أحدث الأخبار مع #ماتيو_بروني


اليوم السابع
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- اليوم السابع
خاتم الصياد.. تدمير خاتم البابا فرانسيس بعد 16 يوما من وفاته "فيديو وصور"
أكد المتحدث باسم الفاتيكان ، ماتيو بروني ، تدمير خاتم الصياد للبابا فرانسيس ،وهو أحد رموز السلطة البابوية، بعد 16 يوما من وفاته، وإلغاء نقش الصليب الذى كان على سطح خاتم البابا فرانسس، باستخدام مثقب معدنى بحضور الكاردينال كاميرلينجو جوزيف كيفت فاريل ، المسئول عن إدارة الفاتيكان فى فترة "المقعد الشاغر" حتى يتم اختيار بابا جديد. وكان الكرادلة المشاركون في الاجتماعات السابقة للمجمع هم الذين قرروا الإطار الزمني لتدمير خاتم الصياد والأختام الرسمية التي كان البابا فرنسيس يضع بها علاماته على رسائله ووثائقه. يتعين إزالة الخاتم من إصبع البابا بعد تأكيد وفاته من قبل الكاميرلينجو، في هذه الحالة الأمريكي جوزيف كيفن فاريل، إيذاناً بنهاية "حكمه"، يتم إبطال الخاتم والختم لمنع أي تزوير أو تلاعب بالوثائق البابوية. ماذا تعرف عن خاتم الصياد؟ في قلب كل بابوية يوجد رمز يتجاوز الزمن والسلطة والإيمان: خاتم الصياد. هذه الجوهرة، التي تمر مرور الكرام على كثير من الناس، تكتسب أهمية خاصة في إحدى اللحظات الأكثر حساسية بالنسبة للكنيسة: وفاة أحد الباباوات. إن هذا التراث ليس مجرد ملحق، بل إن تاريخه ووظيفته وتدميره الطقسي يمثل نهاية عصر وبداية عصر آخر. ماذا يمثل هذا الخاتم في الحقيقة ولماذا أصبح عنصرا أساسيا عندما يكون عرش القديس بطرس فارغا؟ ولا يُطلق على ما يسمى بالخاتم البابوي هذا الاسم رسميًا. اسمها الصحيح هو حلقة الصياد أو Piscatory، من الكلمة اللاتينية Anulum Piscatoris. هذا الاسم له تفسير بسيط ولكن عميق: الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يحمله هو الخليفة الشرعي للبابا القديس بطرس، البابا الأول وفقًا للتقاليد الكاثوليكية، والذي كان في الواقع صيادًا. ويعتبر تصميم هذا الخاتم مميزًا وظل على حاله مع بعض الاختلافات لعدة قرون. وهي تصور القديس بطرس وهو يصطاد السمك من قارب، مصحوبًا باسم البابا الحالي، مكتوبًا باللغة اللاتينية. ما هي وظيفته؟ في الأصل، كانت وظيفته عملية للغاية: كانت بمثابة الختم الرسمي للبابا. وقد تم ختم وثائق مهمة، مثل المراسيم البابوية، بها، مما أعطى مصداقية لكتابات الفاتيكان. ورغم أن الخاتم لم يعد يستخدم لهذا الغرض اليوم، فقد احتفظ بدوره كرمز للسلطة البابوية والشرعية. تقليديا، يتم صنع الخاتم من الذهب الصلب، وبعد وفاة البابا، يتم إزالته من الإصبع وتدميره بضربات بمطرقة من الفضة والعاج، إن هذا العمل الرمزي له هدف تاريخي: منع تزوير الوثائق والإعلان رسميًا عن نهاية البابوية. لقد كسر البابا فرانسيس التقاليد في تفصيل مهم واحد: خاتمه ليس مصنوعًا من الذهب، بل من الفضة المذهبة، وهي لفتة تعكس أسلوبه الشخصي: البساطة والتواضع والتقشف. على الرغم من احتفاظه بالتصميم التقليدي، إلا أن هذا الخاتم قد صنع خصيصًا له، وهو يرتدي الخاتم السابق في المناسبات الاستثنائية.


المدى
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
الكرادلة يواصلون التأمل في ملامح 'بابا راعٍ'
المؤتمر الصحافي لمدير دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي حول الجلسة العامة الحادية عشرة لمجمع الكرادلة اجتمع نحو ١٧٠ كاردينالًا، من بينهم ١٣٢ ناخبًا، في الجلسة العامة الحادية عشرة التي انعقدت مساء ٥ أيار مايو، من الساعة الخامسة حتى السابعة مساءً. وقد تناول المجتمعون جملة من المواضيع، من أبرزها الالتزام والمسؤولية الملقاة على عاتقهم في دعم الحبر الأعظم المقبل، والذي يتطلعون إليه أن يكون رجل حوار، منفتحًا على بناء علاقات مع عوالم دينية وثقافية متنوّعة. وأوضح ماتيو بروني، مدير دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، أن الكرادلة المشاركين واصلوا تفكيرهم في مواصفات البابا المنتظر ودور الكنيسة في عالم اليوم. وكانوا قد قرّروا الأسبوع الماضي إضافة هذه الجلسة المسائية، إلى جانب الجلسة الصباحية المعتادة، بهدف إتاحة المجال لكل من يرغب في إبداء رأيه، قبيل انطلاق أعمال الكونكلاف في السابع من أيار. وقد بلغ عدد المداخلات في هذه الجلسة حوالي عشرين مداخلة. وتناول الكرادلة في تأملاتهم مواضيع عدّة، منها التزامهم بدعم البابا الجديد، كما رسموا ملامح شخصية راعوية له، إذ يجب أن يتحلّى برؤية قادرة على إقامة جسور حوار وتفاهم مع ثقافات وأديان شتّى. ومن بين المواضيع الأخرى التي تمّت مناقشتها: مسألة العرقيّة داخل الكنيسة والمجتمعات، حيث تطرّق الكرادلة إلى الصراعات كما إلى سبل التعاون بين الجماعات الإثنية المختلفة؛ وقضايا الهجرة، معتبرين المهاجرين عطية، وباحثين في كيفية مرافقتهم في مسيرتهم الإيمانية؛ ثم آفة الحروب التي لا تزال تعصف بكثير من المناطق، في حديث حمل شهادات مؤثّرة خاصة من آسيا وإفريقيا؛ إضافة إلى تحدّي الجماعات المتطرّفة في بعض المناطق؛ وأخيرًا، السينودس حول السينودسيّة ومفهوم الكنيسة كجماعة في شركة. من جهة أخرى، أفادت دار الصحافة أنّ قرابة مئة من المكلّفين والموظّفين العاملين في الكونكلاف، من إكليريكيين وعلمانيين، قد أدّوا بعد ظهر أمس الاثنين القسم الخاص بالمحافظة على السّرّ، وذلك في كابلة القديس بولس ضمن الرواق الأول من القصر الرسولي. وبحسب ما أفادت به إدارة حاكمية دولة حاضرة الفاتيكان، سيتمّ اعتبارًا من الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم الثلاثاء ٧ أيار مايو، تعطيل جميع شبكات بث الإشارة الخلوية داخل أراضي الدولة الفاتيكانية، باستثناء منطقة كاستل غاندولفو، وذلك لضمان عزل الكرادلة التام خلال فترة الكونكلاف. وسيُعاد تفعيل الشبكة عقب إعلان انتخاب البابا الجديد من الشرفة المركزية في بازيليك القديس بطرس. وفي صباح ٦ أيار مايو، سيتوجّه الكرادلة الناخبون إلى بيت القديسة مارتا، حيث سيُباشرون استلام الغرف المخصّصة لهم، تمهيدًا للاحتفال بالقدّاس الإلهي من أجل انتخاب الحبر الأعظم الذي سيُقام في تمام الساعة العاشرة صباحًا.


الدولة الاخبارية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
الفاتيكان: صحة البابا فرنسيس في تحسن ويؤدي أعمالا ورقية
الجمعة، 21 فبراير 2025 03:33 مـ بتوقيت القاهرة قال الفاتيكان، اليوم الجمعة، إن هناك تحسنًا في صحة البابا فرنسيس وإنه في كامل وعيه ويؤدي بعض الأعمال الورقية، وذلك في اليوم الثامن منذ دخوله المستشفى بسبب إصابته بالالتهاب الرئوي، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية". ويتلقى البابا فرنسيس (88 عامًا) العلاج في مستشفى جيميلي في روما، ودخله في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام. فالالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تصيب المريض بالتهابات وندوب في الرئتين مسببة صعوبة في التنفس. وقال المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني اليوم الجمعة إن البابا فرنسيس نام جيدًا طوال الليل وتمكن من تناول وجبة الإفطار. وقال مسؤول في الفاتيكان، طلب عدم ذكر اسمه لأنه غير مخول بالحديث عن حالة البابا، إن البابا فرنسيس يتنفس طبيعيًا دون مساعدة أي أجهزة. وأضاف المسؤول أن البابا تمكن من التحرك داخل غرفته في المستشفى، وتلقى بعض المكالمات الهاتفية مع أداء بعض الأعمال الورقية. وألغيت جميع الارتباطات العامة للبابا فرنسيس حتى يوم الأحد وليس لديه فعاليات رسمية أخرى على جدول الأعمال المنشور للفاتيكان.

السوسنة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
الفاتيكان: البابا يعاني من وضع سريري معقد
السوسنة - متابعات أوضح الفاتيكان الاثنين، الوضع الصحي للبابا فرنسيس البالغ 88 عاما، بعد دخوله إلى المستشفى الجمعة. وقال الفاتيكان أن البابا الذي أدخل المستشفى في روما أنجز بعض الأعمال، لكنه يعاني "وضعا سريريا معقدا"، ما يستدعي تمديد فترة بقائه في المستشفى. ويفيد هذا التقرير بأن "نتائج الفحوص التي أجريت في الأيام الأخيرة واليوم أظهرت وجود عدوى متعددة الميكروبات في الجهاز التنفسي أدت إلى تعديل إضافي للعلاج". وإذ لم يحدد الفاتيكان موعد خروجه من المستشفى ، إلا أنه أعلن الاثنين أن بقاءه يعني إلغاء مواعيده الأربعاء. مساء، أعلن الفاتيكان أن الوضع السريري للبابا ما زال على حاله، وأن الحبر الأعظم لا يعاني من الحمى ويواصل تلقي العلاج. وجاء في بيان لمدير الجهاز الإعلامي في الكرسي الرسولي ماتيو بروني أن البابا "يستمر في تلقي العلاج ويتفرغ، خلال فترة الراحة هذه، للصلاة وقراءة الصحف، كما يفعل عادة". كما أشار البيان إلى أن البابا عبّر عن "شكره لجميع الأشخاص القريبين منه والذين يتذكرونه في صلواتهم". في الصباح، كان بروني أعلن أن البابا "أمضى ليلة هادئة" وكان "في حالة معنوية جيدة". أدخل البابا فرنسيس الجمعة إلى مستشفى جيميلي في روما لتلقي العلاج من "التهاب متواصل في الشعب الهوائية". ويعاني البابا الذي استأصل الجراحون جزءا من رئته اليمنى عندما كان شابا، من صعوبات في التنفس منذ أكثر من أسبوع واضطر للطلب من مساعديه عدة مرات قراءة خطاباته بصوت عالٍ نيابة عنه. وفي كانون الأول/ديسمبر 2023، اضطر إلى إلغاء زيارة إلى دبي للمشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب28) أيضا بسبب التهاب في الشعب الهوائية. وعانى في السنوات الأخيرة من آلام في الركبة والورك اضافة إلى التهاب القولون. وهو يتنقل منذ العام 2022 على كرسي متحرك بسبب آلام متواصلة في الركبة ويتكئ على عصا في المرات القليلة التي يقف فيها.