logo
#

أحدث الأخبار مع #لورا

Ayoub Sisters.. نغمات مصرية على أشهر مسارح العالم
Ayoub Sisters.. نغمات مصرية على أشهر مسارح العالم

بوابة الأهرام

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

Ayoub Sisters.. نغمات مصرية على أشهر مسارح العالم

وليد فاروق محمدد لورا وسارة: قمنا بإحياء حفل تتويج الملك تشارلز بناء على طلبه.. وتكريم الرئيس السيسي لنا كان "لحظة فخر" موضوعات مقترحة مؤلفات الموجي وغنائيات العمالقة بأوبرا الإسكندرية في ذكرى رحيله.. محطات في حياة مدحت السباعي يناقش الصراع الطبقي.. قصور الثقافة تعرض "المطعم" ضمن الموسم المسرحي بالإسكندرية قمنا بتخصيص ألبوم كامل لموسيقى عمرو دياب وعمر خيرت وداليدا بعنوان "أرابيسك" ولدنا ونعيش بإسكتلندا.. وعندما عدنا إلى مصر استأجرنا أتوبيسا لجمع العائلة قبل شهور، انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، فيديو لموسيقى عمر خيرت الشهيرة "ليلة القبض على فاطمة" ولكن بتوزيع جديد يعتمد على عزف فتاتين للتشلو والكمان، وأداء صوتي لعدد من المغنيين، وهو يعود إلى قرقة Ayoub sisters أو "الأختين أيوب"، وهما شقيقتان مصريتان ولدتا في اسكتلندا وتعلمتا الموسيقى منذ الصغر، سارة عازفة تشللو وبيانو، ولورا عازفة كمان وبيانو، ونجح الثنائي في الهبوط بالموسيقي الكلاسيكية من برجها العاجي الذي يقتصر على النخبة إلي جذب جمهور الشباب، وعزفت الشقيقتان في حفلات موسيقية في جميع أنحاء أوروبا وآسيا، الحكاية كاملة في السطور التالية. وُلدتما في اسكتلندا. كيف كانت الحياة وسط عائلة مهاجرة مصرية تعيش في ثقافة مختلفة؟ سارة: أتيحت لنا فرصا عديدة لاستكشاف وتجربة أشياء مختلفة كأطفال، لم تكن هناك عائلات مصرية كثيرة تعيش في جلاسكو خلال هذه الفترة، لكننا وجدنا المدينة ودودة للغاية، وفي النهاية، كان التعليم الموسيقي في اسكتلندا هو ما مكّننا من استكشاف فضولنا بشكل أكبر، نعم ولدنا في اسكتلندا لكننا أيضاً ننتمي لمصر. العازفين لورا وسارة أيوب العازفين لورا وسارة أيوب درستَما الموسيقى في المعهد الموسيقي في اسكتلندا والكلية الملكية للموسيقى في لندن، متى بدأ حبكما للموسيقى، وما دور العائلة في رعاية هذه الموهبة؟ لورا: وقعنا في حب الموسيقى في سن مبكرة، كنت في الرابعة من عمري عندما بدأت العزف على البيانو، وسارة كانت في السابعة، كنا صغارا شغوفين بالموسيقى والأصوات، وكانت أمنا تصطحبنا إلى الحفلات الموسيقية والأوبرا والباليه رغم صغرنا، كنا نجلس ونشاهد باهتمام بالغ في أثناء العروض، وكثيرا ما كنا نحاول عزف ما نسمعه عند عودتنا إلى المنزل. العازفين لورا وسارة أيوب العازفين لورا وسارة أيوب بالمناسبة.. لماذا اخترتما العزف على الكمان والتشيلو تحديدا؟ سارة: قدمت مدرستنا الابتدائية دروسا في الترومبيت والكمان، واندمجنا فورًا مع صوت الأوتار، بدأت أنا ولورا في العزف على الكمان، لكنني اكتشفت لاحقا صوت التشيلو الجميل والغني عندما عزفت في الأوركسترا لأول مرة، وانتقلت من الكمان إلى التشيلو في سن الثالثة عشرة. كيف جاءت فكرة تأسيس فرقة "الاختين أيوب"؟ لورا: كنا نلعب معا دائما منذ صغرنا، كنا مجرد هواة يحبون الموسيقي، ولم نقرر الاحتراف كثنائي موسيقي إلا في عام ٢٠١٥، وقتها عندما شاركنا في مسابقة "مشروع الموسيقى الكبير"، كانت المشاركة بالفيديو عبر الإنترنت، وكان علينا اختيار اسم لفرقتنا، لم نستطع التفكير في أي شيء، فقررنا استخدام اسم عائلتنا ونطلق على أنفسنا "الأختين أيوب"، وفزنا في تلك المسابقة، وكانت تلك بداية مسيرتنا الفنية. تعاونتما مع الموسيقي الشهير مارك رونسون، كيف أثر ذلك على مسيرة الفرقة الفنية؟ سارة: تعاوننا مع مارك رونسون فتح آذاننا وعقولنا كموسيقيين، تلقينا تدريبا كلاسيكيا، لكننا كنا دائما مولعين بالأنواع والأنماط الموسيقية الأخرى، وألهمنا لقاء مارك والعمل معه لدخول عالم إبداعي مختلف. فازت الفرقة بجائزة الفنون الاسكتلندية للشباب عام ٢٠١٧. هل تتذكران أول حفل موسيقي لكما أمام الجمهور؟ لورا: كنا نُقيم حفلات موسيقية في منزل عائلتنا في الصالة، خاصةً إذا كان لدينا ضيوف على العشاء، كنا نكتب برنامجنا على الورق ونُقدمه كما لو كان حفلا موسيقيا حقيقيا! كنا في العاشرة والسابعة من عمرنا، كنا نجلس غالبا بجانب البيانو ونعزف دويتو لأصدقائنا وعائلاتنا، ومن هذه الحفلات العائلية بدأت المسيرة. حطمتَ فرقة "الأختين أيوب" رقما قياسيا جديدا في الصين، بإحياء ١٣ حفلة موسيقية في 4 أيام. كيف حدث ذلك؟ سارة: كان ذلك في شنغهاي ضمن معرض "أفضل ما في بريطانيا"، كنا نُمثل شركة ديكا ريكوردز آنذاك، وقدمنا أكبر عدد ممكن من العروض في فترة قصيرة من إقامتنا هناك، لقد كانت تجربة فريدة ومثيرة للاهتمام للغاية. قدمتِ الفرقة العديد من الحفلات الموسيقية في المملكة المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط وآسيا، بما في ذلك قاعة المهرجانات الملكية، ومسرح لندن بالاديوم، ودار الأوبرا المصرية، ما الحفل الذي تعتبرونه الأفضل حتى الآن؟ لورا: لدينا حفلتان مميزتان حتى الآن، الأولى كانت في لندن بقاعة ألبرت الملكية الشهيرة، والثانية كانت أول حفل لنا في دار الأوبرا المصرية عام ٢٠١٩، وهو حفل عزيز على قلوبنا، حضر الحفل جميع أفراد عائلتنا الكبيرة، بالإضافة إلى عدد من الأصدقاء. حتى أننا استأجرنا أتوبيسا لجمع العائلة من مختلف أنحاء القاهرة، كانت عودة رائعة إلى الوطن، ولن ننساها أبدا. لديكما ألبوم حقق المركز الأول في قوائم الموسيقى الكلاسيكية على iTunes تسبب في ترشيحكما لجائزة مع فنانين مبدعين مثل أندريا بوتشيلي، وأندريه ريو، ونيكولا بينيديتي، وجيه ليو، هل تعتقدان أن التأليف الموسيقي الكلاسيكي يحظى بشعبية بين الشباب حول العالم اليوم؟ سارة: تُعرف الموسيقى الكلاسيكية بأنها نوع موسيقي نخبوي يجذب الجيل الأكبر سنا أو من يملكون القدرة المالية على تحمل تكاليف دروس الموسيقى، لكننا نختلف تمامًا مع هذا الرأي، ونؤمن بأن الموسيقى الكلاسيكية يجب أن تكون في متناول الجميع، وغالبا ما يرتبط الناس بالموسيقى الكلاسيكية عند استخدامها في الأفلام أو مسلسلات التليفزيون، والآن من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، تنهار الحواجز الرسمية للموسيقى الكلاسيكية، ويتمكن المزيد من الناس من الوصول إليها والاستمتاع بها. قدّمت فرقة "الأختين أيوب" نسخا لأغاني عمرو دياب وداليدا وعمر خيرت، ما الذي يجذبكما إلى إعادة توزيع أعمال مطرب أو موسيقي معين؟ لورا: كثيرا ما نستلهم لإعادة توزيع موسيقى النغمات التي أثرت فينا، فالموسيقى العربية هي شيء نشأنا على الاستماع إليه منذ صغرنا، وخاصة بفضل والدينا، ولكن في وقت لاحق من حياتنا، اكتشفنا تقديرا جديدا ورغبة في عزف أو إعادة توزيع هذه الأعمال بأسلوبنا الكلاسيكي/المتنوع، ولذلك قررنا تخصيص ألبوم كامل لموسيقى هذه المنطقة كان بعنوان "أرابيسك". العازفين لورا وسارة أيوب العازفين لورا وسارة أيوب سبق لكما العزف في قاعة ألبرت الملكية الذي قدّم فيه عبد الحليم حليم وفيروز حفلاتهما، كيف كان شعوركما؟ وما كان رد فعل الجمهور آنذاك؟ سارة: مؤكد كان حفلا لن ننساه أبدًا، كان بمثابة انطلاقة للفرقة، وأول مرة نقدّم فيها موسيقى لأنفسنا وللأوركسترا، أردنا إظهار مهاراتنا كموسيقيين، بما في ذلك تبادل الآلات الموسيقية على المسرح، كان رد فعل الجمهور مذهلا، ونحن ممتنون حقًا للفرصة التي أتيحت لنا للعزف هناك ضمن برنامج "كلاسيك إف إم لايف". العازفين لورا وسارة أيوب العازفين لورا وسارة أيوب شاركت فرقة "الأختين أيوب" في حفل تتويج الملك تشارلز، كيف كان الاستعداد لهذا الحفل؟ لورا: كان العزف في حفل تتويج الملك تشارلز في اسكتلندا شرفا عظيما، التقينا به وقدمنا له عرضا قبل بضعة أشهر من توليه العرش، لم نصدق ما حدث عندما تلقينا بريدا إلكترونيا يفيد بأنه طلب منا العزف في حفل تتويجه، وأن المقطوعة التي أرادنا أن نعزفها هي "ألحان من اسكتلندا"، أغنيتنا المنفردة الأولى، كان من دواعي سرورنا معرفة أنه اختار الموسيقى بنفسه، وأراد أن نشاركه في أكثر أيام حياته تميزا. العازفين لورا وسارة أيوب العازفين لورا وسارة أيوب أخيرا، كيف كانت مشاعركما عندما قام بتكريمكما الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الجلسة الختامية لمنتدى شباب العالم 2018؟ سارة: كان تكريمنا في مصر لحظة مميزة بالنسبة لنا، كان شرفا لنا مقابلة الرئيس السيسي وعزف النشيد الوطني المصري في منتدى شباب العالم، كان والدنا في منزلنا باسكتلندا يشاهد الحفل على التليفزيون، طلبنا منه بمتابعة الحفل لكننا لم نخبره بأننا سنقدم عرضا أو يتم تكريمنا، احتفظنا بالأمر كمفاجأة، وكان في غاية السعادة وهو يشاهد هذه الأمسية الجميلة، لقد كانت لحظة فخر لنا جميعا. العازفين لورا وسارة أيوب العازفين لورا وسارة أيوب

سرطان.. وليس مجرد كدمة
سرطان.. وليس مجرد كدمة

جريدة الوطن

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • جريدة الوطن

سرطان.. وليس مجرد كدمة

حثَّت سيدة بريطانية الناس على عدم تجاهل العلامات الغامضة التي تظهر على الأظافر، حيث لاحظت السيدة لورا جينينجز، البالغة من العمر 40 عاما، من ليدز في المملكة المتحدة، لأول مرة خطا داكنا تحت ظفر قدمها في أبريل/‏ نيسان 2022 تبين لاحقا أنه سرطان خطير. وقالت لورا لصحيفة الديلي ميل البريطانية: «أنا نشيطة إلى حد ما، لذلك ظننت أنني ركلت شيئا ما. بالتأكيد لم يكن الأمر يدعو للقلق، ولم يكن مؤلما، لذلك أبقيته مغطى بطلاء الأظافر وواصلت حياتي كالمعتاد». عندما بدأ الظفر في التفتت، حجزت السيدة لورا استشارة هاتفية مع طبيبها العام، وأرسلت صورا. شُخِّصت في البداية بعدوى فطرية في الأظافر، وأُعطيت مرهما مضادا للفطريات، وقيل لها إن نمو ظفر جديد قد يستغرق ما يصل إلى عام. ولكن بعد عام، بدت العلامة الداكنة أسوأ، مما دفع لورا إلى الإصرار على تحديد موعد في العيادة. هذه المرة، أدرك الطبيب العام على الفور أنها حالة أكثر خطورة. تشخيص مفاجئ أكدت الفحوصات إصابتها بالميلانوما اللمعية الطرفية (acral lentiginous melanoma)، وهو شكل نادر وخطير من سرطان الجلد يظهر تحت الأظافر أو على باطن القدمين وراحة اليد. ومنذ ذلك الحين، خضعت السيدة لورا لجراحة استئصال جزء من إصبع قدمها وعقدة ليمفاوية في فخذها في محاولة لمنع انتشار السرطان. وأضافت لورا: «أنتبه للحملات الصحية، وأعلم أنه إذا كان هناك دمٌ في برازي، أو كتلة في صدري، أو إذا بدأت الشامة بالحكة، أو النزيف، أو تغير لونها، فأنا أعرف أنه يجب فحصها. لكن لا أحد يُخبرك أبدا أن تنتبه لهذا الأمر». في غضون شهر، خضعت السيدة لورا لعملية جراحية لإزالة ظفرها وأكبر قدر ممكن من الورم، تتطلب رحلة التعافي إجراء المزيد من العمليات الجراحية، مما أدى إلى بتر جزء من إصبع قدمها لإزالة الخلايا السرطانية، وأظهرت فحوصات السيدة لورا نجاح الجراحة، واستئصال السرطان، كما لم تظهر أي علامات على انتشار السرطان. يجب على السيدة لورا أن تخضع لـ5 فحوصات أخرى خلال السنوات الثلاث المقبلة قبل أن تُعتبر خالية من السرطان، وحتى ذلك الحين، لا يوجد ضمان بعدم عودته. على صلة بالموضوع، قالت خدمة معلومات السرطان بألمانيا إن سرطان الجلد ورم خبيث يصيب الجلد بسبب التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية. وأوضحت أن سرطان الجلد ينقسم إلى نوعين رئيسين: الأسود والأبيض. وتتمثل العلامات السوداء في ظهور بقعة داكنة أو غير منتظمة أو مسطحة أو عقيدية من الجلد، بينما تتمثل العلامات البيضاء في ظهور عُقيدة شمعية تنزف وتلتئم بالتناوب. وشددت الخدمة على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، نظرا لأن التشخيص المبكر لسرطان الجلد يرفع فرص الشفاء. وتبعا لشكل ومرحلة المرض يشمل العلاج استئصال الورم جراحيا والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي. سبل الوقاية ينبغي حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية الضارة قدر الإمكان، وذلك من خلال تجنب التعرض المباشر لها، لا سيما في الأوقات التي تصل أشعة الشمس فيها إلى ذروتها. ويُراعى أيضا ارتداء ملابس طويلة قدر الإمكان مع تطبيق كريم واق من الشمس ذي عامل حماية لا يقل عن 30 على أجزاء الجسم المعرضة للشمس. وعموما، ينبغي إجراء فحص دوري لسرطان الجلد مرة كل عام بدءا من عمر 35 سنة، مع استشارة الطبيب فور ملاحظة أية تغيرات طارئة على علامات الوحم من حيث الشكل أو اللون أو الحجم. وفي السويد تراجعت معدّلات الإصابة بسرطان الجلد بين الشباب في السويد للمرة الأولى بعدما كانت تشهد زيادة طوال عقود، وباتت الدولة الإسكندنافية أول بلد في أوروبا يسجّل تقدمًا كهذا، وفق دراسة نُشرت الاثنين. وأوضحت هيلدور هيلغادوتير، المُعدّة الرئيسية للدراسة التي نشرت نتائجها مجلة «غاما ديرماتولوجي» الطبية الأستاذة المساعدة في علم الأورام بمعهد كارولينسكا، لوكالة الصحافة الفرنسية، أن انخفاضا في خطر الإصابة بسرطان الجلد سُجّل لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما. ورجّحت أن يكون هذا الانخفاض عائدًا بدرجة كبيرة إلى زيادة الوعي بالحاجة إلى حماية البشرة من الشمس وقلة اللجوء إلى مقصورات التشمس الاصطناعي. ولاحظت أن «انعكاسًا واضحًا وكبيرًا للاتجاه حصل قرابة عام 2015». وشرحت أن «زيادة (في سرطان الجلد) بمتوسط 5 % سنويا كانت تُسجّل قبل عام 2015 لدى الأشخاص الثلاثينيين. ولكن منذ عام 2015، انخفضت هذه النسبة بمعدل 5 % سنويا». وأضافت أن معدّل الإصابة بسرطان الجلد «يزيد بنسبة 5 % على الأقل سنويا» لدى من هم فوق الخمسين، «وتتسارع الزيادة مع التقدم في العمر». ومع أن الباحثين لم يحللوا أسباب انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الجلد، فإنهم رأوا أن عوامل رئيسية عدة أدّت دورا في ذلك. الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر فبالإضافة إلى تحسّن الحماية، ساهم في هذا الانخفاض تحديد السن الدنيا لاستخدام مقصورات التشمس الاصطناعي في السويد بـ18 عاما عام 2018، إضافة إلى تراجع بدأ قبل ذلك بكثير في عدد هذه المقصورات. كذلك رأت هيلغادوتير أن الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر قد تكون أدّت أيضا إلى تراجع الإصابات، نظرا إلى أن الشباب باتوا يمضون وقتًا أطول في الداخل وبالتالي اصبحوا أقل تعرضا لأشعة الشمس. لكنّ هذا الاتجاه أحدث زمنيا و«ليس له بعد تأثير كبير». وفيما يتعلق بالوفيات الناجمة عن سرطان الجلد، لوحظ أن الانخفاض واضح حتى سن 59 عاما ولكن ليس بالنسبة لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما. ويعزى الانخفاض في معدل الوفيات بين الفئات الأصغر سنا إلى انخفاض معدل الإصابة بسرطان الجلد واعتماد أدوية جديدة مضادة للسرطان أدت إلى تحسين تشخيص المرض. وقال الباحث إن معدل الوفيات بين كبار السن لا يتناقص لأن معدل الإصابة بالمرض لا يزال مرتفعا جدا.

طريقة تحضير لحمة الرأس في عيد الأضحى
طريقة تحضير لحمة الرأس في عيد الأضحى

النهار المصرية

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • النهار المصرية

طريقة تحضير لحمة الرأس في عيد الأضحى

تُعد لحمة الرأس من الأطباق التقليدية التي تحظى بمكانة خاصة على مائدة عيد الأضحى في العديد من البيوت العربية، لما تحمله من نكهة مميزة وارتباط بالتراث الشعبي. وتُعد هذه الوجبة من أولى الأطباق التي تُطهى عقب الذبح، خاصة أنها تُحضّر من أجزاء طازجة وغنية بالنكهات، كالرأس واللسان. طريقة التحضير: المكونات: رأس خروف كاملة (تشمل اللسان والمخ إن أمكن) 2 بصلة كبيرة مقطعة 4 فصوص ثوم مهروسة ملح وفلفل أسود حسب الرغبة 2 ورقة لورا (غار) 3 حبات هيل عود قرفة ملعقة صغيرة من الكمون عصير ليمونة أو خل أبيض للتنظيف ماء للسلق طريقة التنظيف: 1. تُغسل الرأس جيدًا وتُزال الشعيرات المتبقية باستخدام موس أو النار. 2. تُفصل اللسان ويُنقع مع الرأس في ماء دافئ وخل أو عصير ليمون لمدة نصف ساعة. 3. تُفرك الرأس جيدًا بفرشاة أو سكين للتخلص من أي بقايا، ثم تُغسل بالماء البارد عدة مرات. طريقة السلق والطهي: 1. توضع الرأس واللسان في قدر كبير، ويُضاف إليها ماء يكفي لتغطيتها. 2. عند الغليان، يُزال الريم (الرغوة) الذي يتكوّن على السطح. 3. تُضاف البصل، الثوم، التوابل، ورق اللورا، الهيل، القرفة، والكمون. 4. تُترك على نار هادئة لمدة ساعتين تقريبًا أو حتى تنضج تمامًا. 5. يُفصل اللحم عن العظم ويُقطع إلى قطع مناسبة، ويمكن تحميره في الزبدة أو تقديمه كما هو مع الخبز البلدي والمخللات.

أسماء بنات غريبة.. بين التميز والتقليد الأعمى
أسماء بنات غريبة.. بين التميز والتقليد الأعمى

البوابة

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

أسماء بنات غريبة.. بين التميز والتقليد الأعمى

أصبحت ظاهرة اختيار أسماء غريبة للبنات تنتشر بشكل ملحوظ في المجتمعات العربية، وخصوصًا بين الأجيال الشابة التي تسعى للتميّز وكسر التقاليد، فباتت أسماء لم نكن نسمع بها من قبل، مثل: "آيلا'، "لياندا"، "رها"، "ماياف"، "تاليا"، و"دارين"، تتصدر قوائم المواليد الجدد، حتى أن البعض يذهب أبعد من ذلك باختيار أسماء أعجمية يصعب حتى نطقها أحيانًا، فقط بدافع الاختلاف. ويبحث الآباء وتحديدًا الأمهات اليوم عن اسم فريد غير متداول، يلفت الانتباه ويحمل "نغمة عصرية"، وفي أحيان كثيرة يتأثرون بمسلسلات تركية وأفلام أجنبية، أو حتى أسماء مشاهير عالميين. لكن هذا الاتجاه لا يخلو من الانتقادات، فكثير من التربويين وعلماء النفس يعتبرون أن اختيار الأسماء الغريبة قد يحمل آثارًا سلبية على الطفل في المستقبل، خصوصًا في المجتمعات المحافظة أو التي لا تتقبل بسهولة ما هو غير مألوف، وأن الاسم له دور في تكوين شخصية الطفل، وإذا كان الاسم غريبًا أو موضع سخرية، فقد يؤثر على ثقته بنفسه، أو يسبب له إحراجًا اجتماعيًا، وهناك من يرى أن الأسماء الغريبة تعكس روح التجديد والانفتاح، وتعبّر عن ذوق الأهل وشخصياتهم. أسماء بنات جديدة 2025 أسماء بنات جديدة 2025 آيلا _ في اللغة التركية، "آي" تعني القمر، و"لا" تعني الهالة، فـ"آيلا" معناها "هالة القمر" أو "نور القمر"، وفي الإنجليزية أحيانًا يُفسر على إنه "ضوء القمر" أو "الفتاة الجميلة كالضوء". مارلا _ في الأصل العبري، "مارلا" مشتق من "ماريا" أو "مريم"، بمعنى "السيدة" أو "العظيمة"، وفي بعض التفسيرات الغربية، يرمز إلى "المرأة المضيئة" أو "المشرقة". ليان – الرقة والنعومة في المعاملة والحياة الهنيئة. تالين – اسم يوناني معناه "الجميلة الجذابة". رها – اسم تركي الأصل، ويعني القبيلة أو الجماعة، وأحيانًا يُستخدم كاسم مدينة تاريخية. ماياف – اسم نادر وغامض، قد يُركب من "مايا" و"آف"، بمعنى النقاء والجمال. لورا – اسم لاتيني يعني "الغار"، وهو رمز النصر والتتويج. سديم – اسم عربي معناه الضباب الخفيف أو البخار، ويُستخدم في علم الفلك أيضًا. دارين – اسم منطقة في البحرين قديمًا، ويرمز للفتاة الطيبة والمحبوبة. ريناد – اسم له جذور فارسية أو عربية، يُقال إنه يعني رائحة العود أو البخور الطيب. أيار – اسم كردي أو فارسي يُطلق على شهر مايو، ويرمز للربيع والبهجة. جوري – نوع فاخر من الورد الدمشقي، ويدل على الجمال والرقة. إيلينا – اسم أوروبي (إغريقي الأصل)، معناه الضوء أو المشرقة. ليلاس – مأخوذ من زهرة الليلك، وترمز للأنوثة والرومانسية.

بريطانيات يضطررن إلى الاقتراض من أجل تحمل مصاريف إجازة الأمومة
بريطانيات يضطررن إلى الاقتراض من أجل تحمل مصاريف إجازة الأمومة

Independent عربية

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

بريطانيات يضطررن إلى الاقتراض من أجل تحمل مصاريف إجازة الأمومة

تشعر الأمهات الجدد "بالخجل والإهانة" بعد اضطرارهن إلى اقتراض آلاف الجنيهات لتحمل المصاريف أثناء إجازة الأمومة. وقد حذر الناشطون من أن مدفوعات إجازة الأمومة القانونية وبدل الأمومة في بريطانيا، البالغة قيمتهما فقط 187.18 جنيه استرليني (248 دولاراً) أسبوعياً، يدفعان الأمهات نحو الفقر. وأفادت الأمهات الجدد بأنهن اضطررن إلى الاستغناء عن وجبات طعام ووقعن في دوامة الديون بسبب تدني بدل الأمومة، إذ وجد استطلاع أجرته جمعية "ماتيرنيتي أكشن" (العمل من أجل الأمومة) Maternity Action أن أكثر من نصف المشاركات لجأن إلى بطاقات الائتمان أو القروض المصرفية أو الاقتراض من عائلاتهن لتمويل مصاريفهن أثناء إجازة الأمومة. وأفادت واحدة من كل أربع نساء من بين 1176 امرأة حاملاً أو أماً جديدة شملهن الاستطلاع بأنها اقترضت ما بين ألفين و4 آلاف جنيه استرليني، في حين قالت 23 في المئة من المشاركات إنهن اقترضن أكثر من 4 آلاف جنيه استرليني. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجدت لورا، البالغة من العمر 39 سنة، نفسها مضطرة إلى اقتراض 6 آلاف جنيه استرليني من عائلتها للمساعدة في دفع فواتيرها وشراء الطعام بعد ولادة طفلها الثاني. وصرحت لورا، التي تعمل مديرة لمؤسسة الخيرية، ولم ترغب في ذكر اسمها الكامل، لصحيفة "اندبندنت" أنها اضطرت إلى العودة إلى العمل قبل الأوان لأنها لم تعد قادرة على تحمل نفقات أطفالها من بدل الأمومة. وقالت "بعد نحو خمسة أشهر، بدأنا نشعر بضائقة مالية شديدة، وبعد سبعة أشهر اضطررت إلى العودة للعمل بصورة كاملة"، مضيفة "لا أعتقد أنني كنت مستعدة نفسياً لذلك. كان الأمر صعباً عليَّ وعلى طفلي". وأوضحت "كنت لا أزال أرضع طفلي طبيعياً، لذا كنت أذهب إلى العمل وثدياي منتفخان، وأنا أعمل كمديرة، لذلك لم أرد أن أتسلل وأخرج الحليب في منتصف الاجتماع. كان هناك كثير من الضغط والقلق، وكنت مرهقة جداً لأنني لم أكن أنام بصورة جيدة". وتحدثت لورا كذلك عن اضطرارها إلى الحذر بصورة أكبر أثناء التسوق، وقالت إنه تقريباً كل أم جديدة قد قابلتها اضطرت إلى اقتراض المال من مكان ما، معتبرة أن "هناك قدراً من الخجل والإهانة. أعمل منذ 20 عاماً، وراتبي ليس سيئاً، لكنني في الواقع الآن مضطرة إلى العيش بفقر، وهذا أمر مخجل". ورأت أن "هناك هذا الإحراج من الاضطرار إلى الاعتراف بعدم نجاحك بأمر ما. تشعر وكأنك عاجز عن توفير الرعاية". وتابعت لورا بالقول "عندما تكونين أماً، فأنت بالفعل في فترة صعبة عاطفياً ونفسياً، وذلك يضعف ثقة الناس بك، مما يعني أن صحتك النفسية معرضة للخطر، وهو بدوره قد يلحق الضرر بطفلك". يذكر أن البدل القانوني لإجازة أمومة يعادل 44 في المئة فقط من الحد الوطني الأدنى للأجر الأسبوعي، وأقل من ثلث متوسط ​​دخل المرأة العاملة بصورة كاملة. وذكرت جمعية "ماتيرنيتي أكشن" أن ذلك يعني أن الأم الجديدة التي لديها معدل دخل متوسط ​​قد تخسر أكثر من 17 ألف جنيه استرليني خلال إجازة مدتها تسعة أشهر. ووجد التقرير أن 57 في المئة من المشاركات قد قطعن إجازة الأمومة، أو لديهن خطط للقيام بذلك، لعدم قدرتهن على تحمل المصاريف. آلي فيدي، مديرة منظمة "ماتيرنيتي أكشن" اعتبرت أن "نظام إجازة الأمومة [في بريطانيا] قد عفا عليه الزمن، إذ يقوم على فكرة أن الأم ستتلقى دعماً من معيل أعلى دخلاً، لذلك فهو نظام بعيد كل البعد من الواقع الحالي، إذ إن المرأة غالباً ما تكون المعيل الأساس أو الأعلى دخلاً في الأسرة". وأضافت "إن انخفاض مستوى بدل إجازة الأمومة بصورة حادة يدفع النساء الحوامل والأمهات الجدد إلى الدَّين والفقر، مما يؤثر سلباً في تعهدات الحكومة بسد فجوة الأجور بين الجنسين، وإجبار أصحاب العمل على الدفع للنساء، ومعالجة فقر الأطفال، وتحسين صحة الأمهات والأطفال الرضع". وأفادت نصف النساء اللاتي شاركن في الاستطلاع أنهن اضطررن إلى خفض مشترياتهن من الطعام الصحي بسبب ارتفاع المصاريف، في حين أن 38 في المئة منهن قلن إنهن يتناولن وجبات أصغر أو يستغنين عن بعض الوجبات بالكامل لأسباب متعلقة بالكلفة. وامتنع ربع المشاركات عن الطعام من أجل إطعام أطفالهن، في حين أفادت الغالبية أنهن اضطررن إلى تقليل عدد ساعات تشغيل التدفئة. وأضافت فيدي "إذا أرادت الحكومة الوفاء بتعهداتها في شأن هذه القضايا، فعليها النظر في توفير بدلات أكثر ملاءمة خلال إجازة الأمومة كجزء من مراجعتها المقبلة لبرنامج "إجازة الأهل المشتركة" Shared Parental Leave. وأشارت إلى أنه "على المدى الطويل ينبغي على وزير الخزانة تنفيذ برنامج استثمار تدريجي يقارب بين أجور إجازة الأمومة والحد القياسي للدخل الوطني الأسبوعي الأدنى". كما رأت أنه "على المدى القصير ينبغي على الحكومة أن تسعى في الأقل إلى إعادة المدفوعات إلى مستوى عام 2012 ما قبل التقشف، والذي يبلغ نحو ثلثي الدخل الوطني الأدنى، وهو ما أظهرت النماذج المالية إمكان تحقيقه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store