أحدث الأخبار مع #للوكالةالألمانيةللتعاونالدولي،


كازاوي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- كازاوي
الدار البيضاء تحتضن ورشة تحسيسية حول مستوى الأداء الطاقي الأدنى الإلزامي للمحركات الكهربائية
نظمت ، أمس الأربعاء بالدار البيضاء، ورشة تحسيسية حول مستوى الأداء الطاقي الأدنى الإلزامي للمحركات الكهربائية، لفائدة المهنيين المعنيين، وخاصة المستوردين والموزعين والمصنعين لهذه الأجهزة. وتم تنظيم هذا اللقاء من قبل وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة والوكالة المغربية للنجاعة الطاقية بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، عقب دخول دخول المرسوم رقم 1530.24 المتعلق بتحديد مستوى الأداء الطاقي الأدنى الإلزامي للمحركات الكهربائية حيز التنفيذ. وبهذه المناسبة، أكدت المستشارة التقنية للوكالة الألمانية للتعاون الدولي، كوثر الغافولي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن ' هذه الورشة تندرج في إطار سلسلة من الورشات الهادفة إلى مواكبة الفاعلين في القطاع الصناعي من أجل امتثالهم للقواعد الجديدة التي تنظم تسويق المحركات الكهربائية في السوق الوطنية'. وأضافت أن هذا اللقاء 'يتيح أيضا فرصة للاضطلاع على مضامين النصوص التنظيمية للمهنيين ، وشرح المعايير التقنية الخاصة بالمطابقة، والتحسيس بأهمية اعتماد معايير الأداء الطاقي الأدنى الإلزامي في تقليص استهلاك الطاقة وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون'. وأكدت أن الهدف من هذه المبادرة يتمثل في التخلص من المعدات ذات الفعالية المنخفضة في مجال الطاقة من السوق الوطني، مشيرة إلى أنه 'لن يسمح بعد الان تسويق بعض أصناف هذه المحركات وذلك وفقا للقوانين الجديدة'. وتابعت أن هذه الخطوة تروم أيضا خفض استهلاك الطاقة في المملكة بشكل كبير، حيث تشكل فاتورة الطاقة عبئا ثقيلا على الاقتصاد الوطني، مشيرة إلى أن واردات الطاقة تمثل حوالي 15 بالمائة من الناتج الداخلي الخام ، وهو مستوى يعتبر مرتفعا بشكل خاص. وأضافت أن 'الانتقال إلى مصادر الطاقة المستدامة تعد ضرورة حتمية. وفي هذا الإطار، يمضي المغرب قدما في تنفيذ استراتيجيته للانتقال الطاقي بحيوية ، كما يعتمد نجاح هذا المسار على الالتزام الجماعي لجميع الأطراف المعنية'. وحسب المنظمين، فإن القطاع الصناعي المغربي، يعد من أكبر القطاعات المستهلكة الطاقة، ويعتمد بشكل واسع على استخدام المحركات الكهربائية في عدة قطاعات صناعية، حيث تمثل كفاءة هذه المحركات من حيث استهلاك الطاقة دوراً محورياً في تحسين الأداء الطاقي العام للقطاع. وبذلك، فإن تبني هذه المعايير التقنية يمثل خطوة أساسية نحو بناء صناعة أكثر تنافسية وأقل انبعاثاً للكربون. وتضمن برنامج الورشة عدة محاور رئيسية، تشمل الإطار التنظيمي المعتمد، ومستويات الأداء المطلوبة حسب فئات المحركات الكهربائية، وطرق التحقق من مطابقة المعدات، بالإضافة إلى تحليل الآثار الاقتصادية والبيئية.كما يوفر اللقاء فرصة للمشاركين للتبادل مع الخبراء حول الحلول العملية الكفيلة بالامتثال للمتطلبات الجديدة. وجمعت هذه الورشة ممثلين عن وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، والوكالة المغربية للنجاعة الطاقية، بالإضافة إلى مهنيي القطاع الصناعي الممثلين عبر الفيدرالية الوطنية للكهرباء والإلكترونيك والطاقات المتجددة، معتمدين على تجارب ودراسات لتسهيل اعتماد المعايير الجديدة على مستوى القطاع الصناعي. وقد أثرى الحضور النقاش بعرض دراسات حالة، وتبادل تجارب عملية، ومناقشات تقنية حول أفضل الممارسات في مجال استيراد وتوزيع المعدات ذات الكفاءة الطاقة العالية.

جزايرس
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جزايرس
طاقات متجددة : إطلاق مشروع "طاقاتي+" بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ووقع على عقد تنفيذ المشروع كل من المكلف بالمديرية العامة للطاقات الجديدة والمتجددة بوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، مراد شيخي، والمدير العامة للوكالة الألمانية للتعاون الدولي، مارتينا فالوس، بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، سفير الاتحاد الأوروبي بالجزائر، دييغو ميادو باسكوا، سفير ألمانيا بالجزائر، جورج فلسهايم، ومدير التعاون مع الاتحاد الأوروبي والمؤسسات الأوروبية بوزارة الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، سعيد مزيان.ويمتد مشروع "طاقتي+" (+Taqathy)، الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، إلى غاية مايو 2029.ويأتي "طاقتي+" الممول من طرف الاتحاد الاوروبي والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية BMZ بقيمة 28 مليون يورو، كامتداد لمشروع "طاقتي" (Taqathy) الذي أطلق في 1 ديسمبر 2022.ويهدف المشروع إلى توسيع استخدام الطاقات المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية.وتركز هذه المحاور أساسا على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة، تهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقات المتجددة، توفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر، وضع قاعدة بيانات معلوماتية حول الإمكانات الوطنية لتطبيقات الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى توفير أدوات التخطيط والمتابعة لتحقيق اقتصاد الطاقة والتقليل من الانبعاثات.وفي كلمة له بالمناسبة، أشار السيد ياسع، إلى أن إطلاق هذا المشروع، يعد "محطة هامة، ستتوج بتعاون مثمر وغني، من خلال تبادل الخبرات حول حلول طاقوية مستقبلية في ظل التنمية الشاملة والمستدامة"، لافتا إلى أن "النتائج المنبثقة عن هذا البرنامج ستوظف في خلق منظومة طاقوية متكاملة تعزز نشر استغلال الطاقات المتجددة وترفع من كفاءة الطاقة في مختلف القطاعات". وبعد أن أكد بأن برنامج التعاون مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا، يعكس "الإرادة المشتركة" لتعميق التعاون في قطاع الطاقة، ذكر السيد ياسع أن قطاع الطاقة يعمل حاليا على إعداد نموذج طاقوي وطني جديد، بمساهمة كل القطاعات المستهلكة للطاقة بكل أنواعها، سيعرف إدراج حلول مبتكرة جديدة من شأنها المساهمة في الترشيد والتقليل من الوتيرة المتسارعة للطلب الوطني على الطاقة. أما السيد مزيان، فنوه بالإمكانيات التي تتوفر عليها الجزائر في مجال الانتقال الطاقوي، لافتا في هذا الإطار إلى أن ألمانيا تعد "شريك هام" في تجسيد الاهداف المسطرة في هذا المجال. من جهته، أكد السيد ميادو أن المشروع يعكس "جودة التعاون" في قطاع الطاقة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر، مبرزا "أهمية العمل بفعالية لضمان نجاحه". وأكد السفير بأن الجزائر تعد "قوة طاقوية، كما أنها شريك موثوق"، مشيرا إلى سعي الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز تعاونه مع الجزائر. أما السيد فلسهايم، فأوضح أن الجزائر تعتبر "شريك استراتيجي لألمانيا"، منوها بتعاون البلدين في مجال الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر، كما عبر عن أمله في أن يساهم هذا المشروع في إطلاق مبادرات أخرى في مجال الطاقات المتجددة.(


الخبر
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
إطلاق مشروع "طاقتي+" لتطوير الهيدروجين الأخضر
تم بالجزائر العاصمة، اليوم الإثنين، إطلاق مشروع "طاقتي+"، الذي يعنى بتطوير الهيدروجين الأخضر وتحسين استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات في الجزائر، والممول بشكل مشترك من الاتحاد الأوروبي، والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنميةBMZ ، بقيمة 28 مليون أورو. وحسب بيان الوزارة، وقّع على عقد تنفيذ المشروع، عن الطرف الجزائري، المكلف بالمديرية العامة للطاقات الجديدة والمتجددة بوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، مراد شيخي، وعن الطرف الألماني، المديرة العامة للوكالة الألمانية للتعاون الدولي، مارتينا فالوس. ويمتد مشروع "طاقتي+"، الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، إلى غاية ماي 2029. ويهدف المشروع، الذي أطلق في 1 ديسمبر 2022، إلى توسيع استخدام الطاقات المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية. وتركز هذه المحاور أساسا على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة، تهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقات المتجددة، توفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر، وضع قاعدة بيانات معلوماتية حول الإمكانات الوطنية لتطبيقات الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى توفير أدوات التخطيط والمتابعة لتحقيق اقتصاد الطاقة والتقليل من الانبعاثات. وفي كلمة له بالمناسبة، أشار ياسع إلى أن قطاع الطاقة يعمل حاليا على إعداد نموذج طاقوي وطني جديد، بمساهمة كل القطاعات المستهلكة للطاقة بكل أنواعها. ومن جهته، أكد سفير ألمانيا بالجزائر، جورج فلسهايم، أن الجزائر تعتبر "شريكا استراتيجيا لألمانيا"، منوها بتعاون البلدين في مجال الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر، كما عبّر عن أمله في أن يساهم هذا المشروع في إطلاق مبادرات أخرى في مجال الطاقات المتجددة.


التلفزيون الجزائري
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- التلفزيون الجزائري
طاقات متجددة: إطلاق مشروع 'طاقاتي+' بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
تم إطلاق، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، مشروع 'طاقاتي +' الممول بشكل مشترك من الاتحاد الأوروبي وألمانيا، والذي يهدف إلى تسريع وتيرة نشر الطاقات المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر وتحسين استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات في الجزائر. ووقع على عقد تنفيذ المشروع كل من المكلف بالمديرية العامة للطاقات الجديدة والمتجددة بوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، مراد شيخي، والمدير العامة للوكالة الألمانية للتعاون الدولي، مارتينا فالوس، بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، سفير الاتحاد الأوروبي بالجزائر، دييغو ميادو باسكوا، سفير ألمانيا بالجزائر، جورج فلسهايم، ومدير التعاون مع الاتحاد الأوروبي والمؤسسات الأوروبية بوزارة الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، سعيد مزيان. ويمتد مشروع 'طاقتي+' (+Taqathy)، الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، إلى غاية مايو 2029. ويأتي 'طاقتي+' الممول من طرف الاتحاد الأوروبي والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية BMZ بقيمة 28 مليون يورو، كامتداد لمشروع 'طاقتي' (Taqathy) الذي أطلق في 1 ديسمبر 2022. ويهدف المشروع إلى توسيع استخدام الطاقات المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية. وتركز هذه المحاور أساسا على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة، تهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقات المتجددة، توفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر، وضع قاعدة بيانات معلوماتية حول الإمكانات الوطنية لتطبيقات الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى توفير أدوات التخطيط والمتابعة لتحقيق اقتصاد الطاقة والتقليل من الانبعاثات. وفي كلمة له بالمناسبة، أشار ياسع، إلى أن إطلاق هذا المشروع، يعد 'محطة هامة، ستتوج بتعاون مثمر وغني، من خلال تبادل الخبرات حول حلول طاقوية مستقبلية في ظل التنمية الشاملة والمستدامة'، لافتا إلى أن 'النتائج المنبثقة عن هذا البرنامج ستوظف في خلق منظومة طاقوية متكاملة تعزز نشر استغلال الطاقات المتجددة وترفع من كفاءة الطاقة في مختلف القطاعات'. وبعد أن أكد بأن برنامج التعاون مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا، يعكس 'الإرادة المشتركة' لتعميق التعاون في قطاع الطاقة، ذكر ياسع أن قطاع الطاقة يعمل حاليا على إعداد نموذج طاقوي وطني جديد، بمساهمة كل القطاعات المستهلكة للطاقة بكل أنواعها، سيعرف إدراج حلول مبتكرة جديدة من شأنها المساهمة في الترشيد والتقليل من الوتيرة المتسارعة للطلب الوطني على الطاقة. أما مزيان، فنوه بالإمكانيات التي تتوفر عليها الجزائر في مجال الانتقال الطاقوي، لافتا في هذا الإطار إلى أن ألمانيا تعد 'شريك هام' في تجسيد الأهداف المسطرة في هذا المجال. من جهته، أكد ميادو أن المشروع يعكس 'جودة التعاون' في قطاع الطاقة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر، مبرزا 'أهمية العمل بفعالية لضمان نجاحه'. وأكد السفير بأن الجزائر تعد 'قوة طاقوية، كما أنها شريك موثوق'، مشيرا إلى سعي الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز تعاونه مع الجزائر. أما فلسهايم، فأوضح أن الجزائر تعتبر 'شريك استراتيجي لألمانيا'، منوها بتعاون البلدين في مجال الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر، كما عبر عن أمله في أن يساهم هذا المشروع في إطلاق مبادرات أخرى في مجال الطاقات المتجددة.