أحدث الأخبار مع #لورانسكونيرز،


نافذة على العالم
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : علماء إيطاليون يزعمون وجود "تابوت" تحت أهرامات الجيزة
الاثنين 31 مارس 2025 06:56 مساءً نافذة على العالم - يواصل فريق إيطالي مزاعمه بوجود اكتشافات أثرية تحت منطقة الأهرامات، وادعى الفريق وجود "تابوت" مخفي على عمق أكثر من 600 قدم تحت سطح الأرض في مصر، وذلك بعدما زعموا منذ أيام اكتشاف "مدينة شاسعة" تحت أهرامات الجيزة. وقال باحثون إيطاليون لموقع "ديلي ميل" إنهم حددوا غرفة غير معروفة تحت قبر أوزوريس، والتي يعتقد أنها موقع دفن رمزي مخصص لإله الحياة الآخرة المصري. في الأسبوع الماضي، أعلن الفريق عن وجود آبار وحجرات على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع. وقد وصف العديد من الخبراء المستقلين هذه الادعاءات بأنها "غريبة"، مشيرين إلى أن استخدام نبضات الرادار لإنشاء صور في أعماق الأرض تحت الهيكل يفتقر إلى الأساس العلمي. مقبرة التى يزعم العلماء اكتشافها تحت الهرم مفاجآت أثرية بتقنية متقدمة في مقبرة أوزوريس وكشفت صورة تم إنتاجها بواسطة التكنولوجيا عن المستويات المعروفة داخل مقبرة أوزوريس، والتي تنحدر إلى عمق 114 قدمًا تحت السطح، إلى جانب عمود رأسي يتبعه ثلاث خطوات مميزة. كما اكتشف أيضًا هيكلًا غير معروف سابقًا، يبدو أنه يصل إلى غرفة فارغة على عمق 656 قدمًا تحت السطح. وأضاف الفريق أن هناك أيضًا تابوتًا لا يزال محاطًا بالمياه الجارية، لكن البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والمتخصص في علم الآثار والذي لم يشارك في الدراسة، قال إن التكنولوجيا لا تستطيع اختراق مثل هذه الأعماق، ربما 30 أو 40 قدمًا، حسب الطول الموجي المستخدم، لكنهم لا يخبروننا بذلك حتى كل هذا مجرد تكهنات. وأوضحت نيكول سيكول، الخبيرة في الطب الشرعي والتي تتمتع بخبرة 25 عاما، أن الصور أظهرت مناطق مظلمة داخل البئر في المستوى الثالث، مما يشير إلى وجود هياكل إضافية أسفله. صورة لشكل المدينة المتخيلة تحت الهرم وأضافت "في عمق أكبر، يمكن رؤية منطقة سوداء، ربما غرفة صغيرة (أو كبيرة في الواقع) ، تنحدر هذه المنطقة بمقدار يتراوح بين 328 و656 قدمًا، بناءً على حسابات البكسل الأولية، هذه السمة غير الموثقة سابقًا قابلة للرصد باستخدام رادار الفتحة الاصطناعية، الذي كررها بدقة. علماء إيطاليون يزعمون اكتشاف هياكل عمرها 38 ألف عام أسفل هرم خفرع وقد أحدث الاكتشاف الأول ضجة كبيرة في العالم العام الماضي عندما أعلن الفريق أنهم عثروا على ثمانية آبار ومخزنين ضخمين على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع - إلى جانب هياكل غير معروفة على عمق 2000 قدم أخرى تحت تلك الآبار. وقال الباحثون الإيطاليون أن الهياكل المخفية، التي تمتد على مساحة 4000 قدم، يبلغ عمرها حوالي 38 ألف عام - وهو ما يسبق أقدم هيكل من صنع الإنسان معروف من نوعه بعشرات الآلاف من السنين. وقد استند الفريق في ادعاءاته على نص مصري قديم فسروه على أنه سجلات تاريخية لحضارة سابقة دمرت خلال حدث كارثي. خبير أمريكي يشكك في ادعاءات وجود هياكل عمرها 38 ألف عام أسفل هرم خفرع وقال البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والذي يركز على علم الآثار ولم يشارك في الدراسة، لموقع "إنها فكرة غريبة حقًا". وأضاف أنه في تلك الفترة من تاريخ البشرية كان الناس "يعيشون في الغالب في الكهوف" منذ 38 ألف عام، موضحا أن الناس لم يبدأوا العيش في ما نسميه الآن بالمدن إلا منذ حوالي 9000 عام.، كانت هناك بعض القرى الكبيرة قبل ذلك، ولكنها لا يعود تاريخها إلا إلى بضعة آلاف من السنين من ذلك الوقت.


الاقباط اليوم
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
علماء إيطاليون يزعمون وجود "تابوت" تحت أهرامات الجيزة
يواصل فريق إيطالي مزاعمه بوجود اكتشافات أثرية تحت منطقة الأهرامات، وادعى الفريق وجود "تابوت" مخفي على عمق أكثر من 600 قدم تحت سطح الأرض في مصر، وذلك بعدما زعموا منذ أيام اكتشاف "مدينة شاسعة" تحت أهرامات الجيزة. وقال باحثون إيطاليون لموقع "ديلي ميل" إنهم حددوا غرفة غير معروفة تحت قبر أوزوريس، والتي يعتقد أنها موقع دفن رمزي مخصص لإله الحياة الآخرة المصري. في الأسبوع الماضي، أعلن الفريق عن وجود آبار وحجرات على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع. وقد وصف العديد من الخبراء المستقلين هذه الادعاءات بأنها "غريبة"، مشيرين إلى أن استخدام نبضات الرادار لإنشاء صور في أعماق الأرض تحت الهيكل يفتقر إلى الأساس العلمي. مفاجآت أثرية بتقنية متقدمة في مقبرة أوزوريس وكشفت صورة تم إنتاجها بواسطة التكنولوجيا عن المستويات المعروفة داخل مقبرة أوزوريس، والتي تنحدر إلى عمق 114 قدمًا تحت السطح، إلى جانب عمود رأسي يتبعه ثلاث خطوات مميزة. كما اكتشف أيضًا هيكلًا غير معروف سابقًا، يبدو أنه يصل إلى غرفة فارغة على عمق 656 قدمًا تحت السطح. وأضاف الفريق أن هناك أيضًا تابوتًا لا يزال محاطًا بالمياه الجارية، لكن البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والمتخصص في علم الآثار والذي لم يشارك في الدراسة، قال إن التكنولوجيا لا تستطيع اختراق مثل هذه الأعماق، ربما 30 أو 40 قدمًا، حسب الطول الموجي المستخدم، لكنهم لا يخبروننا بذلك حتى كل هذا مجرد تكهنات. وأوضحت نيكول سيكول، الخبيرة في الطب الشرعي والتي تتمتع بخبرة 25 عاما، أن الصور أظهرت مناطق مظلمة داخل البئر في المستوى الثالث، مما يشير إلى وجود هياكل إضافية أسفله. وأضافت "في عمق أكبر، يمكن رؤية منطقة سوداء، ربما غرفة صغيرة (أو كبيرة في الواقع) ، تنحدر هذه المنطقة بمقدار يتراوح بين 328 و656 قدمًا، بناءً على حسابات البكسل الأولية، هذه السمة غير الموثقة سابقًا قابلة للرصد باستخدام رادار الفتحة الاصطناعية، الذي كررها بدقة. علماء إيطاليون يزعمون اكتشاف هياكل عمرها 38 ألف عام أسفل هرم خفرع وقد أحدث الاكتشاف الأول ضجة كبيرة في العالم العام الماضي عندما أعلن الفريق أنهم عثروا على ثمانية آبار ومخزنين ضخمين على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع - إلى جانب هياكل غير معروفة على عمق 2000 قدم أخرى تحت تلك الآبار. وقال الباحثون الإيطاليون أن الهياكل المخفية، التي تمتد على مساحة 4000 قدم، يبلغ عمرها حوالي 38 ألف عام - وهو ما يسبق أقدم هيكل من صنع الإنسان معروف من نوعه بعشرات الآلاف من السنين. وقد استند الفريق في ادعاءاته على نص مصري قديم فسروه على أنه سجلات تاريخية لحضارة سابقة دمرت خلال حدث كارثي. خبير أمريكي يشكك في ادعاءات وجود هياكل عمرها 38 ألف عام أسفل هرم خفرع وقال البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والذي يركز على علم الآثار ولم يشارك في الدراسة، لموقع "إنها فكرة غريبة حقًا". وأضاف أنه في تلك الفترة من تاريخ البشرية كان الناس "يعيشون في الغالب في الكهوف" منذ 38 ألف عام، موضحا أن الناس لم يبدأوا العيش في ما نسميه الآن بالمدن إلا منذ حوالي 9000 عام.، كانت هناك بعض القرى الكبيرة قبل ذلك، ولكنها لا يعود تاريخها إلا إلى بضعة آلاف من السنين من ذلك الوقت.


اليوم السابع
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
علماء إيطاليون يزعمون وجود "تابوت" تحت أهرامات الجيزة
يواصل فريق إيطالي مزاعمه بوجود اكتشافات أثرية تحت منطقة الأهرامات، وادعى الفريق وجود "تابوت" مخفي على عمق أكثر من 600 قدم تحت سطح الأرض في مصر، وذلك بعدما زعموا منذ أيام اكتشاف "مدينة شاسعة" تحت أهرامات الجيزة. وقال باحثون إيطاليون لموقع "ديلي ميل" إنهم حددوا غرفة غير معروفة تحت قبر أوزوريس، والتي يعتقد أنها موقع دفن رمزي مخصص لإله الحياة الآخرة المصري. في الأسبوع الماضي، أعلن الفريق عن وجود آبار وحجرات على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع. وقد وصف العديد من الخبراء المستقلين هذه الادعاءات بأنها "غريبة"، مشيرين إلى أن استخدام نبضات الرادار لإنشاء صور في أعماق الأرض تحت الهيكل يفتقر إلى الأساس العلمي. وكشفت صورة تم إنتاجها بواسطة التكنولوجيا عن المستويات المعروفة داخل مقبرة أوزوريس، والتي تنحدر إلى عمق 114 قدمًا تحت السطح، إلى جانب عمود رأسي يتبعه ثلاث خطوات مميزة. كما اكتشف أيضًا هيكلًا غير معروف سابقًا، يبدو أنه يصل إلى غرفة فارغة على عمق 656 قدمًا تحت السطح. وأضاف الفريق أن هناك أيضًا تابوتًا لا يزال محاطًا بالمياه الجارية، لكن البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والمتخصص في علم الآثار والذي لم يشارك في الدراسة، قال إن التكنولوجيا لا تستطيع اختراق مثل هذه الأعماق، ربما 30 أو 40 قدمًا، حسب الطول الموجي المستخدم، لكنهم لا يخبروننا بذلك حتى كل هذا مجرد تكهنات. وأوضحت نيكول سيكول، الخبيرة في الطب الشرعي والتي تتمتع بخبرة 25 عاما، أن الصور أظهرت مناطق مظلمة داخل البئر في المستوى الثالث، مما يشير إلى وجود هياكل إضافية أسفله. وأضافت "في عمق أكبر، يمكن رؤية منطقة سوداء، ربما غرفة صغيرة (أو كبيرة في الواقع) ، تنحدر هذه المنطقة بمقدار يتراوح بين 328 و656 قدمًا، بناءً على حسابات البكسل الأولية، هذه السمة غير الموثقة سابقًا قابلة للرصد باستخدام رادار الفتحة الاصطناعية، الذي كررها بدقة. وقد أحدث الاكتشاف الأول ضجة كبيرة في العالم العام الماضي عندما أعلن الفريق أنهم عثروا على ثمانية آبار ومخزنين ضخمين على عمق يزيد عن 2000 قدم تحت هرم خفرع - إلى جانب هياكل غير معروفة على عمق 2000 قدم أخرى تحت تلك الآبار. وقال الباحثون الإيطاليون أن الهياكل المخفية، التي تمتد على مساحة 4000 قدم، يبلغ عمرها حوالي 38 ألف عام - وهو ما يسبق أقدم هيكل من صنع الإنسان معروف من نوعه بعشرات الآلاف من السنين. وقد استند الفريق في ادعاءاته على نص مصري قديم فسروه على أنه سجلات تاريخية لحضارة سابقة دمرت خلال حدث كارثي. وقال البروفيسور لورانس كونيرز، خبير الرادار في جامعة دنفر والذي يركز على علم الآثار ولم يشارك في الدراسة، لموقع "إنها فكرة غريبة حقًا". وأضاف أنه في تلك الفترة من تاريخ البشرية كان الناس "يعيشون في الغالب في الكهوف" منذ 38 ألف عام، موضحا أن الناس لم يبدأوا العيش في ما نسميه الآن بالمدن إلا منذ حوالي 9000 عام.، كانت هناك بعض القرى الكبيرة قبل ذلك، ولكنها لا يعود تاريخها إلا إلى بضعة آلاف من السنين من ذلك الوقت.


الوئام
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوئام
اكتشاف 'مدينة تحت أهرامات الجيزة' يثير جدلا
كشف فريق من الباحثين الإيطاليين عن تفاصيل مثيرة بشأن ما يُعتقد أنه 'مدينة تحت الأرض' تمتد لأكثر من 4000 قدم أسفل هضبة الجيزة، ما يثير تساؤلات جديدة. وضم الفريق علماء من جامعتي بيزا وستراتثكلايد، حيث أعلنوا رصد آبار عمودية ضخمة محاطة بسلالم حلزونية، إضافة إلى منصة جيرية ضخمة تحتوي على غرفتين هائلتين متصلتين بقنوات مائية. وتم الكشف عن هذا النظام المائي على عمق يتجاوز 2100 قدم أسفل هرم خفرع، مع وجود مسارات تؤدي إلى أعماق أكبر، وفقًا لما نقلته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية. واستخدم العلماء تقنية الرادار النبضي لإنشاء صور عالية الدقة للطبقات العميقة تحت الهضبة، وهي نفس التقنية التي تعتمد في رسم خرائط قاع المحيطات بدقة. عالم خفي بالكامل وأكد البروفيسور كورادو مالانغا، الباحث الرئيسي في المشروع، أن هذه الصور قد تكشف عن 'عالم خفي بالكامل' يمتد أسفل سطح الأرض بعمق هائل. ورغم أهمية هذه الاكتشافات، فقد شكك بعض الخبراء في صحتها، مؤكدين أن التكنولوجيا الحالية لا تملك القدرة على اختراق الأرض والوصول إلى هذه الأعماق الكبيرة. وصرح البروفيسور لورانس كونيرز، الخبير في أنظمة الرادار الأثري، بأن فكرة وجود مدينة تحت الأرض 'مبالغ فيها'، لكنه لم يستبعد وجود ممرات قديمة أسفل الأهرامات. قاعة السجلات كما أشار الباحثون إلى احتمال أن يكون هرم خفرع يخفي 'قاعة السجلات'، وهي غرفة أسطورية يُعتقد أنها تحتوي على أسرار ومعارف الحضارة المصرية القديمة المفقودة. وسلطت الصور الرادارية الضوء على هياكل ضخمة تحت الأرض، أطلق عليها الفريق اسم 'قاعات أمنيتي'، ويُعتقد أنها ترتبط بمعتقدات المصريين القدماء حول الحياة الآخرة. ورغم عدم مراجعة الدراسة من قبل علماء مستقلين أو نشرها في مجلة علمية، أعلن فريق البحث استمرارهم في الدراسات باستخدام تقنيات متطورة تشمل بيانات الأقمار الصناعية. وأكد الباحثون أن التجارب المستقبلية قد تميط اللثام عن تفاصيل جديدة، ما قد يسهم في تغيير الفهم الحالي للحضارة المصرية القديمة وكشف أسرارها الدفينة.


الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
مدينة أسطورية أسفل أهرامات الجيزة.. تفاصيل الاكتشاف العلمى المثير
كشف فريق من الباحثين الإيطاليين عن تفاصيل مذهلة حول ما يعتقد أنه "مدينة تحت الأرض" تمتد لأكثر من 4000 قدم أسفل هضبة الجيزة، ما يعيد إحياء للتساؤلات حول الأسرار المخبأة تحت الأهرامات المصرية. وأعلن الفريق، الذي يضم علماء من جامعة بيزا وجامعة ستراثكلايد، عن رصدهم لآبار عمودية ضخمة تحيط بها سلالم حلزونية، بالإضافة إلى منصة ضخمة من الحجر الجيري تحتوي على غرفتين كبيرتين وقنوات متصلة بنظام مائي معقد. وتم اكتشاف هذا النظام على عمق يزيد على 2100 قدم أسفل هرم خفرع، مع مسارات تمتد إلى أعماق أكبر، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. واستخدم العلماء تقنية الرادار النبضي لإنشاء صور عالية الدقة للطبقات العميقة تحت الهضبة، وهي نفس الطريقة المستخدمة في استكشاف أعماق المحيطات. وأوضح البروفيسور كورادو مالانغا، أحد الباحثين الرئيسيين، أن هذه الصور قد تكشف عن "عالم مخفي بالكامل" تحت السطح. انتقادات علمية ومزاعم حول "قاعة السجلات الأسطورية" ورغم الأهمية التي تحملها هذه الاكتشافات، إلا أن بعض الخبراء شككوا في مصداقيتها، معتبرين أن التكنولوجيا الحالية لا تستطيع اختراق الأرض إلى هذه الأعماق. وصرح البروفيسور لورانس كونيرز، الخبير في أنظمة الرادار الأثري من جامعة دنفر، بأن فكرة وجود مدينة تحت الأرض على هذا العمق "مبالغ فيها بشكل كبير"، لكنه لم يستبعد احتمال وجود ممرات أو حجرات صغيرة أسفل الأهرامات، ربما تعود لفترات ما قبل بنائها. وأشار الباحثون أيضًا إلى إمكانية أن يكون هرم خفرع يخفي "قاعة السجلات"، وهي غرفة أسطورية يُقال إنها تحتوي على أسرار الحضارة المصرية القديمة. كما سلطت الصور الرادارية الضوء على هياكل ضخمة تحت الأرض، أطلق عليها الفريق اسم "قاعات أمنيتي"، والتي يُعتقد أنها مرتبطة بالمعتقدات المصرية القديمة حول الحياة الآخرة. وعلى الرغم من عدم مراجعة هذه الدراسة من قبل باحثين مستقلين أو نشرها في مجلة علمية موثوقة، إلا أن فريق البحث أعلن عن استمرار دراساته باستخدام تقنيات متقدمة تشمل تحليل بيانات الأقمار الصناعية. وأكد أن التجارب المستقبلية قد تكشف عن تفاصيل جديدة يمكن أن تغير فهم العالم للحضارة المصرية القديمة.