أحدث الأخبار مع #ماكناليكابيتال،


وكالة شهاب
منذ 20 ساعات
- سياسة
- وكالة شهاب
مصادر إعلامية : الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تدرس تمويل مؤسسة غزة الإنسانية
تدرس وزارة الخارجية الأمريكية منح 500 مليون دولار لمؤسسة "غزة الإنسانية" (تابعة للاحتلال والولايات المتحدة الأمريكية). وقال موقع /واللا/ العبري إن إسرائيل طلبت هذا المبلغ لتمكين صندوق إغاثة غزة من العمل لمدة 180 يوما. وأفادت مصادر إعلامية بأن تمويل مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) سيأتي من "الوكالة الأميركية للتنمية الدولية" (USAID)، التي يجري دمجها مع وزارة الخارجية الأميركية. وشهدت المؤسسة استقالاتٍ لكبار الموظفين، واضطرت إلى إيقاف توزيع المساعدات مرتين هذا الأسبوع بعدما اجتاحت الحشود مراكز توزيعها. وتستخدم المؤسسة شركات أمن ولوجستيات أميركية خاصة لنقل المساعدات إلى غزة لتوزيعها في ما يُسمى بـ"مواقع التوزيع الآمنة" والتي استشهد وأصيب فيها عشرات المُجوّعين الفلسطينيين. وأفادت مصادر إعلامية بأن شركة "ماكنالي كابيتال"، وهي شركة استثمار خاص مقرها شيكاغو، لديها "مصلحة اقتصادية" في الشركة الأميركية الربحية المُقاولة التي تُشرف على الخدمات اللوجستية والأمنية لمراكز توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية في القطاع. وكان مسؤول أممي سابق قد وجّه انتقادات لاذعة لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من دولة الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة، والتي تأسست حديثا لتتجاوز منظمات الأمم المتحدة في عملية إغاثة فلسطينيي القطاع، مؤكدا أنها تدار من قبل عسكريين سابقين و"مرتزقة" وتهدف لتحويل المساعدات إلى "سلاح". وقال كريستوفر غانيس، المتحدث السابق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، في تصريحات إعلامية، إن هذه المؤسسة يديرها "مجموعة من قدامى المحاربين، والمرتزقة، والجنود السابقين الذين خلعوا زيهم العسكري".


Independent عربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- Independent عربية
مصالح اقتصادية تربط "غزة الإنسانية" بشركة استثمار في شيكاغو
تملك شركة استثمار خاص مقرها شيكاغو، يسيطر عليها أحد أفراد العائلة التي أسست شركة النشر الأميركية "راند ماكنالي"، "مصالح اقتصادية" في شركة خدمات لوجستية تشارك في عملية توزيع المساعدات الجديدة المثيرة للجدل في غزة. وقال متحدث باسم "ماكنالي كابيتال"، التي أسسها وارد ماكنالي عام 2008، لـ"رويترز"، إن الشركة ساعدت في "دعم تأسيس" شركة "سيف ريتش سولوشنز". وهي شركة هادفة للربح تأسست في ولاية وايومنج في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بحسب ما تظهر سجلات التسجيل في الولاية. قرب مراكز التوزيع وهي في دائرة الضوء بسبب ارتباطها بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، التي بدأت الأسبوع الماضي توزيع المساعدات في القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب. وعلقت المؤسسة عملها الأربعاء الماضي، بعد وقائع إطلاق نار أسقطت عشرات القتلى كانوا في طريقهم لتسلم المساعدات قرب مراكز التوزيع التابعة لها، واستقال مديرها الشهر الماضي قبيل بدء عملياتها. وقال المتحدث باسم الشركة "قدمت (ماكنالي كابيتال) المشورة الإدارية لـ(سيف ريتش سولوشنز)، وعملت بالتعاون مع أطراف متعددة لتمكين الأخيرة من تنفيذ مهمتها". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف "في حين أن (ماكنالي كابيتال) لديها مصالح اقتصادية في (سيف ريتش سولوشنز)، فإن الشركة لا تديرها فعلياً، وليس لها دور تشغيلي يومي". يدير "سيف ريتش سولوشنز" مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية اسمه فيل رايلي، لكن لم يكشف عن ملكيتها من قبل، ولم تتمكن "رويترز" من تحديد الجهة التي تمول المؤسسة المنشأة حديثاً. ولم يقدم المتحدث تفاصيل عن حجم الاستثمار في "سيف ريتش سولوشنز" من شركة "ماكنالي كابيتال"، التي تقول إنها تدير استثمارات بقيمة 380 مليون دولار. وارد مؤسس "ماكنالي كابيتال" هو من سلالة المؤسس المشارك لشركة "راند ماكنالي"، وباعت العائلة شركة النشر عام 1997. وأكد متحدث باسم "سيف ريتش سولوشنز"، أنها تعمل مع "مؤسسة غزة الإنسانية"، لكنه أحجم عن الرد على أسئلة محددة حول ملكيتها. ولم ترد "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي استأنفت توزيع المساعدات اليوم الخميس، على طلب للتعليق. وفي حين قالت كل من إسرائيل والولايات المتحدة إنهما لا تمولان المؤسسة، وإنهما تريدان من الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية العمل معها، وقالتا إن المساعدات الموزعة عبر شبكة الأمم المتحدة القائمة منذ فترة طويلة يتحول مسارها لتصل إلى "حماس"، التي بدورها تنفي ذلك. فوضى وإراقة دماء ومنعت إسرائيل دخول جميع المساعدات تقريباً إلى غزة لمدة 11 أسبوعاً حتى الـ19 من مايو (أيار)، وسمحت منذ ذلك الحين بدخول شحنات محدودة، معظمها تحت إشراف "مؤسسة غزة الإنسانية". وضغطت المؤسسة هذا الأسبوع على إسرائيل لتعزيز سلامة المدنيين في محيط مواقع التوزيع، بعد أن قال مسؤولو الصحة في غزة إن 27 فلسطينياً في الأقل قتلوا وأصيب عشرات بنيران إسرائيلية بالقرب من أحد مواقع توزيع المساعدات يوم الثلاثاء الماضي، وهو ثالث يوم على التوالي يشهد فوضى وإراقة دماء تعصفان بعملية المساعدات. وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته فتحت النار يوم الثلاثاء على أشخاص اعتبرت أنهم يشكلون تهديداً بعد خروجهم عن طريق محدد بالقرب من مركز التوزيع في رفح، وأضاف أنه يحقق في الواقعة. ورفضت الأمم المتحدة ومعظم منظمات الإغاثة الأخرى العمل مع المؤسسة، وعزت ذلك إلى الافتقار للحياد وإضفاء الطابع العسكري على توزيع المساعدات وإجبار السكان على النزوح. وقال مصدران مطلعان على العمليات إن "سيف ريتش سولوشنز" تتعاقد فرعياً مع شركة الأمن الأميركية الخاصة "يو. جي سولوشنز"، التي توفر أفراداً من عسكريين سابقين في الجيش الأميركي لحراسة مواقع التوزيع ونقل المساعدات، ولم تستجب "يو. جي سولوشنز" لطلب للتعليق. وقال المتحدث باسم "سيف ريتش سولوشنز" في بيان إنه تحت قيادة رايلي، "تجمع الشركة فريقاً متعدد التخصصات من الخبراء في الأمن وإدارة سلاسل التوريد والشؤون الإنسانية". ولدى "ماكنالي كابيتال" استثمارات في شركات للتعاقد في مجال الدفاع، ومن بين الشركات التي استحوذت عليها "أوربيس أوبيريشنز" المتخصصة في توظيف ضباط سابقين في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية. ولم ترد "أوربيس" على مكالمات هاتفية للتعليق، وكان رايلي يعمل لدى "أوربيس".


يورو نيوز
منذ 2 أيام
- أعمال
- يورو نيوز
شركة استثمار خاصة في شيكاغو على خط المساعدات في غزة.. ما الذي يحدث خلف الكواليس؟
تُدعى شركة الاستثمار "ماكنالي كابيتال"، وقد أُنشئت عام 2008 على يد وورد ماكنالي. وأوضح متحدث باسم الشركة أنها ساهمت في "دعم تأسيس" شركة SRS، وهي شركة ربحية مسجّلة في ولاية وايومنغ منذ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وفقًا للوثائق الرسمية. وتسلّط الأضواء حاليًا على SRS بسبب تورّطها في أنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية" GHF، وهي مبادرة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، بدأت مؤخرًا بتوزيع المساعدات في قطاع غزة الذي يشهد دمارًا واسعًا نتيجة الحرب. وأضاف المتحدث باسم "ماكنالي كابيتال" أن شركته "قدّمت استشارات إدارية" إلى SRS، وتعاونت مع جهات متعددة لمساعدتها في تنفيذ مهامها، مؤكّدًا أن "ماكنالي كابيتال" تحتفظ بـ"مصلحة اقتصادية" في SRS، لكنها لا تشرف على إدارتها اليومية. وتتولى إدارة شركة SRS شخصية بارزة في الاستخبارات الأمريكية، هو فيل رايلي، المسؤول السابق في وكالة الاستخبارات المركزية (CIA). ولم تكن تفاصيل مالكي الشركة قد كُشف عنها سابقًا. ورفض المتحدث الإفصاح عن حجم الاستثمار الذي ضخته "ماكنالي كابيتال" في SRS، علمًا أن الشركة تدير أصولًا تُقدَّر بحوالى 380 مليون دولار. كانت إسرائيل قد منعت إدخال المساعدات إلى غزة لمدة 11 أسبوعًا، قبل أن تسمح بمرور كميات محدودة اعتبارًا من 19 أيار/مايو، تُشرف على توزيعها بشكل أساسي "مؤسسة غزة الإنسانية" GHF. ورغم أن إسرائيل والولايات المتحدة تنفيان تمويل هذه العمليات، إلا أن مصادر متعددة أشارت إلى أنهما مارستا ضغوطًا على الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية للتعاون مع GHF، بزعم أن المساعدات الأممية تُحوّل إلى حركة "حماس"، وهو ما نفته الأخيرة. وترفض الأمم المتحدة وغالبية منظمات الإغاثة الدولية التعاون مع GHF، معتبرة أنها جهة غير محايدة، وأن نموذجها في توزيع المساعدات يُضفي طابعًا عسكريًا على العمل الإنساني ويؤدي إلى تهجير السكان. وبحسب مصدرَين مطلعَين، تتعاون SRS مع شركة الأمن الأمريكية الخاصة UG Solutions، التي توفّر حراسًا مسلّحين من قدامى المحاربين الأمريكيين لحماية مراكز التوزيع ومواكب نقل المساعدات. هذا الأسبوع، دعت GHF إسرائيل إلى تعزيز حماية المدنيين في محيط مواقع توزيع المساعدات، وذلك في أعقاب إعلان وزارة الصحة في غزة مقتل 27 فلسطينيًا على الأقل برصاص الجيش الإسرائيلي قرب أحد مراكز التوزيع. وأعلنت GHF تعليق عملياتها يوم الأربعاء، عقب سلسلة من حوادث إطلاق النار قرب مراكز توزيع المساعدات، والتي استهدفت فلسطينيين أثناء توجههم للحصول على الإغاثة، بينما تمر المؤسسة بحالة من التوتر أدت إلى انسحاب كوادر بارزة من صفوفها. دعت الأمم المتحدة إلى فتح تحقيق مستقل في الحادثة. وفي سياق متصل، كشف تحقيق أجرته شبكة "سي إن إن" الأمريكية، استند إلى مقاطع فيديو وتحليلات خبراء وشهادات شهود عيان، أن القوات الإسرائيلية أطلقت وابلاً من الرصاص في موقع قريب من دوار تل السلطان بمدينة رفح، بينما كان مئات الفلسطينيين يحاولون الوصول إلى المساعدات الغذائية. وليست هذه الحادثة الأولى من نوعها، إذ أشار المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إلى تكرار إطلاق النار في محيط نقاط توزيع المساعدات، خصوصًا في رفح، متهمًا تلك الآلية في توزيع المساعدات بأنها جزء من سياسة "الإبادة الجماعية".


القدس العربي
منذ 2 أيام
- أعمال
- القدس العربي
شركة استثمار خاص مقرها شيكاغو لها مصالح مرتبطة بمؤسسة غزة الإنسانية
واشنطن: تملك شركة استثمار خاص مقرها شيكاغو – يسيطر عليها أحد أفراد العائلة التي أسست شركة النشر الأمريكية راند ماكنالي – 'مصالح اقتصادية' في شركة خدمات لوجستية تشارك في عملية توزيع المساعدات الجديدة المثيرة للجدل في قطاع غزة. وقال متحدث باسم ماكنالي كابيتال، التي أسسها وارد ماكنالي في عام 2008، إن الشركة ساعدت في 'دعم تأسيس' شركة سيف ريتش سولوشنز. وهي شركة هادفة للربح تأسست في ولاية وايومنغ في نوفمبر/ تشرين الثاني، حسبما تُظهر سجلات التسجيل في الولاية. وهي في دائرة الضوء بسبب ارتباطها بمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي بدأت الأسبوع الماضي في توزيع المساعدات في القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب. وعلّقت المؤسسة عملها أمس الأربعاء بعد وقائع إطلاق نار أسقطت عشرات القتلى قرب مراكز التوزيع التابعة لها، واستقال مديرها الشهر الماضي قبيل بدء عملياتها. وقال المتحدث باسم الشركة 'قدّمت ماكنالي كابيتال المشورة الإدارية لسيف ريتش سولوشنز، وعملت بالتعاون مع أطراف متعددة لتمكين سيف ريتش سولوشنز من تنفيذ مهمتها'. وأضاف 'في حين أن ماكنالي كابيتال لديها مصالح اقتصادية في سيف ريتش سولوشنز، فإن الشركة لا تديرها فعليا وليس لها دور تشغيلي يومي'. ويدير سيف ريتش سولوشنز مسؤول سابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية اسمه فيل رايلي، لكن لم يُكشف عن ملكيتها من قبل. ولم تتمكن رويترز من تحديد الجهة التي تموّل الشركة المنشأة حديثا. ولم يقدّم المتحدث تفاصيل عن حجم الاستثمار في سيف ريتش سولوشنز من قبل شركة ماكنالي كابيتال، التي تقول إنها تدير استثمارات بقيمة 380 مليون دولار. (رويترز)