logo
#

أحدث الأخبار مع #مؤسسةالإماراتللآداب

قصص لم يسمعها أحد عن دبي.. بأصوات «أهلها»
قصص لم يسمعها أحد عن دبي.. بأصوات «أهلها»

الإمارات اليوم

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

قصص لم يسمعها أحد عن دبي.. بأصوات «أهلها»

قصص نجاح ملهمة من عوالم مختلفة، وأخرى ذات أبعاد إنسانية، انطلقت بها سلسلة البودكاست «دي إكس بي أنهيرد»، محمّلة بتجارب مميزة من دبي، لتأخذ مستمعيها إلى مواقع غير معروفة وإنجازات شخصية وتجارب استثنائية لشخصيات إماراتية ومقيمة على هذه الأرض الطيبة. وتقدم الحلقات، التي كشفت عنها، أمس، في سينما عقيل، الإعلامية كيت غاراواي، التي تحاور ضيوفها بأسلوبها المشوق، لتدعو الجمهور إلى الاستماع لأشخاص تركوا بصمة مؤثرة في تاريخ هذه المدينة، ويسردون تفاصيل لا يعرفها سوى أصحاب تلك الحكايات التي تسلط الضوء على جوانب مختلفة من دبي. وتضم قائمة ضيوف الحلقات: أول إماراتية تقود طائرة تجارية، بخيتة المهيري، ومؤسِّسة ومستشارة وأمينة مؤسسة الإمارات للآداب المولودة في بريطانيا والحائزة وسام الإمبراطورية البريطانية، إيزابيل أبوالهول، ولاعب منتخب إنجلترا للرجبي سابقاً مدير مهرجان بطولة طيران الإمارات لسباعيات دبي للرجبي، ماثيو تيت، والمدير العام لمركز محمد بن راشد للفضاء سالم حميد المري، وغيرهم. صورة مختلفة وقال المنتج التنفيذي في «بلاتفورم ميديا» المنتجة للبودكاست، ميك توكر، لـ«الإمارات اليوم» عن «دي إكس بي أنهيرد»: «بدأنا المشروع بالتوازي مع مشروع آخر عن الخليج، ووجدنا أنه من المفيد أن نقدم حلقات تحمل الجانب القصصي، وتقدم صورة مختلفة عن دبي»، مشيراً إلى أن القصص المختارة خضعت للعديد من المعايير، منها التنويع في الضيوف بين المواطنين والمقيمين، من أجل تسليط الضوء على التنوع الكبير في دبي، ورأى أن ما يميز هذه الحلقات أولاً الطريقة التي تقدم بها، وثانياً أن الحكايات التي اختيرت هي قصص ملهمة وتحمل الكثير من التميز، وتجيب عن الكثير من الأسئلة. جوانب إنسانية من جهته، كشف مدير أول سلسلة التوريد والدعم اللوجستي في «دبي الإنسانية»، جهاد عبدالمولى، أن الحلقة التي يظهر بها تبرز جانباً من الجهود التي تقوم بها المؤسسة التي ينتمي إليها، إذ إنها منطقة حرة هدفها الأساسي وضع دبي على الخارطة الإنسانية في العالم، ودعم المنظمات الدولية للعمل في مجال الإغاثة، وتزويدها بأماكن لتخزين مواد الإغاثة، وتوفير التسهيلات لإيصال المواد الإغاثية للدول المنكوبة. وأضاف عبدالمولى أن الحلقة تعكس دور دبي الإنساني الذي قد لا يعرفه البعض، وكذلك تقدم المعلومات حول التسهيلات والبنية التحتية الخاصة بهذا الدور، مشدداً على أن القصص التي لم يسمعها كثيرون من أفراد المجتمع من قبل ستكون ملهمة، وجاذبة للجمهور، لاسيما أن دبي تتميز بتنوع الجنسيات والثقافات، لافتاً إلى أن كل ما هو جديد يتسم بكونه يحظى بالمتابعة، لاسيما أن الموضوع ارتبط بالجانب الإنساني. بعيداً عن الصورة اللامعة من جانبه، قال الشريك المؤسس في «شاي والا»، أحمد كاظم، عن حلوله ضيفاً في مستهل هذه السلسلة: «تركز الحلقة الأولى على اختلاف الثقافات في دبي وتعايش أصحابها، التي قد لا نجدها كثيراً في الإعلام، إذ يتم التركيز على الصورة اللامعة لدبي، بينما تركز حلقتنا على مشروعي مع الشريك المؤسس، وهو هندي الأصل وولد في دبي»، وأوضح أنه من خلال مشروعه يسعى إلى إبراز ثقافة الشاي بشكل مبتكر ومختلف، ويهدف من خلال «شاي والا» في مطار دبي إلى تقديم المنتجات الإماراتية للعالم أجمع. وذكر أن حالة التعايش أبرز ما يميز الحياة في الإمارات، لافتاً إلى أن أهمية حلقة البودكاست التي يشارك فيها تأتي من كونها ترسخ فكرة ذوبان الفروق بين البشر والجنسيات، كما تشكل فرصة له لتقديم صوت ملهم. صاحبة همة من ناحيتها، روت الكاتبة والمستشارة في الدمج والسباحة بالألعاب البارلمبية، جيسيكا سميث، قصتها في دبي، خلال ظهورها في الحلقة الثانية التي تستعرض نجاحات سيدات، مضيفة أنه من المهم بالنسبة لها أن تشارك قصتها كامرأة من أصحاب الهمم تعيش في دبي، وتبرز كيف أن القيادة في دبي كانت مرحبة ومنفتحة على طبيعة عملها، ومنحتها الفرصة لتقديم التجربة للمجتمع. وأشارت إلى أن ما يميز دبي هو أن القيادة تسعى إلى تقديم كل ما أمكن من أجل ازدهار المجتمع، والمرأة وأصحاب الهمم هم جزء من ذلك، وهذا منحها الفرصة ليكون صوتها مسموعاً، ولتشارك قصتها مع صناع القرار. وأكدت أن دبي لا تحمل الحدود أو الحواجز نفسها التي وجدتها في موطنها أستراليا، كما أن الحديث عن أصحاب الهمم بات أكثر انفتاحاً في الآونة الأخيرة، مشددة على أن تلك الفئة تتمتع في دبي بحقوق مميزة، إذ تحرص الإمارة على تهيئة الفرص لأصحاب الهمم من أجل تحقيق النجاح. إيزابيل أبوالهول: لديّ الكثير لأحكيه عرضت في سينما عقيل، أمس، مقتطفات من «دي إكس بي أنهيرد»، وقالت إيزابيل أبوالهول في الحلقة الخاصة بها: «غادرت المملكة المتحدة لأبدأ فصلاً جديداً من حياتي برفقة زوجي الإماراتي، لم تكن لدي أدنى فكرة عما كان ينتظرني، لكنني كنت متأكدة أنني سأحقق الكثير من الإنجازات لأرويها في ما بعد، كما رغبت في إيجاد مساحات مخصصة لعشاق القراءة والكتّاب للاستمتاع بروائع الأدب»، وأضافت: «شهدت الكثير من التغييرات على مدى 50 عاماً الماضية، كما تطور المشهد الأدبي في الإمارات بشكل كبير عما كان عليه عندما وصلت إلى دبي، إذ أصبحت دبي اليوم مركزاً ثقافياً للأدب، وأرجو أن تسهم هذه السلسلة في إلهام المستمعين لاستكشاف مزيد من قصص دبي المخبأة بأنفسهم». ميك توكر: . الحكايات التي اختيرت ملهمة وتحمل الكثير من التميز، وتجيب عن أسئلة عدة.

«الإمارات للآداب».. رؤية دبي الطموحة لمستقبل الثقافة
«الإمارات للآداب».. رؤية دبي الطموحة لمستقبل الثقافة

البيان

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«الإمارات للآداب».. رؤية دبي الطموحة لمستقبل الثقافة

تسعى مؤسسة الإمارات للآداب إلى بناء جسر ثقافي يربط بين الأجيال والمجتمعات، حيث تعتبر الأدب والفنون رافدين أساسيين لتطوير الهوية الثقافية. وتنطلق المؤسسة في مسيرتها لتحقيق رؤية طموحة لمستقبل الأدب في الإمارات، مدعومة بمبادرات مبتكرة تعزز مهارات الكتابة، وتعكس هذه الجهود التزام إمارة دبي بتعزيز ثقافة القراءة والفنون، وتحفيز الإبداع لدى الشباب، من خلال برامجها المتنوعة، التي تهدف إلى اكتشاف وتطوير المواهب المحلية، وحضور دبي كحاضنة عالمية للفنون والآداب والحوار بين الثقافات. في حوارها مع الـ«البيان»، أشارت دانية دروبي، الرئيسة التنفيذية للعمليات ومديرة مبادرات التعليم لمؤسسة الإمارات للآداب، إلى أن المؤسسة تمتلك رؤية طموحة لمبادراتها وتمثل نواة لمستقبل أدبي زاهر يثري الفضاء الثقافي، وينمي الوعي الجماعي. وأكدت دانية أن مؤسسة الإمارات للآداب تلزم بدعمها للمواهب المحلية من خلال تنظيم فعاليات وبرامج متنوعة، مثل الأمسيات الشهرية، التي توفر منصة للتفاعل بين الكتّاب والجمهور. كما تنظم المؤسسة زمالة «الفصل الأول»، وهي البرنامج الإرشادي الأول من نوعه ويهدف إلى تطوير مهارات الكتابة الأدبية من خلال جلسات إرشاد فردية مع كُتّاب عالميين، وورش عمل متخصصة في صناعة النشر والكتابة، بالإضافة إلى توفير فرص تواصل مع محترفي الصناعة من الناشرين والمحررين. هذا بالإضافة إلى الدعم المستمر للكتّاب الناشئين من خلال المبادرات المبتكرة على مدار العام، ومن خلال مهرجان طيران الإمارات للآداب. وعن دور مبادرات التعليم في تعزيز الوعي الأدبي والثقافي لدى الشباب قالت دانية إن مؤسسة الإمارات للآداب تركز بشكل كبير على تعزيز الوعي الأدبي والثقافي لدى الشباب في دولة الإمارات من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات التعليمية. وإحدى هذه المبادرات هي مسابقة «أصوات أجيال المستقبل»، وهي مسابقة كتابية تهدف إلى تمكين الأطفال من التعبير عن آمالهم وأحلامهم لمستقبل مستدام وعادل. كما تنظم المؤسسة «زيارات الكُتاب للمدارس»، حيث يقوم كتّاب أدب الأطفال واليافعين المدعوون إلى مهرجان طيران الإمارات للآداب بزيارة المدارس لتنظيم جلسات أدبية مع الطلبة. وفي ما يتعلق بأبرز التحديات في مجال تطوير برامج تعليمية مبتكرة، وكيفية التعامل معها تعتقد دانية أن أبرز هذه التحديات يكمن في العثور على كتب ممتعة، ولكن مفيدة في نفس الوقت، تجذب الطلبة والشباب نحو القراءة وتلهمهم. وترى أن الشغف في المؤسسة لإيجاد الحلول تجسد في مؤتمر «القراءة للمتعة» ومبادرة «حافلة القراءة». مبادرات تفاعلية وفي ما يتعلق بتقييمها لتأثير التكنولوجيا ووسائل الإعلام الاجتماعية على طرق تدريس الأدب وتعزيز القراءة بين الأجيال الجديدة توضح دانية: على الرغم من أن التكنولوجيا ووسائل الإعلام الاجتماعية قد تسهم أحياناً في تقليص الاهتمام بالقراءة بسبب التشتت الذي تسببه، فإن المؤسسة استخدمت التكنولوجيا بشكل مبتكر للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الشباب وتعزيز مشاركتهم في الأنشطة الأدبية. كما أشارت إلى أن واحداً من أهم البرامج التي نظمتها المؤسسة، هو برنامج «الإمارات للآداب في الفضاء»، اعتمد كلياً على التكنولوجيا وهو مبادرة تفاعلية تم إطلاقها بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء. ومن جانب آخر أشارت دانية إلى الشركات بين المؤسسة والمدارس والجامعات لتعزيز برامج القراءة والكتابة قائلة: تعمل مؤسسة الإمارات للآداب على تعزيز برامج القراءة والكتابة من خلال تعاون مستمر مع المدارس والجامعات، ضمن مشروع «القراءة للمتعة»، الذي يعد برنامجاً لمدة خمس سنوات، تركز المؤسسة على تحفيز حب القراءة لدى الأطفال من خلال أنشطة مصممة بعناية. وأوضحت: بالإضافة إلى ذلك، تنظم المؤسسة العديد من المسابقات الطلابية، التي تسهم في تنمية مهارات القراءة والكتابة والأداء والإبداع، مثل مسابقة «دار جامعة أكسفورد للطباعة والنشر» لكتابة القصة، وكأس «شيفرون» للقرّاء، ومسابقة «بنك الإمارات دبي الوطني – الشعر للجميع»، مسابقة «دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي» لكتابة الرسائل، جائزة «الفطيم» للكلمة المصورة، ومسابقة «أركاديا – كتاب في صندوق». جميع هذه المسابقات مقدمة باللغتين العربية الإنجليزية ومتاحة لمختلف الفئات العمرية وأصحاب الهمم. أما جائزة أمناء مكتبات المدارس توضح دانية أنها هي إحدى المبادرات البارزة التي أطلقتها المؤسسة بالتعاون مع المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وتهدف الجائزة إلى تكريم أمناء المكتبات في المدارس الحكومية والخاصة الذين يقدمون إسهامات مميزة في تعزيز حب القراءة بين الطلبة. وتؤكد دانية: تحرص المؤسسة على تصدير المواهب المحلية إلى المهرجانات الأدبية العالمية مثل: شمة البستكي، عفراء عتيق، وصالحة عبيد، حيث تؤمن المؤسسة أن تقديم أعمالهن إلى جمهور دولي يساعد في تسليط الضوء على ثراء الدولة الثقافي.

«طيران الإمارات للآداب 17» نسخة تعكس التحولات الثقافية في العالم
«طيران الإمارات للآداب 17» نسخة تعكس التحولات الثقافية في العالم

البيان

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«طيران الإمارات للآداب 17» نسخة تعكس التحولات الثقافية في العالم

عكست فعاليات مهرجان طيران الإمارات للآداب لعام 2025 التحولات الثقافية والاجتماعية التي شهدتها المنطقة والعالم، عبر مجموعة من الفعاليات، تناولت أعمالاً أدبية حائزة على جوائز من مختلف أنحاء العالم تتناول قضايا ملحة، إلى جانب استضافة كتّاب غير روائيين وقادة فكر ناقشوا موضوعات متنوعة، من الذكاء الاصطناعي إلى الرفاه النفسي. وحول الفلسفة التي وقفت وراء اختيار الكتّاب والمبدعين المشاركين في البرنامج، وكيف أسهمت هذه الفلسفة في إثراء التجربة الأدبية للمشاركين أكدت تمريز إنعام، رئيسة قسم البرامج في مهرجان طيران الإمارات للآداب في حوارها مع الـ«البيان» أن فلسفة المهرجان في دورته الـ17 اعتمدت في تنسيق البرنامج على بحث معمّق ومستمر على مدار العام، أجراه فريق مختص، قاد إلى اختيار أفضل الأعمال الأدبية والكتب والمقالات الفكرية الصادرة عالمياً وإقليمياً وداخل دولة الإمارات، وعمل على تحليل توجهات النشر واهتمامات الجماهير، للخروج ببرنامج متنوع وشامل وفّر مساحة للمواهب الصاعدة إلى جانب الكتّاب المرموقين. سرد القصص وقالت تمريز إن خطوات مؤسسة الإمارات للآداب في تقديم الدعم للكتّاب الجدد تحصد نجاحاً كبيراً واهتماماً عالمياً، لا سيما مبادرات مثل «الفصل الأول: زمالة الإمارات للآداب وصِدِّيقي للكتّاب». البرنامج الذي يدعم عشرة رواة طموحين سنوياً من خلال جلسات منتظمة. وبما يتعلق بتصميم الفعاليات لتكون مرنة وقابلة للتكيف مع الظروف المتغيرة التي يشهدها العالم، قالت تمريز: نظراً للتغيرات السريعة في عالم التكنولوجيا ومشهد الفعاليات الثقافية اليوم، نحرص على تصميم مهرجاننا برؤية تستشرف التوجهات والتطورات المستقبلية. وبما أننا نخطط للمهرجان قبل موعده بفترة طويلة، فإننا نحرص على تضمين محاور وقضايا نتوقع أن تكون ذات صلة خلال الأشهر الستة إلى الاثني عشر المقبلة. وعن دمج الفنون المتعددة، مثل المسرح والموسيقى، في برنامج المهرجان، توضح تمريز: يتجاوز مهرجان طيران الإمارات للآداب كونه مجرد فعالية مخصصة للقراء ومحبي الكتب، حيث يشكل احتفالاً بالقصص والسرديات التي ترحب بالجميع من مختلف الخلفيات. وبالطبع يعزز دمج أشكال فنية متنوعة في إثراء تجربة الجمهور وجعلها أكثر شمولية. وفي سياق قياس نجاح البرنامج هذا العام، وما هي المؤشرات التي يتم اعتمادها لتقييم أثر الفعاليات على الجمهور والمشاركين أكدت تمريز: نعتمد نهجاً شاملاً في التقييم. حيث نقوم بجمع ملاحظات وآراء الجمهور والمتحدثين من خلال عدة صيغ. ونولي هذه الملاحظات أهمية كبيرة ونعمل على دمجها في عملية التخطيط والتصميم للمهرجانات المقبلة. وأضافت تمريز: وفر فعاليات الأطفال فرصة للعائلات للتفاعل مع الكتب والكتّاب في بيئة تجمع بين العديد من الأُسر. من خلال تقديم ذلك في صورة نشاط يقوم به أفراد العائلة معاً، يبدأ الأطفال في تطوير ارتباط إيجابي بالقراءة، ما يسهم بدور كبير في جعلها عادة تستمر طوال حياتهم لينقلوها بدورهم إلى أبنائهم. وقد أخبرنا العديد من الحضور كيف كانوا يشاركون في مهرجان الأدب عندما كانوا أطفالاً، والآن أصبحوا يحرصون على إحضار جميع أفراد عائلتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store