أحدث الأخبار مع #لينا،


العربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الاقتطاعات الكبيرة في التمويل، وخاصة من جانب الولايات المتحدة بصفتها المانح الرئيسي، أدت إلى إلى تسريح أعداد كبيرة من الموظفين الدوليين، وهددت الخدمات المنقذة للحياة
تظاهر مئات من موظفي الأمم المتحدة في جنيف، الخميس، احتجاجا على الاقتطاعات الكبيرة في التمويل، وخاصة من جانب الولايات المتحدة بصفتها المانح الرئيسي، وهو ما أدى إلى تسريح أعداد كبيرة منهم، وهدد الخدمات المنقذة للحياة التي تقدمها المنظمة في أنحاء العالم. جمعت التظاهرة التي دعت إليها نقابات وجمعيات موظفي الأمم المتحدة، موظفي مجموعة واسعة من الوكالات التي تتخذ من جنيف مقرا، إلى جانب عائلاتهم ومؤيديهم تحت شمس حارقة. وحملوا المتظاهرون لافتات كُتب عليها: "موظفو الأمم المتحدة ليسوا سلعة"، و"نقف مع الإنسانية"، و"كفوا عن تسريح موظفي الأمم المتحدة الآن"، و"أمّنوا الحماية لمقدمي الحماية"، وذلك في الساحة أمام المقر الأوروبي للأمم المتحدة. وقالت لينا، الموظفة في منظمة العمل الدولية، ممتنعة عن إعطاء إسمها الكامل: "يفترض بنا دعم حقوق العمال وهذا صراحة أمر صعب". وتواجه المنظمات الإنسانية حول العالم صعوبات منذ عودة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) وسعيه إلى فرض إجراءات معادية للاجئين والمهاجرين وتجميده على الفور معظم تمويلات المساعدات الخارجية الأميركية. ولطالما كانت الولايات المتحدة، وبفارق كبير، أكبر مانح لعدد من الوكالات التي باتت الآن تسعى جاهدة لسد الفجوات المفاجئة والمتفاقمة في ميزانياتها. وأشارت عدة وكالات بالفعل إلى العواقب الوخيمة المترتبة على تطبيق إجراءات تقشف في منظومة الأمم المتحدة. تسريح العاملين في منظمات دولية وبحسب نقابات موظفي الأمم المتحدة، تستعد مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لخفض عدد موظفيها بما يصل إلى 30% حول العالم، بينما أعلنت المنظمة الدولية للهجرة أنها ستضطر إلى تسريح أكثر من 6000 موظف، أي ما يزيد عن ثلث قوتها العاملة. ومن جهته، يستعد برنامج الأغذية العالمي لخفض ما بين 25 و30% من قوته العاملة العالمية. ويجري أيضا تجميد آلاف الوظائف في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (اوتشا) ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، فيما وظائف أخرى كثيرة على المحك، وفق نقابات الموظفين. وأشارت النقابات إلى أن ما يقرب من وظيفة واحدة من كل 10 وظائف في منظمة العمل الدولية تُلغى، بينما تواجه منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) تخفيضا متوقعا في ميزانيتها بنسبة 20%. وقالت إيلودي سابو، التي تعمل في المكتب الرئيسي للأمم المتحدة في جنيف، إن "كثيرين يخشون فقدان وظائفهم". وتابعت: "غالبا ما يُطلب من العاملين في الأمم المتحدة تقديم تضحيات جسيمة. من المشين أن نرى كيف يٌعاملون". وشدد رئيس نقابة موظفي مكتب الأمم المتحدة في جنيف، إيان ريتشاردز، في بيان على أن "زملاءنا عملوا في بعض أخطر المواقع وأكثرها صعوبة وعزلة في العالم". وقال: "لم يكن بوسعهم اختيار زمان ومكان انتقالهم. لقد ضحّوا بحياتهم الشخصية والعائلية، وفي بعض الحالات دفعوا أغلى ما لديهم لمساعدة المحتاجين"، مستنكرا "تسريح الكثيرين منهم دون أي دعم اجتماعي أو مالي من أرباب عملهم". وذكرت الموظفة لينا أن وظفي الأمم المتحدة الدوليين لا يُمنحون إعانات بطالة في البلدان التي يعملون فيها، فيما تنتهي صلاحية تصاريح إقامتهم في غضون شهر من خسارة وظائفهم. وأوضحت أن الأسوأ ربما يكون تأثير ذلك على العمليات الميدانية حيث تُقدّم الوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة مساعداتٍ تُنقذ حياة ملايين الأشخاص، بينما تحارب وكالة مثل منظمة العمل الدولية أمورا مثل عمالة الأطفال. واختتمت: "الآن، كل ما علينا فعله هو أن نقول للأشخاص الذين عملنا معهم لسنوات: آسفون".


كش 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
معرض 'جيتكس إفريقيا المغرب'.. حاضنة ابتكار حقيقية للمقاولين الناشئين
فرض معرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' نفسه كحدث سنوي لا محيد عنه لعرض أحدث الابتكارات التكنولوجية في إفريقيا، وبات يشكل حاضنة حقيقية للمقاولين الناشئين الذين يتطلعون إلى إطلاق مشاريعهم أو تطويرها من خلال التفاعل مع المهنيين في هذا المجال. فخلال التنقل بين جنبات المعرض، تتمكن مجموعات من الشباب من زيارة مختلف أروقة 'جيتكس'، بحثا عن الأفكار والتواصل مع العارضين أو سعيا لتحصيل فرص تكوين، حيث يمثلون، في واقع الأمر، مستقبل الابتكار التكنولوجي والرقمي بإفريقيا. تزور لينا، وهي طالبة في السنة الثانية في مجال تكنولوجيا المعلومات وإدارة الأعمال ومالكة لمقاولة ناشئة، معرض 'جيتكس' لاستكشاف فرص التكوين، ولكن أيضا للتفاعل مع رواد الأعمال لإرشادها في خياراتها المستقبلية لمشروعها. وتقول لينا، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، 'جئت للحصول على المزيد من الأفكار لمقاولتي الناشئة الذي تستخدم تقنيات جديدة في مجالات التغذية والصحة، وللتقرب من شركات ناشئة ذات اهتمامات مماثلة'. من جهتها، قدمت إيمان، شريكتها في المشروع وفي مسارها الدراسي، لتتعلم المزيد عن الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والحوسبة السحابية. وتقول إنها تعلمت الكثير خلال مناقشاتها مع المشاركين في المعرض. وأوضحت أنها وجدت في معرض جيتكس 'فرصة رائعة للتعرف على التقنيات الجديدة من المتخصصين. نحن نحاول الوصول إلى المزيد من الأفكار لشركتنا الناشئة، ونرى كيف يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق هذه الغاية'. واعتبرت أن الأمر يتعلق أساسا 'بمعرفة ما إذا كان بإمكاننا الوثوق بهذه التكنولوجيا في مجالات الصحة والتغذية'. من جانبه، يزور عبد اللطيف، وهو طالب بإحدى مدارس برمجة الكمبيوتر في خريبكة، معرض جيتكس للمرة الأولى، وهدفه الرئيسي هو استكشاف عالم التكنولوجيات الجديدة من أجل تحديد خياراته المهنية. وقال عبد اللطيف، الذي يطمح لأن يصبح رائد أعمال في هذا المجال، 'لقد مكنني هذا المعرض من الحصول على إجابات لعدد من الأسئلة حول التطور المعلوماتي، لا سيما طرق وحدود استخدام الذكاء الاصطناعي وتطوير التطبيقات الأساسية'. ويمتد حماس الشباب للتكنولوجيات الجديدة ومعرض جيتكس إلى خارج المغرب، ومن الأمثلة على ذلك فابريس سيمبور، الرئيس الشاب لشركة حلول تكنولوجية في بوركينا فاسو، والذي يشارك في معرض جيتكس أملا في عقد شراكات واكتشاف ابتكارات تكنولوجية يمكنها تعزيز أنشطة شركته ومكانتها في المنظومة التكنولوجية الإفريقية. يقول رائد الأعمال الشاب القادم من بوركينا فاسو، 'أعتقد أن التنظيم مثالي، وأتمنى أن تستمر النسخ المقبلة في جمع نخبة التكنولوجيات الجديدة والابتكار في المغرب وإفريقيا'. وتشهد الدورة الثالثة لمعرض 'جيتكس إفريقيا المغرب'، المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من 14 إلى 16 أبريل الجاري بمراكش، حضور نحو 45 ألف مشارك وأزيد من 1400 عارض يمثلون أكثر من 130 بلدا. وتتميز هذه الدورة بمجموعة من الندوات القطاعية، والمبادرات المبتكرة في الصناعات الإبداعية، ومنتديات التواصل ذات القيمة العالية.

سرايا الإخبارية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
خبير أمن سيبراني يحذر من اختراق حسابات الأردنيين من خلال "CHAT GPT"
سرايا - رصد - حذر خبير في الجرائم الإلكترونية والأمن السيبراني حمزة القضاة، المواطنين من خطورة تطبيق "CHAT GPT" المزيفة التي تستهدف سرقة الحسابات الشخصية. وأشار القضاة إلى حادثة تعرضت لها سيدة تُدعى لينا، والتي سمعت عن فوائد "CHAT GPT"، لتظهر لها لاحقًا إعلانات على "إنستغرام" بأن التطبيق مجاني بالكامل ويتميز بخصائص متقدمة، الأمر الذي دفعها لتحميله. وأوضح القضاة، أن التطبيق المزيف طلب منها تسجيل الدخول عبر حساباتها في "جوجل" أو "فيس بوك"، وبالفعل قامت لينا بتسجيل الدخول؛ الأمر أدى إلى سرقة حسابها على "gmail " بعد دقائق. وأكد القضاة، أن التطبيق كان شبيهًا لتطبيق "CHAT GPT" الرسمي، وأن البرنامج في الواقع هو برنامج مخصص للتصيد الاحتيالي، وأنه حيث تم إرسال بيانات الحساب للمخترق، قام فورًا بتغيير كلمات المرور؛ ليجعل استعادة الحساب شبه مستحيلة. وقدم القضاة نصائح للمواطنين لحماية أنفسهم من هذه المخاطر، وهي: تجنب تحميل أي تطبيقات من خارج متجر التطبيقات الرسمي، وعدم تسجيل الدخول بالحسابات الشخصية عبر مواقع غير موثوقة، والالتزام باستخدام المواقع الرسمية عند الحاجة إلى خدمات الذكاء الاصطناعي.


المصري اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
لينا صوفيا: مواجهة شريف سلامة بـ«كامل العدد 3» من أصعب مشاهدي
قدمت الفنانة لينا صوفيا بن حمان، أداءً مميزًا وواقعيًا فى مسلسل «كامل العدد ++»، الذى يُعرض خلال النصف الأول من موسم رمضان 2025، وخطف انتباه الجمهور منذ عرض الحلقة الأولى، بسبب أحداثه المترابطة والمبنية على معرفة الجمهور بصُنّاع وأبطال المسلسل منذ موسمه الأول المعروض فى 2023، بجانب تناوله لمشاكل تربية الأبناء، وخاصةً فى مرحلة المراهقة. وتحدثت لينا، التى تجسد دور «فريدة» ابنة شريف سلامة الكبرى، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم» عن التجربة والمسلسل، وكواليسه، وقالت عن دورها: بمجرد استلامى للسيناريو، شعرت بالخوف والرعب و«اتخضيت»، لأن قصة فريدة اختلفت تمامًا، إذ كانت فى الجزء الأول هى الفتاة الرزينة العاقلة التى لا تأخذ قرارات عشوائية، ولكن بعدما ركزت، تحمست للدور، لأن دور الفن هو تسليط الضوء على بعض الأزمات أو المشاكل التى قد يعانى منها بعض الشباب فى سن المراهقة، كى يتعلم المشاهدون من نفس أعمارهم. وعن فكرة وقوع «فريدة» ضحية التردد، فى اختيارات الارتباط العاطفى، كشفت لينا أنها لم تعش قصة حب من قبل، لذلك لم توضع فى موقف أنها مرتبطة بشخص معين، وفى الوقت نفسه، مُعجبة بشخص آخر، مؤكدةً أنها لا تعتقد أن هذه الصفة فى شخصيتها. وحول فكرة تغير شخصية «فريدة» خلال الأحداث، تابعت «لينا»: كل شخص فينا يمر بمرحلة عمرية معينة، ويتغير منهجه فى التفكير ومنظوره فى الحكم على الأشياء، وكأن كل فرد يكون شخصيته فى عمر معين، وحين يمر بعدة مواقف متعددة. وعن علاقتها بالفنانين فى المسلسل، قالت: دينا الشربينى من أجمل الشخصيات التى تعاونت معها، لأنها حقيقة وتحب عملها وتحب التمثيل، مثل أختى وصاحبتى، وأتمنى أن أصبح مثلها حين أكبر. وعن شريف سلامة، قالت إنهما مثل الأصدقاء أيضًا، وعلاقتهما وطيدة، وتحب الاجتماع معه فى المشاهد، خاصةً مشهد المواجهة بينهما، الذى شهدته الحلقة ١٢ أمس الأول، إذ كان من أصعب المشاهد التى قدمتها. وتابعت: كان فيه مشاعر صعبة وقوية، وتأثرت بشكل حقيقى حين قدمناه على الشاشة.