أحدث الأخبار مع #ماتيلد


ناظور سيتي
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
هروب مثير من سجن بلجيكي قبل زيارة ملكية يشعل جدلًا واسعًا
المزيد من الأخبار هروب مثير من سجن بلجيكي قبل زيارة ملكية يشعل جدلًا واسعًا ناظورسيتي: متابعة شهد سجن "Saint-Hubert" البلجيكي، منتصف هذا الأسبوع، حادثة هروب جماعية غير مسبوقة، حين تمكّن ستة نزلاء من الفرار في واقعة أعادت إلى الواجهة الجدل القديم حول نموذج السجون شبه المفتوحة، وجدوى المنظومة التأهيلية التي تراهن عليها السلطات البلجيكية في هذا النوع من المؤسسات العقابية. الحادثة وقعت مساء الأربعاء، تحديدًا حوالي الساعة الرابعة والنصف، عندما استغل السجناء الستة ثغرة لوجستية داخل السجن، حيث عُثر على سلم معدني مؤقت داخل ورشة إصلاحات، استخدموه لتسلق السياج الحديدي المحيط بالمؤسسة، والذي يصل ارتفاعه إلى ستة أمتار. وفقًا لما نقلته إذاعة RTL، فإن عملية الهروب تمت في وقت قياسي، حيث لم تنتبه عناصر الحراسة إلا بعد خروج السجناء من الحرم الأمني، ما فجّر حالة استنفار غير مسبوقة في محيط السجن وداخل المقاطعة ككل. ثلاثة من الفارين لم يذهبوا بعيدًا، إذ تعرضوا لإصابات في الأرجل إثر قفزهم من علو مرتفع، مما سهّل على الشرطة توقيفهم بسرعة، فيما تمكّن الثلاثة الآخرون من التواري عن الأنظار، لتبدأ إثر ذلك عملية مطاردة موسعة استُخدمت فيها المروحيات وكلاب التعقب ووحدات الشرطة الخاصة. ورغم توقيف اثنين آخرين في وقت لاحق من ليلة الأربعاء، بقي أحد السجناء، وهو السادس، في حالة فرار لأكثر من 12 ساعة، قبل أن يُعلن صباح الخميس عن إلقاء القبض عليه، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن ظروف توقيفه أو المكان الذي عُثر عليه فيه. المثير في القضية أن هذا الحادث وقع قبل ساعات فقط من زيارة مرتقبة للعاهل البلجيكي الملك فيليب والملكة ماتيلد إلى مدينة Saint-Hubert، حيث كان من المقرر أن يتفقدا البازيليكا التاريخية وقصر الدير، ويشاركا في لقاءات مع سكان المنطقة، وهو ما أضفى على الواقعة بُعدًا سياسيًا وإعلاميًا إضافيًا، بالنظر إلى حساسية التوقيت ومكان الحادث. إدارة السجن حاولت التقليل من حدة المخاوف، إذ أوضحت المتحدثة الرسمية فاليري كاليبو أن "النزلاء في هذا النوع من المؤسسات يجب أن يُظهروا قدرة على العيش في المجتمع"، مؤكدة أن السجن يخضع لنظام شبه مفتوح مصمم خصيصًا لإعادة الإدماج، ويتيح للنزلاء الاشتغال داخل مزرعة وفضاءات خضراء تحت مراقبة محدودة. كما صرّح رئيس منطقة شرطة سيموا، فينسنت ليونارد، أن السجناء الستة "ليسوا خطرين"، وأنهم جميعًا "أجانب غير بلجيكيين" متورطون في قضايا تتعلق بالسرقة البسيطة والمخدرات والإقامة غير الشرعية. لكن تلك التطمينات لم تمر دون انتقادات، خاصة أن سجن Saint-Hubert ليس غريبًا عن مثل هذه الحوادث، فقد سبق أن شهد في أبريل 2023 محاولة هروب جماعية مماثلة، حين استخدم عشرة سجناء آلة لقطع الزوايا للخروج من زنزاناتهم، وقبلها سنة 2012، تمكن نزلاء من الفرار عبر ربط الملاءات والانزلاق من الطابق الأول. ورغم تأكيد السلطات أن الحادث لا يشكل خطرًا على الأمن العام، إلا أن الرأي العام البلجيكي تلقى الواقعة بقلق وذهول، معتبرًا أنها تُسلط الضوء على ثغرات مزمنة في نظام السجون المفتوحة، التي تُمنح فيها الثقة للسجناء مقابل التزامهم بالقواعد. وهو ما يطرح سؤالًا كبيرًا حول حدود هذا النموذج ومدى قابليته للاستمرار دون المساس بمستوى الأمان المطلوب. وبينما طويت صفحة المطاردة في أقل من أربع وعشرين ساعة، فإن تداعيات هذا الهروب لا تزال مفتوحة، سواء على مستوى التحقيقات الداخلية الجارية لتحديد المسؤوليات، أو على مستوى النقاش العام الدائر حول نجاعة المؤسسات السجنية المفتوحة، وسط دعوات متزايدة لمراجعة المعايير الأمنية وضمان التوازن بين فلسفة الإدماج وحتمية الانضباط.


سيدر نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
فضيحة تحرش تهز الخطوط الجوية الفرنسية.. ووزير النقل يتدخل
Join our Telegram شهدت شركة الخطوط الجوية الفرنسية جدلاً واسعًا بعد الكشف عن مزاعم تحرش جنسي تعرضت له مضيفات خلال الرحلات الجوية. ودفع هذا الأمر وزير النقل الفرنسي، فيليب تابارو، إلى عقد اجتماع طارئ مع قيادات الشرطة ومسؤولي الشركة لمناقشة القضية، عقب بثّ إذاعة 'راديو فرنسا' شهادات صادمة لموظفات تحدثن عن تعرضهن لانتهاكات من قبل زملائهن. وأفادت بعض المضيفات بأن إدارة الشركة لم تتعامل بجدية مع الشكاوى، بل بدت وكأنها توفر الحماية للمعتدين. في المقابل، نفت الخطوط الجوية الفرنسية هذه الادعاءات، مؤكدة التزامها بسياسة 'عدم التسامح' مع مثل هذه السلوكيات. وفي تصريحات لوسائل الإعلام، شدد وزير النقل على أهمية القضية، مشيرًا إلى أنه لا يمكنه توجيه اتهامات مباشرة في الوقت الحالي، لكنه يسعى إلى فهم تفاصيل ما يجري داخل الشركة من خلال الاجتماعات مع الإدارة والموظفين. من بين الشهادات التي أثارت الجدل، تحدثت مضيفة تدعى ماتيلد عن تعرضها لتحرش من قبل رئيس المضيفين خلال إحدى الرحلات، حيث حاول لمسها أثناء عملها، مما دفعها إلى اللجوء إلى قمرة القيادة بحثًا عن الأمان. ورغم تقديمها شكوى رسمية منذ أكثر من عام، لا يزال التحقيق معلقًا دون إجراءات حاسمة. وفي واقعة أخرى، روت مضيفة أخرى تدعى جولييت أن أحد كبار الموظفين أصر على مقابلتها في غرفتها أثناء رحلة عمل، ولم تتخذ الشركة أي إجراء بحقه لمدة تجاوزت ستة أشهر، رغم أن لوائحها الداخلية تفرض معالجة مثل هذه الشكاوى خلال ثمانية أسابيع كحد أقصى. وعلى الرغم من تأكيد الشركة التزامها بمكافحة التحرش، كشف تقرير داخلي صدر في سبتمبر 2024 عن أن العديد من الضحايا يفضلن الصمت خشية عدم أخذ شكاواهن على محمل الجد، ما يثير تساؤلات حول مدى فاعلية سياسات الشركة في التصدي لهذه الظاهرة.


العين الإخبارية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
فضيحة تحرش تهز الخطوط الجوية الفرنسية.. ووزير النقل يتدخل
شهدت شركة الخطوط الجوية الفرنسية جدلاً واسعًا بعد الكشف عن مزاعم تحرش جنسي تعرضت له مضيفات خلال الرحلات الجوية. ودفع هذا الأمر وزير النقل الفرنسي، فيليب تابارو، إلى عقد اجتماع طارئ مع قيادات الشرطة ومسؤولي الشركة لمناقشة القضية، عقب بثّ إذاعة "راديو فرنسا" شهادات صادمة لموظفات تحدثن عن تعرضهن لانتهاكات من قبل زملائهن. وأفادت بعض المضيفات بأن إدارة الشركة لم تتعامل بجدية مع الشكاوى، بل بدت وكأنها توفر الحماية للمعتدين. في المقابل، نفت الخطوط الجوية الفرنسية هذه الادعاءات، مؤكدة التزامها بسياسة "عدم التسامح" مع مثل هذه السلوكيات. وفي تصريحات لوسائل الإعلام، شدد وزير النقل على أهمية القضية، مشيرًا إلى أنه لا يمكنه توجيه اتهامات مباشرة في الوقت الحالي، لكنه يسعى إلى فهم تفاصيل ما يجري داخل الشركة من خلال الاجتماعات مع الإدارة والموظفين. من بين الشهادات التي أثارت الجدل، تحدثت مضيفة تدعى ماتيلد عن تعرضها لتحرش من قبل رئيس المضيفين خلال إحدى الرحلات، حيث حاول لمسها أثناء عملها، مما دفعها إلى اللجوء إلى قمرة القيادة بحثًا عن الأمان. ورغم تقديمها شكوى رسمية منذ أكثر من عام، لا يزال التحقيق معلقًا دون إجراءات حاسمة. وفي واقعة أخرى، روت مضيفة أخرى تدعى جولييت أن أحد كبار الموظفين أصر على مقابلتها في غرفتها أثناء رحلة عمل، ولم تتخذ الشركة أي إجراء بحقه لمدة تجاوزت ستة أشهر، رغم أن لوائحها الداخلية تفرض معالجة مثل هذه الشكاوى خلال ثمانية أسابيع كحد أقصى. وعلى الرغم من تأكيد الشركة التزامها بمكافحة التحرش، كشف تقرير داخلي صدر في سبتمبر 2024 عن أن العديد من الضحايا يفضلن الصمت خشية عدم أخذ شكاواهن على محمل الجد، ما يثير تساؤلات حول مدى فاعلية سياسات الشركة في التصدي لهذه الظاهرة. aXA6IDEzNi4wLjk3LjIwOCA= جزيرة ام اند امز US


24 القاهرة
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
بعد تحطم زجاجها الأمامي.. طائرة ملكة بلجيكا تتعرض إلى هبوط اضطراري
اضطرت طائرة تقل ملكة بلجيكا ماتيلد زوجة الملك فيليب البالغة من العمر 52 عامًا إلى الهبوط، متجهة إلى كوستاريكا في زيارة ملكية تستغرق 3 أيام، كجزء من مهمة باليونسيف. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية اضطرت طائرة بوينج 787-9 التي تديرها شركة كوال إل إم إلى الهبوط مبكرًا قبل وقت قصير من وصولها، حيث أقلعت الرحلة PH-BHD من مطار أمستردام شيفول، وكانت في طريقها إلى مطار خوان سانتاماريا الدولي في سان خوسيه، وبالتالي خلال رحلتها ظهر صدع فجأة في نافذة القيادة، وحينها واصل الطاقم الرحلة لكنه طلب أولوية الهبوط في مطار كوستاريكا، وذكرت أن سلامة الركاب وأفراد الطاقم لم تكن في خطر أبدًا. طائرة ملكة بلجيكا تتعرض إلى هبوط اضطراري وتداول بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا ظهر فيها زجاج الطائرة محطما في مقدمتها، وقال راكب كان على متن الطائرة، إن الركاب لم يتم إبلاغهم بالمشكلة خلال الرحلة، حيث هبطت الطائرة التي تقل الملكة البلجيكية ماتيلد في كوستاريكا بزجاج أمامي متصدع. الطيار تعرض لإغماء في الجو.. هبوط اضطراري لطائرة متجهة إلى مانشستر بـ أثينا هبوط اضطراري لطائرة روسية في مطار شرم الشيخ بسبب عطل مفاجئ ووفقا لـوسائل الإعلام المحلية، كان هناك على متن تلك الرحلة مسافرين، في حين لم نلاحظ أي شيء، ولم نتلق أي إشعار أثناء الرحلة أو عند الهبوط. وأشارت السلطات المسئولة إلى أن الملكة ماتيلد لم تصب بأي أذي، حيث كانت متجهة إلى الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية كجزء من مهمة اليونيسف، وفي وقت لاحق من اليوم وصلت وتم الترحيب بها رسميًا في البلاد.