ألمانيا تعلن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تشمل دبابات وصواريخ موجهة

أعلن وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، اليوم الجمعة، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، وذلك خلال اجتماع مجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا في العاصمة البلجيكية بروكسل.
وأوضح بيستوريوس، حسبما أوردت شبكة "دويتشه فيله" الألمانية أن الحزمة الجديدة ستتضمن تزويد كييف بصواريخ موجهة إضافية ورادارت لمراقبة الأرض، إلى جانب 100 ألف قذيفة مدفعية و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة قتالية من طراز "ماردر"، و15 دبابة قتال رئيسية من طراز "ليوبارد 1 إيه 5"، بالإضافة إلى 120 نظام دفاع جوي محمول (مانبادز) و14 نظام مدفعية.◄ اقرأ أيضًا | مستشار ألمانيا المقبل يدعو لاتخاذ إجراءات سريعة بشأن الرسوم الجمركيةوأضاف أن ألمانيا سلمت مؤخرًا 30 صاروخًا موجهًا إضافيًا من منظومة "باتريوت" لأوكرانيا.وقال بيستوريوس إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يواصل شن الهجمات ضد أوكرانيا، متسببًا في سقوط عدد متزايد من الضحايا المدنيين"، مؤكدًا أنه "لا مؤشرات على تراجع حدة القتال من الجانب الروسي"، وأن بوتين "يتقبل مقتل المدنيين، بمن فيهم الأطفال".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

وكالة نيوز

منذ 5 ساعات

• وكالة نيوز

الدفاع الروسية تعلن استهداف منظومة صواريخ باتريوت للقوات الأوكرانية بمقاطعة دنيبروبيتروفسك بصواريخ إسكندر – موقع قناة ال…:عاجل#

الدفاع الروسية تعلن استهداف منظومة صواريخ باتريوت للقوات الأوكرانية بمقاطعة دنيبروبيتروفسك بصواريخ إسكندر – موقع قناة ال…:عاجل# الدفاع الروسية تعلن استهداف منظومة صواريخ باتريوت للقوات الأوكرانية بمقاطعة دنيبروبيتروفسك بصواريخ إسكندر – موقع قناة ال…

أخبار اليوم المصرية

منذ 5 أيام

• أخبار اليوم المصرية

بريطانيا وألمانيا تطوران سلاحًا بعيد المدى بمدى بحلول 2030

بريطانيا وألمانيا تكشفان عن مشروع مشترك لتطوير قدرة ضاربة بعيدة المدى تتجاوز 2000 كيلومتر، ضمن اتفاقية أمنية استراتيجية أوروبية من المقرر أن ترى النور في ثلاثينيات هذا القرن. اقرأ أيضًا| أعلنت المملكة المتحدة وألمانيا عن عزمهما تطوير منظومة هجومية بعيدة المدى قادرة على تنفيذ ضربات دقيقة على مسافة تتجاوز 2000 كيلومتر، في خطوة من شأنها تعزيز الردع الدفاعي الأوروبي. ولم يتم حتى الآن الكشف عن تفاصيل فنية دقيقة بشأن نوع السلاح المزمع تطويره، إلا أن المؤشرات تشير إلى احتمال أن يكون صاروخًا باليستيًا متوسط المدى أو صاروخ كروز فائق الدقة. وجاء هذا الإعلان في 15 مايو خلال اجتماع مجلس وزراء الدفاع بين البلدين في برلين، حيث استقبل وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس نظيره البريطاني جون هيلي. وقد ناقش الوزيران التعاون الدفاعي في إطار "اتفاقية ترينيتي هاوس" الثنائية، التي وُقعت في أكتوبر 2024، لتعزيز الأمن والدفاع الأوروبي في ظل التحديات المتزايدة. ويعد هذا التعاون بين دولتين من أعضاء الناتو جزءًا من جهود أوروبية أوسع تهدف إلى امتلاك قدرات " ضربات عميقة" استراتيجية، خاصة مع تزايد الحاجة لأنظمة قادرة على استهداف تهديدات بعيدة المدى بدقة وفعالية. يُذكر أن فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا سبق أن وقعت على اتفاق نوايا لتطوير منظومة أوروبية مماثلة تُعرف باسم "ELSA"، بمدى يتجاوز 1000 كيلومتر، حيث اعتبرتها فرنسا "أداة حيوية للدفاع القاري". من جانب آخر، تعمل المملكة المتحدة على مشروع منفصل يُعرف باسم " بريكستوب"، لتطوير سلاح بعيد المدى بمدى يفوق 500 كيلومتر، ضمن مساعيها لتحديث ترسانتها العسكرية، وتجاوز قدرات الصواريخ الحالية مثل "ستورم شادو" (250 كم) و"هاربون" (240 كم) وصواريخ الدفاع الجوي CAMM (25 كم). ومن المتوقع أن تتواصل الاجتماعات الدفاعية الأوروبية في 16 مايو في العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة وزراء دفاع فرنسا وإيطاليا وبولندا، لبحث التنسيق في تطوير القدرات العسكرية المستقبلية.

وكالة نيوز

منذ 5 أيام

• وكالة نيوز

يقول التقرير أندية الرياضة القتالية المستخدمة لتعزيز التوظيف لمجموعة الكراهية الوطنية البيضاء ،

تم استخدام الأندية الرياضية القتالية لتعزيز التوظيف لمجموعة الكراهية القومية البيضاء ، وفقًا لتقرير أصدرته مركز قانون الفقر الجنوبي منظمة الدعوة. يتتبع التقرير جهود الجبهة الوطنية – واحدة من أكثر المجموعات وضوحًا في الحركة القومية البيضاء ، التي تشكلت بعد التجمع القاتل 'Unite the Right' في شارلوتسفيل ، فرجينيا ، في عام 2017 – وتركيزهم على توظيف أعضاء جدد من خلال الأندية النشطة. هذه الأندية أصغر ، شبكات أكثر مرونة من مجموعات التفوق البيضاء ، حيث يتدرب الأعضاء في فنون القتال المختلطة. من خلال الرياضة ، فإنهم يربطون على الأيديولوجيات القومية البيضاء. تحافظ الأندية أيضًا على وجود قوي عبر الإنترنت لتشجيع الشباب على أن يصبحوا متطرفين. تستخدم واجهة باتريوت هذه المجموعات لتوسيع نطاقها مع الحفاظ تقرير قال ، للتهرب من الباحثين وإنفاذ القانون. وقال جيف تيشاو ، مؤلف تقرير SPLC وباحث في منظمة الدعوة القانونية غير الهادفة للربح: 'إنه بمثابة وسيلة لإخفاء بعض حركات جبهة باتريوت'. تعمل الجبهة الوطنية وغيرها من الجماعات القومية البيضاء على توسيع الجماعات المتطرفة في الولايات المتحدة – والسيطرة على ما لا يقل عن عشرات الأندية على مستوى البلاد. منذ عام 2023 ، كان هناك 14 ٪ زيادة في مجموعات الكراهية ، وفقًا لـ SPLC ، الذي يقول إنه يتتبع 1430 مجموعات من الكراهية والحكومة في جميع أنحاء البلاد. كان للأندية النشطة وجود منذ عام 2023 في 34 ولاية على الأقل ، بما في ذلك ولاية أريزونا ، كاليفورنيا ، أوهايو ، كانساس ، مونتانا ، بنسلفانيا ، ساوث كارولينا وفلوريدا ، حسب إلى مشروع التطرف المضاد. يقول SPLC إن القوميين البيض يستخدمون الأندية النشطة للتوظيف. تستضيف المجموعات الجلسات التدريبية ، وتنشئ مقاطع فيديو دعائية وتشارك في المظاهرات وتجمعات الفلاش ، وفقًا للخبراء. يقول الخبراء إنهم يدفعون أيديولوجية تفوق الذكور ، ويتبادلون صور شخصية للتمرين ويشجعون بعضهم البعض على الوصول إلى الذروة البدنية استعدادًا للمسيرات أو الصراعات المستقبلية المحتملة. روبرت روندو ، مؤسس مجموعة تفوق بيضاء مقرها في جنوب كاليفورنيا ، يرجع إلى تقديم فكرة الأندية النشطة ، وفقًا لدوري مكافحة التشويه. في عام 2021 ، بدأ روندو في استضافة بودكاست يسمى 'Active Club Podcast' ، حيث شجع هو ومضيفه المشارك المستمعين على إنشاء أنديةهم الخاصة. لقد صقل ما أسماه 'القومية البيضاء 3.0' – نهج أكثر محلية ، لا مركزية للحركة القومية البيضاء. تم إلقاء القبض على روندو في رومانيا في عام 2023 بعد أن طلبت الولايات المتحدة تسليمه بتهمة أعمال الشغب الفيدرالية. وقد حُكم عليه بالسجن لمدة عامين وحصل على جملة مرور الوقت ، حيث تم إطلاق سراحه في ديسمبر 2024. وقال جون لويس ، وهو زميل أبحاث في برنامج التطرف بجامعة جورج واشنطن ، إن التحول إلى 'القومية البيضاء 3.0' مشابه لمفاهيم المقاومة التي لا يرجع قائدها عبر النظام الإيكولوجي اليمين المتطرف. وقال 'أعتقد أن الكثير من هذه المجموعات تعمل حقًا مثل العلامات التجارية'. أكدت الرسائل الصوتية والمذكرة الداخلية التي تم الحصول عليها من قبل SPLC الانتماءات المباشرة بين جبهة باتريوت وبعض الأندية النشطة. تم توبيخ مؤسس نادي تكساس النشط لتوظيف أعضاء 'غير أوروبيين'. 'هل منظمتنا شيء ملتزم به تمامًا ، أم أنك ستكون رجل النادي النشط الذي يقوم بعمل خاص بك؟' سأل عضو باتريوت فرونت ، وفقا لتقرير SPLC. تزامنت طريقة التوظيف الجديدة مع العلامة التجارية المتعثرة في Patriot Front ، بعد سنوات من الخلافات الناجمة عن مختلف الدعاوى القضائية وأعمال التخريب. في يناير ، كانت جبهة باتريوت أمر بالدفع 2.7 مليون دولار كتعويضات للموسيقي الأسود هاجمها المجموعة خلال مسيرة في بوسطن في عام 2022. في فبراير ، أ مستعمرة تم التوصل إلى بين واجهة باتريوت واثنين من المنظمات غير الربحية في داكوتا الشمالية بسبب مزاعم بأن المجموعة تخيفت أصحاب الأعمال المهاجرين. واجهت واجهة باتريوت أيضًا تدقيقًا من داخل حركة اليمين. وقال تيشاووس: 'في بعض أقسام هذا أقصى اليمين الأكبر ، يتم وصف الجبهة الوطنية كوكلاء اتحاديين'. 'لتجنب هذا الاتهام ، يستخدمون الأندية النشطة ويبدأون في محاولة إلقاء نظرة على الناس في عضوية الوطنية من هناك.' اكتسبت نظرية التآمر حتى ما يكفي على وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى Elon Musk. في العام الماضي ، نشر على x ، 'هذا يبدو غريبا. لماذا لا توجد إزالة قناع بعد الاعتقال؟' كرد فعل على وظيفة من أعضاء واجهة باتريوت التي يتم احتجازها ، حيث أطلق مستخدم X على مجموعة 'Fed Front'. المؤامرة التي يطرحها عوامل مكتب التحقيقات الفيدرالي بينما يتجاوز النشطاء اليمينيون واجهة باتريوت. واشنطن ما بعد الجامعة في ماريلاند استطلاع وجدت أن ربع الأميركيين يعتقدون أن مكتب التحقيقات الفيدرالي حرض على 6 يناير 2021 ، هجوم على الكابيتول الأمريكي. تواصلت شركة CBS News مع مؤسس FBI و Patriot Front ، Thomas Rosseau ، عبر البريد الإلكتروني. قال لويس إنه كان هناك مجموعة من نظريات المؤامرة والمعتقدات البغيضة التي كانت محصورة ذات مرة في المنتديات النازية الجديدة واعتبرها هامشية. 'اليوم ، لديك أغنى رجل في العالم ، أعضاء الكونغرس وقال لويس: 'إن التغريد من هذا الأمر ، كما لو كان الأمر مثل الشيء الحقيقي يحدث. هذا يوسع فقط فتحة الشباب الساخطين ، في الغالب من الرجال البيض الذين يبحثون عن شخص يلومه ، شيء يلومه'. نظرًا لأن هذه الأندية منتشرة وغير تناسبية ، واجهت Patriot Front تحديات في جهود التوظيف. وقال لويس: 'إنهم يريدون عرض أنفسهم أكبر بكثير وأكثر خطورة مما هم عليه بالفعل'.