logo
#

أحدث الأخبار مع #لويسهاميلتون

هاميلتون يتصدر التجارب الحرة الأولى في سيلفرستون
هاميلتون يتصدر التجارب الحرة الأولى في سيلفرستون

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 21 ساعات

  • رياضة
  • بوابة ماسبيرو

هاميلتون يتصدر التجارب الحرة الأولى في سيلفرستون

تصدر البريطاني لويس هاميلتون سائق فيراري التجارب الحرة الأولى لسباق جائزة بريطانيا الكبرى، بعدما سجل أسرع لفة بزمن بلغ دقيقة واحدة و26.892 ثانية على حلبة سيلفرستون، وسط أجواء مشمسة ورياح متقطعة. وحل مواطنه لاندو نوريس سائق مكلارين في المركز الثاني بفارق 0.023 ثانية فقط، بينما جاء زميله المتصدر للبطولة أوسكار بياستري في المركز الثالث بفارق 0.150 ثانية عن هاميلتون. وجاءت هذه التجربة لتمنح هاميلتون دفعة معنوية كبيرة، بعدما غاب عن منصات التتويج لـ13 سباقًا متتاليًا، رغم كونه السائق الأكثر تتويجًا على أرضه بـ9 انتصارات في سيلفرستون. وسجل هاميلتون هذه النتيجة في ظهوره الأول على أرضه بقميص فيراري الأحمر، رغم أن الفريق الإيطالي لم يحقق أي فوز حتى الآن هذا الموسم، ليبقى الفريق الوحيد بين الأربعة الكبار الذي لم يتذوّق طعم الانتصار. وتقدّم زميل هاميلتون في فيراري شارل لوكلير للمركز الرابع، بينما اكتفى جورج راسل سائق مرسيدس بالمركز الخامس. وفي مفاجأة لافتة، ظهر السائق الشاب أرڤيد ليندبلاد (17 عامًا) لأول مرة في تجارب فورمولا 1 لصالح فريق ريد بول، بعد استبداله المؤقت بيوكي تسونودا لتلبية متطلبات اختبار السائقين الشباب. وحقق ليندبلاد المركز الرابع عشر بزمن لم يبتعد كثيرًا عن بطل العالم ماكس فيرشتابن الذي جاء عاشرًا. قال كريستيان هورنر مدير فريق ريد بول إن ليندبلاد قدم أداءً مميزًا، موضحًا أنه أبدى "ردود فعل واضحة ودقيقة"، وأضاف أنه يعتبره "مشروعًا واعدًا للمستقبل". وكان فيرشتابن نفسه قد خاض أولى تجاربه بعمر 17 عامًا أيضًا في سباق اليابان عام 2014، ليصبح ليندبلاد ثاني أصغر سائق يظهر في نهاية أسبوع سباق فورمولا 1. وفي مشهد آخر، دار البرازيلي غابرييل بورتوليتو بسيارته بشكل كامل بعد انزلاقه السريع، لكنه خرج من الحادث دون ضرر. كما شارك الإستوني بول آرون بدلًا من نيكو هولكنبرغ مع فريق ساوبر، وأنهى التجربة في المركز السابع عشر. وشهد اليوم حضورًا جماهيريًا كثيفًا مع توافد أكثر من 60 ألف متفرج، وسط توقعات بأن يتجاوز الحضور الإجمالي خلال أيام السباق حاجز نصف مليون متفرج، في رقم قياسي جديد.

«جائزة بريطانيا»: هاميلتون يتصدر التجربة الحرة الأولى
«جائزة بريطانيا»: هاميلتون يتصدر التجربة الحرة الأولى

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

«جائزة بريطانيا»: هاميلتون يتصدر التجربة الحرة الأولى

تصدر البريطاني لويس هاميلتون سائق فيراري، التجربة الحرة الأولى لسباق جائزة بريطانيا الكبرى ضمن بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا1، الجمعة، متفوقاً على مواطنه لاندو نوريس سائق مكلارين. وسجل هاميلتون دقيقة واحدة و26.892 ثانية، متفوقاً بفارق 0.023 ثانية عن سائق مكلارين نوريس. وحل الأسترالي أوسكار بياستري، السائق الآخر لمكلارين ومتصدر الترتيب العام لفئة السائقين، في المركز الثالث، وجاء زميل هاميلتون في فيراري، شارل لوكلير، رابعاً. ولم يصعد هاميلتون، بطل العالم سبع مرات، إلى منصة التتويج منذ انتقاله من مرسيدس إلى فيراري هذا الموسم، وكانت أفضل نتيجة له هذا العام هي المركز الرابع في سباق إميليا رومانيا وسباق النمسا. على الجانب الآخر، استعاد نوريس توازنه بعد عطلة نهاية أسبوع كارثية في كندا، حيث اصطدم بزميله بياستري، وفاز الأسبوع الماضي بلقب سباق جائزة النمسا الكبرى، ليقلص الفارق مع بياستري في صدارة الترتيب العام لفئة السائقين إلى 15 نقطة. وعلى مضمار سيلفرستون، سيحاول فريق ريد بول تجاوز نهاية الأسبوع المروعة، حيث خرج سائق الهولندي الفائز بلقب بطولة العالم في المواسم الأربعة الماضية، ماكس فيرستابن من السباق الماضي في اللفة الأولى بعد حادث تصادم مع كيمي أنتونيلي سائق مرسيدس، بينما أنهى السائق الآخر يوكي تسونودا السباق في المركز السادس عشر. واحتل فيرستابن المركز العاشر في التجربة الحرة الأولى، في الوقت الذي شارك فيه السائق اليافع أرفيد ليندبلاد بدلاً من تسونودا في التجربة الحرة الأولى، وحل في المركز الرابع عشر.

قيمتها 1.5 مليون دولار : لويس هاميلتون يلفت الأنظار في سيلفرستون بساعة فيراري (فيديو)
قيمتها 1.5 مليون دولار : لويس هاميلتون يلفت الأنظار في سيلفرستون بساعة فيراري (فيديو)

الرجل

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الرجل

قيمتها 1.5 مليون دولار : لويس هاميلتون يلفت الأنظار في سيلفرستون بساعة فيراري (فيديو)

بأسلوب يجمع بين الفخامة الخارقة والطابع الرياضي الناري، وصل أسطورة سباقات الفورمولا 1 لويس هاميلتون Lewis Hamilton إلى حلبة سيلفرستون Silverstone البريطانية، مرتديًا الأحمر الشهير لفريق سكوديريا فيراري Scuderia Ferrari، ليؤكد أن الانتقال إلى فريقه الجديد ليس مجرد خطوة رياضية، بل بداية عصر جديد عنوانه الأناقة والهيمنة. وفي ظهور هو الأول له على بعد توقيعه التاريخي مع فيراري، لم يكتفِ هاميلتون بلفت الأنظار ببدلته الحمراء، بل زاد التألق بساعة Richard Mille RM 43-01 Tourbillon Split-Seconds Chronograph Ferrari، والتي تُقدّر قيمتها بنحو 1.5 مليون دولار، وفق ما نشره حساب vertigo1983 عبر إنستغرام. لويس هاميلتون يخطف الأنظار هذه الساعة الاستثنائية صُنعت بإصدار محدود لا يتجاوز 75 قطعة، بهيكل قياس 42.9 ملم وسماكة 17.1 ملم، وبمسافة 51.2 ملم بين الوصلات، ما يمنحها حضورًا ضخمًا ومثيرًا على المعصم. كما أنها مقاومة للماء حتى عمق 50 مترًا، وتجمع بين التيتانيوم ومواد الكربون TPT® في تصميمها المنحوت بعناية، ما يجعلها واحدة من أكثر القطع جرأة في عالم صناعة الساعات الرياضية الراقية. ويُستكمل التصميم بسوار مطاطي ومشبك مزدوج من التيتانيوم، ليُجسّد الأداء الفائق سواء داخل الحلبة أو خارجها، ومع هذه الإطلالة، بدا أن هاميلتون لا يغير الفريق فقط، بل يُعيد تعريف معنى الظهور الرياضي الفاخر.

جائزة بريطانيا الكبرى: هاميلتون لاستعادة نغمة الانتصارات في مسرح إنجازاته
جائزة بريطانيا الكبرى: هاميلتون لاستعادة نغمة الانتصارات في مسرح إنجازاته

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

جائزة بريطانيا الكبرى: هاميلتون لاستعادة نغمة الانتصارات في مسرح إنجازاته

يسعى البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات، إلى استعادة نغمة الانتصارات في أول ظهور له باللون الأحمر في مسرح إنجازاته (حلبة سيلفرستون) نهاية الأسبوع الجاري ضمن جائزة بريطانيا الكبرى، في الجولة الثانية عشرة من بطولة العالم للفورمولا 1، وذلك على غرار فريقه فيراري الباحث عن نجاحه الأول هذا العام أمام فريق ماكلارين العنيد. بعد مرور عام تقريباً على فوزه بسباق جائزته الكبرى «الوطنية» منهياً فترة صيام دامت قرابة ألف يوم دون فوز مع فريقه السابق مرسيدس، يعود «الملك لويس»، الذي انتقل منذ ذلك الحين إلى فيراري، إلى وطنه على أمل مواصلة أرقامه القياسية على الحلبة البريطانية الأسطورية. في سيلفرستون، يعد هاميلتون السائق صاحب أكبر عدد من الانتصارات (9)، ويرغب في إضافة العاشر إلى قائمة إنجازاته. لم يسبق لأي سائق في عالم الفورمولا واحد أن فاز بعدد من السباقات كما فاز البريطاني في حلبة واحدة. ويدرك هاميلتون أهمية الفوز في سيلفرستون، خصوصاً بالنسبة لفريق سكوديريا، وهو الوحيد من بين الفرق الرائدة (ماكلارين، ريد بول ومرسيدس) الذي لم يفز بأي جائزة كبرى هذا العام حتى الآن، بعد إحدى عشرة جولة. وينتظر هاميلتون أيضاً منصة التتويج الأولى له في سباق جائزة كبرى مع فيراري، وإذا لم يتمكن من إنهاء السباق ضمن المراكز الثلاثة الأولى الأحد، فسينهي سلسلة من 15 منصة تتويج متتالية في سيلفرستون، وهو رقم قياسي مطلق على حلبة واحدة. نجح هاميلتون وزميله في فيراري شارل لوكلير من موناكو في احتلال المركزين الرابع والثالث توالياً في سباق جائزة النمسا الكبرى الأحد الماضي بفضل النسخة المحسنة من سيارتهما إس إف - 25، ما مكن الفريق الإيطالي من التقدم إلى المركز الثاني في بطولة الصانعين بفارق نقطة واحدة فقط عن مرسيدس الذي تراجع إلى المركز الثالث. وقال رئيس فيراري الفرنسي فريديريك فاسور: «التحسينات التي أجريناها في سبيلبيرغ (مكان سباق الجائزة الكبرى للنمسا) لعبت بالتأكيد دوراً في نتيجتنا الجيدة الأحد الماضي، ونريد الاستفادة من هذا الزخم الإيجابي قبل السباق المقبل». ومع ذلك، لا تزال فيراري متأخرة كثيراً عن فريق ماكلارين القوي الذي يتقدم عليها بفارق يصل إلى نحو 200 نقطة. بعد فوزه بثمانية من السباقات الـ11 الأولى للموسم، يبدو فريق ماكلارين خارج نطاق المنافسة في معظم سباقات الجائزة الكبرى. وفي النمسا، قدم سائقاها الأسترالي أوسكار بياستري متصدر بطولة العالم، ومطارده المباشر البريطاني لاندو نوريس، للجمهور منافسة شرسة في قلب جبال ستيريا. في النهاية، فاز نوريس بالسباق متفوقاً على بياستري، وقلص الفارق بينهما إلى 15 نقطة. يحتل سائق ريد بول، الهولندي ماكس فيرستابن، بطل العالم في الأعوام الأربعة الأخيرة، المركز الثالث في الترتيب العام، بفارق 61 نقطة خلف بياستري. اضطر إلى الانسحاب في نهاية الأسبوع الماضي بعد اصطدامه بسيارة مرسيدس التي يقودها الإيطالي الواعد أندريا كيمي أنتونيلي، حيث تم اعتبار الأخير مسؤولاً عن الحادث، وسيتراجع ثلاثة مراكز عند الانطلاق في سيلفرستون. خسر الهولندي الكثير أمام السائقين المتصدرين، بل إنه بات تحت ضغط شديد من سائق مرسيدس الأول البريطاني جورج راسل، حيث أصبح الفارق بينهما تسع نقاط فقط. وتبع هذا الانسحاب احتلال الياباني يوكي تسونودا المركز السادس عشر، فكان يوماً أسود لفريق ريد بول الذي لم يسجل أي نقاط للمرة الأولى منذ مارس (آذار) 2022 في جائزة البحرين الكبرى. بعد هذه النتيجة المخيبة، بقي الفريق النمساوي في المركز الرابع في الترتيب العام، لكنه يتخلف بفارق 255 نقطة عن ماكلارين المتصدر، ما عزز شائعات رحيل فيرستابن المرتبط معه حتى نهاية عام 2028. وأوضحت قناة «سكاي سبورت إيطاليا» أن ماد ماكس يجري: «مفاوضات جدية» مع مرسيدس لموسم 2026. وفي حال نجاحها، فقد يطيح براسل، ويضع حداً لأحد عشر موسماً قضاها مع ريد بول. ويدخل راسل المنافسة وهو غارق في شائعات وتقارير غير مؤكدة تفيد بأن منافسه الشرس فيرستابن وافق على عرض لخلافته العام المقبل. مع عودة الفورمولا 1 إلى الحلبة التي استضافت أول سباق لها في بطولة العالم قبل 75 عاماً يجد البريطاني البالغ من العمر 27 عاماً نفسه أمام معضلة صعبة، إذ يسعى إلى تحقيق فوزه الخامس في مسيرته ليضمن مقعده ومستقبله مع مرسيدس. يُعتقد على نطاق واسع أنه إذا لم يكن فيرستابن ضمن المراكز الثلاثة الأولى في البطولة بنهاية يوليو (تموز) مع وجود فرصة واقعية للفوز بلقب خامس، فإنه يمكنه الانتقال إلى فريق آخر، وهو احتمال عززته الأربعاء تقارير تزعم أنه قال نعم لرئيس مرسيدس توتو وولف. ومع ذلك، وكما أشار مارتن براندل، المعلق البريطاني المخضرم وسائق الفورمولا واحد السابق، وهو صديق مقرب من راسل: «لا دخان من دون نار». وأضاف أن راسل كان «متوتراً ويتردد قليلاً». وصرح براندل لقناة «سكاي سبورتس فورمولا واحد»: «هناك شيء ما يحدث». من المؤكد أن راسل سيحظى بتعاطف ودعم واسعين من جماهير سيلفرستون الغفيرة، حيث من المتوقع حضور 500 ألف شخص على مدار الأيام الأربعة، والذين سيدعمون مواطنيهم البريطانيين نوريس وهاميلتون وراسل، على أمل فوز أحدهما لإشعال فتيل الاحتفالات. قد تساعد نهاية موجة الحر الشديد مرسيدس وراسل، اللذين يعانيان في درجات الحرارة المرتفعة، على استعادة راسل مستواه الذي قاده إلى الفوز في كندا، لكنه يعلم أن ذلك قد لا يكون كافياً لإقناع وولف إذا ما قرر فيرستابن فسخ عقده. وكان وولف متحفظاً في النمسا بقوله: «يجب احترام جميع الأطراف المعنية في هذه العملية - المنظمة، السائقين... الجميع». وأضاف: «لا أريد أن أكون سادياً بترك السائق ينتظر أو عدم اتخاذ أي قرارات في الوقت المناسب». بالنسبة لراسل، إذا لم يُعرض عليه عقد جديد بعد ثلاث سنوات مع فريق «السهام الفضية»، فلن تكون هناك سوى فرص قليلة، وقد يكون المنصب الشاغر الوحيد في المستوى العالي هو خلافة فيرستابن في ريد بول.

رئيس «رد بول»: يبدو أن صراع لقب «فورمولا 1» ينحصر بين سائقي «مكلارين»
رئيس «رد بول»: يبدو أن صراع لقب «فورمولا 1» ينحصر بين سائقي «مكلارين»

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

رئيس «رد بول»: يبدو أن صراع لقب «فورمولا 1» ينحصر بين سائقي «مكلارين»

قال كريستيان هورنر رئيس فريق «رد بول» المنافس في بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات إن الموسم الحالي يتحوّل إلى سباق بين سائقي «مكلارين»، بعد سباق للنسيان في جائزة النمسا الكبرى على أرضه الأحد. وانسحب ماكس فرستابن، حامل اللقب، من اللفة الأولى بعد أن اصطدم به سائق «مرسيدس» الصاعد كيمي أنتونيلي، في حين احتل زميله يوكي تسونودا المركز الأخير. ويحتل فرستابن المركز الثالث في الترتيب العام للسائقين بفارق 61 نقطة عن أوسكار بياستري متصدر البطولة، والذي حل ثانياً في النمسا خلف زميله في الفريق لاندو نوريس. وقال هورنر: «الفارق الذي يفصلهما عن باقي المنافسين كبير. يبدو الأمر أشبه بسباق بين حصانين. لقد حصل (مكلارين) على فارق كبير عن بقية المتسابقين. بالنسبة لنا، نركز على سباق واحد تلو الآخر. لا نفكر حتى في البطولة. نحن نركز فقط على السباق التالي في سيلفرستون، ما الذي يمكننا تحقيقه هناك. ونفس الشيء بالنسبة لسباق سبا. ونفس الشيء بالنسبة لسباق بودابست. نحاول اغتنام كل فرصة مثلما فعلنا في إيمولا (حيث فاز فرستابن)». وانطلق فرستابن من المركز السابع ولم يتمكن من إكمال لفته الأخيرة في التجارب التأهيلية بعد التلويح بالأعلام الصفراء عندما فقد بيير جاسلي السيطرة على سيارته في اللحظات الأخيرة السبت. وفي السباق، اصطدم به أنتونيلي الذي أساء تقدير السرعة عند المنعطف الثالث، ليضطر السائق الهولندي للانسحاب. وعانى تسونودا طوال السباق وحصل على عقوبة التأخير 10 ثوانٍ بسبب اصطدامه مع فرانكو كولابينتو سائق فريق «ألبين» لينهي السائق الياباني السباق في المركز الأخير. واحتل شارل لوكلير ولويس هاميلتون سائقا «فيراري» المركزين الثالث والرابع توالياً، ليتقدم فريقهما إلى المركز الثاني في ترتيب الصانعين. وقال هورنر: «حسناً، لقد كان سباقاً للنسيان على أرضنا. لم نكن محظوظين بالأمس مع العلم الأصفر الذي وضعنا في موقف يجعلنا في منطقة التصادم لسوء الحظ، وقد خسر كيمي السباق بطريقة مذهلة. كان ماكس يجتاز المنعطف ويستعد للانطلاق بسرعة عندما اصطدم به (أنتونيلي). خطأ مؤسف من كيمي. لقد اعتذر لماكس، لكن بالنسبة لنا فقد قضى ذلك على أمسيتنا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store