لكم وأبلع ريقي ؛ و أرجّ برأسي و أغمض عينيّ من الحموضة ..وها أنا أتسلّق سطح الدار و أستقر فوق الدالية من فوق وأسرق ما شئت لكي لا يراني من هم تحت ..!أيها الطفل انزلْ..دعْ عنك غواية الحصرم..دعك من نبش السنوات التي كنتَ فيها تحرس الدالية من إخوتك وكنت أنت السارقَ لها ..كنتَ أنت الحامي و الحرامي ..!أمّا الجلوس تحتها ؛ و النوم تحتها ..وتأمّل فوقها وأنت تحتها ..فهذا ما لا تسعفني فيه قواميسي و خيالاتي ..فهناك أيضًا كتبتُ مئات القصائد ..وهناك دخل في عيني (وغبٌ) من أوراقها و فركتُ عيوني عشرات المرات ..وهناك بدأتُ أتعرف على مزايا وخصائص جيناتي جينًا جينًا ..!!اليوم ..لا يتكرر المشهد ..بل يختفي تمامًا ؛ وأنا في عمارة الاسمنت ..و أولادي لم يشتبكوا مع أية دالية ..لم يسرقوا حصرمها ..لم يتشعبطوا أسطح الدار لأن الدار بلا سطح فكل الشقق في العمارات لها سطح واحد ..لا يوجد عريشة ..وحين أحدّثهم عن طعم الحصرم أبلع ريقي و يرتجّ رأسي وأغمض عيوني و هم يضحكون فقط و يعتقدون بأنني أمارس الهبل لأضحكهم ..!!


٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
كامل النصيرات : غواية الحصرم
أخبارنا : كلّما رأيتُ دالية عنب أشعر بالغصّة ..فهي ترجعني إلى طفولة مبكِّرة ..إلى مخيّم البقعة ..إلى دارنا التي كانت هناك ..غرفتان واحدة زينكو و أخرى (طوب لف) مع سقف (زينكو) أيضًا..و برندا ..عليها عريشة بناها أبي ..تلك العريشة تسلّقت عليها أغصان الدالية و غطتها كلّها بورقها الأخضر ..! كنّا لا ننتظر الحصرم حتى يصبح عنبًا ..نمدّ أيادينا إليه و (نسرق منه) خصلةً صغيرة هنا أو (حبتين على الماشي ) هناك ..وعندما أقول نسرق من داليتنا ؛ فلأن صراخ أبي وأمّي دائما لنا بالمرصاد : ولكو استنوا عليها شويّة ..أكلتوها قبل أوانها ..يقطع يهودكو ..! هذا غير التهديد بالضرب أو أن (شبشبًا) يستقر على يدك وأنت تتناول حبتين من الحصرم ..! ما زال طعم حصرم داليتنا في فمي للآن ... أكتب لكم وأبلع ريقي ؛ و أرجّ برأسي و أغمض عينيّ من الحموضة ..وها أنا أتسلّق سطح الدار و أستقر فوق الدالية من فوق وأسرق ما شئت لكي لا يراني من هم تحت ..! أيها الطفل انزلْ..دعْ عنك غواية الحصرم..دعك من نبش السنوات التي كنتَ فيها تحرس الدالية من إخوتك وكنت أنت السارقَ لها ..كنتَ أنت الحامي و الحرامي ..! أمّا الجلوس تحتها ؛ و النوم تحتها ..وتأمّل فوقها وأنت تحتها ..فهذا ما لا تسعفني فيه قواميسي و خيالاتي ..فهناك أيضًا كتبتُ مئات القصائد ..وهناك دخل في عيني (وغبٌ) من أوراقها و فركتُ عيوني عشرات المرات ..وهناك بدأتُ أتعرف على مزايا وخصائص جيناتي جينًا جينًا ..!! اليوم ..لا يتكرر المشهد ..بل يختفي تمامًا ؛ وأنا في عمارة الاسمنت ..و أولادي لم يشتبكوا مع أية دالية ..لم يسرقوا حصرمها ..لم يتشعبطوا أسطح الدار لأن الدار بلا سطح فكل الشقق في العمارات لها سطح واحد ..لا يوجد عريشة ..وحين أحدّثهم عن طعم الحصرم أبلع ريقي و يرتجّ رأسي وأغمض عيوني و هم يضحكون فقط و يعتقدون بأنني أمارس الهبل لأضحكهم ..!!


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"الملاية اللف".. حكاية من الأمثال إلى الأزقة المصرية (صور)
"اللي تحت الملاية محدش داري بيه"، و"لبسها ملاية لف وقلبها صايع كيف"، و"ملاية سودة ودماغ فاضية"، و"افرشلك الملاية".. بهذه الأمثال الشعبية البسيطة ولكن العميقة عبر المصريون عن علاقتهم بالملاية اللف. لم تكن مجرد قطعة قماش ترتدى، بل أصبحت رمزًا اجتماعيًا، ومصدرًا للأمثال التي تناولت التناقض بين المظهر والجوهر، كما ذكرت مجموعة الأمثال الشعبية المصرية بمكتبة الإسكندرية. كانت المرأة ترتدي الملاية فوق ملابسها العادية، فتضع طرفها على الكتف الأيسر وتلفها حول جسدها بالكامل بطريقة تغطيه دون تحديده، أو تحديدة على حسب نية المرأة وعملها. الملاية اللف كانت دائمًا حاضرة في الثقافة الشعبية، تحمل بين خيوطها قصص النساء، الحارة، والهوية المصرية. ما هي الملاية اللف؟ الملاية اللف هي ثوب مصري تقليدي عبارة عن قطعة قماش سوداء واسعة تلف حول الجسد بالكامل، مع طرحة أو شال صغير يغطي الرأس. كانت تزين أحيانًا ببروشات فضية، ما يعكس الذوق الرفيع للمرأة المصرية البسيطة، كما أوضحت دراسة "ملامح الزي الشعبي المصري" لـمحمد السيد عيد، الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة. الملاية لم تكن مجرد زي، بل كانت وسيلة للتعبير عن الاحتشام، وتماشيًا مع قيم المجتمع خلال القرنين التاسع عشر وأوائل العشرين. تاريخ الملاية اللف نشأت الملاية اللف مع نهاية العصر العثماني، حين أصبحت النساء ترتدين أثوابًا أكثر احتشامًا، ومع مرور الزمن، تحولت إلى زي رسمي لنساء المدن، خصوصًا في القاهرة والإسكندرية، بحسب مقال بعنوان "تاريخ الملاية اللف" بموقع التراث المصري. بحلول أوائل القرن العشرين، صارت الملاية ترتبط بالطبقة المتوسطة والعاملة، قبل أن تبدأ بالتراجع في خمسينيات القرن الماضي مع انفتاح مصر على أنماط الموضة الغربية. الملاية اللف في السينما والفنون من لا يتذكر مشهد الفتاة الشعبية بملامحها الخجولة وهي ترتدي ملايتها السوداء في أفلام الأبيض والأسود؟. في السينما والمسرح، ظلت الملاية رمزًا للمرأة الشعبية الأنيقة، وكانت رقصة "الملاية اللف" جزءًا رئيسيًا من عروض فرق الفنون الشعبية، تحكي قصص الحب والغيرة والجمال داخل الحارة المصرية، كما وثقت مجلة الهلال في عدد خاص عن الأزياء الشعبية عام 1955. بين الأمس واليوم اليوم، رغم اختفاء الملاية اللف من الشوارع، فإنها لا تزال حية في الذاكرة المصرية، تستحضر في الاحتفالات التراثية، والعروض الفنية التي تسعى إلى إحياء الهوية الشعبية المصرية. فالملاية اللف ليست مجرد قماش أسود، بل قصة مجتمع بأكمله كتبها الناس بخيوط من الحب، والغيرة، والاحتشام، وروح الدعابة.

مصرس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
صورة تفاعلية.. نجوم غائبون عن السينما منذ سنوات
كانت العشر سنوات الأولى من الألفية الجديدة زاخرة بسينما الشباب وبزوغ أسماء كثيرة في شباك التذاكر وأيضاً حالة من النشاط لبعض النجوم حينها، ورغم وجود مجموعة من النجوم من ذوي الظهور المستمر على الشاشة وتقديم أدوار متنوعة إلا أن هناك حالة غياب لهؤلاء عن الساحة السينمائية. وفي هذه السطور نرصد بعض الأسماء التي غابت عن السينما، وعدد سنوات الغياب يظهر في الرسم التوضيحي التفاعلي التالي:"صورة الرسم البياني"البداية مع الفنان هاني سلامة الذي هو في الأساس ممثل سينما، وبدأ حياته الفنية من خلالها، ولكنه تحول منذ سنوات، إلى الدراما التلفزيونية، وأصبح منتظما نوعا ما في تقديم مسلسل كل عام في موسم دراما رمضان.كان آخر فيلم سينمائي لهاني سلامة عام 2011، وهو فيلم واحد صحيح، من بطولة بسمة، وكندة علوش، وعمرو يوسف، وياسمين رئيس، ويناقش العلاقات العاطفية المعقدة من بينها علاقة حب تجمع بين البطل وفتاة مسيحية ويقف اختلاف الديانات حائلا بين استمرار العلاقة.والقضايا الشائكة هي جزء من أعمال هاني سلامة السينمائية وقد عرف بتقديم مشاهد كانت توصف حينها "بالجريئة"، وكان يقدم سلامة فيلما سينمائيا كل عام تقريباً، بداية من الآخر عام 1999، ومرورا ب "إزاي تخلي البنات تحبك، وأصحاب ولا بيزنس، وويجا، وخيانة مشروعة، والأولى في الغرام، والريس عمر حرب".كما ابتعدت الفنانة سمية خشاب منذ آخر أفلامها الليلة الكبيرة عام 2015 عن السينما، على الرغم من أنها من الممثلات اللاتي تمتعن بنشاط مستمر في السينما خلال العشر سنوات الأولى من الألفية، وشاركت في مجموعة من الأفلام المهمة والتي حققت نجاحا كبيرا، مثل "خيانة مشروعة، والريس عمر حرب، وحين ميسرة، وعمارة يعقوبيان، وأفلام رومانسية لايت مثل علي سبايسي، وإزاي تخلي البنات تحبك، وبحبك وأنا كمان، والرجل الأبيض المتوسط".ومن النجمات الأقوياء في شباك التذاكر اللاتي ابتعدن عن السينما وانشغلت بالدراما التلفزيونية، الفنانة ياسمين عبدالعزيز، وكان آخر أفلامها "الأبلة طمطم" في 2018، وياسمين من الممثلات اللاتي حققن نجاحا كبيرا في شباك التذاكر، وكانت تشارك كل عام بفيلم كوميدي جديد منذ بداية الألفية، مثل "صايع بحر، وزكي شان، وحريم كريم، وحاحا وتفاحة، تمن دستة أشرار، والدادة دودي، والثلاثة يشتغلونها، والآنسة مامي، وجوازة ميري، وأبو شنب".أما الفنان محمد رجب على الرغم من أنه لم يكن منافسا شرسا على شباك تذاكر السينما، إلا أنه من الممثلين الذين ركزوا على السينما إلى جوار مشاركات تلفزيونية بسيطة في العشر سنوات الأولى من الألفية، لكنه تحول اهتمامه نحو الدراما التلفزيونية منذ 2018 تقريباً، وهو نفس العام الذي شهد آخر أفلامه "بيكيا".وكان يشارك سنويا بفيلم سينمائي، مثل الباشا تلميذ، وملاكي إسكندرية، وحمادة يلعب، وتمن دستة أشرار، وكلاشنكوف، واهتم بالأفلام الكوميدية مثل المشمهندس عمر، ومحترم إلا ربع، والخلبوص، ويا تهدي يا تعدي.كما يغيب النجم أحمد حلمي عن السينما منذ فيلمه "واحد تاني"، وسبقه غياب 4 سنوات عقب فيلم خيال مآتة، وغياب 3 سنوات عقب فيلم لف ودوران، وأصبح تذبذب حلمي في السينما خلال العشر سنوات الأخيرة أمرا معتادا، على الرغم أنه في بداية الألفية قدم أفلام على مدار أعوام متتالية، مثل رحلة حب، وميدو مشاكل وسهر الليالي، وصايع بحر، وزكي شان، ومطب صناعي، وهناك أعوام كان ينافس بفيلمين في نفس العام مثل ظرف طارق وجعلتني مجرما في عام 2006.


المغرب اليوم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب اليوم
صابرين تؤكد أنها أهملت أنوثتها 20 عامًا بسبب انشغالها بالعمل ومواقفها من الأدوار الجريئة سبب غيابها
كشفت الفنانة صابرين ، عن سر التحول الأخير في إطلالتها واستعادة رشاقتها وشبابها، وأكدت أنها أهملت أنوثتها 20 عاما بسبب انشغالها بالعمل، مؤكدة أنها لم تكن تحب نفسها، كما تحدثت عن تجربتها مع النجم أحمد حلمي في فيلم لف ودوران، وطريقة تواصلها مع النجم الكبير عادل إمام. ردت صابرين خلال الجزء الأول من حوارها لبرنامج «حبر سري» مع الإعلامية أسما ابراهيم، على التساؤل حول أسباب تغير مظهرها ورشاقتها، قائلة: كان بقالي 20 سنة نسيت إني امرأة، أنا كنت في حالة شغل وزهد، وأقول لنفسي يلا ما هي ماشية. وأضافت أنها اكتشفت أنها لم تكن تحب نفسها وكانت دائمًا ضدها، وقالت: اكتشفت إني مكنتش بحب صابرين نهائيا، أكتر حد كان ممكن يبقى ضد صابرين هي صابرين نفسها، أحيانا كنت أقف قدام المراية وأقول لنفسي: ليه مش بتحبي نفسك؟ هتقعي من طولك. وأكدت أنها قررت الآن الاهتمام بنفسها والاستمتاع بحياتها كصابرين الإنسانة والفنانة، معقبة: أكثر حاجة تؤثر في الإنسان لما يلاقي عمره بيمر، وكانت مرحلة قصيرة في الحياة ولم ينجز حاجات كثيرة لنفسه، أكثر من 20 سنة محضنتش صابرين، ولا قلت لنفسي: اعملك أكلة حلوة، ارتاحي، كبري دماغك، كنت طول الوقت في الصف وبجري. وأشارت إلى أن موهبتها الجيدة جعلتها محط أنظار المنتجين والمخرجين للاستعانة بها في الأعمال الفنية؛ لكنها استدركت، قائلة: لكن في الآخر أنا صابرين الست كنت فين؟ لازم أبقى حلوة. وحول التصريحات المنسوبة لها ضد فيلمها "لف ودوران" مع النجم أحمد حلمي والفنانة دنيا سمير غانم قالت صابرين أنها لم تصرح قبل ذلك بأن مشاركتها في فيلم "لف ودوران" سبوبة، موضحة: الفيلم كان بعد مسلسل أفرح القبة ولما عرض عليا كنت هعمل دور كوميدي وفيه تمثيل ولما حصل أنه اتصور في مدة قليلة واتشال أكتر المشاهد واتعمل بسرعة عشان كان هينزل في العيد وزعلت ساعتها. وأضافت صابرين: اعتبرت أن الفيلم فسحة إذا كان أحمد حلمي نفسه طلع تبرأ من الفيلم وقال أوعدكم مش هعمل فيلم زي كده تاني ورغم كده الناس حبوه والناس بتحب أحمد حلمي والفيلم مسلي عشان عيلة وكده. وتابعت: مواقفي من الأدوار الجريئة ممكن خلتني مش موجودة لفترة من الزمن ويمكن هذا الموقف برضو اللي خلاني عملت مسلسل أم كلثوم والناس صدقتني في أم كلثوم لأنها حالة، محدش يفتكر لى مشاهد معينة غير مناسبة. وأكدت الفنانة صابرين، أنها تطمئن على صحة الزعيم عادل إمام من خلال أبنائه المخرج رامي إمام، والفنان محمد إمام خلال المناسبات العامة سواء أفراح أو عزاء، قائلة: "بشوف رامي ومحمد لو اجتمعنا في مناسبات وطبعا اسأل على الزعيم وبنسأل عليه من وقت لآخر". وأشارت صابرين، أنها لا تتعصب في لوكيشن التصوير مطالبة زملائها بالشهادة في حقها، مضيفة: "أنا بتعصب من تضييع الوقت وحق المنتج وفلوس تترمي على الأرض، إنما مفيش حاجة غير كده تعصبني". وأوضحت صابرين، أنها اتجهت للدراما في فترة ظهورها على المسرح وكانت تقدم أدوارًا مهمة وبدأ المسرح يقل، متابعة: "عملت حاجات تبع المسرح القومي خالتي صفية والدير وبدأت أعمل مسرح تقيل وعملت بطولة مسرحية اسمها على بلاطة وأخرجها محمد صبحي دون تمثيله". وأكدت صابرين، أن أصعب قرار فني أخذته في حياتها كان المشاركة في مسلسل أم كلثوم، قائلة: "أصعب قرار أخذته كان مسلسل أم كلثوم ومكنتش بحبها خالص في فترة الطفولة لكن عشقت أم كلثوم لما قرأت المسلسل". وردت على الفنان الذي توافق على العمل معه بدون تردد ولو مشهد واحد وبدون مقابل ولا جنيه قائلة: "عادل إمام ومن غير اختيارات وهيمثل تاني وممكن جدا لو حب دور ولقى شغل مناسب له أكيد هينزل يعمله". قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :