logo
#

أحدث الأخبار مع #للسوشيالميديا

تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام
تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام

بوابة الأهرام

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام

تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام نجاتي سلامه 5 مايو 2025 في حفل تم تنظيمه، اليوم، في قاعة الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل بمؤسسة الأهرام، تم تكريم الفائزين بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر، وهى جائزة سنوية تنظمها نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام، وتشهد تنافس كبير بين الأعمال المقدمة من جموع الصحفيين المهتمين بموضوع الجائزة. شارك في حفل توزيع الجوائز العشرات من كبار الصحفيين وأساتذة الإعلام أبرزهم الكاتب الصحفي علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس الشيوخ، والكاتب الصحفي هشام الزيني رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الدكتورة نوال عمر، والكاتب الصحفي محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، والدكتور أمين عبد الغني، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس، وعدد من الكوادر والمتخصصين في الإعلام، والزملاء من مختلف المؤسسات الصحفية إضافة إلى أسر الفائزين. وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية"، واستقبلت اللجنة المشرفة على المسابقة عشرات الأعمال الصحفية من مختلف المؤسسات الإعلامية والصحفية. فاز بالجائزة الأولى فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل" عن الملف القيم والشامل، الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. الجائزة الثانية فاز بها "حاتم محمود نعام" عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة فازت بها "مروة المتولي" عن موضوعها القيم المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصًا ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحًا، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة حصل "محمد حسن مختار" على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وحصد "جائزة الطلاب" بكلية الآداب قسم الإعلام بجامعة بنها: الجائزة الأولى: الطالبة فاطمة خيري حمادة، شعبة الإذاعة والتيلفزيون. الجائزة الثانية: الطالبة ياسمين سامح محمد نجم، شعبة الصحافة. جدير بالذكر، أن الراحلة الدكتورة نوال عمر، خرجت أجيال واعدة في الصحافة والإعلام المصري، أصبح غالبياتهم من عمالقة الصحافة والإعلام، وكان لها بصمة واضحة في تطوير المهنة، وكانت تعمل من أجل الارتقاء دوماً بالمهنة ومستوى العاملين فيها، واستطاعت بناء جيل من الصحفيين والإعلاميين القادرين على صون المهنة والمجتمع والدولة المصرية.

إسلام فوزي: والدي شجعني على أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا
إسلام فوزي: والدي شجعني على أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا

بوابة الأهرام

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

إسلام فوزي: والدي شجعني على أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا

كريم كمال قدمت مع زملائي في البنك برنامج "من المطبخ".. وفيديوهاتي الكوميدية كانت سببا في عدم حصولي على ترقية موضوعات مقترحة أنا من جمهور "باللو" و"أم جاسر" و"أبو زياد".. ولم يكن أبدا هدفي السخرية ما يبدو لك سهلا ليس بالضرورة أن يكون في الحقيقة كما تتخيل، فإن تتخصص في تقديم محتوى ترفيهي وتحديدا كوميدي على منصات تعمل بلوغاريتمات بالغة التعقيد، وتفتح المجال للجمهور أن يعترضك ويهاجمك ويلفظك، ورغم كل ذلك تستطيع أن تحافظ على جماهيريتك ومشاهداتك بدون الوقوع في فخ الفجاجة وإغراءات التريندات وعداد المشاهدات، فكلها بكل تأكيد تفاصيل ليست سهلة في عالم صناعة المحتوى، لذلك تعالوا نكتشف قصة أحد أكثر مشاهير صناع المحتوى الترفيهي نجومية وصاحب المشاهدات المليونية إسلام فوزي، والذي كان لنا معه الحوار التالي.. عملت في مجال البنوك لسنوات طويلة، وفجأة قررت أن تتحول إلى السوشيال ميديا.. ما الدوافع وراء تلك النقلة؟ البداية كانت من أنني طوال الوقت كنت أسمع نجوم الراديو وخصوصا أصحاب المحتوى ذي الصبغة الكوميدية، وكنت أرى أصحاب التجارب البرامجية الترفيهية وكان لدي شعور بأنني أستطيع تقديم تلك النوعية من المحتوى ولكني كنت أعمل في قطاع بعيد كل البعد عن هذا المجال، حيث عملت 15 سنة من عمري في قطاع البنوك وصلت خلالها إلى مناصب كبيرة، أذهب كل يوم ببدلة رسمية كاملة وليس لي أي طريق للاقتراب من عالم تقديم المحتوى، ولكن إن كان هناك بداية لتلك الرحلة فهي رغبتي الملحة في البحث عن منفذ لدخول هذا العالم. وكيف كانت المحاولات للعثور على هذا المنفذ؟ كانت هناك العديد من المحاولات، والغريب أنها بدأت من البنك، فداخل البنك كان هناك العديد من المواهب القوية جدا، وجاءت الفكرة أن أقدم مع مجموعة من زملائي برنامجا على مواقع التواصل الاجتماعي اسمه "من المطبخ" وفكرته أننا في كل حلقة نظهر من أحد المطابخ ونتحدث في أي موضوع إلا الطبخ والسياسة، ولكن كانت المشاهدات تتناقص في كل حلقة، وهو ما أجهض تلك المحاولة، ولكني كنت مولعا بفكرة "الكوميكس" ومازلت، فقررت تدشين جروب متخصص في الكوميكس اسمه How is work؟. وماذا حدث بعد تلك الخطوة؟ بدأ الجروب ينتشر خصوصا في قطاع البنوك، وبعدها قررت الظهور في فيديوهات بث مباشر، وكانت تلك الفيديوهات بمثابة التدريب العملي على مواجهة الكاميرا بالشكل الطبيعي الذي أصبحت عليه الآن، وبالطبع كان لتلك الفيديوهات طابع كوميدي، وبعدها بدأت أقدم فيديوهات كوميدية قصيرة، وبدأت المشاهدات تتصاعد بشكل كبير وتنتشر بشكل واسع لدرجة أنني أصبحت معروفا بالاسم، وأصبحت تأتي لي فرص تتعارض مع مواعيدي في البنك ولكني لم أكن أحصل عليها لحرصي على الالتزام بكوني مسئولا أمام فريقي بمواعيد حضوري ومهام عملي. إذن متى جاء القرار النهائي بأن تترك الوظيفة وتتفرغ لعملك الجديد؟ مع بداية شعوري باستحالة استكمالي للحياة الوظيفية، خصوصا بعد العودة إلى نظام تواجد ما بعد "كورونا".. ولكن القرار جاء مباشرة بعد تفصيلتين الأولى هي أن فيديوهاتي الكوميدية كانت سببا في عدم حصولي على ترقية مهمة أستحقها ولكنهم رأوا أنني لم أعد بكامل تركيزي وهي كانت رؤية ظالمة، والثانية أنني استشرت والدي والذي قرر بشكل غريب أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا برغم أنه لم يكن يعلم أي شيء عما أقدمه في هذا العالم! وكيف كانت التبعات الفورية لهذا القرار في ذلك التوقيت؟ كانت أولى الخسائر أنني دفعت الأرباح التي في نظام البنوك يتم الحصول عليها على سبيل السلفة حتى موعد معين كنت استقلت قبله، وبالتالي أصبحت ليست من حقي، ولكن بمجرد استقالتي جاء لي أول إعلان في حياتي من بنك منافس للذي كنت أعمل فيه، وكان أجري هو نفس المبلغ الذي خسرته بقرار الاستقالة، وعلمت أنني لو لم أستقل لما كان أتى لي هذا الإعلان، وهنا علمت أنني اتخذت القرار الصحيح. الكوميديان غالبا ما تكون حياته عبارة عن مجموعة من المفارقات، وأنت ذكرت أن والدك أيدك في قرار الاستقالة، فهل كانت العلاقة بهذا الانسجام طول الوقت؟ الحقيقة لا، والدي كان مهندسا، وكانت لديه رغبة قوية أن أصبح مهندسا مثله، ولكني عاندت ودخلت علمي علوم، حتى أقطع الطريق على تلك الرغبة، وبالطبع اكتشفت بعد ذلك أنه كان على صواب وأنا على خطأ، ولكن هذا لا يمنع أننا كان فيما بيننا العديد من المعاندات الكوميدية طوال الوقت، فأنا مثلا كنت عاشقا لكرة القدم، وكنت متميزا بها جدا، فحينما اكتشف ذلك أخذني للنادي واشترك لي في رياضة التنس! وكيف كانت نتيجة تلك المناورات؟ نتيجة ذلك أنني حصلت على مجموع رشحني لكلية التجارة "عربي" جامعة القاهرة، وأنا كل تعليمي كان في مدارس لغات، وبالتالي لم أفقه شيئا، بخلاف أنني تفاجأت بالأعداد المهولة في المدرج، وأنني مضطر لتأجير الكرسي الذي أجلس عليه، وهناك شخص ما يجلب مشاريب داخل المدرج! وكان الحل الوحيد هو التحويل إلى كلية التجارة قسم اللغة الإنجليزية جامعة بنها، وهناك مرت الدراسة بشكل جيد وقضيت سنوات لطيفة جدا هناك حتى أنهيت دراستي بسلام. بالعودة إلى المحتوى الترفيهي، كيف ترى وصفك بالمتنمر الأكبر في عالم السوشيال ميديا خصوصا مع الشخصيات التي تخصص لها عددا كبيرا من الفيديوهات؟ أنا في الحياة قابلت شخصيات خطيرة الحقيقة، فمثلا أيام المدرسة قابلت "حرحش" وكان معروفا عنه أنه شخصية خطر، فلك أن تتخيل أنه كان يأتي إلى مدرسته بجمل، وكان يربطه في عمود نور أمام المدرسة، وهو ما جعلني طوال الوقت أرى الأمور من جانب كوميدي لطيف، دون تنمر أو إهانة، فمثلا شخصية "باللو" من أكثر الشخصيات التي تناولتها في فيديوهاتي، وبيننا طوال الوقت رسائل متبادلة خفيفة الظل، وكذلك أم جاسر وكابتن جيمي وأبو زياد، فكل تلك الفيديوهات القصد منها الكوميديا والتسلية وتقديم محتوى ترفيهي للجمهور، وأنا بالأساس أحبهم وأحب متابعة فيديوهاتهم التي تضحكني من قلبي، ولم يكن أبدا هدفي من فيديوهات التعليق عليهم السخرية منهم على الإطلاق، ولكن هذا لا يمنع أنني كثيرا ما حذفت فيديوهات لمجرد شعوري بأنها تسببت في ضيق لمن تناولتهم، ولا أتناقش في ذلك.

إعلان نتائج مسابقة الدكتورة نوال عمر الصحفية لعام 2024م
إعلان نتائج مسابقة الدكتورة نوال عمر الصحفية لعام 2024م

بوابة الفجر

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

إعلان نتائج مسابقة الدكتورة نوال عمر الصحفية لعام 2024م

أعلنت اللجنة المشرفة على مسابقة الدكتورة نوال عمر، رائدة الإعلام المصري والعربي، التي تُنظم تحت رعاية مؤسسة الأهرام ونقابة الصحفيين، عن نتائج مسابقة هذا العام، على أن يقام حفل توزيع الجوائز في مؤسسة الأهرام يوم الإثنين الموافق 5 مايو 2025م. وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية". فاز بالجائزة الأولى: فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل"، عن الملف الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. الجائزة الثانية : فاز بها الأستاذ حاتم محمود نعام عن موضوعه المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة: فازت بها الأستاذة مروة المتولي عن موضوعها المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصًا ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحًا، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة: حصل الأستاذ محمد حسن مختار على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا".

فوز الأهرام الاقتصادي والمصري اليوم وأخبار اليوم وجريدة البوابة بجائزة الدكتورة "نوال عمر" السنوية
فوز الأهرام الاقتصادي والمصري اليوم وأخبار اليوم وجريدة البوابة بجائزة الدكتورة "نوال عمر" السنوية

بوابة الأهرام

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

فوز الأهرام الاقتصادي والمصري اليوم وأخبار اليوم وجريدة البوابة بجائزة الدكتورة "نوال عمر" السنوية

أعلنت اللجنة المشرفة على مسابقة الدكتورة نوال عمر، رائدة الإعلام المصري والعربي، عن نتائج مسابقة هذا العام، التي جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية". موضوعات مقترحة وأكد الكاتب الصحفي علاء ثابت رئيس الهيئة المشرفة على الجائزة أن هذا العام تم رفع قيمة الجوائز حيث تم استقبال نحو 20 عملا صحفيا. واختارت هيئة التحكيم برئاسة الكاتب الصحفي الدكتور منصور أبو العزم أربعة أعمال صحفية، ومن المقرر أن يتم تسليم الجوائز المالية وشهادات التقدير يوم الإثنين الموافق 5 مايو 2025 في قاعه محمد حسنين هيكل بمبنى الأهرام القديم الساعة السادسة مساء. حيث فاز بالجائزة الأولى مي سعودي و مها صلاح الدين وعبد الرحمن محرز ونورهان غنيم و روان طلعت ورنا شوقي وأنس علام عن الملف الذي نشر في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات... كفوا عن التضليل" حيث رأت اللجنة المحكمة أنه ملف قيم وشامل تناول الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي أو اقتصادي أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. أما الجائزة الثانية: فاز بها حاتم محمود نعام، عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "اخبار اليوم" والذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتدأ من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. والجائزة الثالثة: فازت بها مروة المتولي عن موضوعها القيم المنشور في البوابة تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب وقدمت قصص ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراض وحققن نجاحا... أكدت من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات وفتح آفاق جديدة. والجائزة الرابعة: حصل محمد حسن مختار، على جائزة تقديرية خاصة، عن الملف الذي نشره في مجلة الأهرام الاقتصادي ولغة العصر، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وأكد هشام الزينى امين عام الجائزة ان أوائل قسم الأداب جامعه بنها سيتم تكريمهم فى الاحتفال حيث فازت بالجائزة الأولى الطالبة فاطمة خيرى حمادة (شعبه الاذاعه) والمركز الثانى الطالبة ياسمين سامح محمد نجم ( شعبه صحافة ). الكاتب الصحفي علاء ثابت

المُزة المعيلة!.. فتيات وسيدات لجأن إلى بث فيديوهات غير أخلاقية بحثًا عن الربح السريع!.. التحقيقات تكشف اعترافات مشينة لنجمات البث المباشر والتيك توك
المُزة المعيلة!.. فتيات وسيدات لجأن إلى بث فيديوهات غير أخلاقية بحثًا عن الربح السريع!.. التحقيقات تكشف اعترافات مشينة لنجمات البث المباشر والتيك توك

فيتو

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • فيتو

المُزة المعيلة!.. فتيات وسيدات لجأن إلى بث فيديوهات غير أخلاقية بحثًا عن الربح السريع!.. التحقيقات تكشف اعترافات مشينة لنجمات البث المباشر والتيك توك

ظاهرة مؤسفة عرفت طريقها إلى المجتمع المصري فى السنوات الأخيرة، تمثلت فى الاستخدام السييء للسوشيال ميديا من قبل بعض النساء والفتيات لتحقيق المكسب السريع والخرافى، من خلال عرض فيديوهات غير أخلاقية وخادشة للحياء، ما دفع الجهات الأمنية إلى اتخاذ اللازم ضد هؤلاء الخارجات عن القانون والعرف والدين، ولاحقتهن ودفعت بهن إلى جهات التحقيق التى أعملت القانون ضدهن.. ولكن الظاهرة لم تنطفئ ولم تختفِ بعد. من أبرز هذه الأسماء: شيرى هانم؛ حيث ظهرت فى عام 2021 صفحات على مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك والانستجرام واليتك توك سيدة تدعى شيرى هانم وابنتها زمردة اللتين ظهرتا فى فيديوهات غير أخلاقية يقومان بإتيان حركات إباحية والتلفظ بأقبح الألفاظ وبعد انتشار الصفحات أصبحت خطرا على المجتمع تحركت الأجهزة الأمنية وألقت القبض على المتهمتين. وكانت المفاجأة التى أدليا بدلوها فى تحقيقات النيابة العامة وأقرا أنهما من تظهران فى هذه الفيديوهات وأن غرضهما من نشرها هو التربح المادي. أما زمردة فقالت بأنها اتخذت من تطبيقات التواصل الاجتماعى وسيلة لاستدراج الرجال راغبى ممارسة الجنس الحرام وبالفعل مارست الدعارة مع أكثر من رجل وجنت منهم أموالا طائلة، مشيرة إلى أنها كانت تكلم رجالا ممن يعلقون لها على صورها عبر منصات التواصل الاجتماعى الذين كانوا يطلبون مقابلتها وكانت توافق بشرط أن يرسلوا لها عبر إحدى المحافظ الإلكترونية وكانت تذهب إليهم إلى منازلهم وتمارس معهم الرذيلة. وأشارت إلى أن كل ما كانت تفعله كان بعلم والدتها قائلة 'أمى كانت عارفة إنى بعمل كده علشان محتاجين فلوس. وفى النهاية قضت محكمة النقض بالحبس لمدة عامين بحق شيرى هانم وابنتها زمردة. وفى محافظة الإسكندرية اتخذت سيدة اطلقت على نفسها اسم وحش الكون من بناتها وسيلة للكسب الحرام وممارسة أفعال منافية للأداب ومخلة للشرف عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعى خاصة تطبيق تيك توك. عقب القبض على المتهمات اعترفت الأم بأنها تتعامل فى شخص ابنتيها الطفلتين، اللتين لم تبلغا من العمر ثمانية عشر عاما، بأن استغلت سلطتها عليهما كونها والدتهما واستخدمتهما فى عرضهما فى البث المباشر المتاح للكافة عبر تطبيق التواصل الاجتماعى تيك توك، تحت مسمى صفحة تسمى وحش الكون، بملابس منزلية مخلة بالحياء لا تصلح للعرض العام، وذلك لجذب الانتباه وزيادة نسبة المشاهدين نظير منفعة مادية تحصلت عليها منهم، وفى النهاية قضت محكمة جنايات الإسكندرية بمعاقبة الام بالسجن 3 سنوات وتغريمها 100 ألف جنيه، وتعددت هذه النوعية من الجرائم وضمت القائمة أسماء عديدة. من جانبه قال الخبير القانونى المستشار اسماعيل بركة المحامى إن ظاهرة استغلال السيدات أبناءهم والظهور فى منصات التواصل الاجتماعى للتربح من وراء أفعالهم سواء كانت مخلة أو منافية للآداب هى ظاهرة اجتماعية للأسف بدأت تظهر وتنتشر بشكل مسئ للأفراد خاصة وللأسر المصرية بصفة عامة وهى البث المباشر أو حتى المسجل لمقاطع فيديو مصورة لبعض الفتيات أو النسوة أو الأسرة على وسائل التواصل الاجتماعى بمختلف أشكاله. وأضاف بركة أن الغرض من هذا البث أو مقاطع الفيديو يكون ربحية الأفراد دون مراعاة لشكل اجتماعى أو أخلاقى أو دينى لأنه لا يوجد ثمة صلاحيات لمنع هذا البث فكل من هو مشترك فى تلك الابلكيشنات يستطيع أن يقوم بالبث فى أى وقت وبأى مضمون. وأشار الخبير القانونى اسماعيل بركة إلى أن المشكلة الأساسية تكمن فى رقابة الدولة لحماية حقوق الغير والأفراد ومؤسسات الدولة فى منع مثل تلك الأمور وكل ما لدى الدولة يكمن فى بعض البث إن رأت أنه يمثل جريمة جنائية تقوم بتقديمه للمحاكمة على حسب المخالفة القائمة المستوجبة للعقوبة والتى تكون عادة مخالفة للأصول المتعارف عليها للحفاظ على الأسرة ومعتقداتها وتمس زعزعة تلك الثوابت مشيرا إلى أنه قد نلاحظ أن معظم القائمين على البث إنهم صبية أو فتيات قصر لا يتعدى عمرهم ثمانية عشر عامًا أى أنهم وفقًا للقانون يعتبروا أطفالا وهنا تكون المسئولية مزدوجة عليهم وعلى أسرهم ويتم تقديمهم للمحاكمة أمام محكمة أحداث وفقًا للمخالفة القانونية للقوانين الخاصة فى مثل هذه الأمور أو قانون العقوبات سواء عن جرائم سب أو قذف علنى أو فعل فاضح بالقول أو الإشارة او الإيحاء، بجانب تقديم ذويهم فى هذا الشأن أيضًا إلى المحكمة المختصة بصفتهم مسئولين عن أطفالهم لمنعهم من الانحراف حيث إنهم المسئولون عن تربيتهم وتوجيههم. وأوضح بركة أن معظم تلك الجرائم تكون فى مجملها جنحا يعاقب عليها بعقوبة الحبس الذى يبدأ من ٢٤ ساعة إلى ثلاث سنوات فضلًا عن الغرامات والتعويضات إلا إذا كان البث فيه تحريض على ارتكاب جناية ضد الأفراد أو الدولة فهنا تكون العقوبة أشد وهى الحبس أو السجن المشدد أو المؤبد حسب نوع الجريمة الذى يبدأ من ثلاث سنوات إلى خمسة عشر عاما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store