أحدث الأخبار مع #متلازمةإهلرزدانلوس


مصراوي
منذ يوم واحد
- صحة
- مصراوي
بعد إصابة الفنان أمير صلاح.. علامات تكشف الإصابة بتمدد الشرايين في المخ
كتبت- أسماء مرسي: تصدر الفنان أمير صلاح الدين "التريند" بعد كشفه عن معاناته من تمدد شرياني ضخم في المخ، وذلك خلال استضافته في برنامج "معكم منى الشاذلي" الذي تقدمه الإعلامية "مني الشاذلي" على قناة "ON". ما هو تمدد الأوعية الدموية الدماغية؟ تمدد الأوعية الدموية الدماغية هو انتفاخ يتكون في منطقة ضعيفة من شريان داخل الدماغ أو حوله، يحدث نتيجة ضغط تدفق الدم المستمر، ما يجعل الشريان يتمدد ويصبح أكثر عرضة للانفجار. معظم هذه التمدد يكون صغيرولايسبب أي أعراض، ومع ذلك، إذا ضغط الانتفاخ على الأعصاب أو أنسجة المخ القريبة، أو إذا تسرب أو تمزق، فإنه يؤدي إلى نزيف في الدماغ يشكل خطرًا على الحياة ويتطلب علاجا فوريا، وفقا لموقع "clevelandclinic". مخاطر تمزق الشريان في المخ عند تمزق تمدد الأوعية الدموية، ينسكب الدم في أنسجة الدماغ المحيطة، مسببا تورما ويؤدي إلى صداع شديد ومفاجئ يُعرف بـ"صداع الرعد". ويسبب تمزق الشريان إلى مشكلات صحية خطيرة مثل: النزيف تحت العنكبوتية (SAH) نزيف بين الدماغ والأنسجة المحيطة به، وهو السبب الرئيسي لحوالي 90% من هذه الحالات. السكتة الدماغية النزفية. تضييق الأوعية الدموية، ما يقلل وصول الأكسجين للمخ. تراكم السائل حول الدماغ. زيادة غير منضبطة في النشاط الكهربائي للدماغ. فقدان الوعي لفترة طويلة. حوالي 50% من حالات تمزق تمدد الأوعية الدموية تؤدي إلى الوفاة. أعراض تمدد الشرايين في المخ تختلف الأعراض حسب ما إذا كان التمدد ممزقا أم لا: أعراض التمدد الممزق: صداع الرعد، ألم شديد ومفاجئ. غثيان وقيء. تصلب الرقبة. مشكلات في الرؤية. نوبات صرع. جفن متدلي وحدقة عين متسعة. ألم فوق العين وخلفها. ارتباك، ضعف، خدر، أو فقدان الوعي. أعراض تمدد الشرايين الدماغية غير الممزق الصداع. تغيرات الرؤية. اتساع حدقة العين. خدر أو وخز في رأسك أو وجهك. ألم فوق العين وخلفها. النوبات. أسباب وعوامل خطر تمدد الأوعية الدموية في المخ متلازمة إهلرز دانلوس الوعائية. مرض الكلى المتعدد الكيسات السائد جسديًا. متلازمة مارفان. خلل التنسج العضلي الليفي. تشوه شرياني وريدي. وجود تاريخ عائلي لتمدد الأوعية الدموية. كما يمكن أن تضعف العديد من العادات الخاطئة جدران الشرايين بمرور الوقت، وتشمل: التدخين. ارتفاع ضغط الدم. تعاطي المخدرات، خاصة الكوكايين. الإفراط في تناول الكحول.


صدى البلد
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
متلازمة بارلو تهدد القلب .. اعرف أعراضها وأسبابها
يعد ارتخاء الصمام التاجي المعروف باسم متلازمة بارلو، هو نوع من أمرا القل حيث تتضخم أو تتمدد طيات أو شرفات الصمام التاجي. تنتفخ هذه الطيات المتضخمة (تتدلى) في الأذين الأيسر مع انقباض القلب مع كل نبضة. ووفقا لموقعpennmedicine يعني ارتخاء الصمام التاجي أن طياته لا تُغلق بإحكام بين كل نبضة قلب، مما قد يُسبب تسرب الدم عبر الصمام إلى الأذين الأيسر. تُسمى هذه الحالة ارتجاع الصمام التاجي . أعراض ارتخاء الصمام التاجي يعاني بعض المصابين به من أعراض خفيفة تتطور تدريجيًا مع مرور الوقت أما إذا ظهرت أعراض ملحوظة، فعادةً ما تكون مرتبطة بتسرب الدم (ارتجاعه) إلى الصمام. قد تختلف الأعراض اعتمادًا على شدة ارتخاء الصمام التاجي وأبرزها: تسارع ضربات القلب: ستشعر بنبضات قلب غير منتظمة، والمعروفة أيضًا باسم عدم انتظام ضربات القلب . الدوخة: سوف تشعر بالدوار. صعوبة التنفس: قد تعاني من ضيق في التنفس أثناء ممارسة التمارين الرياضية أو عند الاستلقاء. التعب: قد يؤدي بذل مجهود بدني إلى شعورك بالتعب الشديد. ألم الصدر: قد تشعر بعدم الراحة في صدرك والذي لا يكون ناجمًا عن نوبة قلبية أو مرض الشريان التاجي . استشر الطبيب إذا كنت تعاني من أعراض مرتبطة بارتخاء الصمام التاجي. أسباب هبوط الصمام التاجي لا يُعرف الكثير عن سبب تدلي الصمام التاجي. وهو اضطراب مزمن يصيب حوالي ثلاثة بالمائة من السكان. وتزيد احتمالية تشخيصه لدى النساء بمرتين عن الرجال، إلا أنه قد يُصاب به في أي عمر. وقد يكون تدلي الصمام التاجي وراثيًا، وقد يرتبط بالعديد من الحالات الأخرى، بما في ذلك: متلازمة مارفان متلازمة إهلرز دانلوس شذوذ إبشتاين ضمور العضلات مرض جريفز الجنف.


البوابة
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
تشوه آرنولد خياري.. خلل خلقي دقيق يختبئ خلف الجمجمة
في زوايا الدماغ العميقة، وتحديدًا عند التقاطع الدقيق بين المخيخ والنخاع الشوكي، يمكن أن يتسلل اضطراب خلقي نادر يُعرف باسم 'تشوه آرنولد خياري'، حيث يتدلى جزء من الدماغ إلى القناة الشوكية، مخترقًا الحدود الفاصلة الطبيعية، ورغم غرابة هذا الاسم، إلا أن الحقيقة الطبية المرتبطة به قد تؤثر في جودة حياة الآلاف حول العالم. اضطراب يبدأ في الرحم… ويستمر مدى الحياة ووفقا لـ clevelandclinic تشوه آرنولد خياري هو خلل بنيوي يُولد به الإنسان، يتمثل في امتداد غير طبيعي لنسيج المخيخ من الجزء السفلي للدماغ عبر فتحة القاعدة القحفية إلى القناة الشوكية. ويرتبط هذا الامتداد غالبًا بصغر حجم الجمجمة أو سوء تشكّلها، مما لا يمنح الدماغ المساحة الكافية داخل الجمجمة، فيضطر إلى التمدد نحو الأسفل. هذه الحالة تؤثر بشكل مباشر على المخيخ، المسؤول عن التوازن والحركة وتناسق الجسم، وهو ما يفسر مجموعة الأعراض التي قد تتفاوت بين فرد وآخر. أنماط متعددة… وتشخيص معقد تشوه خياري ليس حالة واحدة بل خمسة أنماط مختلفة، تتراوح من النمط '0' النادر للغاية، وصولًا إلى النمط '4' الذي يصاحبه ضمور شبه كامل في المخيخ. النمط الأكثر شيوعًا هو النمط الأول، وقد يظل المريض غير مدرك لإصابته به حتى مرحلة البلوغ، حين تبدأ أعراض مثل الصداع الحاد أو اضطرابات التوازن بالظهور. أما النمط الثاني، فيُلاحظ عادة في مرحلة الطفولة، وقد يرتبط بأمراض أخرى مثل السنسنة المشقوقة. النمطان الثالث والرابع يعتبران من الحالات الخطرة التي تظهر بأعراض حادة وتهدد الحياة في سن مبكرة. الأعراض: بين الصمت والضجيج العصبي تتراوح المؤشرات السريرية بين مجرد صداع بسيط إلى أعراض عصبية شديدة. أبرزها: • آلام في مؤخرة الرأس والعنق، تتفاقم عند العطاس أو السعال. • دوار، فقدان التوازن، خدر في الأطراف، ضعف عضلي. • صعوبات في البلع والكلام، مشاكل في الرؤية والسمع. • توقف التنفس أثناء النوم أو حالات إغماء مفاجئة. وفي بعض الحالات، تظهر مضاعفات خطيرة مثل استسقاء الدماغ أو تكهف النخاع، وهي حالات تستوجب تدخلاً عاجلاً لتفادي أضرار دائمة في الجهاز العصبي. أسباب غير محددة… لكن الصورة تتضح تدريجيًا السبب الأكثر شيوعًا لهذا التشوه هو الطفرات الجينية التي قد تنتقل وراثيًا أو تظهر تلقائيًا. كما يمكن أن يرتبط بأمراض أخرى مثل الأورام الدماغية، الكيسات أو الاضطرابات الخلقية في النسيج الضام، ومن أبرزها متلازمة إهلرز دانلوس. رحلة التشخيص تبدأ بالرنين المغناطيسي للوصول إلى تشخيص دقيق، يبدأ الأطباء بفحص سريري دقيق لاختبار التوازن وردود الفعل العصبية، ثم تُجرى سلسلة من الفحوص التصويرية، أبرزها الرنين المغناطيسي الذي يكشف تفاصيل الأنسجة الرخوة داخل الجمجمة، ويليه التصوير الطبقي المحوري والأشعة السينية. وفي بعض الحالات، يمكن اكتشاف التشوه قبل الولادة عبر التصوير بالموجات فوق الصوتية خلال فترة الحمل. العلاج: بين المتابعة الدورية والمشرط الجراحي لا يُوجد علاج نهائي لتشوه آرنولد خياري، لكن السيطرة على الأعراض ممكنة من خلال تدخلات طبية مدروسة. في الحالات الخفيفة، يوصى بمسكنات الألم والعلاج الفيزيائي وتقليل النشاط البدني. أما في الحالات المتقدمة، فيُعد التدخل الجراحي الخيار الأنجع. الجراحة الأكثر شيوعًا هي 'توسيع الحفرة القحفية الخلفية'، حيث يُزال جزء من العظام في مؤخرة الجمجمة لتقليل الضغط وإفساح المجال أمام تدفق السائل الدماغي الشوكي. هناك أيضًا إجراءات مثل فتح الجافية أو تركيب تحويلة للسائل الدماغي. الوقاية والتعايش: دور الأمهات لا يُستهان به رغم أن الوقاية الكاملة من هذا التشوه ليست ممكنة، إلا أن التغذية الجيدة خلال الحمل، وخاصة تناول حمض الفوليك، يمكن أن تقلل من بعض العوامل المرتبطة بظهوره. كما يُنصح بإجراء اختبارات جينية في حال وجود تاريخ عائلي مرتبط بأمراض الدماغ أو التشوهات العصبية. توقعات الحياة: تتفاوت لكنها ليست قاتمة دائمًا يعتمد مدى تأثير تشوه آرنولد خياري على نمطه وشدة الأعراض. في بعض الحالات، يمكن للمصاب أن يعيش حياة طبيعية تمامًا دون تدخل طبي، خاصة إن لم تظهر أي أعراض. وفي المقابل، قد تكون بعض الأنماط سببًا في تحديات مستمرة تتطلب رعاية طبية مدى الحياة. يبقى الأمل معقودًا على التشخيص المبكر والعلاج المناسب لتقليل المضاعفات وضمان أفضل جودة حياة ممكنة للمصابين بهذا التشوه العصبي الدقيق.


المركزية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المركزية
"حركة" في أصابع اليدين تنذر بمشكلة خطيرة في الرئة
كشف خبراء في الصحة أن القدرة على ثني الأصابع أو راحة اليد بسهولة خارج نطاقها الطبيعي قد لا تكون مجرد سمة جسدية، بل مؤشر على خلل داخلي خطير يهدد الجهاز التنفسي. وأوضحت أخصائية تقويم العمود الفقري في كولورادو تايلور غولدبرغ أن ما يعرف بـ"فرط المرونة" قد يشير إلى ضعف أو عدم استقرار في الأنسجة الضامة، وهي مكونات حيوية في الجسم تعمل كدعامات تدعم العظام والعضلات والأعضاء، وعلى وجه الخصوص الرئتين، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأشارت إلى أن الأنسجة الضامة تشكل ما يقارب 25 بالمئة من وزن الرئتين وتوفّر لهما دعما وظيفيا أساسيا، ما يعني أن ضعف هذه الأنسجة قد يؤدي بمرور الوقت إلى اضطراب في عملية التنفس واستقرار مجرى الهواء، ويزيد من احتمالية الإصابة بمشاكل تنفسية مثل الربو وانقطاع النفس النومي. ويعاني بعض الأشخاص من درجات متفاوتة من فرط المرونة، وهي حالة تقاس عادة من خلال نظام "بيتون" الذي يمنح نقاطا لكل حركة جسدية غير معتادة، مثل ثني الخنصر بزاوية 90 درجة، أو لمس الأرض براحة اليدين دون ثني الركبتين. وتعتبر النتيجة التي تتجاوز 5 من 9 لدى البالغين دليلا على وجود فرط في المرونة. وتعزى هذه الحالة لدى البعض إلى اضطراب وراثي يعرف باسم متلازمة "إهلرز-دانلوس"، يؤثر في إنتاج الجسم للبروتينات الحيوية مثل الكولاجين والإيلاستين، ما يضعف الأنسجة الضامة في مختلف أجزاء الجسم، بما في ذلك الرئتان. وأكدت غولدبرغ أن "الكثير من مرضى "إهلرز-دانلوس" يواجهون صعوبات في التعافي من أمراض الجهاز التنفسي، وقد يكونون أكثر عرضة لتدهور التنفس مقارنة بغيرهم". ويؤدي هذا الضعف في الأنسجة إلى تقليل كفاءة الرئتين في استنشاق الأكسجين، ما يسبب ضيقا في التنفس وضعفا في عضلات التنفس وانهيارا في مجرى الهواء العلوي والسفلي. وتشمل أعراض متلازمة "إهلرز-دانلوس": مرونة مفرطة في المفاصل وبشرة هشّة وسهولة الإصابة بالكدمات، إضافة إلى التعب المزمن وآلام في المفاصل ومشاكل في الهضم والمثانة وصعوبة في التركيز. ورغم غياب علاج نهائي للمتلازمة، يُوصي الأطباء بالعلاج الفيزيائي وارتداء الدعامات، إلى جانب تقييم شامل نظرا لكونها حالة متعددة التأثيرات على أعضاء الجسم. ويشخّص المرض من خلال فحص طبي للمفاصل والجلد وتحليل الأعراض، كما تصنّف متلازمة "إهلرز-دانلوس" ضمن 13 نوعا مختلفا، وفقا للجمعية المعنية بالاضطراب.


أخبارنا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
"حركة" في أصابع اليدين تنذر بمشكلة خطيرة في الرئة
كشف خبراء في الصحة أن القدرة على ثني الأصابع أو راحة اليد بسهولة خارج نطاقها الطبيعي قد لا تكون مجرد سمة جسدية، بل مؤشر على خلل داخلي خطير يهدد الجهاز التنفسي. وأوضحت أخصائية تقويم العمود الفقري في كولورادو تايلور غولدبرغ أن ما يعرف بـ"فرط المرونة" قد يشير إلى ضعف أو عدم استقرار في الأنسجة الضامة، وهي مكونات حيوية في الجسم تعمل كدعامات تدعم العظام والعضلات والأعضاء، وعلى وجه الخصوص الرئتين، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأشارت إلى أن الأنسجة الضامة تشكل ما يقارب 25 بالمئة من وزن الرئتين وتوفّر لهما دعما وظيفيا أساسيا، ما يعني أن ضعف هذه الأنسجة قد يؤدي بمرور الوقت إلى اضطراب في عملية التنفس واستقرار مجرى الهواء، ويزيد من احتمالية الإصابة بمشاكل تنفسية مثل الربو وانقطاع النفس النومي. ويعاني بعض الأشخاص من درجات متفاوتة من فرط المرونة، وهي حالة تقاس عادة من خلال نظام "بيتون" الذي يمنح نقاطا لكل حركة جسدية غير معتادة، مثل ثني الخنصر بزاوية 90 درجة، أو لمس الأرض براحة اليدين دون ثني الركبتين. وتعتبر النتيجة التي تتجاوز 5 من 9 لدى البالغين دليلا على وجود فرط في المرونة. وتعزى هذه الحالة لدى البعض إلى اضطراب وراثي يعرف باسم متلازمة "إهلرز-دانلوس"، يؤثر في إنتاج الجسم للبروتينات الحيوية مثل الكولاجين والإيلاستين، ما يضعف الأنسجة الضامة في مختلف أجزاء الجسم، بما في ذلك الرئتان. وأكدت غولدبرغ أن "الكثير من مرضى "إهلرز-دانلوس" يواجهون صعوبات في التعافي من أمراض الجهاز التنفسي، وقد يكونون أكثر عرضة لتدهور التنفس مقارنة بغيرهم". ويؤدي هذا الضعف في الأنسجة إلى تقليل كفاءة الرئتين في استنشاق الأكسجين، ما يسبب ضيقا في التنفس وضعفا في عضلات التنفس وانهيارا في مجرى الهواء العلوي والسفلي. وتشمل أعراض متلازمة "إهلرز-دانلوس": مرونة مفرطة في المفاصل وبشرة هشّة وسهولة الإصابة بالكدمات، إضافة إلى التعب المزمن وآلام في المفاصل ومشاكل في الهضم والمثانة وصعوبة في التركيز. ورغم غياب علاج نهائي للمتلازمة، يُوصي الأطباء بالعلاج الفيزيائي وارتداء الدعامات، إلى جانب تقييم شامل نظرا لكونها حالة متعددة التأثيرات على أعضاء الجسم. ويشخّص المرض من خلال فحص طبي للمفاصل والجلد وتحليل الأعراض، كما تصنّف متلازمة "إهلرز-دانلوس" ضمن 13 نوعا مختلفا، وفقا للجمعية المعنية بالاضطراب.