أحدث الأخبار مع #لوكالةأنباءتسنيم


فيتو
منذ 10 ساعات
- سياسة
- فيتو
خامنئي يلمح إلى احتمالية فشل المحادثات الأمريكية الإيرانية
أكد المرشد الإيراني، علي خامنئي، اليوم الثلاثاء، على ضرورة امتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن تقديم مطالب غير واقعية. واشنطن ستؤدي إلى نتيجة ولا يعلم ماذا سيحدث وقال خامنئي إنه "لا يعتقد أن المفاوضات غير المباشرة مع واشنطن ستؤدي إلى نتيجة ولا يعلم ماذا سيحدث"، مشددا على أنه "لا يمكن جلب إيران إلى طاولة المفاوضات من خلال التهديد". وأضاف أنه "يبدو أن المفاوضات الحالية مع الأمريكيين ستكون بلا نتائج مثل تلك التي جرت في عهد الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي"، مؤكدا أن "الطلب الأمريكي لإيران بعدم تخصيب اليورانيوم مبالغ فيه وفظيع". وتابع المرشد الإيراني: "على الجانب الأمريكي أن يتحدث ويتفاوض بجدّية ويتوقف عن الهراء، مردفًا: "إيران لا تنتظر إذنًا للسماح لها بالتخصيب". اتفاق عادل يضمن حقوق إيران النووية وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس الأحد، أن بلاده "تريد التوصل لاتفاق عادل يضمن حقوقها النووية ويؤدي لرفع العقوبات عن البلاد بشكل ملموس". وقال عراقجي، في "ملتقى حوار طهران"، إن "مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يضمن مصالح الطرفين ويساعد في ترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة"، مؤكدًا استعداد إيران لبدء فصل جديد في علاقاتها مع أوروبا، إذا "رأت إرادة حقيقية ونهجًا مستقلًا من الأطراف الأوروبية"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا". وأكد أن "إيران، باعتبارها طرفًا في معاهدة حظر الانتشار النووي، لم تسع قط إلى امتلاك الأسلحة النووية، استنادًا إلى مبادئها الدينية والأخلاقية"، داعيًا إلى اتفاق عادل ومنصف. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، السبت الماضي: إن المفاوضات غير المباشرة الجارية مع أمريكا، تقتصر فقط على الملف النووي، مؤكدةً أن "إيران لا تزال حذرة تجاه النوايا الحقيقية للإدارة الأمريكية". وشددت مهاجراني على استعداد طهران لمواصلة الحوار في هذا الملف، مؤكدة أن إيران لا تعارض التفاوض، وستقوم بكل ما تراه ضروريًا لحماية مصالحها الوطنية وضمان أمن وسلامة شعبها. وأوضحت أن "هذه المفاوضات تتركز حصريا على البرنامج النووي الإيراني"، مشددة على رفض طهران لأي محاولة لتوسيع نطاق الحوار إلى قضايا أخرى، وفقا لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية. الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية وانتهت، الأسبوع الماضي، في العاصمة العمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، والتي استمرت لمدة 3 ساعات، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية عن مصدر مسؤول. وتأتي هذه الجولة بعد 3 جولات سابقة اعتبرها مسؤولون ومراقبون أمريكيون وإيرانيون "ناجحة إلى حد كبير"، وسط آمال باستبعاد الخيار العسكري في التعامل مع الملف النووي الإيراني. ونص الاتفاق النووي، المُبرم قبل عقد من الزمان بين بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران، على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وقد انسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، خلال ولاية ترامب السابقة، من خطة العمل الشاملة المشتركة، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردًا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم. وينتهي العمل بالاتفاق فعليًا، في 18 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بانتهاء صلاحية قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي أقر بالاتفاق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

يمرس
منذ يوم واحد
- سياسة
- يمرس
إيران تكشف حقيقة اقتراحها تشكيل "كونسورتيوم نووي" يضم السعودية والإمارات وقطر
ونفى روانجي أن "تكون إيران قد طرحت فكرة "كونسورتيوم" نووي خلال المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية"، حسب وكالة "مهر" الإيرانية. وأوضح: "نحن (إيران) لم نتحدث عن كونسورتيوم نووي، ولكن تم طرح أفكار فيما يتعلق به"، مضيفا: "إذا تقدم الأمر وتم طرح هذه القضية بشكل جدي، فيمكننا دراستها وإبداء رأينا بشأنها". وكانت بعض التقارير الإعلامية قالت إن " إيران اقترحت خلال المفاوضات مع الولايات المتحدة ، تشكيل كونسورتيوم نووي مشترك يضم دولاً خليجية بما في ذلك السعودية والإمارات وقطر. وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، أن بلاده "تريد التوصل لاتفاق عادل يضمن حقوقها النووية ويؤدي لرفع العقوبات عن البلاد بشكل ملموس". وقال عراقجي، في "ملتقى حوار طهران"، إن "مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يضمن مصالح الطرفين ويساعد في ترسيخ السلام والأمن والاستقرار بالمنطقة"، مؤكدًا استعداد إيران لبدء فصل جديد في علاقاتها مع أوروبا، إذا "رأت إرادة حقيقية ونهجًا مستقلًا من الأطراف الأوروبية"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية"إرنا". وأكد أن " إيران ، باعتبارها طرفًا في معاهدة حظر الانتشار النووي، لم تسع قط إلى امتلاك الأسلحة النووية، استنادًا إلى مبادئها الدينية والأخلاقية"، داعيًا إلى اتفاق عادل ومنصف. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية ، فاطمة مهاجراني، السبت الماضي، إن المفاوضات غير المباشرة الجارية مع أمريكا ، تقتصر فقط على الملف النووي، مؤكدة أن " إيران لا تزال حذرة تجاه النوايا الحقيقية للإدارة الأمريكية". وشددت مهاجراني على استعداد طهران لمواصلة الحوار في هذا الملف، مؤكدة أن إيران لا تعارض التفاوض، وستقوم بكل ما تراه ضروريًا لحماية مصالحها الوطنية وضمان أمن وسلامة شعبها. وأوضحت أن "هذه المفاوضات تتركز حصريا على البرنامج النووي الإيراني"، مشددة على رفض طهران لأي محاولة لتوسيع نطاق الحوار إلى قضايا أخرى، وفقا لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية. وانتهت، الأسبوع الماضي، في العاصمة العمانية مسقط ، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية ، والتي استمرت لمدة 3 ساعات، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية عن مصدر مسؤول. وتأتي هذه الجولة بعد 3 جولات سابقة اعتبرها مسؤولون ومراقبون أمريكيون وإيرانيون"ناجحة إلى حد كبير"، وسط آمال باستبعاد الخيار العسكري في التعامل مع الملف النووي الإيراني. ونص الاتفاق النووي، المُبرم قبل عقد من الزمان بين بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران ، على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وانسحبت الولايات المتحدة الأمريكية ، خلال ولاية ترامب السابقة، من خطة العمل الشاملة المشتركة، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردًا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم. وينتهي العمل بالاتفاق فعليًا، في 18 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بانتهاء صلاحية قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي أقر بالاتفاق. تم


يمنات الأخباري
منذ يوم واحد
- سياسة
- يمنات الأخباري
إيران تكشف حقيقة اقتراحها تشكيل 'كونسورتيوم نووي' يضم السعودية والإمارات وقطر
قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، اليوم الاثنين، إن 'المحادثات النووية مع الولايات المتحدة الأمريكية لن تفضي لأي نتيجة، إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما'. ونفى روانجي أن 'تكون إيران قد طرحت فكرة 'كونسورتيوم' نووي خلال المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية'، حسب وكالة 'مهر' الإيرانية. وأوضح: 'نحن (إيران) لم نتحدث عن كونسورتيوم نووي، ولكن تم طرح أفكار فيما يتعلق به'، مضيفا: 'إذا تقدم الأمر وتم طرح هذه القضية بشكل جدي، فيمكننا دراستها وإبداء رأينا بشأنها'. وكانت بعض التقارير الإعلامية قالت إن 'إيران اقترحت خلال المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة، تشكيل كونسورتيوم نووي مشترك يضم دولاً من الخليج الفارسي، بما في ذلك السعودية والإمارات وقطر'. وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس الأحد، أن بلاده 'تريد التوصل لاتفاق عادل يضمن حقوقها النووية ويؤدي لرفع العقوبات عن البلاد بشكل ملموس'. وقال عراقجي، في 'ملتقى حوار طهران'، إن 'مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يضمن مصالح الطرفين ويساعد في ترسيخ السلام والأمن والاستقرار بالمنطقة'، مؤكدًا استعداد إيران لبدء فصل جديد في علاقاتها مع أوروبا، إذا 'رأت إرادة حقيقية ونهجًا مستقلًا من الأطراف الأوروبية'، حسب وكالة الأنباء الإيرانية 'إرنا'. وأكد أن 'إيران، باعتبارها طرفًا في معاهدة حظر الانتشار النووي، لم تسع قط إلى امتلاك الأسلحة النووية، استنادًا إلى مبادئها الدينية والأخلاقية'، داعيًا إلى اتفاق عادل ومنصف. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، السبت الماضي، إن المفاوضات غير المباشرة الجارية مع أمريكا، تقتصر فقط على الملف النووي، مؤكدة أن 'إيران لا تزال حذرة تجاه النوايا الحقيقية للإدارة الأمريكية'. وشددت مهاجراني على استعداد طهران لمواصلة الحوار في هذا الملف، مؤكدة أن إيران لا تعارض التفاوض، وستقوم بكل ما تراه ضروريًا لحماية مصالحها الوطنية وضمان أمن وسلامة شعبها. وأوضحت أن 'هذه المفاوضات تتركز حصريا على البرنامج النووي الإيراني'، مشددة على رفض طهران لأي محاولة لتوسيع نطاق الحوار إلى قضايا أخرى، وفقا لوكالة أنباء 'تسنيم' الإيرانية. وانتهت، الأسبوع الماضي، في العاصمة العمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، والتي استمرت لمدة 3 ساعات، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية عن مصدر مسؤول. وتأتي هذه الجولة بعد 3 جولات سابقة اعتبرها مسؤولون ومراقبون أمريكيون وإيرانيون 'ناجحة إلى حد كبير'، وسط آمال باستبعاد الخيار العسكري في التعامل مع الملف النووي الإيراني. ونص الاتفاق النووي، المُبرم قبل عقد من الزمان بين بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران، على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وقد انسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، خلال ولاية ترامب السابقة، من خطة العمل الشاملة المشتركة، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردًا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم. وينتهي العمل بالاتفاق فعليًا، في 18 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بانتهاء صلاحية قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي أقر بالاتفاق.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
بزشكيان لولي العهد السعودي: لن نتردد في الدفاع عن أنفسنا
أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، لولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، اليوم الخميس، أن "طهران ليست في حالة حرب مع أي دولة، لكنها مستعدة تماما للدفاع عن نفسها". وهنأ بزشكيان بن سلمان خلال اتصال هاتفي بينهما بحلول عيد الفطر المبارك، مؤكدا أن "شهر رمضان هو وقت لتذكر القواسم المشتركة بين المسلمين مثل القرآن الكريم وطقوس هذا الشهر". وأضاف الرئيس الإيراني أن "الدول الإسلامية يمكنها ضمان السلام والتقدم في المنطقة من خلال تعزيز الوحدة والتعاون فيما بينها"، وفقا لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية. كما أشار بزشكيان خلال المحادثة مع ولي العهد السعودي إلى أن "التعاون بين الدول الإسلامية يمكن أن يمنع الظلم ضد فلسطين وشعب غزة"، مؤكدا ثقته في أن العمل المشترك سيحقق الأمن والازدهار للمنطقة. وأشاد الرئيس الإيراني بتصريحات ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، حول التعاون بين الدول الإسلامية والوقوف ضد الجرائم الإسرائيلية في غزة، مؤكدا أهمية التعاون لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة. وفي إشارة إلى خطاب ولي العهد السعودي، أكد الرئيس الإيراني أن "إيران لا تسعى للحرب أو الصراع، وأنه لا مكان للطاقة النووية غير السلمية في عقيدتها الأمنية"، مشددا على استعدادها للحوار والتفاوض لحل التوترات على أساس الاحترام المتبادل. وذكرت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، هنأ الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، والشعب الإيراني بمناسبة حلول عيد الفطر، وأشاد بمواقف طهران لتعزيز التضامن بين الدول الإسلامية، وعبّر عن أمله في أن يسهم التعاون بين إيران والسعودية في تعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة. وأعلنت السعودية وإيران، في آذار 2023، اتفاقهما على استئناف العلاقات الدبلوماسية، بعد سنوات من القطيعة. وجرى التوافق بين الدولتين بوساطة الصين، التي قامت بدور مهم في إتمامه، وكانت أحد الموقعين على البيان المشترك للدولتين.


فيتو
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
إيران تكشف سبب اختيارها سلطنة عمان لإرسال الرسائل لـ ترامب
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن اختيار سلطنة عُمان كقناة لإيصال رد بلاده إلى الولايات المتحدة كان قرارًا طبيعيًا، نظرًا لتاريخها في لعب دور الوسيط. وأوضح عراقجي في حديثه لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية عن سبب اختيار إيران سلطنة عمان للرد على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، "أن إيران لديها تجربة إيجابية مع عُمان وتثق في حسن نيتها". وأشار عراقجي إلى أن رسالة ترامب تمت دراستها بعناية، وكانت تحتوي على تهديدات، لكن إيران ردّت بما يتناسب مع ذلك، مشددًا على أن بلاده لا تغلق باب الدبلوماسية، رغم الشكوك حول نوايا الجانب الأمريكي. وقال وزير الخارجية الإيراني "اختيار عُمان للرد على أمريكا جاء بسبب دورها السابق في هذا المجال، ولدينا تجربة جيدة مع عُمان، ونثق في نواياها الطيبة، والعلاقات بيننا جيدة". واعتبر عراقجي أن "العلاقات بين البلدين مبنية على فهم متبادل، اختيارها لتوصيل الرسالة كان طبيعيًا تمامًا، وعُمان لعبت دور الوسيط سواء في مفاوضات الاتفاق النووي أو في السنوات الأخيرة من التفاعلات التي جرت خلال حكومة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي". وعن ما يتم تداوله من مطالب أمريكية في رسالة ترامب من طهران للتفاوض، قال عراقجي "كل ما نشر حتى الآن بشأن مضمون رسالة أمريكا من قبل أي جهة أو شخص هو في الغالب مبني على الافتراضات والتكهنات"، مضيفًا "من المؤكد أنه في مسار الدبلوماسية، يتم إجراء بعض التفاعلات". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.