أحدث الأخبار مع #لمجلسالتعاونلدولالخليجالعربية


مباشر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مباشر
"التعاون الخليجي" يشدد على ضرورة الحوار بين الهند وباكستان
مباشر: أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، عن قلق دول المجلس العميق إزاء تدهور الأوضاع الأمنية في منطقة جنوب آسيا، داعيًا إلى ضبط النفس وتغليب لغة الحوار، واستئناف المفاوضات العاجلة بين باكستان والهند. وقد أدان الأمين العام الهجوم الإرهابي الذي استهدف سياحًا في منطقة باهالجام في جامو وكشمير، مما أسفر عن مقتل وإصابة عشرات الأبرياء. وأكد على أهمية استخدام الوسائل السلمية لحل النزاعات، بما يتماشى مع مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، حفاظًا على الأمن والاستقرار في المنطقة. كما شدد على الموقف الثابت لمجلس التعاون في رفض الإرهاب بجميع أشكاله، مطالبًا المجتمع الدولي بتكثيف جهوده من أجل إيجاد حل سلمي لقضية جامو وكشمير، وذلك وفقًا لقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


البلاد البحرينية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
البديوي: لدينا تواصل وتنسيق مستمر لمواجهة التحديات الاقتصادية
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، أن منتدى باب البحرين يعد حدثا مهمًا للغاية، ويعكس المكانة الإقليمية والدولية التي تحظى بها مملكة البحرين على مختلف المستويات، خصوصا في الجانبين الاقتصادي والاستثماري. وأشار في تصريح صحافي على هامش المنتدى، إلى أن المشاركة الرفيعة المستوى من قبل المسؤولين الدوليين، والمنظمات العالمية، وممثلي الدول الأخرى، تؤكد أهمية هذا المنتدى، الذي يأتي في وقت يمر فيه المجتمع الدولي بظروف تجارية صعبة للغاية، تستدعي اتخاذ قرارات اقتصادية حاسمة. وبين أن المنتدى يوفر منصة ممتازة لمناقشة السياسات والقرارات الجديدة، موضحا أن دول مجلس التعاون تعمل على تعزيز التعاون التجاري فيما بينها، ودعم مكانتها الاقتصادية عالميا، كما هو الحال في الملفات الأخرى، العسكرية والسياسية والأمنية. وأضاف البديوي 'لدينا تواصل مستمر، وننسّق جهودنا بشكل كبير لمواجهة هذه التحديات، ومستقبلنا التجاري واعد، ولله الحمد، وأرقامنا تعكس السياسات الحكيمة التي تبناها قادتنا - حفظهم الله - لحماية وصون مصالحنا على المستويات كافة، خصوصًا الاقتصادية'. وشدد على أن منتدى باب البحرين شكل فرصة لتوضيح مستقبل مجلس التعاون الخليجي على الصعيدين الاقتصادي والاستثماري أمام المجتمع الدولي.


البلاد السعودية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد السعودية
السعودية تمتلك تجارب رائدة في تعزيز ممارسات الصيد
البلاد ــ الرياض نظم المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أمس، ورشة عمل بعنوان'تجربة المملكة في تنظيم الصيد'، بمشاركة خبراء محليين ودوليين وممثلين عن عددٍ من الجهات ذات العلاقة والمحميات الملكية والمشاريع الكبرى. وتهدف الورشة إلى مشاركة تجربة المملكة الرائدة في تنظيم الصيد، وتعزيز ممارسات الصيد المستدام في دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب إثراء التعاون وتبادل المعرفة ونقل التجارب والخبرات بشأن جهود الحفاظ على الحياة البرية، وتكريس التجارب المعززة لنمو وازدهار النظم البيئية في المنطقة.وتضمن برنامج الورشة استعراض للمنهجية الوطنية في تنظيم الصيد، تلا ذلك عرض تقديمي عن نظام البيئة في المملكة واللائحة التنفيذية لصيد الكائنات الفطرية، وتقييم الصيد غير النظامي في شبه الجزيرة العربية، ثم استعراض تجربة المملكة في تنظيم الصيد ورحلة الوصول إلى الصيد البري المستدام، وتحقيق المملكة لجائزة الريادة في المحافظة على الأنواع المهاجرة من الكائنات الفطرية التي تمنحها اتفاقية المحافظة على الأنواع الفطرية المهاجرة (CMS)، ثم عرض عن دور القوات للأمن البيئي في إنفاذ النظام إلى جانب تقديم نبذة عن منصة (فطري).وتواصل الورشة جدول أعمالها اليوم الاثنين، حيث يتم تقديم عرض عن حالة الطيور في المملكة، والأثر الاجتماعي والاقتصادي لتنظيم الصيد، ثم استعراض تجارب دول مجلس التعاون في نظام الصيد، وتختتم أعمال الورشة بجلسة نقاش تفاعلية حول التحديات والفرص، والاستفادة من تجربة المملكة، ووضع توصيات محددة للتعاون الخليجي بشأن لوائح الصيد، يتم تضمينها في البيان الختامي. وبيّن الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد قربان، أن الورشة تمثل امتدادًا للكثير من الفعاليات البيئية التي نظمها المركز انطلاقًا من رؤيته في حماية الحياة الفطرية، وإثراء تنوعها الأحيائي والحفاظ على النظم البيئية مزدهرة ومستدامة، وهي تعكس مكانة المملكة ودورها الريادي وحضورها الفاعل في دعم الجهود البيئية الإقليمية والعالمية، وتقديم الحلول النوعية التي تسهم في حماية البيئة. وأوضح الدكتور قربان، أن المملكة سباقة في جهودها المتميزة؛ من أجل ضمان ممارسات الصيد المستدام، فأصدرت اللائحة التنفيذية لصيد الكائنات الفطرية، واللائحة التنفيذية لحماية الكائنات الفطرية، المنبثقتين من نظام البيئة، الذي يستهدف تطبيق مثل هذه اللوائح التي سعت المملكة، ممثلة بالمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية من خلالها إلى لتعزيز الصيد المستدام عبر حزمة من الجهود المتواصلة، التي قادت إلى حصول المركز على جائزة الريادة خلال الاجتماع الرابع عشر لمؤتمر الدول الأعضاء في معاهدة المحافظة على الأنواع المهاجرة من الحيوانات الفطرية بمدينة سمرقند في جمهورية أوزبكستان في فبراير 2024.


الجريدة الكويتية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة الكويتية
وزير العدل: حماية حقوق العمالة وتعزيز العدالة وتحسين التدابير
أكد وزير العدل رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص وتهريب المهاجرين المستشار ناصر السميط أن الدورة السادسة للمنتدى الحكومي لمكافحة الاتجار بالأشخاص في الشرق الأوسط يعد محفلا إقليميا لتبادل التجارب وتعزيز الجهود للتصدي لواحدة من أخطر صور الجريمة المنظمة. وقال الوزير السميط في كلمته الافتتاحية للمنتدى إن استضافة الكويت للدورة الحالية تأتي امتداداً لنهجها الثابت في حماية الحقوق وتعزيز العدالة وتحسين التدابير لاسيما في المجالات المرتبطة بالكرامة الانسانية وحقوق العمالة. وأضاف أن التزام الكويت بهذه القضية ينطلق من دستورها وقوانينها الوطنية مرورا بتعهداتها والتزاماتها الدولية علاوة على توافقها مع خطتها التنموية «كويت جديدة 2035» بالمشاركة الفاعلة في المجتمع الدولي وتعزيز جهودها في مجال حقوق الانسان وأهداف التنمية المستدامة خاصة الهدف الثامن (العمل اللائق والنمو الاقتصادي). وأوضح أن الاجتماع «يأتي في ظل عالم مشتعل تمزق بعض أجزائه الحروب بما يخلق بيئة خصبة لازدهار جريمة الاتجار بالأشخاص وتهريب المهاجرين ما يتطلب توحيد الجهود وتكثيف التعاون نحو مواجهة اية مسببات لعدم تفاقمها في دولنا». ودعا السميط لإطلاق مبادرة اقليمية تعنى بالتكامل بين الاستراتيجيات الوطنية عبر منصة رقمية موحدة تديرها الأمانة العامة للمنتدى لتبادل المعلومات والتجارب وتيسير التعاون التشريعي والقضائي والتنفيذي المشترك وخلق أرضية مشتركة لبحث الرؤى والافكار والتحديات. وأشاد بالدور الريادي الذي قامت به سلطنة عمان في تنظيم الدورة السابقة للمنتدى وما تلاها من جهود فاعلة نحو متابعة مخرجاته وما تمخض عنه من توصيات للنهوض بهذا الملف وصولا إلى التدابير والتجارب المثلى. من جهته قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي في كلمة مماثلة إن هذه الاستضافة تعكس حرص واهتمام الكويت على دعم قضايا حقوق الإنسان المتعددة، معربا عن تقديره لمقام صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح لما يوليه سموه من اهتمام بالغ ومتابعة عن كثب لهذه القضايا الإنسانية. وأضاف البديوي أن المنتدى يشكل منصة سنوية رفيعة المستوى لتبادل الخبرات وتعزيز أوجه التعاون بين دول المجلس والوقوف على أفضل الممارسات والتجارب في هذا المجال الحيوي فضلا عن اسهامه منذ انطلاقته بالمساعدة على استكمال وتطوير الجهود المبذولة تجاه بلورة رؤية خليجية متقاربة إزاء مكافحة جريمة الاتجار بالأشخاص. وأشار إلى اعتماد المجلس الأعلى لمجلس التعاون في دورته الـ27 عام 2006 وثيقة أبوظبي للنظام «القانون» الموحد لمكافحة الاتجار بالأشخاص لدول مجلس التعاون الذي يهدف إلى منع وإنهاء إساءة استغلال البشر في أي شكل من أشكال الاستغلال. وأفاد بأن المجلس الأعلى اعتمد أيضا في دورته الـ35 عام 2014 إعلان حقوق الإنسان لمجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي أكد في المادة (3) على أنه «يحظر الاسترقاق والاستعباد والسخرة والاتجار بالبشر بكل صوره وأشكاله وبخاصة ما يقع منها على النساء والأطفال». وذكر أن جميع دول مجلس التعاون صادقت على بروتوكول (باليرمو) لمكافحة الاتجار بالبشر الذي يعد إطاراً قانونياً وتشريعياً دولياً راسخاً ورئيسياً لمكافحة الاتجار بالبشر فضلا عن اصدارها قوانين وطنية خاصة تجرم هذه الجريمة وتضع آليات واضحة لحماية الضحايا وملاحقة الجناة. وبين أن دول مجلس التعاون تبني إصلاحات تنظيمية في سوق العمل عبر تطوير التشريعات المنظمة للعمالة الوافدة بما في ذلك تنظيم العلاقة بين العامل وصاحب العمل وتعزيز أنظمة حماية الأجور وتوثيق العقود في مسعى جاد للحد من مظاهر الاستغلال في بيئة العمل.


الرأي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
البديوي: ندعم كافة الجهود الإقليمية والدولية لتحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، اليوم الأربعاء، موقف مجلس التعاون الداعم لكافة الجهود الإقليمية والدولية الساعية إلى تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وعلى رأسها المبادرة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية من خلال «التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين». وقال البديوي في كلمة بافتتاح الاجتماع الوزراي المشترك الثالث للحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى الذي تستضيفه دولة الكويت إن المبادرة التي تم الإعلان عنها في نيويورك 26 سبتمبر 2024 بالشراكة مع مملكة النرويج والاتحاد الأوروبي تهدف إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف أن هذا التحالف شكل نقلة نوعية في الدفع نحو بلورة جدول زمني واضح لتجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال وهو ما عكسته مستويات التأييد الدولي الواسع التي حظي بها في اجتماعاته المتعاقبة في الرياض وبروكسل وأوسلو والقاهرة ما يعكس تنامي الإرادة الدولية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني. ودعا كافة الدول التي تؤمن بالسلام العادل إلى الانضمام لهذا التحالف والاعتراف بدولة فلسطين دعما لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ومساهمة في تحقيق سلام شامل ومستدام في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن هذا الاجتماع يأتي امتدادا للزخم الذي أطلقته القمة الأولى بين قادة دول مجلس التعاون وآسيا الوسطى في جدة (يوليو 2023) والذي ترجم إلى خطوات عملية وفقا لخطة العمل المشترك (2023 - 2027) والتي تشمل مجالات السياسة والأمن والاقتصاد والتعليم والصحة والثقافة والاعلام والشباب والرياضة. وأشاد بما تحقق من خطوات إيجابية لتعزيز السلم والاستقرار في آسيا الوسطى والقوقاز مرحبا بالاتفاقات الثلاثية بين طاجيكستان وقيرغيزستان وأوزبكستان وكذلك باتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا مؤكدا دعم مجلس التعاون لكل المساعي السلمية في تسوية النزاعات. واستعرض البديوي أبرز الانجازات التي تحققت على مستوى التعاون الثنائي والتي شملت اجتماعات وزراء المالية والبنوك المركزية وعقد منتدى الاستثمار الأول في الرياض (مايو 2024) والاستعداد لعقد الثاني في قيرغيزستان (يونيو 2025) واجتماعات في مجالات النقل والصحة والثقافة والرياضة والإعلام والمشاركات المتبادلة في الفعاليات الثقافية والتنموية الدولية. وذكر أن حجم التبادل التجاري بلغ نحو 10 مليارات دولار مع تطلع الجانبين لتعزيز الاستثمارات والتكامل الاقتصادي المستدام مؤكدا أهمية استمرار التنسيق في المحافل الدولية حول القضايا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وأشاد بالدور الريادي لدولة الكويت في تعزيز أواصر التعاون الإقليمي والدولي، معربا عن بالغ الامتنان والتقدير لسمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء على دعمهم الكريم لمسيرة مجلس التعاون. وعبر عن تطلع مجلس التعاون لانعقاد القمة الثانية مع دول آسيا الوسطى المقررة في مدينة سمرقند في 5 مايو المقبل كخطوة إضافية نحو بناء شراكة استراتيجية راسخة تخدم مصالح شعوب المنطقتين وتسهم في تحقيق التنمية والسلام والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.