أحدث الأخبار مع #لميتا


عبّر
منذ 4 أيام
- أعمال
- عبّر
برنامج الإحالات من إنستغرام: طريقة جديدة لصناع المحتوى لكسب المال ومنافسة المنصات الأخرى
أطلق تطبيق إنستغرام ، التابع لشركة ميتا، مبادرة جديدة لتمكين المبدعين من تحقيق الدخل عبر برنامج الإحالات من إنستغرام، الذي يهدف إلى جذب مستخدمين جدد وتعزيز شعبية المنصة في مواجهة المنافسة الشرسة من تطبيقات مثل تيك توك ويوتيوب. دعوات مدفوعة وتحفيز على جذب المستخدمين الجدد أكدت شركة ميتا لموقع Business Insider أن البرنامج الجديد قائم على نظام الدعوة فقط، ويمنح منشئي المحتوى المقيمين في الولايات المتحدة مكافآت مالية مقابل نجاحهم في جلب مستخدمين جدد إلى إنستغرام. وتصل مكافآت هذا البرنامج إلى 20,000 دولار أمريكي، في حال تحقيق الشروط المحددة. ويُكافأ المبدعون بطرق مختلفة: 100 دولار مقابل كل حساب جديد يُنشأ عبر رابط دعوة. 100 دولار عن كل 1000 زيارة يحققها الرابط المروج لإنستغرام. هذه الحوافز تشكل فرصة مغرية لمنشئي المحتوى لاستثمار شعبيتهم عبر الإنترنت خارج المنصة. برنامج الإحالات من إنستغرام: استخدام الروابط خارج المنصة شرط أساسي يشترط البرنامج على المبدعين مشاركة روابطهم الخاصة – سواء لملفاتهم الشخصية أو مقاطع الفيديو والمنشورات – خارج إنستغرام. وتشمل القنوات المعتمدة: يوتيوب ديسكورد بهذه الطريقة، تحاول ميتا جذب الجمهور من المنصات المنافسة باستخدام جمهور صناع المحتوى أنفسهم، وهو أسلوب تسويقي غير مباشر لكنه فعّال في سياق الحروب الرقمية بين الشركات العملاقة. برنامج تجريبي لمدة 6 أسابيع ينطلق برنامج الإحالات من إنستغرام كمرحلة تجريبية تستمر ستة أسابيع فقط، من ماي حتى نهاية يونيو 2025. وتدير ميتا البرنامج بالتعاون مع شريك خارجي يُدعى 'غليمر'، وهو المسؤول عن إدارة عمليات الدفع. من بين المبدعين المشاركين، برزت الأمريكية كورتني كانفيلد، التي تدير حسابًا شهيرًا لكلبها 'رامبو'، كمثال على الفئة المستهدفة من البرنامج: أصحاب الحسابات ذات الجماهيرية في مجالات متخصصة. جزء من استراتيجية أوسع لمواجهة المنافسة يأتي هذا البرنامج في وقت حرج، حيث تواجه ميتا قضية مكافحة احتكار تاريخية رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية. وتسعى الشركة عبر هذه البرامج إلى الاحتفاظ بالمبدعين واستقطاب جمهور جديد، في ظل هيمنة تيك توك على الفئة الشابة من المستخدمين. سبق لميتا أن أطلقت مبادرات مثل: مكافأة التقدم لمنشئي المحتوى المنتقلين من تيك توك. صفقات محتوى حصري تراوحت قيمتها بين 2,500 و50,000 دولار شهريًا. برامج تجريبية متعددة لتحفيز النشر والاستمرارية على المنصة. ويعكس برنامج الإحالات من إنستغرام تحولًا في استراتيجية ميتا نحو تمكين منشئي المحتوى من تحقيق أرباح مباشرة مقابل توسيع قاعدة مستخدمي التطبيق. ومع أن البرنامج لا يزال في مرحلته التجريبية، إلا أنه يُمثل اختبارًا حاسمًا لقدرة إنستغرام على المنافسة وكسب المعركة على انتباه المستخدم. في عصر تتصارع فيه المنصات على المواهب والمشاهدات، يبدو أن دعوة واحدة من صانع محتوى قد تساوي مئات الدولارات – أو ربما أكثر.

سرايا الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
بتهمة التجسس على واتساب .. ميتا تغرم شركة شهيرة 168 مليون دولار
سرايا - فازت "ميتا بلاتفورمز" أمس الثلاثاء، بحكم بقيمة 168 مليون دولار ضد شركة "إن.إس.أو" الإسرائيلية، في نهاية لصراع استمر 6 سنوات بين أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة وشركة برامج التجسس الأشهر في العالم. وكانت ميتا فازت بالفعل في ديسمبر (كانون الأول) بحكم قضى بأن شركة إن.إس.أو استغلت ثغرة في تطبيق ميتا للمراسلة (واتساب) بشكل غير قانوني، لزرع برنامج تجسس على هواتف مستخدميه. ورأت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الأمريكية أن شركة إن.إس.أو مدينة لميتا بتعويض عن الأضرار قدره 444719 دولاراً، و167.3 مليون دولار تعويضات جزائية. برامج التجسس وقالت ميتا في بيان: "الحكم الصادر اليوم في قضية واتساب يعد خطوة مهمة إلى الأمام فيما يتعلق بالخصوصية والأمن باعتباره أول انتصار ضد تطوير واستخدام برامج التجسس غير قانونية تهدد سلامة وخصوصية الجميع". وذكرت إن.إس.أو في بيان أنها "ستدرس بعناية تفاصيل الحكم وستسعى إلى اتخاذ التدابير القانونية المناسبة، بما في ذلك إجراءات أخرى والاستئناف". وقالت ناتاليا كرابيفا المحامية البارزة في منظمة حقوق الإنسان (أكسس ناو) إن شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، التي جذبت انتباه العالم لأول مرة في عام 2016، أصبحت "نموذجاً لقطاع المراقبة وانتهاكاته وإفلاته من العقاب". وحظيت الدعوى القضائية الخاصة بواتساب، التي تم رفعها في عام 2019 ووصلت في مرحلة ما إلى المحكمة العليا، بمتابعة وثيقة من قبل منافسي "إن.إس.أو" في مجال تكنولوجيا المراقبة والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين ينتقدون الصناعة. وواجه المستهدَفون بالقرصنة المدعومة من الدولة صعوبات في محاسبة موردي برامج التجسس على ما يفعله عملاؤهم بأدواتهم، بينما تشعر شركات القرصنة بالقلق من أن منتجاتها قد تعرضها لعقوبات قانونية، وقالت كرابيفا إن الحكم لصالح واتساب مؤشر على أن النتيجتين واردتا الحدوث. واستمعت المحكمة إلى تفاصيل عن فريق البحث التابع لشركة "إن.إس.أو"، والمكون من 140 فرداً، والذي خُصصت ميزانيته البالغة 50 مليون دولار جزئياً لاستغلال الثغرات الأمنية في الهواتف الذكية. ولا يزال الكثير من المعلومات حول أهداف شركة برامج التجسس وعملائها مجهولاً، وهو ما يعود لأسباب منها رفض الشركة تسليم الأدلة. وذكرت صحيفة "الغارديان" العام الماضي أن مسؤولين إسرائيليين صادروا وثائق من "إن.إس.أو" في محاولة لمنع وصول الملفات إلى المحاكم الأمريكية.


اليمن الآن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
صراع قضائي بين ميتا وإن.إس.إو
فازت ميتا بلاتفورمز بحكم بقيمة 168 مليون دولار ضد شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، في نهاية لصراع استمر ست سنوات بين أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة وشركة برامج التجسس الأشهر في العالم. كانت ميتا فازت بالفعل في ديسمبر كانون الأول بحكم قضى بأن شركة إن.إس.أو استغلت ثغرة في تطبيق ميتا للمراسلة (واتساب) بشكل غير قانوني لزرع برنامج تجسس على هواتف مستخدميه. وأمس الثلاثاء، رأت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الامريكية أن شركة إن.إس.أو مدينة لميتا بتعويض عن الأضرار قدره 444719 دولارا، و167.3 مليون دولار تعويضات جزائية.


المشهد العربي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
صراع قضائي بين ميتا وإن.إس.إو
فازت ميتا بلاتفورمز بحكم بقيمة 168 مليون دولار ضد شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، في نهاية لصراع استمر ست سنوات بين أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة وشركة برامج التجسس الأشهر في العالم. كانت ميتا فازت بالفعل في ديسمبر كانون الأول بحكم قضى بأن شركة إن.إس.أو استغلت ثغرة في تطبيق ميتا للمراسلة (واتساب) بشكل غير قانوني لزرع برنامج تجسس على هواتف مستخدميه. وأمس الثلاثاء، رأت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الامريكية أن شركة إن.إس.أو مدينة لميتا بتعويض عن الأضرار قدره 444719 دولارا، و167.3 مليون دولار تعويضات جزائية.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
مفاجأة صادمة.. مارك زوكربيرغ يعلن اقتراب نهاية دور المبرمجين التقليديين
قال مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إن الذكاء الاصطناعي سيقوم بكتابة معظم الشيفرات البرمجية الخاصة بالشركة خلال 12 إلى 18 شهراً، مشيراً إلى أن قدرات الذكاء الاصطناعي لن تقتصر فقط على الإكمال التلقائي، بل ستشمل التشغيل، واكتشاف الأخطاء، وكتابة شيفرات عالية الجودة بتفوق عن أداء المهندس البشري. جاء ذلك خلال مقابلة مع بودكاست دواركيش باتيل، حيث أوضح زوكربيرغ أن الذكاء الاصطناعي أصبح بالفعل جيداً بمستوى شخص مجتهد في الفريق. لكنه قريباً سيكون أفضل من أفضل المهندسين، بحسب زوكربيرغ. أدوات الذكاء ستكتب الشيفرات كاملة «أعتقد أننا سنصل خلال 12 إلى 18 شهراً إلى مرحلة يتم فيها كتابة معظم الأكواد البرمجية لهذه المشاريع من قبل الذكاء الاصطناعي». وفقاً لتصريحات رئيس ميتا. وتابع: «لا أقصد الإكمال التلقائي فقط، بل أقصد أنه بمجرد إعطاء الهدف، يمكنه إجراء الاختبارات اللازمة، وكتابة كود بجودة عالية». وأكد زوكربيرغ أيضاً أن الذكاء الاصطناعي مرتبط بسلسلة أدوات العمل الداخلية في ميتا، وأن الشركة تعمل على تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي مخصصين للبرمجة والبحث، يخدمون مشروع لاما تحديداً، وهو مشروع الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر التابع لميتا. زوكربيرغ يتوقع نهاية دور المبرمجين فترة الـ 18 شهراً التي أعلنها رئيس ميتا تعكس تغييراً في الجدول الزمني، ما يسلط الضوء على الشكوك المتزايدة حول ضجة صناعة الذكاء الاصطناعي، خاصة عندما يتعلق الأمر بأتمتة العمالة عالية المهارة مثل هندسة البرمجيات. وقبل بضعة أشهر فقط، كان مارك زوكربيرغ يصرح بأن وكلاء البرمجة المعتمدين على الذكاء الاصطناعي الذين يمكنهم استبدال المبرمجين من المستوى المتوسط كانوا على وشك الوصول. الآن، هو يؤجل ذلك الجدول الزمني إلى منتصف 2026 على الأقل، يعني يعترف ضمناً أن التكنولوجيا ليست ناضجة كما كان يُعتقد في البداية. كتابة الأكواد بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على ميتا عبر الصناعة، كان الرؤساء التنفيذيون والدعاة للذكاء الاصطناعي من داريوا أمودي من شركة أنثروبك إلى سام ألتمان من شركة OpenAI يطلقون تنبؤات جريئة حول أتمتة الذكاء الاصطناعي للمهام البرمجية، دون تقديم دليل كافٍ على أن هذه الأدوات يمكنها التعامل مع تطوير البرمجيات المعقدة والحساسة للسياق على نطاق واسع. التوقعات تشير لتغيير جذري بحلول 2026 رؤية زوكربيرغ هذه لا تُعد معزولة، حيث قال في مقابلة سابقة هذا العام: «سنصل إلى مرحلة يتم فيها كتابة جميع الأكواد داخل تطبيقاتنا، وحتى أكواد الذكاء الاصطناعي نفسها، بواسطة مهندسين من الذكاء الاصطناعي وليس من البشر». تقديرات زوكربيرغ تتماشى مع تصريحات رئيس شركة Anthropic، داريو أمودي، الذي توقع في مارس 2025 أن الذكاء الاصطناعي سينتج 90% من الشيفرات خلال 3 إلى 6 أشهر، وسيشمل ذلك جميع الشيفرات قبل نهاية 2025. الذكاء الاصطناعي يتفوّق في كتابة الأكواد «لا أقصد الإكمال التلقائي فقط .. بل أقصد أنه إذا أعطيته هدفاً، فسيتمكن من اختبار الكود، اكتشاف المشاكل، وتحسينها بشكل أفضل من معظم المبرمجين المتميزين لدينا.» بحسب حديث زوكربيرغ. اللافت أن زوكربيرغ نفسه صرّح خلال ظهوره في بودكاست جو روغان في أوائل عام 2025 أن الذكاء الاصطناعي سيصبح بحلول نفس العام قادراً على أداء عمل مهندس برمجيات متوسط المستوى. هذا التغيير في التوقعات أثار موجة من الشكوك حول مصداقية بعض الوعود التي تطلقها كبرى شركات التكنولوجيا في مجال الذكاء الاصطناعي. قال الرئيس التنفيذي لشركة ميتا إن الذكاء الاصطناعي مُدمج في سلسلة أدواتهم. وأكد أن الشركة تقوم ببناء وكيل للبرمجة ووكلاء بحث باستخدام الذكاء الاصطناعي والذين سيساعدون الشركة بشكل خاص في مشاريعها المتعلقة. وأضاف أنهم ليسوا شركة برمجيات مؤسسية، ولكنهم سيبنون فريقاً لخدمة عملهم. وأوضح: «نحن لا نحاول بناء أداة تطوير عامة، نحن نحاول بناء وكيل برمجة ووكيل بحث باستخدام الذكاء الاصطناعي الذي يعزز البحث في لاما بشكل خاص».