logo
#

أحدث الأخبار مع #للأممالمتّحدة

عشية التجديد لليونيفيل.. تحرك أممي محليا ودوليا لتوحيد الرؤى
عشية التجديد لليونيفيل.. تحرك أممي محليا ودوليا لتوحيد الرؤى

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

عشية التجديد لليونيفيل.. تحرك أممي محليا ودوليا لتوحيد الرؤى

استقبل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي امس، رئيس بعثة قوات اليونيفيل العاملة في لبنان وقائدها العام اللواء أرولدو لاثارو والوفد المرافق، وجرى البحث في تطورات الوضع في الجنوب في ظل الاعتداءات الاسرائيلية المتواصلة. وعرض اللواء لاثارو على الوزير رجّي طبيعة المهام التي تقوم بها قوات اليونيفيل في الجنوب في الفترة الأخيرة ورصدها للانتهاكات لقرار مجلس الأمن رقم 1701. كما تطرق لاثارو الى التعاون والتنسيق القائمَين بين اليونيفيل والجيش اللبناني، مشيداً بالعلاقة المميزة بين الجانبين. وقدّ وجّه دعوة للوزير رجّي لزيارة مواقع اليونيفيل في جنوب لبنان. من جهته، أكد الوزير رجّي تمسّك لبنان بدور قوات اليونيفيل وشكرها على الجهود التي تقوم بها في الجنوب، مشددا على أهمية تمكينها من أداء مهامها وفق الولاية المحددة لها من قبل مجلس الأمن والتي يُرتقب تمديدها في آب المقبل. منذ ايام قليلة، زارت المنسّقة الخاصّة للأمم المتّحدة في لبنان، جينين هينيس-بلاسخارت، المملكة العربية السعودية وذلك في إطار مشاوراتها المستمرّة مع الجهّات الإقليمية والدولية، وذلك بعد ان كانت زارت روسيا وايضا إسرائيل. وبحسب بيان صادر عن مكتب الامم المتحدة في بيروت "تركّز هذه المشاورات، إلى جانب قضايا أخرى، على بحث الفرص المتاحة أمام المجتمع الدولي لدعم لبنان في مساعيه لتعزيز دور الدولة وترسيخه، إضافةً إلى دفع الجهود المبذولة لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 (2006)". العنوان الابرز لحركة ممثلي الامم المتحدة سياسيا وعسكريا في لبنان، هو التجديد لليونيفيل. فبحسب ما تقول مصادر سياسية مطّلعة لـ"المركزية"، عشية هذا الاستحقاق المحدد في آب المقبل، تسعى الأمم المتحدة الى تحضير الارضية المناسبة للتمديد، وتحاول لعب دور توفيقي ودور المنسق بين المعنيين باليونيفيل اي لبنان (الدولة وحزب الله) وتل ابيب اولا، واعضاء مجلس الامن ثانيا. فكل من هذه الجهات ينظر اليوم الى القوات الدولية من منظاره الخاص: لبنان الرسمي يريدها كما هي بدورها وصلاحياتها. إسرائيل والحزب يريدان التخلص منها، الاول كان يستهدف ابان الحرب مراكزها، والثاني يستهدفها اليوم لكن بأيادي "الاهالي". واشنطن تتطلع الى تعزيز صلاحياتها وإلا تقليص تمويلها. فرنسا وروسيا تفضلان ترك القديم على قدمه. من هنا، تقول المصادر، يجول لاثارو وبلاسخارت، لتقريب المسافات والخروج بالصيغة الانسب للتمديد في آب المقبل. وعلى الارجح، بعد الاخذ والرد، سيتم التجديد لليونيفيل وإبقائها بشكلها الحالي، صورةً وصلاحيات، تختم المصادر. لارا يزبك - المركزية انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"قمة بغداد": رفض قاطع لتهجير الفلسطينيين وإدانة اعتداءات إسرائيل على سوريا ودعوة لحل سياسي في السودان
"قمة بغداد": رفض قاطع لتهجير الفلسطينيين وإدانة اعتداءات إسرائيل على سوريا ودعوة لحل سياسي في السودان

جريدة الرؤية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • جريدة الرؤية

"قمة بغداد": رفض قاطع لتهجير الفلسطينيين وإدانة اعتداءات إسرائيل على سوريا ودعوة لحل سياسي في السودان

◄ الأمين العام للأمم المتحدة يرحب بالوساطة العُمانية لوقف الهجمات بالبحر الأحمر بغداد- العُمانية نيابةً عن حضرةِ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- ترأس صاحبُ السُّمو السّيد شهاب بن طارق آل سعيد نائبُ رئيس الوزراء لشؤون الدّفاع، وفد سلطنة عُمان المشارك في أعمال الدورة الرابعة والثلاثين للقمّة العربية، التي بدأت في العاصمة العراقية بغداد بحضور عدد من قادة الدول ورؤساء الحكومات. وألقى فخامةُ الرئيس الدّكتور عبد اللطيف رشيد رئيس جمهورية العراق كلمة أشار فيها إلى أنّ شبح الحرب يهدّد الأمن والاستقرار في المنطقة؛ إذ إنّ قمّة بغداد تُعقد في ظل تحدّيات خطيرة تهدّد منطقتنا وأمن بلادنا ومصير شعوبنا، مؤكدًا على رفض تهجير سكان غزة تحت أي ظرف أو مسمّى وعلى أنّ العمل العربي المشترك ضروري في المرحلة الراهنة، داعيًا إلى عمل عربي جادّ ومسؤول لإنقاذ غزّة وتفعيل دور الأونروا وإدخال المساعدات للقطاع. من جهته، رحّب الأمينُ العام للأمم المتّحدة أنطونيو جوتيريش بالوساطة العُمانية بإعلان وقف الهجمات في البحر الأحمر، آملاً الوصول إلى حلّ سياسي في اليمن، كما دعا إلى وقف الحرب الدائرة في غزة ورفض التهجير القسري لسكان القطاع. وأكد البيان الختامي لأعمال القمة العربية، رفضه القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني، وأدان اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على سوريا، وإيجاد حل سياسي لإيقاف الصراع في السودان. وحثّ البيان المجتمع الدولي الضغط من أجل وقف إراقة الدماء في غزة، مبينًا أن الهدف من القمة العربية هو توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة. وأكد القادة العرب على أن المبادرات العراقية التي طُرحت خلال أعمال القمة العربية الـ34 في بغداد، تمثل رؤية شاملة لمعالجة التحديات المشتركة وانطلاقة حيوية لتطوير آليات العمل العربي الجماعي في سبيل تحقيق التنمية والاستقرار والرفاه لشعوب الأمة العربية. ومن جهة ثانية، ونيابةً عن حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاه- ترأس صاحب السمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع، وفد سلطنة عُمان المشارك في أعمال القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية الخامسة، في العاصمة العراقية بغداد، بحضور عدد من قادة الدول ورؤساء الحكومات. وناقشت القمة ملف الاستراتيجية العربية للأمن الغذائي وتطورات منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى واستكمال متطلبات إقامة الاتحاد الجمركي العربي. كما بحثت القمة الخطة التنفيذية للاستراتيجية العربية للأمن المائي في المنطقة العربية لمواجهة التحديات والمتطلبات المستقبلية للتنمية المستدامة.

لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه
لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه

بيروت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • بيروت نيوز

لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه

عُقِدَت في العاصمة العراقية بغداد، أعمال القمة الـ34 لجامعة الدول العربية، بحضورِ قادة ومسؤولين عرب في المبنى الحكومي في المنطقة الخضراء. في البداية، قال وزير الخارجية البحرينيّة عبد اللطيف بن راشد الزياني 'نؤكد دعمنا لخطة التعافي المبكر لإعادة إعمار غزة ووقف إطلاق النار وإدخال المساعدات'. وأضاف في القمة العربيّة الـ34 في بغداد: 'نُرحّب بخطوة رفع العقوبات الأميركية عن سوريا'. وفي ختام كلمته، سلّم الوزير البحرينيّ العراق رئاسة الدورة الـ34 للقمة العربية. سلام وأشار رئيس الحكومة نواف سلام إلى أنّ 'لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه عبر فرض سيادة الدولة على كامل أراضيها وحصر السلاح بيدها وامتلاك قرار الحرب والسلم'. وقال سلام: 'الدولة اللبنانية تعمل على تنفيذ القرار 1701 بشكلٍ كامل حرصًا على الشرعية الدولية وإعادة الإعمار'. ودعا إلى 'ضغط دولي على إسرائيل للانسحاب من أراضينا'. وأضاف: 'لا نزال نعاني من الإحتلال الإسرائيلي وخروقات يومية ورفض إطلاق الأسرى'. وأوضح سلام أنّ 'ما يشجّع العدو الإسرائيلي على التمادي هو غياب المحاسبة'. وتابع: 'مستعدّون للتعاون مع سوريا لإعادة النازحين إلى قراهم الآمنة، ونسعى إلى ضبط الحدود ومنع التهريب'. وقال سلام: 'نُؤكّد دعمنا الثابت للشعب الفلسطيني لاستعادة حقوقه ونرفض طروحات التهجير والتوطين للشعب الفلسطيني'. ولفت إلى أنّ 'رفع العقوبات عن سوريا سينعكس إيجاباً على لبنان'. وقال الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد إنّ 'القمة العربية تُعقد في ظروف بالغة التعقيد وتحديات خطيرة'، لافتا إلى أنّ 'شبح الحرب يُهدّد الأمن والاستقرار في المنطقة'. وأعرب الرئيس العراقي عن 'رفض سياسة الإملاءات والتدخلات الخارجية واستخدام القوة'، كما شدد على 'أهمية الحلول السياسية والحوار الوطني لحل الخلافات'. وجدد تأكيده 'رفض تهجير سكان غزة تحت أي ظرف أو مسمى'. أشار رئيس الوزارء العراقي محمد شياع السوداني إلى أنّ 'إعلان بغداد' يُؤكّد دعم لبنان في مواجهة التحديات والحفاظ على أمنه واستقراره ووحدة أراضيه'. ودعا السوداني إلى 'توقف العدوان المستمرّ على غزة'، وقال 'نرفض محاولات التهجير القسري للفلسطينيين'. وأضاف: 'نرفض أي هيمنة على الأراضي السورية، وندعم عملية انتقالية تحفظ حقوق كل السوريين'. وأعلن السوداني أنّ 'العراق يتعهد بتقديم 20 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان، إضافة إلى 20 مليون دولار لإعمار غزة'. قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أنّ 'مفهوم الأمن القومي العربي ما يزال 'بعيد التحقق' بسبب التدخلات والأطماع'. وأضاف أبو الغيط أنّ 'الحوثيين يصرون على الانفراد بالمقدّرات اليمنية'. ولفت إلى أنّ 'الانقسامات تُواصل تهديد وحدة ليبيا'. ورأى أبو الغيط أنّ 'رفع العقوبات عن سوريا سيُساعد شعبها في استشراف مستقبل أفضل'. وأضاف أنّ 'لبنان يخوض تحديّاً تاريخيّاً يتمثل بحصر السلاح بيدّ الدولة'. وقال إنّ 'سياسات إسرائيل المتهورة في المنطقة تبقينا في دوامة مفتوحة من المواجهة'. أما رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، فأكّد أنّه 'لا يُمكن غض الطرف عن ما يجري في غزة والضفة الغربية'. ودعا شانشيز إلى 'وقف دوامة العنف وإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة'. وقال: 'سنضغط على إسرائيل لوقف 'المذبحة' في غزة بكل الوسائل التي يتيحها القانون الدولي'. وأضاف سانشيز: 'علينا الوصول إلى حلّ الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية'. قال الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش، إنّ 'لا شيء يُبرر هجمات حماس وكذلك العقاب الجماعي الإسرائيلي للفلسطينيين'. وأضاف غوتيريش أنّ 'حلّ الدولتين يُحقّق السلام المستدام'، وشدّد على أنّ 'ضمّ الاراضي وتوسيع المستوطنات إجراءات غير قانونية'. وتابع أنّ 'المجتمع الدولي أمام مسؤولية تحقيق إتّفاق دائم لوقف إطلاق النار في غزة'. وقال غوتيريش: 'ندعم عملية سياسية يقودها السوريون بأنفسهم تضمن لهم مستقبلا عادلا وديمقراطيا'. واعتبر أنّ 'رفع العقوبات عن سوريا خطوة رائعة'. وتابع غوتيريش: 'نتواصل مع الشركاء لإنهاء النزاعات في ليبيا وإجراء انتخابات ديمقراطية'. وقال: 'لا بدّ من إحترام سلامة أراضي لبنان وسيادته'. وقال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي محمود علي يوسف إنّ 'قمة بغداد فرصة لتفعيل الشراكات مع الدول العربية'. وأدان 'الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة'. وأمل الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين ابراهيم 'تفعيل كل الجهود لضمان حقّ الشعب الفلسطيني في قيام دولته'. قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إنّ 'قمة بغداد تنعقد وسط ظروف معقدة وغير مسبوقة تتطلب وقفة موحدة حفاظا على أمن أوطاننا'. وأشار السيسي إلى أنّ 'آلة الحرب الإسرائيلية تتخذ من التجويع والحرب والتدمير سلاحا في تحدٍّ صارخ للقوانين الدولية'. وأضاف أنّ 'إسرائيل تُريد تحويل قطاع غزة إلى مكان غير قابل للحياة'. وقال السيسي: 'نُواصل التنسيق مع قطر والولايات المتحدة لضمان تحقيق وقف لإطلاق النار في غزة'. وشدّد على أنّ 'إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة هو السبيل الوحيد للخروج من دوامة العنف'. وتابع: 'أطالب ترامب بالضغط على إسرائيل بهدف تحقيق سلام دائم'. وقال السيسي: 'لا بدّ من استثمار خطوة رفع العقوبات عن سوريا لصالح تطلعات شعبها'. وأكّد أنّ 'السبيل الوحيد للاستقرار في لبنان يبقى عبر تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 وانسحاب الجيش الاسرائيلي'. وقال الرئيس الفلسطينيّ محمد عباس إنّ 'القضية الفلسطينية تتعرّض حالياً لمخاطر وجودية'. وأكّد عباس أنّ 'ما يحصل في قطاع غزة تقويض لجهود إقامة الدولة الفلسطينية'. ودعا إلى 'تبني خطة عربية موحدة لوقف الحرب على غزة'. كما دعا عباس 'إلى إلزام حماس وكل الفصائل بتسليم السلاح للسلطة الفلسطينية'. وشدّد على أنّه 'يجب أن تتمكن السلطة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها وصلاحياتها في غزة.' وأضاف عباس: 'نُؤكّد الاستعداد لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية فور توفر الظروف الملائمة'. العليمي وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد العليمي: 'نُجدّد رفضنا القاطع تهجير أو إعادة توطين الفلسطينيين'. ودعا العليمي إلى دعم 'مبادة السعودية وفرنسا لدعم حلّ الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية'. وأضاف العليمي: 'نتطلع إلى قرارات حازمة لتصنيف الحوثيين 'منظمة إرهابية'. وقال الرئيس الصومالي حسن الشيخ محمود إنّ 'القضية الفلسطينية تبقى محور القضايا العربية والاختبار الحقيقي لوحدة الصف'. وأضاف: نُجدّد التضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني، ونؤكد دعمنا الثابت والمستمر للقضية الفلسطينية'. ودعا إلى العمل 'على إقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967'. وتابع: 'نهنئ الجمهورية السورية على قرار رفع العقوبات وهي خطوة مهمة لاستعادة الاستقرار'. قال رئيس الوزراء الأردني جعفر عبد الفتاح حسان إن 'إسرائيل تقوم بتدمير ممنهج في قطاع غزة'. وأضاف: 'نحتاج حشد الدعم الدولي لتنفيذ الخطة العربية لإعمار غزة'. وتابع قائلاً: 'همنا الأول اليوم هو إيقاف الحرب في غزة والسماح بإدخال المساعدات'. وقال: ' نحن مع عودة اللاجئين السوريين الطوعية وأملنا رؤية سوريا قوية ومستقرة ونرحب بقرار رفع العقوبات المفروضة عليها '. وأكد 'دعم بلاده جهود لبنان لدعم سيادته وتفعيل مؤسسات الدولة'. وقال نائب رئيس مجلس السيادة السوداني ابراهيم جابر إنّ 'المنطقة العربية تمرّ بتحديات كبيرة منها تصاعد الصراعات العسكرية'. وأضاف أنّ 'قوات الدعم السريع فرضت الحرب على شعبنا'. المغرب وقال وزير الخارجية المغربية ناصر بوريطة إنّ 'القانون الدولي والإنساني يتعرض لانتهاكات جسيمة في غزة'. ودعا 'إلى إنهاء الحرب في غزة ووقف إطلاق النار وضمان وصول المساعدات الإنسانية'. وتابع: 'من الضروري دعم السلطة الفلسطينية ومؤسساتها'. وقال وزير الخارجية الجزائرية أحمد عطاف 'قضيتنا المركزية تشهد تصفية وسط فرض الاحتلال لرؤيته العبثية للسلام'. وتابع عطاف: 'نتضامن مع أشقائنا في لبنان وسوريا لأن الاستقرار فيهما أساس لاستقرار الشرق الأوسط'. قال وزير الخارجية السوريّة أسعد الشيباني إنّ 'رفع العقوبات الأميركية عن سوريا خطوة مهمة للانطلاق إلى مرحلة إعادة الإعمار'. وشكر الشيباني 'كلّ الدول العربية التي وقفت إلى جانب سوريا'. وأضاف: 'بدأنا خطوات جادة لتحقيق التعافي الوطني'. وتابع الشيباني: 'سنعمل لتكون سوريا للجميع بعيدا عن أي إقصاء أو تهميش'. وأكّد أنّ 'أي محاولة لاقتطاع أجزاء من الأراضي السورية مرفوض تماما من قبل الشعب السوري'. وقال الشيباني: 'لن نساوم على حق الشعب السوري في تقرير مصيره بعيدا عن التدخلات الخارجية'. جيبوتي وقال وزير خارجية جيبوتي عبد القادر حسين عمر إنّ 'ما يعيشه أهلنا في غزة ليس مجرد عدوان بل هو عار على جبين الإنسانية'. تونس أما وزير الخارجية التونسية، فقال 'نشهد أوضاعا خطيرة في الأراضي الفلسطينية مع استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة'. قال وزير الخارجية الموريتانيّة إنّ 'هناك حرب إبادة في غزة وجرائم قتل لا تتوقف'. وأضاف أنّ 'المجتمع دولي غير قادر على وقف الحرب وإدخال المساعدات إلى غزة'. وقال وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي عادل الجبير 'نرفض أي حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني'. وأضاف الجبير: 'نرفض تهجير الشعب الفلسطيني، كما نرفض الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على الأراضي السورية'. وتابع: 'ندعم جهود لبنان لحصر السلاح بيدّ الدولة'.

القمة العربيّة الـ34 في بغداد... سلام: لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه
القمة العربيّة الـ34 في بغداد... سلام: لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

القمة العربيّة الـ34 في بغداد... سلام: لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه

انطلقت في العاصمة العراقية بغداد، أعمال القمة الـ 34 لجامعة الدول العربية، بحضورِ قادة ومسؤولين عرب في المبنى الحكومي في المنطقة الخضراء. في البداية، قال وزير الخارجية البحرينيّة عبد اللطيف بن راشد الزياني "نؤكد دعمنا لخطة التعافي المبكر لإعادة إعمار غزة ووقف إطلاق النار وإدخال المساعدات". وأضاف في القمة العربيّة الـ34 في بغداد: "نُرحّب بخطوة رفع العقوبات الأميركية عن سوريا". وفي ختام كلمته، سلّم الوزير البحرينيّ العراق رئاسة الدورة الـ34 للقمة العربية. وأشار رئيس الحكومة نواف سلام إلى أنّ " لبنان افتتح صفحة جديدة بتاريخه عبر فرض سيادة الدولة على كامل أراضيها وحصر السلاح بيدها وامتلاك قرار الحرب والسلم". وقال سلام: "الدولة اللبنانية تعمل على تنفيذ القرار 1701 بشكلٍ كامل حرصًا على الشرعية الدولية وإعادة الإعمار". ودعا إلى "ضغط دولي على إسرائيل للانسحاب من أراضينا". وأضاف: "لا نزال نعاني من الإحتلال الإسرائيلي وخروقات يومية ورفض إطلاق الأسرى". وأوضح سلام أنّ "ما يشجّع العدو الإسرائيلي على التمادي هو غياب المحاسبة". وتابع: "مستعدّون للتعاون مع سوريا لإعادة النازحين إلى قراهم الآمنة، ونسعى إلى ضبط الحدود ومنع التهريب". وقال سلام: "نُؤكّد دعمنا الثابت للشعب الفلسطيني لاستعادة حقوقه ونرفض طروحات التهجير والتوطين للشعب الفلسطيني". ولفت إلى أنّ "رفع العقوبات عن سوريا سينعكس إيجاباً على لبنان". رشيد وقال الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد إنّ "القمة العربية تُعقد في ظروف بالغة التعقيد وتحديات خطيرة"، لافتا إلى أنّ "شبح الحرب يُهدّد الأمن والاستقرار في المنطقة". وأعرب الرئيس العراقي عن "رفض سياسة الإملاءات والتدخلات الخارجية واستخدام القوة"، كما شدد على "أهمية الحلول السياسية والحوار الوطني لحل الخلافات". وجدد تأكيده "رفض تهجير سكان غزة تحت أي ظرف أو مسمى". أشار رئيس الوزارء العراقي محمد شياع السوداني إلى أنّ "إعلان بغداد" يُؤكّد دعم لبنان في مواجهة التحديات والحفاظ على أمنه واستقراره ووحدة أراضيه". ودعا السوداني إلى "توقف العدوان المستمرّ على غزة"، وقال "نرفض محاولات التهجير القسري للفلسطينيين". وأضاف: "نرفض أي هيمنة على الأراضي السورية ، وندعم عملية انتقالية تحفظ حقوق كل السوريين". وأعلن السوداني أنّ "العراق يتعهد بتقديم 20 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان، إضافة إلى 20 مليون دولار لإعمار غزة". قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أنّ "مفهوم الأمن القومي العربي ما يزال "بعيد التحقق" بسبب التدخلات والأطماع". وأضاف أبو الغيط أنّ "الحوثيين يصرون على الانفراد بالمقدّرات اليمنية". ولفت إلى أنّ "الانقسامات تُواصل تهديد وحدة ليبيا". ورأى أبو الغيط أنّ "رفع العقوبات عن سوريا سيُساعد شعبها في استشراف مستقبل أفضل". وأضاف أنّ "لبنان يخوض تحديّاً تاريخيّاً يتمثل بحصر السلاح بيدّ الدولة". وقال إنّ "سياسات إسرائيل المتهورة في المنطقة تبقينا في دوامة مفتوحة من المواجهة". أما رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، فأكّد أنّه "لا يُمكن غض الطرف عن ما يجري في غزة والضفة الغربية". ودعا شانشيز إلى "وقف دوامة العنف وإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة". وقال: "سنضغط على إسرائيل لوقف "المذبحة" في غزة بكل الوسائل التي يتيحها القانون الدولي". وأضاف سانشيز: "علينا الوصول إلى حلّ الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية". قال الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش، إنّ "لا شيء يُبرر هجمات حماس وكذلك العقاب الجماعي الإسرائيلي للفلسطينيين". وأضاف غوتيريش أنّ "حلّ الدولتين يُحقّق السلام المستدام"، وشدّد على أنّ "ضمّ الاراضي وتوسيع المستوطنات إجراءات غير قانونية". وتابع أنّ "المجتمع الدولي أمام مسؤولية تحقيق إتّفاق دائم لوقف إطلاق النار في غزة". وقال غوتيريش: "ندعم عملية سياسية يقودها السوريون بأنفسهم تضمن لهم مستقبلا عادلا وديمقراطيا". واعتبر أنّ "رفع العقوبات عن سوريا خطوة رائعة". وتابع غوتيريش: "نتواصل مع الشركاء لإنهاء النزاعات في ليبيا وإجراء انتخابات ديمقراطية". وقال: "لا بدّ من إحترام سلامة أراضي لبنان وسيادته". يوسف وقال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي محمود علي يوسف إنّ "قمة بغداد فرصة لتفعيل الشراكات مع الدول العربية". وأدان "الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة". وأمل الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين ابراهيم "تفعيل كل الجهود لضمان حقّ الشعب الفلسطيني في قيام دولته". قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إنّ "قمة بغداد تنعقد وسط ظروف معقدة وغير مسبوقة تتطلب وقفة موحدة حفاظا على أمن أوطاننا". وأشار السيسي إلى أنّ "آلة الحرب الإسرائيلية تتخذ من التجويع والحرب والتدمير سلاحا في تحدٍّ صارخ للقوانين الدولية". وأضاف أنّ "إسرائيل تُريد تحويل قطاع غزة إلى مكان غير قابل للحياة". وقال السيسي: "نُواصل التنسيق مع قطر والولايات المتحدة لضمان تحقيق وقف لإطلاق النار في غزة". وشدّد على أنّ "إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة هو السبيل الوحيد للخروج من دوامة العنف". وتابع: "أطالب ترامب بالضغط على إسرائيل بهدف تحقيق سلام دائم". وقال السيسي: "لا بدّ من استثمار خطوة رفع العقوبات عن سوريا لصالح تطلعات شعبها". وأكّد أنّ "السبيل الوحيد للاستقرار في لبنان يبقى عبر تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 وانسحاب الجيش الاسرائيلي". عباس وقال الرئيس الفلسطينيّ محمد عباس إنّ "القضية الفلسطينية تتعرّض حالياً لمخاطر وجودية". وأكّد عباس أنّ "ما يحصل في قطاع غزة تقويض لجهود إقامة الدولة الفلسطينية". ودعا إلى "تبني خطة عربية موحدة لوقف الحرب على غزة". كما دعا عباس "إلى إلزام حماس وكل الفصائل بتسليم السلاح للسلطة الفلسطينية". وشدّد على أنّه "يجب أن تتمكن السلطة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها وصلاحياتها في غزة." وأضاف عباس: "نُؤكّد الاستعداد لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية فور توفر الظروف الملائمة". وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد العليمي: "نُجدّد رفضنا القاطع تهجير أو إعادة توطين الفلسطينيين". ودعا العليمي إلى دعم "مبادة السعودية وفرنسا لدعم حلّ الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية". وأضاف العليمي: "نتطلع إلى قرارات حازمة لتصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية". وقال الرئيس الصومالي حسن الشيخ محمود إنّ "القضية الفلسطينية تبقى محور القضايا العربية والاختبار الحقيقي لوحدة الصف". وأضاف: نُجدّد التضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني، ونؤكد دعمنا الثابت والمستمر للقضية الفلسطينية". ودعا إلى العمل "على إقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967". وتابع: "نهنئ الجمهورية السورية على قرار رفع العقوبات وهي خطوة مهمة لاستعادة الاستقرار". قال رئيس الوزراء الأردني جعفر عبد الفتاح حسان إن "إسرائيل تقوم بتدمير ممنهج في قطاع غزة". وأضاف: "نحتاج حشد الدعم الدولي لتنفيذ الخطة العربية لإعمار غزة". وتابع قائلاً: "همنا الأول اليوم هو إيقاف الحرب في غزة والسماح بإدخال المساعدات". وقال: " نحن مع عودة اللاجئين السوريين الطوعية وأملنا رؤية سوريا قوية ومستقرة ونرحب بقرار رفع العقوبات المفروضة عليها ". وأكد "دعم بلاده جهود لبنان لدعم سيادته وتفعيل مؤسسات الدولة". وقال نائب رئيس مجلس السيادة السوداني ابراهيم جابر إنّ "المنطقة العربية تمرّ بتحديات كبيرة منها تصاعد الصراعات العسكرية". وأضاف أنّ "قوات الدعم السريع فرضت الحرب على شعبنا". المغرب وقال وزير الخارجية المغربية ناصر بوريطة إنّ "القانون الدولي والإنساني يتعرض لانتهاكات جسيمة في غزة". ودعا "إلى إنهاء الحرب في غزة ووقف إطلاق النار وضمان وصول المساعدات الإنسانية". وقال وزير الخارجية الجزائرية أحمد عطاف "قضيتنا المركزية تشهد تصفية وسط فرض الاحتلال لرؤيته العبثية للسلام". وتابع عطاف: "نتضامن مع أشقائنا في لبنان وسوريا لأن الاستقرار فيهما أساس لاستقرار الشرق الأوسط".

القمة العربيّة الـ34 في بغداد... العراق يُقدّم 20 مليون دولار للبنان وهذه أبرز الكلمات
القمة العربيّة الـ34 في بغداد... العراق يُقدّم 20 مليون دولار للبنان وهذه أبرز الكلمات

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

القمة العربيّة الـ34 في بغداد... العراق يُقدّم 20 مليون دولار للبنان وهذه أبرز الكلمات

انطلقت في العاصمة العراقية بغداد، أعمال القمة الـ 34 لجامعة الدول العربية ، بحضورِ قادة ومسؤولين عرب في المبنى الحكومي في المنطقة الخضراء. في البداية، قال وزير الخارجية البحرينيّة عبد اللطيف بن راشد الزياني "نؤكد دعمنا لخطة التعافي المبكر لإعادة إعمار غزة ووقف إطلاق النار وإدخال المساعدات". وأضاف في القمة العربيّة الـ34 في بغداد: "نُرحّب بخطوة رفع العقوبات الأميركية عن سوريا". وفي ختام كلمته، سلّم الوزير البحرينيّ العراق رئاسة الدورة الـ34 للقمة العربية. رشيد وقال الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد إنّ "القمة العربية تُعقد في ظروف بالغة التعقيد وتحديات خطيرة"، لافتا إلى أنّ "شبح الحرب يُهدّد الأمن والاستقرار في المنطقة". وأعرب الرئيس العراقي عن "رفض سياسة الإملاءات والتدخلات الخارجية واستخدام القوة"، كما شدد على "أهمية الحلول السياسية والحوار الوطني لحل الخلافات". وجدد تأكيده "رفض تهجير سكان غزة تحت أي ظرف أو مسمى". أشار رئيس الوزارء العراقي محمد شياع السوداني إلى أنّ "إعلان بغداد" يُؤكّد دعم لبنان في مواجهة التحديات والحفاظ على أمنه واستقراره ووحدة أراضيه". ودعا السوداني إلى "توقف العدوان المستمرّ على غزة"، وقال "نرفض محاولات التهجير القسري للفلسطينيين". وأضاف: "نرفض أي هيمنة على الأراضي السورية ، وندعم عملية انتقالية تحفظ حقوق كل السوريين". وأعلن السوداني أنّ "العراق يتعهد بتقديم 20 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان، إضافة إلى 20 مليون دولار لإعمار غزة". قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أنّ "مفهوم الأمن القومي العربي ما يزال "بعيد التحقق" بسبب التدخلات والأطماع". وأضاف أبو الغيط أنّ "الحوثيين يصرون على الانفراد بالمقدّرات اليمنية". ولفت إلى أنّ "الانقسامات تُواصل تهديد وحدة ليبيا". ورأى أبو الغيط أنّ "رفع العقوبات عن سوريا سيُساعد شعبها في استشراف مستقبل أفضل". وأضاف أنّ "لبنان يخوض تحديّاً تاريخيّاً يتمثل بحصر السلاح بيدّ الدولة". وقال إنّ "سياسات إسرائيل المتهورة في المنطقة تبقينا في دوامة مفتوحة من المواجهة". أما رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، فأكّد أنّه "لا يُمكن غض الطرف عن ما يجري في غزة والضفة الغربية". ودعا شانشيز إلى "وقف دوامة العنف وإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة". وقال: "سنضغط على إسرائيل لوقف "المذبحة" في غزة بكل الوسائل التي يتيحها القانون الدولي". وأضاف سانشيز: "علينا الوصول إلى حلّ الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية". قال الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش، إنّ "لا شيء يُبرر هجمات حماس وكذلك العقاب الجماعي الإسرائيلي للفلسطينيين". وأضاف غوتيريش أنّ "حلّ الدولتين يُحقّق السلام المستدام"، وشدّد على أنّ "ضمّ الاراضي وتوسيع المستوطنات إجراءات غير قانونية". وتابع أنّ " المجتمع الدولي أمام مسؤولية تحقيق إتّفاق دائم لوقف إطلاق النار في غزة". وقال غوتيريش: "ندعم عملية سياسية يقودها السوريون بأنفسهم تضمن لهم مستقبلا عادلا وديمقراطيا". واعتبر أنّ "رفع العقوبات عن سوريا خطوة رائعة". وتابع غوتيريش: "نتواصل مع الشركاء لإنهاء النزاعات في ليبيا وإجراء انتخابات ديمقراطية". وقال: "لا بدّ من إحترام سلامة أراضي لبنان وسيادته". يوسف وقال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي محمود علي يوسف إنّ "قمة بغداد فرصة لتفعيل الشراكات مع الدول العربية". وأدان "الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة". وأمل الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين ابراهيم "تفعيل كل الجهود لضمان حقّ الشعب الفلسطيني في قيام دولته".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store