logo
#

أحدث الأخبار مع #ليوبارد

خبراء روس يعثرون على نقاط ضعف في حماية دبابة ليوبارد 2A6 الألمانية
خبراء روس يعثرون على نقاط ضعف في حماية دبابة ليوبارد 2A6 الألمانية

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

خبراء روس يعثرون على نقاط ضعف في حماية دبابة ليوبارد 2A6 الألمانية

وأشار المصدر إلى أن الحديث يجري هنا، عن سماكة الدروع والترتيب الداخلي للدبابة الألمانية. وفي وقت سابق، استلم خبراء شركة "روستيخ" دبابة ليوبارد 2A6 من غنائم الجيش الروسي، وذلك لدراستها وتقييم خصائصها العسكرية التقنية الحقيقية. وقال المصدر: "تبين أن الدبابة الألمانية المذكورة، تعاني من نقاط ضعف في حمايتها. تتعلق هذه الثغرات بسماكة وتركيبة الدروع، بالإضافة إلى التصميم الداخلي لهذه المركبة القتالية". وذكر المصدر أن هذه الدبابات الألمانية، قد لا تكون قادرة على الصمود بشكل كاف في ظروف الحرب الحديثة، على سبيل المثال، عند تعرضها لهجوم من زوايا مختلفة بطائرات مسيرة مزودة برؤوس حربية تراكمية وبأنظمة صواريخ مضادة للدبابات حديثة. وشدد المصدر على أن كل ذلك يسمح بالاستنتاج أن حماية دبابة ليوبارد 2 تركز على عوامل مضادة للدبابات تقليدية، وهي سمة من سمات العقود الماضية، ولا تلبي متطلبات العصر الحالي بالكامل. في خريف العام الماضي، قالت مجلة Business Insider الأمريكية، إن القوات الأوكرانية خسرت منذ بدء العملية العسكرية الروسية حوالي 40 دبابة ألمانية من طراز ليوبارد. المصدر: تاس يواصل الجيش الروسي استقدام نماذج غنائمه من أسلحة "الناتو" في أوكرانيا حيث عرض دبابة "ليوبارد" ألمانية إلى جانب دبابات ومدرعات أخرى عوّلت عليها كييف وحلفاؤها في قلب موازين المعركة. يفتتح في تل"بوكلونايا" بوسط موسكو في 1 مايو المقبل معرض لغنائم الجيش الروسي.

وسائل إعلام.. خبراء روس يحددون نقاط ضعف دبابات "ليوبارد 2" الألمانية
وسائل إعلام.. خبراء روس يحددون نقاط ضعف دبابات "ليوبارد 2" الألمانية

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • وكالة الأنباء اليمنية

وسائل إعلام.. خبراء روس يحددون نقاط ضعف دبابات "ليوبارد 2" الألمانية

موسكو-سبأ: أفادت وسائل إعلام روسية بأن القوات الروسية تقوم بانتظام بتدمير الدبابات الغربية الصنع في منطقة العملية العسكرية الخاصة، بما في ذلك دبابات "ليوبارد" الألمانية من مختلف التعديلات. وذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء " أن متخصصي شركة "روستيخ" الروسية، لاحظوا نقاط ضعف في دبابات "ليوبارد 2" الألمانية. وفي وقت سابق، حصل خبراء شركة "روستيخ" على دبابة "ليوبارد 2 أي 6" استُحوذ عليها من قبل القوات الروسية في منطقة العملية العسكرية الخاصة، لتقييم خصائصها العسكرية التقنية الحقيقية. وقالت شركة "روستيخ": "أظهرت دراسة أجراها خبراؤنا أن دبابة "ليوبارد-2"، تعاني من نقاط ضعف دفاعية تتعلق بسُمك وتركيبة الدروع، بالإضافة إلى التصميم الداخلي للمركبة القتالية. قد تكون قدرة الدبابة على الصمود محدودة في ظروف الحرب الحديثة، على سبيل المثال، عند تعرضها لهجوم من زوايا مختلفة، من قبل طائرات مسيرة مزودة برؤوس حربية وصواريخ حديثة مضادة للدبابات، ويمكن الاستنتاج أن حماية "ليوبارد-2" تركز على العوامل التقليدية المضادة للدبابات، التي ميزت العقود الماضية، ولا تلبي متطلبات اليوم بالكامل". علاوة على ذلك، يمتلك نظام كييف نسخًا مختلفة من دبابات "ليوبارد-1" القديمة، إذ فقدت هذه الآلات فعاليتها إلى حد كبير. وأضافت "روستيخ": "اليوم، تعتبر الدبابات الروسية "تي-72 2 بي3 إم" و"تي- 80 بي في إم" و"تي-90 إم" الأكثر قدرة على التكيف مع العمليات القتالية الحديثة. لقد قمنا بتحسين الحماية الشاملة ضد الطائرات المسيرة والصواريخ المضادة للدبابات من الشبكات المضادة للتراكم إلى العناصر الديناميكية والأجهزة الأخرى". ووفقا للشركة، فإنه هناك العشرات من حوادث القتال المعروفة، حيث صمدت الدبابات الروسية في وجه عدد من الضربات من زوايا مختلفة، مع الحفاظ على قدرتها القتالية. وتواصل شركة "روستيخ" الروسية، العمل على أنظمة الحماية النشطة للمركبات القتالية، كما يتم تجهيز المعدات المحلية بأنظمة الحرب الإلكترونية المختلفة، كل هذه الحلول مجتمعة ستضمن سلامة أكبر للمركبات المدرعة الروسية وتزيد من قدرتها على البقاء في ساحة المعركة.

هل تقترب روسيا و«الناتو» من المواجهة العسكرية؟
هل تقترب روسيا و«الناتو» من المواجهة العسكرية؟

البيان

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

هل تقترب روسيا و«الناتو» من المواجهة العسكرية؟

في حين تتجه الولايات المتحدة لترطيب علاقاتها مع روسيا، تميل أوروبا للتسخين، الأمر الذي يدفع المسؤولين الروس لرفع صوت التحذير، وأحياناً بأسلوب غاضب ومتحدٍ. وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حذر أمس، أوروبا من الحديث مع روسيا بـ«لغة التفوق»، قائلاً إنه: «مع روسيا، بمثل هذه اللغة (التفوق)، ليست هناك حاجة للحديث»، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن «سبوتنيك» الروسية. لافروف قال إنه إذا كان هذا «التحالف الراغب (بنشر قوات أوروبية في أوكرانيا) يقوده على الأقل بعض القادة العقلاء، فعليهم أن يدركوا ذلك بسرعة». وشدد على أن روسيا «لن تتسامح مع مظاهر الميول النازية في أوروبا، وستبذل موسكو قصارى جهدها لضمان أن هذه الأيديولوجية النازية لن ترفع رأسها وتدمر، وتعود أوروبا إلى قيمها». وبحسب «سبوتنيك»، لاحظت السلطات الروسية مراراً وتكراراً أن بعض الدول الغربية «تحاول تزوير التاريخ». وقالت الوكالة إنه «كما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فإن موسكو ملزمة بضمان الحفاظ على حقيقة الحرب الوطنية العظمى ومقاومة محاولات تزوير تاريخها». خبير بريطاني في السياق، أشارت تقديرات خبير عسكري بريطاني إلى أن دول حلف الناتو قد تنخرط في صراع عسكري مع روسيا في غضون عامين. وفي سياق الحديث عن الاستثمارات العسكرية الضخمة التي تخطط لها ألمانيا، حذّر الخبير إيد أرنولد من مركز الأبحاث البريطاني «آر يو إس آي»، من أن الحكومة الألمانية في ظل ما أسماه التهديد الروسي، لا تملك ترف الوقت لتوزيع هذه الاستثمارات على مدى عشر سنوات، ورأى أنه بدلاً من ذلك، يجب على الجيش الألماني أن يركّز أولاً على التوسيع السريع للمخزونات من أنظمة الأسلحة المجربة والذخيرة - وبشكل خاص ذخيرة المدفعية. ووفقاً لما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن أرنولد، فإن الأنظمة الموصى بها تشمل صواريخ كروز طراز «تاوروس»، ودبابات القتال ليوبارد «2 ايه 8»، ومركبات النقل المدرعة طراز «بوكسر». وأوضح أن هاتين المدرعتين (ليوبارد وبوكسر) يجري استخدامهما أيضاً من قِبل دول أوروبية أخرى، ولفت إلى أن الجيش الألماني يمكنه بالتالي أن «يزيد من الإنتاج بشكل كبير»، وأن يُجهّز وحداته العسكرية بمعدات ثقيلة، بل وأن يدعم الحلفاء أيضاً. وقال أرنولد، إن على أوروبا أن تتخلى عن فكرة السعي دائماً للحصول على الأسلحة ذات التقنية الأعلى. وأضاف: «ما تُظهره حرب أوكرانيا هو أنك لست مضطراً دائماً إلى أن تمتلك الأفضل. بل يكفي أن تكون أفضل قليلاً من العدو»، وأضاف أنه لا ينصح بإنفاق مبالغ كبيرة على معدات يمكن أن تُفقد بمعدل عشر وحدات في اليوم في حالة الحرب. وفيما يتعلق بالطائرات المسيّرة، رأى أرنولد أن الأمر المهم لا يقتصر على مجرد امتلاك مخزونات خاصة منها (عن طريق الشراء)، بل إن الأمر يتمثل بالدرجة الأولى في بناء قدرات إنتاجية منها تتماشى مع وتيرة التطورات التكنولوجية السريعة. وقال إن «التحوّل في أساليب الحرب يعني أن الطائرات المسيّرة تُستخدم في أدنى المستويات العسكرية»، وأردف أن هذه المسيرات «موجودة في كل مكان في ساحة المعركة». ويعتقد أرنولد أنه في حال سعت روسيا بشكل متعمّد إلى الدخول في صراع (مع دول الناتو)، فإن هذا الأمر سيحدث على أرجح الاحتمالات في منطقة البلطيق، على سبيل المثال عند ثغرة سوفالكي، وهو الممر البري الوحيد بين دول الناتو في وسط أوروبا والحلفاء في منطقة البلطيق. لكنه حذّر أيضاً من أن كثافة الأنشطة العسكرية في أوروبا قد تؤدي إلى اندلاع صراع غير مقصود بين دول الناتو وروسيا في مكان آخر. اعتراض طائرتين وقالت بريطانيا أمس، إن اثنتين من طائراتها المقاتلة اعترضتا مسار طائرتين روسيتين فوق بحر البلطيق قرب المجال الجوي لدول حلف الناتو في واقعتين منفصلتين الثلاثاء والخميس. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في بيان أن المقاتلتين من طراز تايفون أرسلتا لاعتراض طائرة تجسس روسية من طراز إليوشن آي.إل 20 إم «كوت - إيه» الثلاثاء، وفقاً لوكالة رويترز. وأضاف البيان أن المقاتلتين اعترضتا بعد يومين من تلك الواقعة مسار طائرة مجهولة وهي تغادر المجال الجوي لكالينينغراد. وقال لوك بولارد وزير الدولة البريطاني لشؤون القوات المسلحة، إن بريطانيا تكثف جهودها لطمأنة حلفائها وردع أعدائها وحماية أمنها القومي في ظل تنامي العداء الروسي والتهديدات الأمنية. وأضاف في بيان «هذه المهمة تظهر قدرتنا على العمل جنباً إلى جنب مع السويد أحدث أعضاء الحلف للدفاع عن المجال الجوي لدوله أينما ووقتما اقتضت الحاجة للحفاظ على سلامتنا في الداخل وقوتنا في الخارج».

حربٌ بين الناتو وروسيا قد تندلع خلال عامين... خبيرٌ بريطاني يكشف!
حربٌ بين الناتو وروسيا قد تندلع خلال عامين... خبيرٌ بريطاني يكشف!

ليبانون ديبايت

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

حربٌ بين الناتو وروسيا قد تندلع خلال عامين... خبيرٌ بريطاني يكشف!

كشفت تقديرات للخبير العسكري البريطاني إيد أرنولد من مركز الأبحاث البريطاني "رويال يونايتد سيرفيسز إنستيتيوت" (المعهد الملكي للخدمات) أن هناك احتمالية عالية لأن تدخل دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) في صراع عسكري مع روسيا في غضون عامين، في وقت يشهد فيه العالم تصاعدًا في التوترات العسكرية بين الدول الكبرى. وفي معرض حديثه عن الاستثمارات العسكرية الضخمة التي تخطط لها ألمانيا في ظل التهديدات الروسية المتزايدة، حذر أرنولد من أن الحكومة الألمانية لا تملك ترف الوقت لتوزيع هذه الاستثمارات على مدى 10 سنوات. وأكد أنه في هذا السياق، يجب على الجيش الألماني أن يركز أولاً على التوسيع السريع للمخزونات من أنظمة الأسلحة المجربة والذخيرة، مع التركيز بشكل خاص على ذخيرة المدفعية. وأوضح الخبير العسكري البريطاني أن الأنظمة الموصى بها تشمل صواريخ كروز طراز "تاوروس"، ودبابات القتال ليوبارد "2 إيه 8″، ومركبات النقل المدرعة طراز "بوكسر"، لافتًا إلى أن هذه الأنظمة تستخدم أيضًا من قبل دول أوروبية أخرى. كما أشار إلى أن الجيش الألماني يمكنه أن "يزيد من الإنتاج بشكل كبير"، ويجهز وحداته العسكرية بمعدات ثقيلة، فضلًا عن دعم الحلفاء في المنطقة. وفي سياق الحديث عن الأنظمة الدفاعية، ذكر أرنولد أن أنظمة الدفاع الجوي الألمانية مثل "إيريس-تي"، ودبابات "غيبارد" المضادة للطائرات، التي كانت قد خرجت عن الخدمة في الجيش الألماني، أثبتت "فعالية جديرة بالملاحظة" في الحرب الدائرة في أوكرانيا. بناءً على ذلك، أوصى الخبير البريطاني بضرورة إنتاجها بكميات كبيرة وتصديرها إلى الدول الحليفة. كما شدد أرنولد على أن أوروبا يجب أن تتخلى عن فكرة السعي للحصول دائمًا على الأسلحة ذات التقنية الأعلى. وأوضح أن ما تبرزه حرب أوكرانيا هو أنه لا ضرورة لامتلاك السلاح الأفضل، بل يكفي أن تكون الأسلحة أفضل بقليل من تلك التي يمتلكها العدو. وأضاف أن إنفاق مبالغ كبيرة على معدات يمكن أن تفقد بمعدل 10 وحدات في اليوم في حالة الحرب ليس أمرًا حكيمًا. وفيما يتعلق بالطائرات المسيّرة، أكد أرنولد أن الأمر لا يقتصر على مجرد امتلاك مخزونات خاصة منها عن طريق الشراء، بل الأهم هو بناء قدرات إنتاجية منها تتماشى مع وتيرة التطورات التكنولوجية السريعة. وعن احتمال وقوع صراع بين روسيا ودول الناتو، أشار أرنولد إلى أنه في حال سعت روسيا بشكل متعمد إلى الدخول في صراع مع دول الناتو، فإن هذا الأمر قد يحدث على الأرجح في منطقة البلطيق. ولكن، حذر أيضًا من أن كثافة الأنشطة العسكرية في أوروبا قد تؤدي إلى اندلاع صراع غير مقصود بين دول الناتو وروسيا في أماكن أخرى من القارة الأوروبية.

خبير بريطاني يتوقع حربا بين الناتو وروسيا في غضون عامين
خبير بريطاني يتوقع حربا بين الناتو وروسيا في غضون عامين

الجزيرة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

خبير بريطاني يتوقع حربا بين الناتو وروسيا في غضون عامين

كشفت تقديرات للخبير العسكري البريطاني إيد أرنولد من مركز الأبحاث البريطاني "رويال يونايتد سيرفيسز إنستيتيوت" (المعهد الملكي للخدمات) أن دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) قد تدخل في صراع عسكري مع روسيا في غضون عامين. وفي سياق الحديث عن الاستثمارات العسكرية الضخمة التي تخطط لها ألمانيا، حذر أرنولد من أن الحكومة الألمانية في ظل التهديد الروسي لا تملك ترف الوقت لتوزيع هذه الاستثمارات على مدى 10 سنوات، ورأى أنه بدلا من ذلك، يجب على الجيش الألماني أن يركز أولا على التوسيع السريع للمخزونات من أنظمة الأسلحة المجربة والذخيرة، وبشكل خاص ذخيرة المدفعية. ووفقا للخبير تشمل الأنظمة الموصى بها صواريخ كروز طراز "تاوروس"، ودبابات القتال ليوبارد "2 إيه 8″، ومركبات النقل المدرعة طراز "بوكسر"، موضحا أن هاتين المدرعتين يجري استخدامهما أيضا من قبل دول أوروبية أخرى. ولفت إلى أن الجيش الألماني يمكنه أن "يزيد من الإنتاج بشكل كبير"، وأن يجهز وحداته العسكرية بمعدات ثقيلة، وأن يدعم الحلفاء. وأشار إلى أن أنظمة الدفاع الجوي الألمانية مثل "إيريس-تي"، ودبابات "غيبارد" المضادة للطائرات، التي خرجت عن الخدمة لدى الجيش الألماني، أثبتت "فعالية جديرة بالملاحظة" في الحرب الدائرة في أوكرانيا ، ولهذا السبب، أوصى الخبير البريطاني بإنتاجها بكميات كبيرة وتصديرها إلى الدول الحليفة. وقال أرنولد إن على أوروبا أن تتخلى عن فكرة السعي دائما للحصول على الأسلحة ذات التقنية العليا، مضيفا أن ما تظهره حرب أوكرانيا هو أنه لا حاجة لامتلاك السلاح الأفضل ويكفي أن تكون أفضل قليلا من العدو، لذلك هو لا ينصح بإنفاق مبالغ كبيرة على معدات يمكن أن تفقد بمعدل 10 وحدات في اليوم في حالة الحرب. وفيما يتعلق بالطائرات المسيرة، أكد أرنولد أن الأمر المهم لا يقتصر على مجرد امتلاك مخزونات خاصة منها عن طريق الشراء، بل إن الأمر يتمثل بالدرجة الأولى في بناء قدرات إنتاجية منها تتماشى مع وتيرة التطورات التكنولوجية السريعة. ويعتقد أرنولد، أنه إن سعت روسيا بشكل متعمد إلى الدخول في صراع مع دول "الناتو"، فإن هذا الأمر سيحدث على الأرجح في منطقة البلطيق، لكنه حذر أيضا من أن كثافة الأنشطة العسكرية في أوروبا قد تؤدي إلى اندلاع صراع غير مقصود بين دول الناتو وروسيا في مكان آخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store