logo
#

أحدث الأخبار مع #للجيوشالعربية

م. خلدون عتمه يكتب: ضجيج الأخوان لا يتناسب مع عقل ووعي الدولة الاردنية.
م. خلدون عتمه يكتب: ضجيج الأخوان لا يتناسب مع عقل ووعي الدولة الاردنية.

سرايا الإخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

م. خلدون عتمه يكتب: ضجيج الأخوان لا يتناسب مع عقل ووعي الدولة الاردنية.

بقلم : المهندس خلدون عتمه من خلال متابعتي للأحداث وما قامت به دائرة المخابرات العامه من إحباط المخطط الإرهابي وما يسمى من الآخرين بمسميات عديده عن هذا المخطط في ظل التحولات المتسارعه التي تشهدها المنطقة وفي ظل التحديات الخارجية والداخلية التي تواجه الأردن والذي يتنافَ مع قدرة الدوله الاردنية على مواجهة هذه التحديات والتي تتطلب التجاوز لكل الصعاب والمحافظة على استقرار الدولة وثباتها ليتصدر المشهد ضجيج الأخوان ما بين خطابات للنفي وما بين خطابات عقلانية تحدث بها بعض الأخوان حتى ادركنا ان عقل الدوله أكثر وعيا وعقلانية من ذلك الضجيج . اليوم بالتحديد سمعت خطاب سعادة النائب ناصر النواصره عضو جبهة العمل الإسلامي وكان يتحدث بعقلانية الدوله وكان خطابه أكثر تجانس ووعي للحديث عن الأحداث والمخطط الذي افشله دائرة المخابرات العامه وكان حريص كل الحرص ليصل صوته إلى القواعد الشعبيه وابعاد اي شبه تمس جبهة العمل الإسلامي بالاستنكار بأن العمل فردي ليس لجبهة العمل الإسلامي اي علاقة واليوم أيضا الجبهة بأمس الحاجه في ظل الظروف الراهنة ان يكون توحيد الخطاب إلى التقرب اتجاه الدوله لأنها هي غطاء الحماية لذلك الحزب وعدم المواجهه لسيادة الدوله بالمجمل العام وقد افات النواصره بأن افعال الجريمه الذي يرتكبها الشخص كوننا بلد عشائري قد تطول الاهل والعشيرة بالعرف العشائري الأردني. انني اقراء المشهد باعتبرات أخرى ما بين ضجيج جبهة العمل الإسلامي والدفاع عن العملية الارهابية بأنها استهداف خارجي لمواجهة العدو الصهيوني وبين تصريحات فتحي حماد القيادي في حركة حماس بإن حركة حماس على استعداد لتصدير الصواريخ قسامية الصنع للجيوش العربية لتحارب بها الكيان الصهيوني. مضيفا إن الجناح العسكري لحركة حماس في ذكرى انطلاقة الحركة أصبح له بصمة مميزة في التصنيع العسكري، يضاهي بمنتجاته الصاروخية المصانع العسكرية الدولية وكأن النفي والاستنكار جاء من حركة حماس وجبهة العمل الإسلامي في آن واحد. اليوم الخطاب كان عقلاني بسيادة الدوله والتفكير بأن الدوله الاردنية هي من احتظنت جماعة الإخوان منذو الثمانينات وقدمت لهم الرعاية والحماية دون الدول الأخرى ويجب ان لا تنسى ايضا الرعاية بالأخوان من الجوانب عندما احاط بهم الخوف من قبل رؤساء عرب وتم منحهم جوزات سفر أردنية من اخوان مصر والعراق وسوريا وقدم لهَم الملك حسين رحمه الله جنسيات أردنية واحتضن الأخوان على مر التاريخ مما ضمن لهم العيش في الأردن دون ان يصيبهم اي أذى. عقل الدوله الذي أصبح الانتقال و الانشغال من المحيط الخارجي إلى الداخلي لمتابعة المخططات الارهابية لان عقل الدوله لا يشير إلى فرد او تيار بل هو نتائج لتاريخ طويل من الخبرات والتجارب واستيعاب لطبيعة المجتمع الأردني لجميع مكوناته وفهم عميق لموقع الأردن الإقليمي والدوله وعلاقاته الاستراتيجية والدولية ومصالح الأردن كدوله واضح لدى الجميع من القوه الاقتصادية لها. اليوم الخطاب كان عقلاني بسيادة الدوله والتفكير بأن الدوله الاردنية هي من احتظنت جماعة الإخوان وقدمت لها الرعاية دون الدول الأخرى ويجب ان لا تنسى ايضا الرعاية بالأخوان من الجوانب عندما احط بهم رؤساء عرب وتم منحهم جوزات سفر أردنية من اخوان مصر والعراق وسوريا وقدكم لهَم الملك حسين رحمه الله جنسيات أردنية واحتضن الأخوان على مر التاريخ والإخوان في الأردن لم يصيبهم اي أذى. عقل الدوله اليوم هو افشال كل المخططات الارهابية والمخططات الإيرانية التي كانت تتعامل مع الأردن بالسياسه الناعمه لدخول الساحه الاردنية عندما قامة المخابرات العامه إحباط مخطط التشيع الإيراني على الساحة الاردنية وقطع كامل محاولات ومخططات العلاقات ما بين إيران والجهات الأخرى من الداخل الأردني وكانت جميع التحركات مرصوده لضمان استمرارية الأمن والاستقرار الأردني وتوحيد النسيج الأردني من شتى الاصول والمنابت. يجب أن نتعامل مع وطن وسيادة وآمن واستقرار للدوله الاردنية وان لا تأخذنا العزة بالاثم وان لا نحمل الوطن أكثر مما يحتمل هنالك مصالح للدولة يجب أن تسير في الاتجاه الصحيح لسلامة الأمن والاستقرار الأردني. حفظ الله الأردن آمناً مستقراً وحفظ الله قيادتنا الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم الكاتب المهندس خلدون عتمه

بالأرقام.. حجم الإنفاق العسكري لـ«الجيوش العربية» وتصنيف قوتها العسكرية
بالأرقام.. حجم الإنفاق العسكري لـ«الجيوش العربية» وتصنيف قوتها العسكرية

أخبار ليبيا

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

بالأرقام.. حجم الإنفاق العسكري لـ«الجيوش العربية» وتصنيف قوتها العسكرية

نشر موقع 'غلوبال فاير بور' الأمريكي، 'إحصائيات لعام 2025، عن حجم الإنفاق العسكري للجيوش العربية وتصنيف قوتها العسكرية'. وأورد الموقع، 'تفاصيل الإنفاق العسكري لـ 19 دولة عربية وترتيب كل منها عربيا وعالميا إضافة إلى تصنيف جيشها، الذي تظهر البيانات أنه لا توجد علاقة ثابتة بين حجم ما يتم إنفاقه على الجيوش وتصنيف قوتها العسكرية'. ووفق الموقع، 'تصنف مصر في المرتبة الأولى عربيا والـ 19 عالميا في حجم القوة العسكرية رغم تصنيفها في المرتبة الـ 8 عربيا والـ 46 عالميا من حيث الإنفاق العسكري، لتتفوق على جميع الدول العربية وغير العربية التي تسبقها في الإنفاق العسكري، بينما تحتل ميزانية الدفاع السعودية المرتبة الـ 5 عالميا، وتستحوذ 3 دول فقط على النسب الأكبر من حجم الإنفاق العسكري العربي وهي السعودية والجزائر والمغرب، بينما توجد 6 دول عربية يقل الإنفاق الدفاعي لكل منها عن مليار دولار'. وبحسب الموقع، فيما يلي أبرز المعلومات عن الإنفاق العسكري لكل دولة وتصنيف جيشها في 2025: السعودية: تنفق 74.7 مليار دولار وتحتل المرتبة الأولى عربيا ورقم 5 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 24 عالميا. الجزائر: تنفق 25 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 2 عربيا ورقم 21 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 26 عالميا. المغرب: ينفق 13.4 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 3 عربيا ورقم 27 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 59 عالميا. قطر: تنفق 9.4 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 4 عربيا ورقم 34 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 72 عالميا. سلطنة عمان: تنفق 8.2 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 5 عربيا ورقم 36 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 82 عالميا. العراق: ينفق 7.9 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 6 عربيا ورقم 37 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 43 عالميا. الكويت: تنفق 6.9 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 7 عربيا ورقم 41 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 79 عالميا. مصر: تنفق 5.8 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 8 عربيا ورقم 46 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 19 عالميا. ليبيا: تنفق 3.06 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 9 عربيا ورقم 60 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 76 عالميا. الأردن: ينفق 2.5 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ ـ10 عربيا ورقم 64 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 75 عالميا. الإمارات: تنفق 2.2 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 11 عربيا ورقم 70 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 54 عالميا. البحرين: تنفق 1.6 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 12 عربيا ورقم 75 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 81 عالميا. تونس: تنفق 1.4 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 13 عربيا ورقم 79 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 90 عالميا. اليمن: ينفق 0.81 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 14 عربيا ورقم 94 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 85 عالميا. لبنان: ينفق 0.76 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ15 عربيا ورقم 97 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 115 عالميا. السودان: ينفق 0.34 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 16 عربيا ورقم 118 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 73 عالميا. سوريا: تنفق 0.29 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 17 عربيا ورقم 124 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 64 عالميا. موريتانيا: تنفق 0.26 مليار دولار وتحتل المرتبة الـ 18 عربيا ورقم 127 عالميا ويصنف جيشها في المرتبة الـ 123 عالميا. الصومال: ينفق 0.17 مليار دولار ويحتل المرتبة الـ 19 عربيا ورقم 134 عالميا ويصنف جيشه في المرتبة الـ 142 عالميا. هذا 'وتضم جامعة الدول العربية 22 دولة بينها 3 دول لا توجد بيانات عن إنفاقها العسكري وهي جزر القمر وجيبوتي وفلسطين، بينما يقدر حجم الإنفاق الدفاعي لـ19 دولة أخرى بنحو 165 مليار دولار'. The post بالأرقام.. حجم الإنفاق العسكري لـ«الجيوش العربية» وتصنيف قوتها العسكرية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

د. حازم الحجازين يكتب: معركة الكرامة .. ملحمة الصمود الأردني في وجه الأطماع الصهيونية
د. حازم الحجازين يكتب: معركة الكرامة .. ملحمة الصمود الأردني في وجه الأطماع الصهيونية

سرايا الإخبارية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

د. حازم الحجازين يكتب: معركة الكرامة .. ملحمة الصمود الأردني في وجه الأطماع الصهيونية

بقلم : د. حازم الحجازين شهد التاريخ العربي الحديث العديد من المواجهات المصيرية التي شكلت محطات فاصلة في الصراع العربي-الإسرائيلي، ومن أبرزها معركة الكرامة التي وقعت في 21 مارس 1968، حيث مثلت نقطة تحول استراتيجية أعادت للأمة العربية روح الصمود بعد نكسة 1967. لم تكن هذه المعركة مجرد اشتباك عسكري عابر، بل كانت مواجهة جسدت مبدأ التوازن الاستراتيجي وأكدت أن الإرادة الوطنية قادرة على إحداث تغيير حقيقي في موازين القوى. في أعقاب النكسة، حاولت إسرائيل فرض هيمنة إقليمية على المنطقة، واستغلت ضعف الجيوش العربية لإرسال رسائل ردع إلى القوى المناوئة لها. كان الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تحقيق عدة أهداف من الهجوم على منطقة الكرامة، أبرزها تحطيم القوى الفدائية التي بدأت تتخذ من الأردن منطلقًا لعملياتها العسكرية، بالإضافة إلى اختبار قدرة الردع الأردني وإرسال رسالة تهديد لدول الطوق العربي. لكن القيادة الأردنية، بقيادة الملك الحسين بن طلال، كانت مدركة لحجم الخطر الذي يهدد سيادة الأردن واستقلاله، ولذلك استعد الجيش العربي الأردني للمواجهة بروح قتالية عالية، مستخدمًا تكتيكات عسكرية قائمة على حرب الاستنزاف والتحصينات الدفاعية الذكية التي مكنته من قلب موازين المعركة لصالحه. مع بزوغ فجر 21 مارس 1968، شنت القوات الإسرائيلية هجومًا واسعًا بمشاركة حوالي 15 ألف جندي مدعومين بأكثر من 200 دبابة ومئات الآليات المدرعة، في محاولة لاجتياح منطقة الكرامة الواقعة على الضفة الشرقية لنهر الأردن. لكن ما لم يكن في حسبان القيادة الإسرائيلية هو حجم المقاومة الأردنية التي تصدت ببسالة لهذا الزحف العسكري. رغم الفارق الكبير في التسليح، تمكن الجيش الأردني، بفضل التكتيكات الدفاعية المحسوبة، من تكبيد العدو خسائر فادحة، حيث تم تدمير أكثر من 88 آلية إسرائيلية وإسقاط عدة طائرات، ما دفع الجيش الإسرائيلي إلى الانسحاب تحت وطأة الضربات المركزة. كانت هذه أول مرة يضطر فيها الجيش الإسرائيلي إلى الانسحاب من أرض المعركة دون تحقيق أهدافه، ما شكل ضربة موجعة لنظرية الأمن الإسرائيلي التي كانت تستند إلى تفوقه العسكري المطلق. لم تقتصر نتائج معركة الكرامة على البعد العسكري فقط، بل كان لها تداعيات سياسية مهمة، حيث أعادت الثقة للجيوش العربية وأثبتت أن الاحتلال الإسرائيلي ليس قوة لا تقهر، مما مهد لاحقًا لإعادة بناء الجيوش العربية وتعزيز استراتيجياتها العسكرية. كما أنها عززت المكانة السياسية للأردن، وأكدت دوره المحوري في الصراع العربي-الإسرائيلي. إضافة إلى ذلك، شكلت المعركة تحولًا في الفكر العسكري العربي، إذ أدركت القيادات العربية ضرورة تبني أساليب الحروب غير التقليدية لمواجهة الاحتلال، وهو ما تجلى لاحقًا في العديد من المواجهات بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي. لا تزال معركة الكرامة حتى يومنا هذا رمزًا خالدًا في التاريخ العربي، إذ أثبتت أن الإرادة السياسية المصحوبة بالتخطيط العسكري الدقيق يمكنها التصدي لأقوى الجيوش. لقد جسدت هذه المعركة مفهوم السيادة الوطنية ورفض الإملاءات الخارجية، مؤكدة أن وحدة الصف والإعداد الجيد هما مفتاح النصر في أي مواجهة قادم بهذا، تظل معركة الكرامة شاهدًا على قدرة الشعوب في الدفاع عن كرامتها، وتجسد درسًا سياسيًا وعسكريًا لأجيال قادمة، مفاده أن التفوق لا يكون بالسلاح وحده، بل بالعزيمة والإصرار. المصادر والمراجع 1. الملك الحسين بن طلال، "مهنتي كملك"، دار نشر جامعة أكسفورد، 1999. 2. مركز الدراسات الاستراتيجية – الجامعة الأردنية، "معركة الكرامة: التحليل العسكري والسياسي"، عمان، 2005. 3. شمعون بيريز، "الشرق الأوسط الجديد"، دار الشروق، 1994. 4. المؤرخ محمود شيت خطاب، "الكرامة: أول انتصار عربي بعد النكسة"، بيروت، 1970.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store