أحدث الأخبار مع #مارياغراتسياكيوري


إيلي عربية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- إيلي عربية
Dior في ثنايا الموضة...
لخريف ٢٠٢٥، تنطلق Dior في رحلة تفاعلية عبر الثقافة اليابانية، والهوية المكانية، واللغة العاطفية للأزياء، مع ماريا غراتسيا كيوري التي تصمّم ملابس تجمع بين الهندسة المعمارية العملية والتعبير الشعري. الموضة لا تقتصر على الملابس فحسب، بل تتعلّق بالحياة التي تُشكّلها، والأجساد التي تُؤطرها، والقصص التي تهمس بها. في مجموعة Dior لخريف ٢٠٢٥، تدعونا ماريا غراتسيا كيوري إلى حوار غامر بين الجسد والملابس، والماضي والحاضر، وفرنسا واليابان. والنتيجة؟ خزانة ملابس هادئة وجذرية توازن بين الاعتدال والترف، والتقاليد والتحوّل. مستوحياً من المسرح الياباني، وتصاميم Dior التاريخية، والرمزية الهادئة لحدائق كيوتو، يتكشّف هذا الموسم كعرض حميمي. الكيمونو ليس مُقتبساً، بل مُعادٌ تخيّله. المعاطف لا تُرتدى فوق بعضها فقط، بل تُحيط وتغمر. التنانير لا تتأرجح فحسب، بل تتراقص وتتكلّم. الأمر لا يتعلّق بالتأنّق، بقدر ما يتعلّق بارتداء الملابس الأنيقة بما يتناسب مع المكان، والثقافة، والحالة الذهنية. أهمية الحزام معاطف مشدودة تماماً، تُذكّرنا بالطقوس التأملية لارتداء الزي الياباني التقليدي. الحديقة زينة للملابس تحمل المعاطف الحريرية المطرّزة خطوط الحديقة اليابانية الدقيقة. التطعيمات الذهبية لمعات رقيقة من التطريز الذهبي تلتقط الضوء ـ زخرفية ولكنّها بعيدة عن التباهي. برنتات الزهور أنماط البتلات هي أكثر من مجرّد زينة، فهي تتفتّح على القماش كضربات فرشاة في يد فنّان. إحياء السراويل الواسعة تدعو السراويل الضخمة والتنانير الفضفاضة إلى الحركة والانسيابية، ممّا يطمس الخط الفاصل بين البنية المهيكلة والنعومة. إعادة صياغة الكيمونو بفضل لمسة كيوري المعمارية، تتخذ سترة الكيمونو أبعاداً حادة وانسيابية، تُحاكي معطف Dior من تصميم Monsieur Dior عام ١٩٥٧، مع تكريم التصاميم اليابانية. دراما اللون الأسود اللون الأسود الداكن والكثيف يرسّخُ المجموعة، مشكّلاً خلفية ورمزاً في آنٍ واحد.


مجلة هي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
فن العيش المبهج على طريقة DIOR Maison في مجموعة "ديوريفييرا" الجديدة
قدمت "ديور ميزون" مجموعة من الابتكارات الساحرة المصنوعة من مواد طبيعية. وقد تردّد صدى مجموعة "ديوريفييرا" التي ابتكرتها "ماريا غراتسيا كيوري" كدعوة للمغامرة واكتشاف آفاق بعيدة. وفي امتدادٍ أنيق لهذا التكريم المفعم بروح الحياة الهادئة والخفّة، تضمّ التشكيلة قطع أثاث مختارة — من بينها طاولات جانبية وبساط شاطئي — مزيّنة بنمط "كاناج" الأيقوني، وترافقها عناصر تزيينيّة أخرى مزدانة بنمط "توال دو جوي بالمز" المميّز. تسمح الوسائد والشموع ودفتر ومروحة، وحتى قطعة فنية مستوحاة من شكل القرع، لهذين النمطين المشرقَين بأن يتألّقا، في تحيّةٍ لروعة الصيف وروحه المنعشة. أما المفاجآت الفريدة، فتتمثّل في أشجار نخيل خزفيّة من ابتكار "جان روجيه" خصيصًا لدار "ديور"، ومزهريات من تصميم مصنع "لونغوي" للمينا العريق، الذي تأسّس عام 1798، إلى جانب شمعدانات مرسومة يدويًا تُثري عالم "ديور" المفعم بالتميّز. إنها رحلة جديدة تنبض بفن العيش المبهج على طريقة "ديور".


مجلة هي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
"حيث التباينات والجرأة المطلقة"... جلسة تصويرية خاصة بـ"هي" ودار Dior
بتوقيع المبدعة "ماريا غراتسيا كيوري" Maria Grazia Chiuri من مجموعة ديور لربيع وصيف ٢٠٢٥، تحتفي هذه الجلسة التصويرية الخاصة بـ"هي" بالتباين بين التقاليد والابتكار. تندمج أنماط "ديور" Dior الشهيرة مع الأشكال الانسيابية لتعيد تشكيل المفاهيم الكلاسيكية للأناقة. بين التباينات بالأبيض والأسود والقصات الجريئة، تتجسد رؤية تجمع بين الحرفية الراقية والسريالية المعاصرة. فستان باللون الأسود وحذاء "ماي ديور" My Dior باللون الأسود جميعها من دار "ديور" Dior سترة قصيرة وقفازات وفستان باللون الأسود حذاء "ماي ديور" My Dior باللون الأسود جميعها من دار "ديور" Dior قميص أبيض وسترة سوداء حقيبتا "ستريت شيك" Streetchic و"ميس كارو" Miss Caro بنقشة "ديور أوبليك" Dior Oblique جميعها من دار "ديور" Dior جاكيت بومبر وشورت باللونين الأسود والأبيض قميص داخلي مقصوص حذاء باليرينا "دي – جورني" D-Journey جميعها من دار "ديور" Dior سترة بلايزر وسروال باللون الأبيض أقراط وحقيبة "دي جورني" D-Journey بنقشة "ديور أوبليك" Dior Oblique جميعها من دار "ديور" Dior سترة وسروال باللون الأسود عقد وحذاء "ماي ديور" My Dior باللون الأسود جميعها من دار "ديور" Dior معطف أسود ووشاح أزرق حقيبة "ماي ديور" My Dior باللون الذهب الوردي حذاء "ماي ديور" My Dior باللون الأسود جميعها من دار "ديور" Dior


صوت لبنان
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت لبنان
جديد "ديور" يتفتّح مثل أزهار الكرز في حديقة يابانيّة
العربيةقدّمت دار "Dior" مجموعتها من الأزياء لخريف وشتاء 2025-2026 خلال عرض أزياء تمّ تنظيمه في مدينة كيوتو اليابانيّة، ونجح في نسج الرموز بين الثقافة والربط بين العوالم البعيدة. أقيم العرض في حديقة تو-جي الهادئة على بُعد خطوات فقط من معبد تاريخي. وقد اختارت ماريا غراتسيا كيوري، المديرة الإبداعيّة للدار، من خلال هذه الاحتفاليّة تكريم اليابان التي كانت موضع إعجاب كبير من مؤسس الدار السيد كريستيان ديور. وسط أزهار الكرز المُتفتّحة، سارت العارضات في الحديقة بشعر مشدود إلى الخلف وحضور هادئ يحكي قصصاً عن أنوثة راسخة وواعية لذاتها. وقد بدت التصاميم كأنها تأمّل في الجسد وعلاقته باللباس من زوايا عاطفيّة ومعماريّة وثقافيّة. إذ اختارت كيوري الانطلاق من الكيمونو، هذا الزي الأساسي في تراث الخياطة في اليابان، لتُعيد تصوّره بأسلوبها في مجال الأناقة وبما يتناسب مع مُتطلّبات الحياة العصريّة.تفتّحت أزهار الكرز، رمز التجدّد في اليابان، على شكل مطبوعات وتطريزات على الملابس. وقد تحوّلت الأنماط الزهريّة الآسرة إلى زخرفة حيويّة بحد ذاتها، أما التطريز الذهبي فجسّد بفخامته الرغبة الساحرة التي تتدفّق في عروق الموضة وصانعيها. وفي إطار وضع تصوّر لهذه المجموعة، اعتمدت ماريا غراتسيا كيوري على محطّات ثلاثة كمصدر إلهام لها: المحطة الأولى انطلقت من تصميمين قدّمهما مؤسس الدار السيد ديور في مجموعته لخريف وشتاء 1957، وهما تصميمين مُخصّصين ليتمّ ارتداءهما فوق الكيمونو مع الحفاظ على شكله الأصلي. المحطة الثانية هي ألبوم يوثّق رحلة إلى اليابان حيث عرض مارك بوهان تصاميم Dior في طوكيو عام 1971.والمحطة الثالثة هي معرض "Love Fashion: In Search of Myself" الذي أقيم في مدينة كيوتو خلال العام 2024، وزارته ماريا غراتسيا كيوري مُستكشفةً فرادة حضور الجسد وتعقيد المشاعر التي تنعكس في القصات والتفاصيل التي تُحدّد هوية الموضة. في جوهر مجموعة الخريف والشتاء المُقبلين، حرصت دار "Dior" على اعتماد أسلوب مصقول ومرن في جعل الموضة تتحوّل إلى جسر ثقافي. وهي نجحت في تحويل تصاميمها إلى لغة قادرة على السفر والتواصل مع عوالم مُختلفة.


العربية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
جديد "ديور" يتفتّح مثل أزهار الكرز في حديقة يابانيّة
قدّمت دار "Dior" مجموعتها من الأزياء لخريف وشتاء 2025-2026 خلال عرض أزياء تمّ تنظيمه في مدينة كيوتو اليابانيّة، ونجح في نسج الرموز بين الثقافة والربط بين العوالم البعيدة. أقيم العرض في حديقة تو-جي الهادئة على بُعد خطوات فقط من معبد تاريخي. وقد اختارت ماريا غراتسيا كيوري، المديرة الإبداعيّة للدار، من خلال هذه الاحتفاليّة تكريم اليابان التي كانت موضع إعجاب كبير من مؤسس الدار السيد كريستيان ديور. وسط أزهار الكرز المُتفتّحة، سارت العارضات في الحديقة بشعر مشدود إلى الخلف وحضور هادئ يحكي قصصاً عن أنوثة راسخة وواعية لذاتها. وقد بدت التصاميم كأنها تأمّل في الجسد وعلاقته باللباس من زوايا عاطفيّة ومعماريّة وثقافيّة. إذ اختارت كيوري الانطلاق من الكيمونو، هذا الزي الأساسي في تراث الخياطة في اليابان، لتُعيد تصوّره بأسلوبها في مجال الأناقة وبما يتناسب مع مُتطلّبات الحياة العصريّة. تفتّحت أزهار الكرز، رمز التجدّد في اليابان، على شكل مطبوعات وتطريزات على الملابس. وقد تحوّلت الأنماط الزهريّة الآسرة إلى زخرفة حيويّة بحد ذاتها، أما التطريز الذهبي فجسّد بفخامته الرغبة الساحرة التي تتدفّق في عروق الموضة وصانعيها. وفي إطار وضع تصوّر لهذه المجموعة، اعتمدت ماريا غراتسيا كيوري على محطّات ثلاثة كمصدر إلهام لها: المحطة الأولى انطلقت من تصميمين قدّمهما مؤسس الدار السيد ديور في مجموعته لخريف وشتاء 1957، وهما تصميمين مُخصّصين ليتمّ ارتداءهما فوق الكيمونو مع الحفاظ على شكله الأصلي. المحطة الثانية هي ألبوم يوثّق رحلة إلى اليابان حيث عرض مارك بوهان تصاميم Dior في طوكيو عام 1971. والمحطة الثالثة هي معرض "Love Fashion: In Search of Myself" الذي أقيم في مدينة كيوتو خلال العام 2024، وزارته ماريا غراتسيا كيوري مُستكشفةً فرادة حضور الجسد وتعقيد المشاعر التي تنعكس في القصات والتفاصيل التي تُحدّد هوية الموضة. في جوهر مجموعة الخريف والشتاء المُقبلين، حرصت دار "Dior" على اعتماد أسلوب مصقول ومرن في جعل الموضة تتحوّل إلى جسر ثقافي. وهي نجحت في تحويل تصاميمها إلى لغة قادرة على السفر والتواصل مع عوالم مُختلفة.