logo
#

أحدث الأخبار مع #لهيئةالبثالعبرية

الإنذار الإسرائيلي لإيران: حرب استخباراتية تترافق مع توسيع الأهداف
الإنذار الإسرائيلي لإيران: حرب استخباراتية تترافق مع توسيع الأهداف

المدن

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • المدن

الإنذار الإسرائيلي لإيران: حرب استخباراتية تترافق مع توسيع الأهداف

أدرجت القراءات العسكرية والإعلامية العبرية، الإنذار الذي وجهه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، للمواطنين الإيرانيين لإخلاء المناطق القريبة من المنشآت العسكرية والمؤسسات الداعمة لها، في سياق توسيع دائرة الأهداف ضمن خطة متدرجة ومتصاعدة للحرب على إيران. ما معنى إنذار الإخلاء الإسرائيلي؟ وقال التلفزيون العبري الرسمي "مكان"، إن المقصود بالمنشآت المطلوب إخلاء السكان الإيرانيين من محيطها، هي "مواقع تصنيع الأسلحة" تحديداً. ولكن ما يثير تساؤلاً بشأن دوافع الإنذار الإسرئيلي، أنه لا يمكن لمواطنين إيرانيين أن يعلموا بالضرورة بأنهم قريبون من مواقع "سرية" لتصنيع صواريخ ومعدات عسكرية تحت الأرض أو فوقها! لا يُستبعد أن يكون الإنذار لعبة استخباراتية، أي محاولة إسرائيلية لاستغلال الإنذار؛ علّه يكشف أهدافاً عسكرية غير معلومة لديه، وذلك عبر التسبب بحركة بشرية ملحوظة بعد الإنذار، تقود إلى كشف مواقع عسكرية، ثم المباشرة باستهدافها. وبالطبع، يرتبط الإنذار أيضاً بعامل نفسي بتشديد الضغط على الإيرانيين ونظامهم. أهداف متدحرجة.. كماً ونوعاً وفي السياق، قالت الإذاعة العبرية الرسمية إن الضربات الإسرائيلية في العمق الإيراني في تصاعد وتتوسع ليس فقط كمّاً وحجماً، بل أيضاً من ناحية نوعية الأهداف التي يتم اختيارها، خصوصاً على ضوء الخسائر البشرية والمادية الكبيرة التي تخلفها الصواريخ الباليستية التي تطلقها إيران نحو إسرائيل. ونقلت الإذاعة العبرية عن مصادر بالجيش، أن الخطة التي أُعدت متدحرجة ولها أهداف متعددة وكثيرة، وأننا سنشهد تصعيداً للضربات لحظة بعد أخرى، مدللاً على ذلك بقصف منشآت حقل "بارس" للغاز في بوشهر وأهداف حيوية أخرى بالساعات الماضية. خطة الحرب.. مراحل وأهداف! وقال المراسل العسكري لهيئة البث العبرية إن خطة الهجوم على إيران تتكون من عدة مراحل، حيث بدأت باغتيال قادة عسكريين بارزين وعلماء بالطاقة النووية، ثم انتقلت إلى تمهيد الطريق الجوي إلى إيران بعد ما وصفته ب"شلّ" قدراتها الدفاعية من الغرب إلى الشرق، بمعنى تمكين الطائرات الإسرائيلية من التحرك بحرية "نسبية" أكبر فوق طهران وجميع المناطق الأخرى. وبينما انتقلت إسرائيل إلى مرحلة جديدة من توسيع دائرة الأهداف لتطال مرافق عسكرية وحيوية واقتصادية، فإن جيشها واستخباراتها يبذلان جهوداً كبيرة في هذه المرحلة لتقليص عدد الصواريخ الباليستية التي تطلقها إيران تجاه إسرائيل، وتشويش عملية الإطلاق، وفق ما أوردته مصادر عسكرية وأمنية إسرائيلية للإعلام العبري. حجم الخسائر.. يسرّع المراحل وربط مسؤولون إسرائيليون أيضاً توسيع دائرة الأهداف بما أحدثته الصواريخ الإيرانية من خسائر بشرية ومادية غير مسبوقة في حروب إسرائيل منذ نشوئها. وهنا، قال محللون عسكريون إسرائيليون إن الخسائر لم تفاجئ القيادة العسكرية، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مهّد لها في كلمته فور بدء الهجوم، لكنهم أكدوا أن ارتفاع الخسائر الإسرائيلية يسرّع من توسيع العملية واستهداف رموز السلطة في إيران وبنى تحتية اقتصادية وحيوية أشمل. في حين، قال وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن "إيران تجاوزت الخطوط الحمراء باستهدافها المدنيين الإسرائيليين"، ثم كتب: "إيران تحترق"، في إشارة إلى توسيع دائرة النيران الإسرائيلية، كإجراء انتقامي ضد النظام الإيراني ولتشديد الضغط العسكري عليه. "إيران الجبهة المركزية.. لا غزة" وبموازاة الترويج لتدحرج الخطة الإسرائيلية بخصوص إيران، قال المراسل العسكري لتلفزيون "مكان" العبري إيال عاليما، إن "الشيء الأهم" هو أن إسرائيل اعتبرت إيران الآن "الجبهة المركزية وليست غزة"، وذلك بعد أن عدّت جبهة غزة على مدار 20 شهراً هي الجبهة المركزية. ووفق عاليما، فإنّ هذا الاعتبار "ليس شكلياً" بعرف الجيش الإسرائيلي، وإنما له دلالات عملياتية عسكرية، أبرزها أن معظم الطاقات والقدرات العسكرية والاستخباراتية موجهة نحو جبهة إيران في هذه الأثناء. وبشأن ما إذا كان هذا التصنيف مؤشراً لطول المعركة، أوضح المراسل العسكري في إفادته التلفزيونية: "ليس بالضرورة"، وإنما معناه أن كل الأنظار العسكرية والأمنية مُركزة على طهران، لكن مواقع عسكرية عبرية قدّرت أن الحرب ستستمر لأسابيع. وفي سياق الأهداف التي ضربتها إسرائيل أخيراً، ادعت وسائل إعلام عبرية أن قصف موقع تخزين للوقود في طهران، يشمل 11 حاوية عملاقة؛ جاء لكونه "جزءاً من صناعة البرنامج النووي الإيراني بالترافق مع استهداف موقع آخر للبنية التحتية النووية". ما هدف إسرائيل النهائي؟ وتزعم إسرائيل أن الضربات المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، خصوصاً استهداف البنية المعرفية عبر اغتيال علماء مؤثرين، تهدف إلى منع حصول طهران على قدرات نووية، لكن الدوائر الأمنية والعسكرية في تل أبيب، تقرّ بأنه لا يمكن القضاء على البرنامج النووي بضربات جوية، حتى لو مكثت شهراً كاملاً متواصلاً. وهنا، أفاد مراسلون عسكريون للقنوات العبرية، بأن إسرائيل تريد من خلال توسيع ضرباتها في إيران، أن تؤدي بالنهاية ليس إلى القضاء على برنامجها النووي، وإنما إجبارها على إعادة التفكير بكل ما يتعلق بالمعركة، وأن تعود طهران إلى اتفاق نووي وفق شروط إسرائيلية تضمن إزالة "التهديد الصاروخي والنووي". بينما ذكرت أقلام عسكرية أن إسرائيل تسعى إلى مشاركة الولايات المتحدة بضرب مفاعل "فوردو" النووي، نظراً لامتلاكها قنابل متخصصة لذلك، ثم السعي بعدها إلى وقف الحرب. مع العلم، أن معلومات أمنية رصدتها "المدن"، في موقع "علما" المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، نوهت بأن إسرائيل استهدفت حتى اللحظة مكونات محددة في مفاعل "فوردو"، فيما ألحقت ضرراً أكبر بمنشأتي نطنز وأصفهان.

إعلام إسرائيلي: مصر ستتسلم توابيت الرهائن في «تبادل الأربعاء»
إعلام إسرائيلي: مصر ستتسلم توابيت الرهائن في «تبادل الأربعاء»

العين الإخبارية

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

إعلام إسرائيلي: مصر ستتسلم توابيت الرهائن في «تبادل الأربعاء»

لم تعد المراسم هي ما سيغيب عن عملية تسليم جثث رهائن إسرائيل في تبادل الأربعاء، لكن يبدو أن الصليب الأحمر قد يسجل غيابه أيضا. وبحسب إعلام إسرائيلي رسمي، وافقت إسرائيل على آلية تسليم جديدة لجثث الرهائن تتضمن «تواجدا مصريا على الأرض»، في تطور يأتي وسط ترقب لعملية تبادل جديدة مع حركة حماس. ومساء الأربعاء، نقلت هيئة البث الاسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن «توابيت الضحايا المختطفين سيتم تسليمها إلى الطرف المصري في قطاع غزة، وبعد ذلك فقط ستطلق إسرائيل سراح بعض الأسرى الفلسطينيين على مراحل». ووفق المصدر نفسه، لن يتم إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين المقرر الأفراج عنهم في هذا الوقت إلا بعد تحديد هويات الرهائن بشكل نهائي. والأسرى عددهم أكثر من 600 شخص وقد تأخر إطلاق سراحهم، بالإضافة إلى عشرات النساء والشباب من قطاع غزة ممن اعتقلوا بعد7 أكتوبر/ تشرين الأول2023. ولم يصدر بعد أي تأكيد رسمي لما أوردته هيئة البث الاسرائيلية حول المشاركة المصرية بتسليم الرهائن، سواء من القاهرة أو من حركة حماس. وفي وقت سابق، أعلنت حركة حماس أنّها ستسلّم ليل الأربعاء/الخميس جثث 4 رهائن إسرائيليين محتجزة في قطاع غزة مقابل إفراج إسرائيل عن أكثر من 600 معتقل فلسطيني. وجاء ذلك بعد التوصل إلى تسوية عبر الوسطاء من شأنها إنجاز المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأكد مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيان أن إسرائيل ستتسلّم الليلة جثث أربع رهائن، وأن ذلك سيتمّ من دون المراسم التي شهدتها عمليات تسليم سابقة، وأثارت تنديدا من الدولة العبرية وأطراف دولية. وأوضح "ستعاد جثث 4 من رهائننا الذين لقوا حتفهم، الليلة في إطار المرحلة الأولى ووفقا لإجراء متفق عليه ودون مراسم حماس" التي شهدتها عمليات التسليم السابقة. محادثات في الوقت نفسه، تجري إسرائيل محادثات مع الولايات المتحدة لتمديد وقف إطلاق النار لأيام إضافية حتى يتسنى إطلاق سراح المزيد من الرهائن مقابل دراسة إمكانية الانسحاب من فيلادلفيا وإطلاق سراح المزيد من الأسرى من السجون الإسرائيلية. ويأمل الوسطاء في أن يستمر وقف إطلاق النار طيلة شهر رمضان. وقال مصدر إسرائيلي لهيئة البث العبرية "كان"، إن المادة 14 من الاتفاق تسمح باستمرار وقف إطلاق النار، وإن إسرائيل مستعدة لمواصلة مناقشة هذه القضايا، لكنها لن توافق على إجراء المفاوضات "من دون تعويضات"، أي من دون إطلاق سراح الرهائن. وأعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية مساء الأربعاء أنها تستعد لعملية إطلاق سراح فلسطينيين، وأنها تلقت قائمة المعتقلين المقرّر الإفراج عنهم. وكان مصدر قريب من حماس قال في وقت سابق، إن "الوسطاء أبلغوا حماس أنهم يضمنون تنفيذ التبادل بالتزامن، ومواصلة العمل من أجل بدء مفاوضات المرحلة الثانية بأسرع وقت ممكن، وتنفيذ إسرائيل للبروتوكول الإنساني من دون مماطلة أو تعطيل". aXA6IDMxLjU4LjI3LjE2IA== جزيرة ام اند امز GB

هآرتس: نتنياهو أبلغ إدارة ترامب رفضه مرحلة ثانية لاتفاق تبادل الأسرى
هآرتس: نتنياهو أبلغ إدارة ترامب رفضه مرحلة ثانية لاتفاق تبادل الأسرى

سرايا الإخبارية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

هآرتس: نتنياهو أبلغ إدارة ترامب رفضه مرحلة ثانية لاتفاق تبادل الأسرى

سرايا - ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ مبعوث ترامب للشرق الأوسط رفضه مرحلة ثانية من اتفاق غزة. وقالت الصحيفة إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، نقل رسالة من نتنياهو إلى الإدارة الأمريكية، مفادها أنه لن تكون هناك مرحلة ثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، بحسل موقع "عرب48". وبحسب الصحيفة فإن ذلك تم خلال لقاءين مع مبعوث ترامب ستيف ويتكوف في فلوريدا في الأيام الأخيرة. اقرأ أيضا: نتنياهو يعلق على تسليم الأسرى الإسرائيليين في غزة.. هكذا غازل ترامب وتشمل خطة نتنياهو، التي نقلها ديرمر إلى ويتكوف، إفراجا سريعا عن جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة وبدفعة واحدة مقابل تحرير أسرى فلسطينيين، لكن بدون التزام "إسرائيل" بالانسحاب من قطاع غزة. وتتضمن خطة نتنياهو تهديدا لغزة، بأنه إذا رفضت حماس الخطة، فإن "إسرائيل" ستنفذ "خطة الجنرالات"، التي وضعها الجنرال الإسرائيلي المتقاعد، غيورا آيلاند، وتقضي بطرد سكان شمال قطاع غزة وتوغل الجيش الإسرائيلي في هذه المنطقة بادعاء القضاء على حماس. ورغم الدمار الرهيب الذي ألحقه الجيش الإسرائيلي في هذه المنطقة، كما في جميع أنحاء القطاع، إلا أن خطة نتنياهو تقضي بأن يدمر الجيش الإسرائيلي المباني التي ما زالت قائمة في القطاع كله، باستثناء مناطق في جنوب القطاع تتحول إلى مأوى لسكان غزة ويسمح بإدخال مواد غذائية إليها فقط. وذكرت الصحيفة أن نتنياهو ينتظر بدء ولاية رئيس أركان الجيش الإسرائيلي القادم، إيال زامير، الأسبوع المقبل، من أجل وضع تفاصيل خطة لاجتياح القطاع مجددا. كوهين 4 شروط لبدء ثاني مراحل اتفاق غزة في ذات السياق، أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، الاثنين، 4 شروط لبدء ثاني مراحل اتفاق غزة لوقف إطلاق النار. وقال كوهين، عضو المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت)، لهيئة البث العبرية (رسمية): "لإسرائيل 4 شروط قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية". وأوضح أن هذه الشروط هي "الإفراج عن جميع المخطوفين (الأسرى الإسرائيليين)، وإبعاد (حركة) حماس من قطاع غزة، ونزع سلاح القطاع، وسيطرة إسرائيل عليه أمنيا". وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس و"إسرائيل"، يتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية. غير أن نتنياهو يماطل في بدء التفاوض بشأن المرحلة الثانية، والذي كان مفترضا أن ينطلق في 3 شباط/ فبراير الحالي. وتقضي المرحلة الثانية بإنهاء حرب الإسرائيلية على غزة، وانسحاب الجيش بشكل كامل من القطاع، إضافة إلى تبادل أسرى. ويتكوف في المنطقة كشف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف عن توجهه إلى المنطقة خلال الأيام المقبلة من أجل تمديد اتفاق وقف إطلاق النار. وأكد ويتكوف لقناة "سي بي إس" الأمريكية أن الافتراضات السابقة التي كانت تتحدث عن فترة 5 سنوات لإعادة إعمار غزة "كانت مغلوطة"، مشيرا إلى أن إعادة إعمار القطاع المدمر ستستغرق أكثر من 15 عاما. ووفقا لأحدث تقديرات الأمم المتحدة، قد تكلف إعادة إعمار قطاع غزة نحو 53 مليار دولار، مع الحاجة إلى 20 مليار دولار في السنوات الثلاث الأولى فقط. اقرأ أيضا: "الجزيرة" تؤكد الاتفاق على استمرار وقف إطلاق النار بغزة.. ونتنياهو يعلق وقال ويتكوف في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية: "يجب تمديد المرحلة الأولى، سأتوجه إلى المنطقة هذا الأسبوع -ربما يوم الأربعاء- للتفاوض على ذلك، نأمل أن يكون لدينا الوقت المناسب لبدء المرحلة الثانية وإنهائها وإطلاق سراح مزيد من الرهائن". ولدى سؤاله عن إمكانية مضي نتنياهو في اتفاق وقف إطلاق النار أو استئناف الحرب، قال ويتكوف "أعتقد أن رئيس الوزراء لديه دوافع قوية، فهو يريد إطلاق سراح الرهائن، وهذا أمر مؤكد، كما يريد حماية دولة إسرائيل، ولهذا السبب لديه خط أحمر، وقد قال إن هذا الخط الأحمر هو أن حماس لا يمكن أن تشارك في هيئة حاكمة عندما يتم حل هذه القضية، لذا أعتقد أنه يحاول تحقيق التوازن في كلا الأمرين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store