أحدث الأخبار مع #مايكلروبين،


نافذة على العالم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : علماء: البكتيريا المنتشرة بالمستشفيات تتهرب من المنظفات المحتوية على الكحول
الأحد 6 أبريل 2025 12:15 صباحاً نافذة على العالم - كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه تعتبر البكتيريا المطثية العسيرة، المعروفة أيضًا باسم C. diff، بكتيريا تنتشر بسهولة، وهي "محصنة" ضد المطهرات، وتقتل حوالي 6% من الأشخاص الذين تصيبهم - معظمهم من كبار السن. وكانت أبحاث سابقة قد أشارت إلى أن الفيروس ينتشر نادرا في المستشفيات من خلال الاتصال المباشر بين المرضى أو الاتصال بالأسطح الملوثة، لكن دراسة جديدة من جامعة يوتا تتبعت البكتيريا الفردية، تشير إلى أن الانتشار يحدث في كثير من الأحيان في وحدات العناية المركزة، حيث يوجد المرضى الأكثر ضعفا، وأظهر العلماء أن البكتيريا كانت تتهرب من المنظفات التي تحتوي على الكحول وتختبئ في غرف المستشفى لأسابيع بعد خروج المريض المصاب قبل أن تصيب شخصًا آخر. قال الدكتور مايكل روبين، عالم الأوبئة الذي قاد الدراسة: "هناك الكثير مما يحدث تحت الغطاء والذي لا نراه". تصيب بكتيريا المطثية العسيرة حوالي 500,000 ألف مريض سنويًا في الولايات المتحدة، مسببةً أعراضًا تشمل الإسهال وآلام البطن والحمى، ومن بين هؤلاء، يموت حوالي 30,000 ألف بسبب العدوى، يمكن أن تبقى البكتيريا العسيرة كامنة في المستشفيات لعدة أشهر لأن البكتيريا خارج الجسم تشكل أبواغًا " خلايا تتكاثر" يصعب التخلص منها للغاية. وقالت الصحيفة، إنه في المملكة المتحدة، تشير بيانات هيئة الصحة العامة إلى أن حوالي 16 ألف شخص يُصابون بالعدوى سنويًا، مع تزايد الحالات في المستشفيات، ويموت حوالي 2100 شخص بسبب العدوى، من الصعب إزالة البكتيريا من المرافق لأنها يمكن أن تشكل جراثيم غير مرئية خارج جسم الإنسان والتي تبقى على قيد الحياة لعدة أشهر، موضحة، إنه في الحالات الخفيفة، قد يعاني المرضى المصابون من نوبات متكررة من الإسهال، ولكن في الحالات الأكثر شدة، قد يسبب المرض الإسهال من 10 إلى 15 مرة في اليوم إلى جانب آلام مستمرة وتورم في البطن، والحمى، وسرعة ضربات القلب. ويحذر الأطباء من أنه قد يتم الخلط بين هذه الحالة والتسمم الغذائي، أو أنفلونزا المعدة، أو أحد الآثار الجانبية الطبيعية للأدوية، ولعلاج العدوى، قد يتوقف الأطباء عن إعطاء المضادات الحيوية للمريض - مما يترك الوقت لجهاز المناعة والميكروبيوم لدى المريض لاستهداف البكتيريا وقتلها، أو قد يقومون بإعطاء مضاد حيوي قوي - مثل الفانكومايسين أو الميترونيدازول - لقتل البكتيريا. وفي الدراسة التي نشرت في JAMA Network Open ، أخذ العلماء عينات من 200 مريض تم إدخالهم إلى وحدتين للعناية المركزة على مدى عدة أسابيع، وتم أخذ آلاف العينات، سواء من جلد المرضى أو من أسطح المستشفيات وأيدي العاملين في مجال الرعاية الصحية، وقد تم بعد ذلك تحليل العينات بحثًا عن وجود بكتيريا C. diff ، ثم فك شفرة الحمض النووي للبكتيريا للسماح للباحثين بتتبع السلالات الفردية في جميع أنحاء المستشفى. وبشكل عام، اكتشف الباحثون وجود البكتيريا في نحو 10% من المرضى الذين تم أخذ عينات منهم - مع وجود بكتيريا C. diff إما على جسم المريض أو في الغرفة، ولم يتضح بعد مدى تكرار اكتشاف البكتيريا بين العاملين في مجال الرعاية الصحية. وأظهرت النتائج في معظم الحالات أن البكتيريا كانت متطابقة وراثيا مع تلك الموجودة لدى مريض آخر أو تلك الموجودة في غرفة أخرى، مما يشير إلى أن بكتيريا C. diff من مريض واحد انتقلت دون علم إلى مريض آخر، ووجد الفريق أيضًا أنه في أكثر من نصف حالات انتقال العدوى المحتملة، لم يكن المريضان المعنيان موجودين في المستشفى في نفس الوقت - وأحيانًا يفصل بينهما أسابيع - مما يدل على مدى استمرار البكتيريا. وأضاف الدكتور روبين: "ما آمل أن نحصل عليه من هذه الورقة هو أن يضع مقدمو الرعاية الصحية تركيزًا أكبر على تدابير الوقاية من العدوى ويلتزمون بها قدر الإمكان، مضيفا، إن هذه هي الإجراءات التي يمكن أن تساعد في مقاطعة هذا النوع من الانتقال غير المرئي. ولقتل جراثيم البكتيريا، تقول وكالة حماية البيئة أنه من الأفضل استخدام المبيض" الكلور" المخفف بنسبة 1:10 بالماء لتطهير الأسطح. وأكد الباحثون، إنه ليس كل البكتيريا المطثية العسيرة تسبب المرض، وأنهم في معظم الحالات لاحظوا أنواعاً غير ضارة من البكتيريا.


24 القاهرة
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
عدوى قاتلة.. تحذيرات من زيادة انتشار البكتيريا المطثية في المستشفيات
حذر خبراء الصحة، من انتشار عدوى المستشفيات القاتلة، والتي أصبحت تنتشر على نطاق واسع حول العالم بثلاث مرات، مما كان يعتقد المسؤولون الصحيون في وقت سابق، حيث ينتشر نوع قاتل من العدوى في المستشفيات بسرعة أكبر، وتعتبر البكتيريا المطثية العسيرة، المعروفة أيضًا باسم C. diff، بكتيريا تنتشر بسهولة، وهي محصنة ضد المطهرات وتقتل حوالي 6% من الأشخاص الذين تصيبهم. انتشار عدوى البكتيريا المطثية في المستشفيات وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، عادة ما تصيب عدوى المستشفيات القاتلة والتي تعرف بإسم البكتيريا المطثية، كبار السن، وكانت أبحاث سابقة قد أشارت إلى أن العدوى تنتشر نادرا في المستشفيات من خلال الاتصال المباشر بين المرضى أو الاتصال بالأسطح الملوثة، ولكن دراسة جديدة من جامعة يوتا تتبعت البكتيريا الفردية، وتشير النتائج الآن إلى أن الانتشار يحدث في كثير من الأحيان في وحدات العناية المركزة، حيث يوجد المرضى الأكثر ضعفا. وأظهر العلماء، أن البكتيريا كانت تنجو من المنظفات التي تحتوي على الكحول، وتختبئ في غرف المستشفى لأسابيع بعد خروج المريض المصاب قبل أن تصيب شخصًا آخر. قال الدكتور مايكل روبين، عالم الأوبئة الذي قاد الدراسة، هناك الكثير من النشاط البكتيري الذي يحدث على الأسطح داخل المستشفيات ووحدات العناية المركزة، وإذا تجاهلنا ذلك فإننا نعرض المرضى للخطر، وتصيب بكتيريا المطثية العسيرة حوالي 500،000 مريض سنويًا في الولايات المتحدة، مسببةً أعراضًا تشمل الإسهال وآلام البطن والحمى، ومن بين هؤلاء المرضى، يموت حوالي 30،000 مريض بسبب العدوى. وفي المملكة المتحدة، تشير بيانات هيئة الصحة العامة إلى أن حوالي 16 ألف شخص يُصابون بالعدوى سنويًا، مع تزايد الحالات في المستشفيات، ويموت حوالي 2100 شخص بسبب العدوى، ومن الصعب إزالة البكتيريا من المرافق لأنها يمكن أن تشكل جراثيم غير مرئية خارج جسم الإنسان والتي تبقى على قيد الحياة لعدة أشهر، وفي الحالات الخفيفة قد يعاني المرضى المصابون من نوبات متكررة من الإسهال، ولكن في الحالات الأكثر شدة، قد يسبب المرض الإسهال من 10 إلى 15 مرة في اليوم إلى جانب آلام مستمرة في البطن، وتورم في البطن، والحمى، وسرعة ضربات القلب. ويحذر الأطباء من أنه قد يتم الخلط بين هذه الحالة والتسمم الغذائي، أو أنفلونزا المعدة، أو أحد الآثار الجانبية الطبيعية للأدوية، ولعلاج العدوى، قد يتوقف الأطباء عن إعطاء المضادات الحيوية للمريض، مما يترك الوقت لجهاز المناعة والميكروبيوم لدى المريض لاستهداف البكتيريا وقتلها، أو قد يقومون بإعطاء مضاد حيوي قوي، مثل الفانكومايسين أو الميترونيدازول لقتل البكتيريا. الولايات المتحدة تطلق بعوضًا معدلًا وراثيًا لمنع تفشي فيروسي حمى الضنك وزيكا بعد الزلزال.. الأمم المتحدة تحذر من تفشي الكوليرا في ميانمار


اليمن الآن
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
موقع أميركي يكشف عن مدينة من خارج اليمن تمثل نقطة انطلاق لتهريب الأسلحة إلى الحوثيين
قال موقع middle east forum observer, الأميركي، إن سلطنة عمان تستخدم المزيونة، قرب الحدود مع اليمن، كنقطة انطلاق لتهريب الأسلحة إلى الداخل لصالح قوات الحوثيين. ونشر الموقع مقالا للكاتب مايكل روبين، تحدث فيه عن أن منطقة "المزيونة" تعد مشكلة يجب على المجتمع الدولي معالجتها. فهي منطقة صناعية تمتد على جانبي الحدود اليمنية العمانية، وتستخدمها عُمان والحوثيون كنقطة انطلاق لتهريب الأسلحة إلى الداخل إلى قوات الحوثيين التي تهدد الآن مركز النفط اليمني قرب مأرب. وطالب المقال الذي ترجمه "يمن شباب نت"، الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بمحاسبة عُمان على ما يحدث في المزيونة، ومعاقبتها على ماوصفها بـ"لعبتها المزدوجة "عند الحاجة، وباستهداف حركة الحوثيين داخل المدينة والمنطقة الصناعية وخارجها. وأضاف، "يحصل الحوثيون على الأسلحة الإيرانية بثلاث طرق: "عن طريق الجو عبر مطار صنعاء الدولي، أو عبر ميناء الحديدة أو الموانئ الأصغر القريبة، أو عبر الطرق الصحراوية قليلة السكان عبر سلطنة عمان". وأكد أنه برغم كون مطار صنعاء تحديًا، إلا أن الحوثيين لا يتلقون هذا الكمّ من الأسلحة جوًا. فمن السهل جدًا تتبّع الرحلات الجوية إلى صنعاء، كما أن خسارة حزب الله لمطار بيروت الدولي تُصعّب عملية الإمداد نظرًا لرغبة إيران في الحفاظ على سياسة إنكار معقولة. ولفت إلى أن "الحديدة مشكلة حقيقية. حيث كانت اتفاقية ستوكهولم لعام ٢٠١٨ مجرد خدعة من الأمم المتحدة. ويتطلب نظام التفتيش الذي طالما تم التفاخر به الامتثال الطوعي. في غضون ذلك، بدلاً من انتزاع سيطرة الحوثيين على الميناء، مكّنت الأمم المتحدة ذلك بالسماح لعمال الميناء الحوثيين بتغيير زيهم الرسمي مقابل رواتبهم، بمجرد إيماءة. في الواقع، أبرم الحوثيون في الحديدة نفس الصفقة التي أبرمها حزب الله منذ زمن طويل في مطار بيروت الدولي: ستمنح الجماعة الإرهابية المجتمع الدولي إنكارًا معقولًا لهويتها من خلال ارتداء زي العمال المدنيين، في الوقت الذي تحول فيه مركز النقل إلى مركز لغسل الأموال وتهريب الأسلحة." ومع ذلك، يحذر المقال من تزايد أهمية طريق عُمان لتزويد الحوثيين بالأسلحة الإيرانية،لافتا إلى أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة وجهات دولية أخرى، بما في ذلك الأمم المتحدة، استخدمت المساعي الحميدة لسلطنة عُمان للتوسط والتفاوض مع الحوثيين. كما حذر الكاتب من علاقة عُمان بالحوثيين، مشيرا إلى أن مسقط تستخدم غطاء الوساطة للترويج لانتصار طرف على آخر. وأوضح أنه وبينما تُمارس البحرية الأمريكية لعبة "ضرب الخلد" مع الحوثيين قرب البحر الأحمر، فلن تُحرم إدارة ترامب الحوثيين من أسلحتهم الإيرانية إلا بعد أن تبدأ باستهداف عمليات التهريب عبر الحدود العمانية. واختتم الكاتب مقاله بالقول إنه"لا ينبغي للبحرية الأمريكية قصف عُمان بأي حال من الأحوال، بل عليها الحفاظ على مراقبة مستمرة عبر الأقمار الصناعية والطائرات المسيرة فوق المزيونة، واستهداف أي حوثيين أو جماعات قبلية على الجانب اليمني من الحدود."


اليوم الثامن
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم الثامن
هل أقتربت نهاية سيطرة الاذرع الايرانية اليمنية على ميناء الحديدة الاستراتيجي؟
تُستخدم عائدات الميناء لتمويل أنشطة الحوثيين العسكرية، مما يُطيل أمد الحرب ويُعيق جهود السلام الحديدة يعد ميناء الحديدة نقطة استراتيجية وحيوية لجماعة الحوثيين في اليمن، حيث يمثل الشريان الأساسي الذي تعتمد عليه الجماعة في تلقي الأسلحة المهربة من إيران، وخاصة الأسلحة المتطورة. يدرك الحوثيون أهمية هذا الميناء، ولذلك يعملون باستمرار على ضمان بقائه تحت سيطرتهم، مما يعزز من قدراتهم العسكرية ويوفر لهم دعماً مستمراً في صراعهم ضد الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً. ومع تصاعد الحملة العسكرية التي تقودها السعودية والإمارات لدعم الحكومة اليمنية، نجح الحوثيون في تحسين صورتهم لدى بعض الأطراف الدولية، حيث ساهمت وسائل إعلامية مثل قناة الجزيرة في تضخيم موقفهم، مستفيدة من سياسة قطر المناهضة للمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة في ذلك الوقت. كما تبنى التقدميون في الحزب الديمقراطي الأميركي واليساريون الأوروبيون وأوساط المجتمع الإنساني خطاباً يحذر من التكلفة الإنسانية العالية لأي محاولة عسكرية لإخراج الحوثيين من الحديدة، خوفًا من تعطيل عمليات الميناء وتوقف المساعدات الإنسانية. وسعت الأمم المتحدة إلى إشراك مختلف الأطراف في جهود الحوار لتخفيف المعاناة الإنسانية، ما أدى إلى توقيع اتفاقية ستوكهولم في ديسمبر 2018. نص الاتفاق على إدارة محايدة للميناء، واستخدام عائداته لدفع رواتب القطاع العام، إلا أن الحوثيين رفضوا الالتزام ببنوده، وطالبوا بالحفاظ على موظفيهم في الميناء، مما أدى عملياً إلى تمويل الأمم المتحدة لعناصر الحوثيين. ورغم إطلاق الأمم المتحدة لنظام تفتيش للسفن عبر جيبوتي، إلا أن الثغرات الواسعة في النظام سمحت للسفن بتجاوز الرقابة وإيصال الأسلحة مباشرة إلى ميناء الحديدة، حيث يتم تفريغها من قبل عمال تابعين للحوثيين. ولقد قدمت اتفاقية ستوكهولم ذريعة لتجنب العمل العسكري المباشر ضد الحوثيين، حيث أصبح بإمكان المجتمع الدولي الادعاء بأن الاتفاقية حلت مشكلة تهريب الأسلحة عبر الميناء. ومع ذلك، يرى مايكل روبين، مدير تحليل السياسات في منتدى الشرق الأوسط، أن هذه الاتفاقية لم تجلب السلام بل عززت من سيطرة الحوثيين وفاقمت تهديدهم على الملاحة البحرية. ويرى روبين أنه إذا كانت الولايات المتحدة وحلفاؤها جادين في إنهاء تهديد الحوثيين، فعليهم التخلي عن وهم نجاح اتفاقية ستوكهولم واتخاذ إجراءات صارمة. تنفيذ عمليات إسقاط جوي للمساعدات الإنسانية عبر طائرات أوسبري المتمركزة في مطار بربرة في أرض الصومال، لضمان عدم استخدام الحوثيين للمساعدات كوسيلة للسيطرة. ويشير التقرير إلى أن الحوثيين لا يحظون بدعم شعبي كبير في الحديدة، مما يجعل فرص انهيار سيطرتهم عليها محتملة في حال تنفيذ استراتيجية عسكرية محكمة. ويؤكد روبين أن الحوثيين قد يواجهون مصيراً مشابهاً لحزب الله في حال تبني تحرك دولي حاسم. ويبدو أن المرحلة المقبلة تحمل بوادر تحولات كبيرة، حيث يشير تقرير روبين إلى أن اليمنيين ينتظرون الفرصة المناسبة للتخلص من الحوثيين، مشيرًا إلى أن تطورات الأحداث قد تؤدي إلى زوال سيطرة الحوثيين على الحديدة، ما لم يتمكنوا من تعزيز وجودهم عبر استغلال الفجوات في السياسة الدولية.