أحدث الأخبار مع #ماهرحمود


LBCI
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- LBCI
أسرار الصحف 26-5-2025
رحّب الإعلاميون بما كتبه وزير الداخلية أحمد الحجار عبر منصة "إكس" شاكراً إيّاهم بعدما اعتادوا تلقي السهام وتحميل الإعلام مسؤولية أيّ مشكلة كانت تقع. وكتب الحجار: "أتوجّه إلى جميع الإعلاميات والإعلاميين والمصورين الصحافيين والتقنيين بجزيل الشكر والتقدير على الجهود الكبيرة التي بذلتموها في متابعة الإنتخابات البلدية والإختيارية. لقد كنتم على قدر المسؤولية، وواكبتم هذا الاستحقاق الوطني بكل مهنية وشفافية وساهمتم في إنجاحه. كل الشكر والامتنان لكم". لوحظ أنّ احتفال رؤساء الأحزاب المسيحية بالانتخابات البلدية تجاوز أقرانهم من طوائف أخرى، إذ سارع رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل إلى إعلان الفوز من جزين، فيما قصد رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع زحلة للتهنئة بعدما شارك قواتها احتفالهم عبر تقنيات التواصل فور صدور النتائج. توقّف مراقبون عند كلام الشيخ ماهر حمود الذي وجّه إهانات الى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، واعتبروه رسائل تتجاوز حمود نفسه الى الجهة السياسية التي تدعمه والتي تتجنّب الموقف المباشر والمواجهة في هذه المرحلة. فشلت حملة ضغط سياسية إعلامية في التأثير على رؤساء بلديات بلدات متنيّة لفرض رئاسة جديدة لاتحاد بلديات المتن الشمالي بذريعة العهد الجديد ومواكبته، علماً أنّ العهد لم يتدخّل إطلاقاً في الاستحقاق.


الوطنية للإعلام
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
ماهر حمود : المجزرة مؤخرا في غزة لا يمكن ان يبررها اي مبرر والاميركي اعطى العذر للصهيوني
وطنية – قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود في موقفه الأسبوعي ، بعنوان :"بين بدر الكبرى وحال الامة"، :"كان نفر قليل من اهل بدر لا يريدون القتال، ولكن الاكثرية من العقلاء وسراة القوم اكدوا انهم مستعدون لخوض البحر اذا امر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، فكان النصر". أضاف :"اما اليوم والامر مختلف، فالاكثرية والقادة ومن بيدهم القرار والاموال هم مع الاستسلام الكامل للاميركي ومن خلفه الصهيوني، ومع الغاء كل مظاهر المقاومة والممانعة في الامة، ومع نشر ثقافة الذل والاستضعاف، في مقابل محور المقاومة الذي يناضل ليرفع مستوى الامة، ليرفعها من الحضيض او مما تحت الحضيض الى الوصف القرآني العظيم (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)) (آل عمران). ورأى حمود "ان المجزرة التي حصلت مؤخرا في غزة، لا يمكن ان يبررها اي مبرر، ولكن الاميركي اعطى العذر للصهيوني فقال بكل وقاحة لو قبلت حماس بشروط ويتكوف لما سقط هذا العدد من الضحايا، يعني ان فشل المفاوضات ، والفشل كان صهيونيا وليس فلسطينيا، ومع ذلك اصبح لدى الصهيوني الحق في قتل الناس في بيوتهم وخلال نومهم وعند سحورهم، هذه العدالة الصهيونية الاميركية العالمية ". أضاف :"أن المؤمنين لم يقدموا للنصر الا الايمان والتضحية التي سبقت، لقد هاجروا من مكة وتركوا اموالهم ودورهم وخاصموا اهاليهم، فيما قدم الانصار بيوتهم واقتسموا اموالهم مع المهاجرين وعرّضوا مدينتهم وارزاقهم للاخطار، ثم اعربوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن الطاعة المطلقة، اما تفاصيل المعركة وما ادى الى النصر فكان تدبيرا الهيا خالصا". ولفت الى ان "الصبر توفر بافضل صورة في غزة وفي جنوب لبنان وفي اهل اليمن، اما التقوى فأمرها الى الله ولكن كثيرا من الادلة تدل على ان المقاومين يتحلوْن باعلى درجات التقوى، واما الحاجة للدعم الرباني فماسة والباقي عند الله".


٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
الشيخ ماهر حمود : المجزرة مؤخرا في غزة لا يمكن ان يبررها اي مبرر والاميركي اعطى العذر للصهيوني
قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود في موقفه الأسبوعي ، بعنوان :'بين بدر الكبرى وحال الامة'، :'كان نفر قليل من اهل بدر لا يريدون القتال، ولكن الاكثرية من العقلاء وسراة القوم اكدوا انهم مستعدون لخوض البحر اذا امر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، فكان النصر'. أضاف :'اما اليوم والامر مختلف، فالاكثرية والقادة ومن بيدهم القرار والاموال هم مع الاستسلام الكامل للاميركي ومن خلفه الصهيوني، ومع الغاء كل مظاهر المقاومة والممانعة في الامة، ومع نشر ثقافة الذل والاستضعاف، في مقابل محور المقاومة الذي يناضل ليرفع مستوى الامة، ليرفعها من الحضيض او مما تحت الحضيض الى الوصف القرآني العظيم (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)) (آل عمران). ورأى الشيخ حمود 'ان المجزرة التي حصلت مؤخرا في غزة، لا يمكن ان يبررها اي مبرر، ولكن الاميركي اعطى العذر للصهيوني فقال بكل وقاحة لو قبلت حماس بشروط ويتكوف لما سقط هذا العدد من الضحايا، يعني ان فشل المفاوضات ، والفشل كان صهيونيا وليس فلسطينيا، ومع ذلك اصبح لدى الصهيوني الحق في قتل الناس في بيوتهم وخلال نومهم وعند سحورهم، هذه العدالة الصهيونية الاميركية العالمية '. أضاف :'أن المؤمنين لم يقدموا للنصر الا الايمان والتضحية التي سبقت، لقد هاجروا من مكة وتركوا اموالهم ودورهم وخاصموا اهاليهم، فيما قدم الانصار بيوتهم واقتسموا اموالهم مع المهاجرين وعرّضوا مدينتهم وارزاقهم للاخطار، ثم اعربوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن الطاعة المطلقة، اما تفاصيل المعركة وما ادى الى النصر فكان تدبيرا الهيا خالصا'. ولفت الى ان 'الصبر توفر بافضل صورة في غزة وفي جنوب لبنان وفي اهل اليمن، اما التقوى فأمرها الى الله ولكن كثيرا من الادلة تدل على ان المقاومين يتحلوْن باعلى درجات التقوى، واما الحاجة للدعم الرباني فماسة والباقي عند الله'.


المنار
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
الشيخ ماهر حمود : المجزرة مؤخرا في غزة لا يمكن ان يبررها اي مبرر والاميركي اعطى العذر للصهيوني
قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود في موقفه الأسبوعي ، بعنوان :'بين بدر الكبرى وحال الامة'، :'كان نفر قليل من اهل بدر لا يريدون القتال، ولكن الاكثرية من العقلاء وسراة القوم اكدوا انهم مستعدون لخوض البحر اذا امر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، فكان النصر'. أضاف :'اما اليوم والامر مختلف، فالاكثرية والقادة ومن بيدهم القرار والاموال هم مع الاستسلام الكامل للاميركي ومن خلفه الصهيوني، ومع الغاء كل مظاهر المقاومة والممانعة في الامة، ومع نشر ثقافة الذل والاستضعاف، في مقابل محور المقاومة الذي يناضل ليرفع مستوى الامة، ليرفعها من الحضيض او مما تحت الحضيض الى الوصف القرآني العظيم (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)) (آل عمران). ورأى الشيخ حمود 'ان المجزرة التي حصلت مؤخرا في غزة، لا يمكن ان يبررها اي مبرر، ولكن الاميركي اعطى العذر للصهيوني فقال بكل وقاحة لو قبلت حماس بشروط ويتكوف لما سقط هذا العدد من الضحايا، يعني ان فشل المفاوضات ، والفشل كان صهيونيا وليس فلسطينيا، ومع ذلك اصبح لدى الصهيوني الحق في قتل الناس في بيوتهم وخلال نومهم وعند سحورهم، هذه العدالة الصهيونية الاميركية العالمية '. أضاف :'أن المؤمنين لم يقدموا للنصر الا الايمان والتضحية التي سبقت، لقد هاجروا من مكة وتركوا اموالهم ودورهم وخاصموا اهاليهم، فيما قدم الانصار بيوتهم واقتسموا اموالهم مع المهاجرين وعرّضوا مدينتهم وارزاقهم للاخطار، ثم اعربوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن الطاعة المطلقة، اما تفاصيل المعركة وما ادى الى النصر فكان تدبيرا الهيا خالصا'. ولفت الى ان 'الصبر توفر بافضل صورة في غزة وفي جنوب لبنان وفي اهل اليمن، اما التقوى فأمرها الى الله ولكن كثيرا من الادلة تدل على ان المقاومين يتحلوْن باعلى درجات التقوى، واما الحاجة للدعم الرباني فماسة والباقي عند الله'. المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام


المنار
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
الشيخ ماهر حمود : المجزرة مؤخرا في غزة لا يمكن ان يبررها اي مبرر والاميركي اعطى العذر للصهيوني
قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود في موقفه الأسبوعي ، بعنوان :'بين بدر الكبرى وحال الامة'، :'كان نفر قليل من اهل بدر لا يريدون القتال، ولكن الاكثرية من العقلاء وسراة القوم اكدوا انهم مستعدون لخوض البحر اذا امر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، فكان النصر'. أضاف :'اما اليوم والامر مختلف، فالاكثرية والقادة ومن بيدهم القرار والاموال هم مع الاستسلام الكامل للاميركي ومن خلفه الصهيوني، ومع الغاء كل مظاهر المقاومة والممانعة في الامة، ومع نشر ثقافة الذل والاستضعاف، في مقابل محور المقاومة الذي يناضل ليرفع مستوى الامة، ليرفعها من الحضيض او مما تحت الحضيض الى الوصف القرآني العظيم (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)) (آل عمران). ورأى الشيخ حمود 'ان المجزرة التي حصلت مؤخرا في غزة، لا يمكن ان يبررها اي مبرر، ولكن الاميركي اعطى العذر للصهيوني فقال بكل وقاحة لو قبلت حماس بشروط ويتكوف لما سقط هذا العدد من الضحايا، يعني ان فشل المفاوضات ، والفشل كان صهيونيا وليس فلسطينيا، ومع ذلك اصبح لدى الصهيوني الحق في قتل الناس في بيوتهم وخلال نومهم وعند سحورهم، هذه العدالة الصهيونية الاميركية العالمية '. أضاف :'أن المؤمنين لم يقدموا للنصر الا الايمان والتضحية التي سبقت، لقد هاجروا من مكة وتركوا اموالهم ودورهم وخاصموا اهاليهم، فيما قدم الانصار بيوتهم واقتسموا اموالهم مع المهاجرين وعرّضوا مدينتهم وارزاقهم للاخطار، ثم اعربوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن الطاعة المطلقة، اما تفاصيل المعركة وما ادى الى النصر فكان تدبيرا الهيا خالصا'. ولفت الى ان 'الصبر توفر بافضل صورة في غزة وفي جنوب لبنان وفي اهل اليمن، اما التقوى فأمرها الى الله ولكن كثيرا من الادلة تدل على ان المقاومين يتحلوْن باعلى درجات التقوى، واما الحاجة للدعم الرباني فماسة والباقي عند الله'.