أحدث الأخبار مع #ليوبارد1إيه5

مصرس
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
ألمانيا تعلن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تشمل دبابات وصواريخ موجهة
أعلن وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، اليوم الجمعة، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، وذلك خلال اجتماع مجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا في العاصمة البلجيكية بروكسل. وأوضح بيستوريوس، حسبما أوردت شبكة "دويتشه فيله" الألمانية أن الحزمة الجديدة ستتضمن تزويد كييف بصواريخ موجهة إضافية ورادارت لمراقبة الأرض، إلى جانب 100 ألف قذيفة مدفعية و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة قتالية من طراز "ماردر"، و15 دبابة قتال رئيسية من طراز "ليوبارد 1 إيه 5"، بالإضافة إلى 120 نظام دفاع جوي محمول (مانبادز) و14 نظام مدفعية.◄ اقرأ أيضًا | مستشار ألمانيا المقبل يدعو لاتخاذ إجراءات سريعة بشأن الرسوم الجمركيةوأضاف أن ألمانيا سلمت مؤخرًا 30 صاروخًا موجهًا إضافيًا من منظومة "باتريوت" لأوكرانيا.وقال بيستوريوس إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يواصل شن الهجمات ضد أوكرانيا، متسببًا في سقوط عدد متزايد من الضحايا المدنيين"، مؤكدًا أنه "لا مؤشرات على تراجع حدة القتال من الجانب الروسي"، وأن بوتين "يتقبل مقتل المدنيين، بمن فيهم الأطفال".


الاتحاد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
عشرات الدول تزيد تقديم الأسلحة والدعم العسكري لأوكرانيا
تعهدت خمسون دولة تقريبا داعمة لأوكرانيا، اليوم الجمعة، زيادة مساعداتها العسكرية لكييف، في حين خفضت الولايات المتحدة دعمها. وقال جون هيلي وزير الدفاع البريطاني في بروكسل "اليوم، أعلن عن مساعدة بقيمة 350 مليون جنيه استرليني (407 ملايين يورو)" ضمن حزمة إجمالية قدرها 4,5 مليارات جنيه استرليني (5,2 مليارات يورو) مقررة هذا العام. وجاء ذلك بعد اجتماع لمجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا التي أنشأها حلفاء كييف لتقديم المساعدات العسكرية لها. وأوضح الوزير البريطاني، الذي شارك في رئاسة هذا الاجتماع مع نظيره الألماني بوريس بيستوريوس، أن "هذه المساعدة تتضمن أنظمة رادار وألغاما مضادة للدبابات والمئات والآلاف من الطائرات المسيرة الجديدة". وتحدث الوزير البريطاني عن تعهدات بمساعدات عسكرية تصل إلى 21 مليار يورو، لكن الجزء الأكبر من هذا المبلغ كان معروفا أو تم الإعلان عنه مسبقا. وأكد بيستوريوس أن بلاده ستقدم لكييف مساعدات عسكرية بقيمة 11 مليار يورو بحلول 2029. وزراء الدفاع المشاركون في مجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا واجتماع اليوم هو الـ27 لمجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية برئاسة بريطانيا وألمانيا. وسيغيب وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث عن المنتدى الذي أقامته الولايات المتحدة وقادته لعدة سنوات، على الرغم من أنه كان من المقرر أن يشارك عبر الفيديو. عشية اجتماع اليوم، ذكر وزير الدفاع الأوكراني، رستم عمروف أن إحدى القضايا الرئيسية هي تعزيز الدفاعات الجوية لبلاده. وأضاف، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي "تحتاج أوكرانيا إلى عدد كاف من الأنظمة الحديثة مثل أنظمة صواريخ باتريوت". وأكد عمروف "هناك حاجة لقرار سياسي لتوفير تلك الأنظمة لحماية مدننا وبلداتنا وأرواح شعبنا. لدى شركائنا تلك الأنظمة المتاحة". وكان وزير الدفاع البريطاني جون هيلي قد حث، أمس الخميس، القادة العسكريين من نحو 30 دولة على المضي قدما في خطط نشر قوات في أوكرانيا لمراقبة أي اتفاق سلام مستقبلي. جاء ذلك خلال اجتماع في مقر حلف الناتو في بروكسل، أمس الخميس، وهو الأول بين وزراء الدفاع الذين يمثلون ما يسمى بـ"تحالف الراغبين" بعد زيارة إلى كييف الأسبوع الماضي قام بها كبار الضباط العسكريين البريطانيين والفرنسيين. وتعتزم ألمانيا تزويد أوكرانيا بأكثر من 1100 نظام رادار للمراقبة الأرضية وأنظمة صواريخ إضافية مضادة للطائرات من طراز "أيريس-تي". وقال وزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته، بوريس بيستوريوس، اليوم الجمعة خلال اجتماع تنسيق المساعدات العسكرية الإضافية لأوكرانيا، إن هذا يأتي في إطار تخطيط على المدى المتوسط والطويل. وأوضح بيستوريوس أن من المخطط تسليم أربعة أنظمة أخرى من طراز "أيريس-تي" بالإضافة إلى 300 صاروخ موجه و100 رادار مراقبة أرضية هذا العام. بالإضافة إلى ذلك، تعتزم ألمانيا أيضا تسليم أوكرانيا 100 ألف طلقة مدفعية أخرى، و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة مشاة قتالية من طراز "ماردر"، و15 دبابة قتالية من طراز "ليوبارد 1إيه5"، و120 نظام دفاع جوي أرضي محمول من طراز "مانبادز"، و14 نظام مدفعية. في الأيام الماضية، سلمت ألمانيا 30 صاروخا إضافيا موجها من طراز "باتريوت" إلى أوكرانيا من مخازن الجيش.


الاتحاد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
دول أوروبية تزيد تقديم الأسلحة والدعم العسكري لأوكرانيا
تعهدت دول أوروبية، اليوم الجمعة، بتقديم مزيد من الدعم العسكري والأسلحة إلى أوكرانيا خلال اجتماع للدول الغربية الداعمة لكييف في مقر حلف شمال الأطلسي (الناتو). وأعلنت بريطانيا عن "زيادة" في الدعم العسكري لأوكرانيا. وذكرت بريطانيا أنه في مسعى مشترك مع النرويج، سيتم إنفاق ما يزيد قليلا على 580 ألف دولار أميركي لتوفير مئات الآلاف من الطائرات المسيرة العسكرية وأنظمة الرادار والألغام المضادة للدبابات بالإضافة إلى عقود الإصلاح والصيانة للحفاظ على مركبات مدرعة أوكرانية في ساحة القتال. وفي عشية الاجتماع في بروكسل، ذكر وزير الدفاع الأوكراني، رستم عمروف أن إحدى القضايا الرئيسية هي تعزيز الدفاعات الجوية لبلاده. وأضاف، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي "تحتاج أوكرانيا إلى عدد كاف من الأنظمة الحديثة مثل أنظمة صواريخ باتريوت". وأكد عمروف "هناك حاجة لقرار سياسي لتوفير تلك الأنظمة لحماية مدننا وبلداتنا وأرواح شعبنا. لدى شركائنا تلك الأنظمة المتاحة". وزراء الدفاع المشاركون في مجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا واجتماع اليوم هو الـ27 لمجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية برئاسة بريطانيا وألمانيا. وسيغيب وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث عن المنتدى الذي أقامته الولايات المتحدة وقادته لعدة سنوات، على الرغم من أنه كان من المقرر أن يشارك عبر الفيديو. وكان وزير الدفاع البريطاني جون هيلي قد حث، أمس الخميس، القادة العسكريين من نحو 30 دولة على المضي قدما في خطط نشر قوات في أوكرانيا لمراقبة أي اتفاق سلام مستقبلي. جاء ذلك خلال اجتماع في مقر حلف الناتو في بروكسل، أمس الخميس، وهو الأول بين وزراء الدفاع الذين يمثلون ما يسمى بـ"تحالف الراغبين" بعد زيارة إلى كييف الأسبوع الماضي قام بها كبار الضباط العسكريين البريطانيين والفرنسيين. من جهتها، تعتزم ألمانيا تزويد أوكرانيا بأكثر من 1100 نظام رادار للمراقبة الأرضية وأنظمة صواريخ إضافية مضادة للطائرات من طراز "أيريس-تي". وقال وزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته، بوريس بيستوريوس، اليوم الجمعة خلال اجتماع تنسيق المساعدات العسكرية الإضافية لأوكرانيا، إن هذا يأتي في إطار تخطيط على المدى المتوسط والطويل. وأوضح بيستوريوس أن من المخطط تسليم أربعة أنظمة أخرى من طراز "أيريس-تي" بالإضافة إلى 300 صاروخ موجه و100 رادار مراقبة أرضية هذا العام. بالإضافة إلى ذلك، تعتزم ألمانيا أيضا تسليم أوكرانيا 100 ألف طلقة مدفعية أخرى، و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة مشاة قتالية من طراز "ماردر"، و15 دبابة قتالية من طراز "ليوبارد 1إيه5"، و120 نظام دفاع جوي أرضي محمول من طراز "مانبادز"، و14 نظام مدفعية. في الأيام الماضية، سلمت ألمانيا 30 صاروخا إضافيا موجها من طراز "باتريوت" إلى أوكرانيا من مخازن الجيش.


الوئام
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
ألمانيا تزود أوكرانيا بالأسلحة
تعتزم ألمانيا تزويد أوكرانيا، التي تتعرض لهجوم من روسيا، بأكثر من 1100 نظام رادار للمراقبة الأرضية وأنظمة صواريخ إضافية مضادة للطائرات من طراز 'أيريس-تي'. وقال وزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته، بوريس بيستوريوس، اليوم الجمعة خلال اجتماع لتنسيق المساعدات العسكرية الإضافية لأوكرانيا في بروكسل إن هذا يأتي في إطار تخطيط على المدى المتوسط والطويل. وأوضح بيستوريوس أنه من المخطط تسليم أربعة أنظمة أخرى من طراز 'أيريس-تي' بالإضافة إلى 300 صاروخ موجه و100 رادار مراقبة أرضية هذا العام. بالإضافة إلى ذلك، تعتزم ألمانيا أيضا تسليم أوكرانيا 100 ألف طلقة مدفعية أخرى، و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة مشاة قتالية من طراز 'ماردر'، و15 دبابة قتالية من طراز 'ليوبارد 1إيه5″، و120 نظام دفاع جوي أرضي محمول من طراز 'مانبادز'، و14 نظام مدفعية. وفي الأيام الأخيرة سلمت ألمانيا 30 صاروخا إضافيا موجها من طراز 'باتريوت' إلى أوكرانيا من مخازن الجيش. وقال بيستوريوس بشأن خطط المساعدات العسكرية إنه لم يتم حتى الآن رصد أي تراجع للأعمال القتالية في أوكرانيا، مضيفا أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستمر في قبول مقتل مدنيين وأطفال، مشيرا في ذلك إلى الهجمات الأخيرة على مدينة كريفي ريه الصناعية الأوكرانية. وأكد الوزير أنه من الواضح له تماما أن هناك حاجة إلى الدعم لجعل أوكرانيا قوية عسكريا، موضحا أن هذا فقط هو ما سيمهد الطريق لحل السلام. ويجتمع وزراء دفاع ما يسمى بمجموعة الاتصال بشأن أوكرانيا، التي كانت تقودها الولايات المتحدة في السابق، في بروكسل اليوم الجمعة، حيث من المتوقع أن يطلعهم وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف على أحدث المستجدات بشأن الوضع على الجبهة. ومن المتوقع أيضا أن يوضح عمروف المعدات الدفاعية التي تحتاجها قواته المسلحة حاليا بشكل عاجل. ويرأس الاجتماع المنعقد في مقر حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل وزير الدفاع الألماني بيستوريوس ونظيره البريطاني جون هيلي. ويحل السياسيان محل وزير الدفاع الأمريكي السابق لويد أوستن، الذي كان قد بدأ وقاد ما يسمى بمجموعة رامشتاين، التي تضم حوالي 50 دولة، حتى تغيير الحكومة في واشنطن. وقررت الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة الرئيس دونالد ترامب عدم الاستمرار في هذا الدور. وبدلا من ذلك، تهدف إلى دفع كييف وموسكو نحو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن. وتخشى دول أخرى من أن مثل هذا الاتفاق قد يأتي على حساب أوكرانيا.