logo
#

أحدث الأخبار مع #للأشعةفوقالبنفسجية

الشيب المبكر طرق وبدائل للعلاج
الشيب المبكر طرق وبدائل للعلاج

بلبريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • بلبريس

الشيب المبكر طرق وبدائل للعلاج

بلبريس - شيماء الصغير الشيب المبكر هو الحالة التي تترافق مع ظهور الشيب في أعمار شابة أكثر مثل بداية عمر الثلاثينات أو حتى العشرينات. يختلف عمر ظهور الشيب لدى الأفراد حسب عدد من العوامل مثل العوامل الوراثية وطبيعة الشعر والحالة الصحية للجسم والتغذية. في معظم الحالات يرتبط ظهور الشيب مع الجينات والعوامل الوراثية، ويوجد لدى المصابين بالشيب المبكر استعداد وراثي لذلك. يحدث الشيب عندما يبدأ الشعر بفقدان لونه الداكن والتحول إلى اللون الأبيض أو الرمادي، وذلك نتيجة لغياب صباغ الميلانين من الشعر، وهو المادة المسؤولة عن إعطاء الشعر لونه. وفي الحالة الطبيعية فإن الشيب لا يبدأ بالظهور حتى بداية عمر الأربعينات ويصبح أكثر وضوحًا بشكل تدريجي بعدها، أما الشيب المبكر فهو الحالة التي تترافق مع ظهور الشيب في أعمار شابة أكثر مثل بداية عمر الثلاثينات أو حتى العشرينات. أسباب ظهور الشيب في الشعر العوامل الوراثية: في معظم الحالات يرتبط ظهور الشيب مع الجينات والعوامل الوراثية، ويوجد لدى المصابين بالشيب المبكر استعداد وراثي لذلك. العرق: يختلف تصنيف الشيب إلى مبكر أو طبيعي حسب العرق، إذ يعتبر ظهور الشيب عند العرق الأبيض مبكرًا إذا ظهر تحت عمر 20 سنة، بينما يكون مبكرًا عند العرق الآسيوي في عمر أقل من 25 وأقل من 30 عند العرق الأسود. التدخين: قد يسبب التدخين نقص فعالية الخلايا المنتجة للميلانين، وكلما طالت مدة التدخين يزداد خطر ظهور الشيب المبكر. العوامل البيئية: مثل التعرض للأشعة فوق البنفسجية والملوثات الجوية والغبار، قد يكون لها دور في نقص لون الشعر. التوتر النفسي: على الرغم من أن الضغط النفسي المزمن والشديد متهم بإحداث الشيب المبكر، لكنه بحاجة إلى المزيد من الدراسة لتأكيد ذلك. البهاق: في بعض الحالات النادرة قد يكون الشيب المبكر مؤشرًا على بداية الإصابة بمرض البهاق، وهو مرض مناعي ذاتي يهاجم فيه الجهاز المناعي الخلايا المنتجة للميلانين ويسبب تعطيل نشاطها. بدائل فعالة لعلاج الشيب على الرغم من أن الشيب وفقدان لون الشعر قد لا يكون قابلًا للعكس واستعادة اللون الطبيعي للشعر، ولكن توجد بعض الطرق الطبيعية لتخفيف الشيب وعلاجه، وتتضمن: • الطرق الطبية: وتشمل استخدام دواء مينوكسيديل الذي يزيد تغذية بصيلات الشعر ويعزز نموها ويساهم في تجديد نشاط الخلايا. كما يمكن اللجوء إلى حقن البيوتين في بعض الحالات الذي يعتقد أنه مفيد لبصيلات الشعر وحيويتها. • علاج المشاكل الصحية المسببة: كأمراض الغدد الصماء ومشاكل الهرمونات وسوء التغذية والتوتر النفسي وغيرها. تتضمن الطرق الطبيعية لعلاج الشيب المبكر:

«أضرار أجهزة التسمير».. مخاطر صحية خطيرة تهدد بشرتك وتزيد خطر الإصابة بالسرطان
«أضرار أجهزة التسمير».. مخاطر صحية خطيرة تهدد بشرتك وتزيد خطر الإصابة بالسرطان

بوابة الأهرام

timeمنذ 9 ساعات

  • صحة
  • بوابة الأهرام

«أضرار أجهزة التسمير».. مخاطر صحية خطيرة تهدد بشرتك وتزيد خطر الإصابة بالسرطان

إيمان محمد عباس رغم الإقبال المتزايد على أجهزة التسمير "التان"، سواء في مراكز التجميل أو في المنازل، إلا أن الأطباء وخبراء الجلد يحذرون من مخاطر صحية جسيمة مرتبطة باستخدامها المتكرر. فقد أثبتت دراسات علمية حديثة أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن هذه الأجهزة قد يؤدي إلى تلف في خلايا الجلد، تسريع ظهور علامات الشيخوخة، وزيادة احتمال الإصابة بسرطان الجلد، خاصة الميلانوما الخبيثة. موضوعات مقترحة وفي هذا السطور، نسلّط الضوء على أبرز الأضرار الصحية لأجهزة التسمير، ونكشف الحقائق التي قد يجهلها الكثيرون ممن يسعون وراء "اللون البرونزي المثالي". تقول الدكتورة دلال أحمد مسعد استشاري الجلدية والليزر، إن السيدات خاصة الفتيات صغيرة السن تسعي إلي الحصول علي اللون البرونزي بطريقة سريعة وهي عن طريق استخدام أجهزة التسمير، موضحا أن أجهزة التسمير "التان" من الممكن أن تتسبب في أنواع عديدة لسرطان الجلد المرتبطة بالتعرض للأشعة فوق البنفسجية: "سرطان الخلايا القاعدية" هو النوع الأكثر شيوعًا، وينمو ببطء ونادرًا ما ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. "سرطان الخلايا الحرشفية"هو ثاني أكثر الأنواع شيوعًا، ويمكن أن ينتشر إذا لم يتم علاجه مبكرًا. "الميلانوما" هو أخطر أنواع سرطان الجلد وأكثرها فتكًا، حيث يمكن أن ينتشر بسرعة إلى أعضاء أخرى في الجسم إذا لم يتم اكتشافه وعلاجه في مراحله المبكرة. تُحذر الدكتورة من أن التعرض لحروق الشمس الشديدة، خاصة في سن الطفولة والمراهقة، يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالميلانوما في وقت لاحق من الحياة. اقرأ أيضا: «التان» جمال مؤقت وخطر دائم.. هل يسبب سرطان الجلد؟ تناول برتقالتين يوميًا.. 10 فوائد صحية مذهلة لجسمك أجهزة التسمير الاصطناعي.. خطر مضاعف لا يُستهان به تُشدد الدكتورة دلال على خطورة أجهزة التسمير الاصطناعي، وتُفنّد الاعتقاد الخاطئ بأنها "أكثر أمانًا" من الشمس. تُوضح أن هذه الأجهزة تُصدر كميات مركزة من الأشعة فوق البنفسجية (خاصة UVA)، والتي تخترق الجلد بعمق وتسبب تلفًا كبيرًا للحمض النووي. وتُشير إلى أن الدراسات أثبتت أن استخدام أجهزة التسمير الاصطناعي يزيد من خطر الإصابة بجميع أنواع سرطان الجلد، بما في ذلك الميلانوما، بشكل كبير، خاصة إذا بدأ الاستخدام في سن مبكرة. أجهزة التسمير نصائح الدكتورة دلال.. كيف نحمي بشرتنا من الشمس؟ تُقدم الدكتورة دلال أحمد مسعد نصائح عملية للاستمتاع بالشمس بأمان والحد من التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وتُؤكد على أهمية تطبيقها بانتظام: 1- حاول تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة بين الساعة 10 صباحًا و 4 مساءً، حيث تكون الأشعة فوق البنفسجية في أقوى حالاتها. 2- اختر واقي شمس واسع الطيف (يحمي من UVA و UVB) بعامل حماية من الشمس (SPF) 30 أو أعلى. ضع كمية كافية منه قبل 15-30 دقيقة من التعرض للشمس، وأعد تطبيقه كل ساعتين، أو بعد السباحة أو التعرق الشديد. 3- استخدم القبعات واسعة الحواف، والنظارات الشمسية التي تحجب الأشعة فوق البنفسجية بنسبة 99-100%، والملابس ذات الأكمام الطويلة والسراويل الطويلة المصنوعة من أقمشة كثيفة. 4- استغل الظل قدر الإمكان، خاصة خلال ساعات الذروة. 5- تجنب أجهزة التسمير الاصطناعي تمامًا. 6- راقب أي تغييرات في الشامات أو ظهور بقع جديدة على جلدك، واستشر طبيب الأمراض الجلدية فورًا في حال ملاحظة أي شيء مثير للقلق. وتُشدد الدكتورة دلال على أهمية الفحص الدوري عند الطبيب، خاصة للأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لسرطان الجلد أو عدد كبير من الشامات.

التعرض لأشعة الشمس خلال الصيف: ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة للاستفادة من منافعها بعيدا عن أي ضرر
التعرض لأشعة الشمس خلال الصيف: ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة للاستفادة من منافعها بعيدا عن أي ضرر

جزايرس

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • جزايرس

التعرض لأشعة الشمس خلال الصيف: ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة للاستفادة من منافعها بعيدا عن أي ضرر

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. فمع دخول الصائفة ولجوء الكثيرين إلى الشواطئ أو المسابح من أجل الاستجمام والتلطيف من أثر ارتفاع درجات الحرارة، يعود الأطباء والمختصون في أمراض الجلد للتحذير من خطورة التعرض مطولا لأشعة الشمس، مع التشديد على ضرورة توخي الحذرواتخاذ كافة التدابير الوقائية، على غرار ارتداء القبعات واستخدام المراهم الواقية، مع تجديدها كل ساعتين.ويحرص هؤلاء على التذكير بالأضرار التي يسببها التعرض للأشعة فوق البنفسجية لفترات طويلة، خاصة في فترة الذروة، الممتدة من العاشرة صباحا إلى الرابعة مساء، ما قد يؤدي إلى الإصابة بحروق بالغة أو حتى سرطان الجلد.وبهذا الخصوص، أوضحت رئيسة مصلحة أمراض الجلد بالمستشفى الجامعي مصطفى باشا، البروفيسور سميرة زوبيري, لوأج, أنه وإن كان لا يمكن إنكار مزايا أشعة الشمس على صحة الإنسان, لاسيما في تثبيت الفيتامين "دال" على العظام, إلا أنه لا يمكن التغاضي عن كون التعرض المفرط لها قد يتسبب في الإصابة بضربة شمس, تتجلى أعراضها في ارتفاع حرارة الجسم وجفافه, وصولا إلى فقدان الوعي وحتى الوفاة.كما لفتت، في سياق ذي صلة، إلى أن "ارتداء نظارات شمسية مطابقة للمعايير يعد أمرا إلزاميا خلال فصل الصيف، لأن أشعة الشمس فوق البنفسجية التي تلج عبر شبكية العين قد تتسبب، هي الأخرى، في الإصابة بسرطان الجلد".بدوره، شدد الأستاذ المساعد في علم الأوبئة والطب الوقائي بذات المؤسسة الاستشفائية، الدكتور محمد كريم قرشاني، على أهمية عدم إغفال التدابير الوقائية الواجب اتخاذها على مستوى الشواطئ، مع عدم الاستهانة بالمخاطر الناجمة عن حمامات الشمس لفترات مطولة.وذكر أيضا بأنه يتعين على الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة والأطفال الرضع والمسنين وكذا الحوامل تفادي التعرض لأشعة الشمس خلال فترة الذروة، مع الحرص على شرب الماء باستمرار.من جهتها، نبهت المختصة في الطب الوقائي، الدكتورة مرزاقة قاضي، إلى أن أشعة الشمس القوية التي يتعرض لها الإنسان منذ صغره وحمامات الشمس المستمرة قد تؤدي في بعض الحالات إلى الشيخوخة المبكرة للجلد. ومن أجل تجنب هذه التبعات الخطيرة، تنصح ذات المختصة بارتداء الألوان العاكسة لأشعة الشمس وقبعة تغطي الوجه والرقبة. أما الدكتور محمد كريم حمريوي, فأكد من جانبه, على ضرورة اقتناء المراهم الواقية من الشمس من الصيدليات, مذكرا بأن مؤشر الوقاية بها لابد أن لا يقل عن الخمسين، خاصة بالنسبة لذوي البشرة البيضاء والحساسة.

التعرض لأشعة الشمس خلال الصيف: ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة للاستفادة من منافعها – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
التعرض لأشعة الشمس خلال الصيف: ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة للاستفادة من منافعها – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • التلفزيون الجزائري

التعرض لأشعة الشمس خلال الصيف: ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة للاستفادة من منافعها – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

يشكل التعرض للشمس لفترات مطولة ودون وقاية، خاصة مع حلول فصل الصيف، أحد المخاطر التي قد تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه، وفي مقدمتها الإصابة بسرطان الجلد، ما يستدعي اتخاذ التدابير الكفيلة بالاستفادة من أشعتها، بعيدا عن أي ضرر. فمع دخول الصائفة ولجوء الكثيرين إلى الشواطئ أو المسابح من أجل الاستجمام والتلطيف من أثر ارتفاع درجات الحرارة، يعود الأطباء والمختصون في أمراض الجلد للتحذير من خطورة التعرض مطولا لأشعة الشمس، مع التشديد على ضرورة توخي الحذر واتخاذ كافة التدابير الوقائية، على غرار ارتداء القبعات واستخدام المراهم الواقية، مع تجديدها كل ساعتين. ويحرص هؤلاء على التذكير بالأضرار التي يسببها التعرض للأشعة فوق البنفسجية لفترات طويلة، خاصة في فترة الذروة، الممتدة من العاشرة صباحا إلى الرابعة مساء، ما قد يؤدي إلى الإصابة بحروق بالغة أو حتى سرطان الجلد. وبهذا الخصوص، أوضحت رئيسة مصلحة أمراض الجلد بالمستشفى الجامعي مصطفى باشا، البروفيسور سميرة زوبيري، لوأج، أنه وإن كان لا يمكن إنكار مزايا أشعة الشمس على صحة الإنسان، لاسيما في تثبيت الفيتامين 'دال' على العظام، إلا أنه لا يمكن التغاضي عن كون التعرض المفرط لها قد يتسبب في الإصابة بضربة شمس، تتجلى أعراضها في ارتفاع حرارة الجسم وجفافه، وصولا إلى فقدان الوعي وحتى الوفاة. كما لفتت، في سياق ذي صلة، إلى أن 'ارتداء نظارات شمسية مطابقة للمعايير يعد أمرا إلزاميا خلال فصل الصيف، لأن أشعة الشمس فوق البنفسجية التي تلج عبر شبكية العين قد تتسبب، هي الأخرى، في الإصابة بسرطان الجلد'. بدوره، شدد الأستاذ المساعد في علم الأوبئة والطب الوقائي بذات المؤسسة الاستشفائية، الدكتور محمد كريم قرشاني، على أهمية عدم إغفال التدابير الوقائية الواجب اتخاذها على مستوى الشواطئ، مع عدم الاستهانة بالمخاطر الناجمة عن حمامات الشمس لفترات مطولة. وذكر أيضا بأنه يتعين على الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة والأطفال الرضع والمسنين وكذا الحوامل تفادي التعرض لأشعة الشمس خلال فترة الذروة، مع الحرص على شرب الماء باستمرار. من جهتها، نبهت المختصة في الطب الوقائي، الدكتورة مرزاقة قاضي، إلى أن أشعة الشمس القوية التي يتعرض لها الإنسان منذ صغره وحمامات الشمس المستمرة قد تؤدي في بعض الحالات إلى الشيخوخة المبكرة للجلد. و من أجل تجنب هذه التبعات الخطيرة، تنصح ذات المختصة بارتداء الألوان العاكسة لأشعة الشمس وقبعة تغطي الوجه والرقبة. أما الدكتور محمد كريم حمريوي، فأكد من جانبه، على ضرورة اقتناء المراهم الواقية من الشمس من الصيدليات، مذكرا بأن مؤشر الوقاية بها لابد أن لا يقل عن الخمسين، خاصة بالنسبة لذوي البشرة البيضاء والحساسة.

في الطقس الحار.. أطعمة تعزز صحة الجلد وتحميك من أضرار الشمس
في الطقس الحار.. أطعمة تعزز صحة الجلد وتحميك من أضرار الشمس

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • مصراوي

في الطقس الحار.. أطعمة تعزز صحة الجلد وتحميك من أضرار الشمس

مع ارتفاع درجات الحرارة وتزايد التعرض لأشعة الشمس المباشرة خلال فصل الصيف، تتزايد الحاجة إلى دعم صحة الجلد من الداخل، وليس فقط بالاكتفاء باستخدام الكريمات الواقية. وقدم الدكتور شهاب صلاح، أخصائي التغذية العلاجية، مجموعة من النصائح الغذائية المهمة لتعزيز مناعة الجلد وحمايته من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية. وقال صلاح في تصريحات لـ"مصراوي"، إن التغذية السليمة تلعب دورا محوريا في تقوية الحاجز الطبيعي للبشرة وتحسين قدرتها على مقاومة الإجهاد التأكسدي الناتج عن التعرض للشمس، مشيرا إلى أن هناك أطعمة معينة تساهم بشكل مباشر في حماية الجلد وتجديد خلاياه. الخضروات الورقية الداكنة أوضح "صلاح" أن السبانخ والجرجير من الخضروات الغنية بمضادات الأكسدة مثل "اللوتين" و"البيتا كاروتين"، والتي تعمل على تقليل تلف الخلايا الناتج عن التعرض لأشعة الشمس. الفواكه الغنية بفيتامين C وأكد أن البرتقال والفراولة والكيوي من المصادر الممتازة لفيتامين C، الضروري لإنتاج الكولاجين، ما يساعد في الحفاظ على مرونة البشرة وحمايتها من التجاعيد. الطماطم أشار إلى أن الطماطم تحتوي على مادة "الليكوبين"، وهي أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد في حماية الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، ويفضل تناولها مطبوخة لزيادة امتصاص الليكوبين. الجزر والبطاطا الحلوة ولفت إلى أن هذه الأطعمة غنية بالبيتا كاروتين، الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، ويعمل على تحسين نضارة البشرة وحمايتها من الالتهابات الجلدية. المكسرات والبذور وبحسب "صلاح"، فإن اللوز وبذور دوار الشمس من الأطعمة الغنية بفيتامين E، الذي يعد من أهم العناصر لحماية الجلد من الجفاف وتعزيز مرونته. الماء وشدد أخصائي التغذية العلاجية على أهمية شرب كميات كافية من الماء، لا تقل عن 2 إلى 3 لترات يوميا، للحفاظ على رطوبة البشرة وتجنب الجفاف الذي يفاقم آثار الشمس. اقرأ أيضا: تكشف الإصابة بسرطان الرئة.. حسام موافي يحذر من ظهور هذه العلامات بعد إصابة الفنان أمير صلاح.. علامات تكشف الإصابة بتمدد الشرايين في المخ "اعتقدت أنها نزلة برد".. امرأة تكتشف إصابتها بسرطان الأمعاء القاتل تمنع ارتفاع ضغط الدم.. أطعمة تقلل نسبة الأملاح في الجسم تظهر في العين.. أعراض تكشف ارتفاع نسبة الكوليسترول بشكل خطير

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store