أحدث الأخبار مع #مايك_ويلسون


الأنباء
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الأنباء
«مورغان ستانلي»: مضيق هرمز كلمة السر بتحديد مصير الأسواق
قال كبير مسؤولي الاستثمار ورئيس لجنة الاستثمار العالمية في بنك «مورغان ستانلي»، مايك ويلسون إن التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل ستؤدي إلى تراجع محدود في سوق الأسهم الأميركية، ما لم تشهد أسعار النفط قفزة حادة. وأضاف ويلسون أن «الأساسيات الاقتصادية لاتزال قوية بما يكفي لتحمل هذا النوع من المخاطر»، متوقعا أن يتراوح التصحيح في السوق بين 5% و7% فقط، ما لم تتغير المعطيات، بحسب ما ذكره لشبكة «CNBC». وأضاف: «إذا ارتفع سعر النفط إلى 90 دولارا أو أكثر، فحينها قد نواجه مشكلة حقيقية، لكن هذا ليس الوضع حاليا». وقد سجل خام غرب تكساس الوسيط نحو 75 دولارا للبرميل، رغم ارتفاعه الأخير. وتأتي هذه التصريحات في وقت تتجه فيه الأنظار إلى مضيق هرمز، إحدى أهم الممرات البحرية لنقل النفط، وسط مخاوف من أن تؤثر أي اضطرابات في المنطقة على الإمدادات العالمية، خاصة أن إيران تعد تاسع أكبر منتج للنفط في العالم. ورغم تصاعد التوترات، يرى ويلسون أن المستثمرين يركزون حاليا على تحسن توقعات أرباح الشركات، قائلا: «نحن متفائلون ليس بسبب الصراع، بل لأن مراجعات الأرباح بدأت تتحسن بشكل ملحوظ منذ منتصف أبريل». ويلسون ليس الوحيد الذي يقلل من تأثير الصراع على الأسواق، إذ أشار محللون آخرون إلى أن الأسواق غالبا ما تتعافى بسرعة بعد الأحداث الجيوسياسية، ما لم تترافق مع صدمات اقتصادية حادة، وفي الوقت نفسه، شدد ويلسون على أهمية عدم التقليل من المخاطر الإنسانية للصراع، قائلا: «لا نريد أن نقلل من شأن الخطر على الأرواح».


البيان
منذ 6 ساعات
- أعمال
- البيان
«مورغان ستانلي»: صراع إيران وإسرائيل لن يهز الأسواق.. التصحيح بين 5% و7%
أكد كبير مسؤولي الاستثمار ورئيس لجنة الاستثمار العالمية في بنك «مورغان ستانلي»، مايك ويلسون، أن التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل ستؤدي إلى تراجع محدود في سوق الأسهم الأمريكية، ما لم تشهد أسعار النفط قفزة حادة. وأضاف ويلسون إن «الأساسيات الاقتصادية لا تزال قوية بما يكفي لتحمّل هذا النوع من المخاطر»، متوقعاً أن يتراوح التصحيح في السوق بين 5% و7% فقط، ما لم تتغير المعطيات، بحسب شبكة «سي إن بي سي». وأضاف: «إذا ارتفع سعر النفط إلى 90 دولاراً أو أكثر، فحينها قد نواجه مشكلة حقيقية، لكن هذا ليس الوضع حالياً». وقد سجل خام غرب تكساس الوسيط نحو 75 دولاراً للبرميل، رغم ارتفاعه الأخير. تأتي هذه التصريحات في وقت تتجه فيه الأنظار إلى مضيق هرمز، أحد أهم الممرات البحرية لنقل النفط، وسط مخاوف من أن تؤثر أي اضطرابات في المنطقة على الإمدادات العالمية، وخاصة أن إيران تُعد تاسع أكبر منتج للنفط في العالم. ورغم تصاعد التوترات، يرى ويلسون أن المستثمرين يركزون حالياً على تحسن توقعات أرباح الشركات، قائلاً: «نحن متفائلون ليس بسبب الصراع، بل لأن مراجعات الأرباح بدأت تتحسن بشكل ملحوظ منذ منتصف أبريل». ويلسون ليس الوحيد الذي يقلل من تأثير الصراع على الأسواق، إذ أشار محللون آخرون إلى أن الأسواق غالباً ما تتعافى بسرعة بعد الأحداث الجيوسياسية، ما لم تترافق مع صدمات اقتصادية حادة. وفي الوقت نفسه، شدد ويلسون على أهمية عدم التقليل من المخاطر الإنسانية للصراع، قائلاً: «لا نريد أن نُقلل من شأن الخطر على الأرواح».


عكاظ
منذ 10 ساعات
- أعمال
- عكاظ
«مورغان ستانلي»: الأسواق لن تهتز إلا بارتفاع أسعار النفط
قال كبير مسؤولي الاستثمار ورئيس لجنة الاستثمار العالمية في بنك «مورغان ستانلي» مايك ويلسون: «إن التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل ستؤدي إلى تراجع محدود في سوق الأسهم الأمريكية، ما لم تشهد أسعار النفط قفزة حادة». وأضاف ويلسون أن «الأساسيات الاقتصادية لا تزال قوية بما يكفي لتحمّل هذا النوع من المخاطر»، متوقعاً أن يراوح التصحيح في السوق بين 5% و7% فقط، ما لم تتغير المعطيات، بحسب ما ذكره لشبكة «CNBC». وأضاف: «إذا ارتفع سعر النفط إلى 90 دولاراً أو أكثر، فحينها قد نواجه مشكلة حقيقية، لكن هذا ليس الوضع حالياً»، وسجل خام غرب تكساس الوسيط نحو 75 دولاراً للبرميل، رغم ارتفاعه الأخير. تأتي هذه التصريحات في وقت تتجه فيه الأنظار إلى مضيق هرمز، أحد أهم الممرات البحرية لنقل النفط، وسط مخاوف من أن تؤثر أي اضطرابات في المنطقة على الإمدادات العالمية، خصوصاً أن إيران تُعد تاسع أكبر منتج للنفط في العالم. ورغم تصاعد التوترات، يرى ويلسون أن المستثمرين يركزون حالياً على تحسن توقعات أرباح الشركات، قائلاً: «نحن متفائلون ليس بسبب الصراع، بل لأن مراجعات الأرباح بدأت تتحسن بشكل ملحوظ منذ منتصف أبريل». أخبار ذات صلة


العربية
منذ 11 ساعات
- أعمال
- العربية
"مورغان ستانلي": صراع إيران وإسرائيل لن يهز الأسواق دون قفزة في النفط
قال كبير مسؤولي الاستثمار ورئيس لجنة الاستثمار العالمية في بنك "مورغان ستانلي"، مايك ويلسون، إن التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل ستؤدي إلى تراجع محدود في سوق الأسهم الأميركية ، ما لم تشهد أسعار النفط قفزة حادة. وأضاف ويلسون أن "الأساسيات الاقتصادية لا تزال قوية بما يكفي لتحمّل هذا النوع من المخاطر"، متوقعاً أن يتراوح التصحيح في السوق بين 5% و7% فقط، ما لم تتغير المعطيات، بحسب ما ذكره لشبكة "CNBC". وأضاف: "إذا ارتفع سعر النفط إلى 90 دولاراً أو أكثر، فحينها قد نواجه مشكلة حقيقية، لكن هذا ليس الوضع حالياً". وقد سجل خام غرب تكساس الوسيط نحو 75 دولاراً للبرميل، رغم ارتفاعه الأخير. العملات المشفرة عملات مشفرة بنك جي بي مورغان يطلق عملة مستقرة مشفرة باسم "JPMD" على شبكة إيثيريوم النفط في قلب الأزمة تأتي هذه التصريحات في وقت تتجه فيه الأنظار إلى مضيق هرمز، أحد أهم الممرات البحرية لنقل النفط، وسط مخاوف من أن تؤثر أي اضطرابات في المنطقة على الإمدادات العالمية، خاصة أن إيران تُعد تاسع أكبر منتج للنفط في العالم. ورغم تصاعد التوترات، يرى ويلسون أن المستثمرين يركزون حالياً على تحسن توقعات أرباح الشركات، قائلاً: "نحن متفائلون ليس بسبب الصراع، بل لأن مراجعات الأرباح بدأت تتحسن بشكل ملحوظ منذ منتصف أبريل". ويلسون ليس الوحيد الذي يقلل من تأثير الصراع على الأسواق، إذ أشار محللون آخرون إلى أن الأسواق غالباً ما تتعافى بسرعة بعد الأحداث الجيوسياسية، ما لم تترافق مع صدمات اقتصادية حادة. وفي الوقت نفسه، شدد ويلسون على أهمية عدم التقليل من المخاطر الإنسانية للصراع، قائلاً: "لا نريد أن نُقلل من شأن الخطر على الأرواح".