أحدث الأخبار مع #مجيدتختروانجي،


عين ليبيا
منذ 40 دقائق
- أعمال
- عين ليبيا
تصاعد أسعار النفط مع تعثر مفاوضات إيران وأمريكا.. هل تقترب الأسواق من منعطف حاسم؟
شهد سوق النفط منذ بداية العام تقلبات حادة بين صعود وهبوط، تعكس صراعات جيوسياسية معقدة وتوترات اقتصادية عالمية متزايدة، وتتشابك العوامل بين النزاعات في الشرق الأوسط، التوترات بين القوى الكبرى، والتحديات الاقتصادية مثل خفض التصنيف الائتماني الأميركي وتباطؤ النمو في الصين، ما يجعل أسعار النفط على وقع مناخ عالمي غير مستقر يترقب كل جديد. وسجلت أسعار النفط ارتفاعًا خلال التعاملات الآسيوية المبكرة، الثلاثاء، وسط تعثر محتمل في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي، وضعف احتمالات دخول المزيد من إمدادات الخام الإيرانية إلى السوق العالمية. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتًا إلى 65.66 دولارًا للبرميل، وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 16 سنتًا إلى 62.85 دولارًا، وفقًا لبيانات وكالة رويترز. ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية عن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، قوله إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة 'لن تفضي لأي نتيجة' إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تمامًا. وجدد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف التأكيد على موقف واشنطن بأن أي اتفاق مع إيران يجب أن يشمل وقف تخصيب اليورانيوم، الذي يُعتبر مسارًا محتملاً لتطوير قنابل نووية، فيما تؤكد طهران أن برنامجها النووي سلمي بحت. وأكد أليكس هودز، المحلل في شركة ستون إكس، أن تعثر المحادثات أضعف الآمال في التوصل إلى اتفاق يفضي إلى تخفيف العقوبات الأميركية، مما كان سيتيح لإيران زيادة صادراتها النفطية بين 300 و400 ألف برميل يوميًا. في الوقت نفسه، أدى خفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية إلى إضعاف التوقعات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة في العالم، مما منع أسعار النفط من الارتفاع بشكل أكبر. وكانت الوكالة خفضت التصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية درجة واحدة يوم الجمعة، معربة عن مخاوفها بشأن ديون البلاد المتزايدة التي تبلغ 36 تريليون دولار، كما تعرضت أسعار الخام لضغوط إضافية نتيجة بيانات صينية أظهرت تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة، وهو ما يعكس تراجع الطلب في أكبر مستورد للنفط في العالم. وتبقى أسعار النفط عرضة للتأثر على المدى القريب بالرسوم الجمركية، نتائج المحادثات الأميركية الإيرانية، حالة عدم اليقين الاقتصادي، وكذلك الحرب بين روسيا وأوكرانيا.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 2 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة المستقلة
إيران: نرغب باتفاق في إطار معاهدة حظر الانتشار النووي والمحادثات تسير بإيجابية
المستقلة/-أفادت وكالة الأنباء الإيرانية، اليوم الثلاثاء، أن مسار المحادثات النووية بين طهران والولايات المتحدة يشهد تقدماً إيجابياً من كلا الجانبين، وسط تأكيد إيراني على التمسك بالدبلوماسية دون التنازل عن الحقوق النووية. وأكدت الحكومة الإيرانية في تصريحات نقلتها الوكالة، أنها تسعى إلى اتفاق مع واشنطن يتم تشكيله ضمن إطار معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، ما يعكس رغبة طهران في التوصل إلى تفاهم دبلوماسي يحفظ مصالحها النووية المشروعة. وأضافت الحكومة أنها ملتزمة بالمسار الدبلوماسي، لكنها شددت في الوقت نفسه على ضرورة احترام حق إيران في تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، معتبرة ذلك خطاً أحمر لا يمكن التنازل عنه. ويأتي هذا الموقف بعد تصريحات أدلى بها نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، نقلتها وكالة 'نورنيوز' يوم الاثنين، والتي حذر فيها من أن المحادثات 'لن تفضي إلى أي نتيجة' في حال أصرت الولايات المتحدة على فرض حظر كامل على تخصيب اليورانيوم من جانب إيران. وتتزامن هذه التطورات مع جهود دبلوماسية دولية حثيثة لإحياء الاتفاق النووي الموقّع عام 2015، والذي انسحبت منه واشنطن في 2018، ما أدى إلى تصاعد التوترات بين الجانبين في السنوات الأخيرة. ويترقب المجتمع الدولي مآلات هذه المحادثات، خاصة في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة، التي تعزز أهمية عودة الأطراف إلى طاولة التفاوض بشكل فعّال وبنّاء.


هلا اخبار
منذ 2 ساعات
- أعمال
- هلا اخبار
النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر محتمل للاتفاق النووي بين أميركا وإيران
هلا أخبار – ارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، وسط مؤشرات على تعثر محتمل في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي، وتراجع احتمالات تدفق مزيد من إمدادات الخام الإيراني إلى السوق العالمية. وبحلول الساعة 00:08 بتوقيت غرينتش، زادت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 12 سنتًا إلى 65.66 دولار للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 16 سنتًا إلى 62.85 دولار. ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية، يوم الاثنين، عن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، قوله إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة 'لن تفضي إلى أي نتيجة' إذا أصرت واشنطن على وقف طهران الكامل لعمليات تخصيب اليورانيوم، وفق وكالة 'رويترز'. وجدّد المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، يوم الأحد، تأكيد موقف واشنطن بأن أي اتفاق مع إيران يجب أن يتضمن وقف تخصيب اليورانيوم، باعتباره مسارًا محتملًا نحو تطوير أسلحة نووية. وتؤكد طهران أن برنامجها النووي سلمي بحت. وقال المحلل في شركة 'ستون إكس' أليكس هودز، إن تعثر المحادثات أضعف الآمال في التوصل إلى اتفاق كان من شأنه تمهيد الطريق لتخفيف العقوبات الأميركية والسماح لإيران بزيادة صادراتها النفطية بنحو 300 إلى 400 ألف برميل يوميًا. في الوقت نفسه، أدى خفض وكالة 'موديز' للتصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية إلى تراجع التوقعات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة في العالم، مما حدّ من ارتفاع أسعار النفط. وكانت الوكالة قد خفضت، يوم الجمعة، التصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية درجة واحدة، مشيرة إلى مخاوف بشأن الديون المتزايدة للبلاد، التي بلغت 36 تريليون دولار. كما تعرضت أسعار الخام لضغوط إضافية بعد صدور بيانات تشير إلى تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم. وقد تتأثر الأسعار على المدى القريب بعوامل عدة، من بينها الرسوم الجمركية، والمحادثات الأميركية الإيرانية، وحالة عدم اليقين الاقتصادي، إضافة إلى الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا. وفي سياق متصل، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عقب مكالمة هاتفية مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، أمس الاثنين، إن موسكو مستعدة للعمل مع أوكرانيا بشأن مذكرة حول اتفاق سلام مستقبلي، مضيفًا أن الجهود المبذولة لإنهاء الحرب تسير في الاتجاه الصحيح.


لبنان اليوم
منذ 3 ساعات
- أعمال
- لبنان اليوم
توتر الملف النووي الإيراني يرفع أسعار النفط… ومخاوف أميركية وصينية تعيد رسم مشهد الطاقة العالمي
سجلت أسعار النفط ارتفاعًا طفيفًا اليوم الثلاثاء، وسط تصاعد التوترات بشأن الملف النووي الإيراني، ما يعكس مخاوف السوق من تعثر المحادثات بين طهران وواشنطن واحتمال تأخر تدفق الإمدادات الإيرانية للأسواق العالمية. ففي التعاملات المبكرة (00:08 بتوقيت غرينتش)، ارتفع خام برنت بمقدار 12 سنتًا ليصل إلى 65.66 دولارًا للبرميل، كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 16 سنتًا ليسجل 62.85 دولارًا. جاء هذا الارتفاع في ظل تقارير إعلامية إيرانية نقلت عن نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، تأكيده أن المحادثات مع الولايات المتحدة 'محكوم عليها بالفشل' إذا تمسكت الأخيرة بوقف شامل لتخصيب اليورانيوم، بحسب ما أوردته وكالة 'رويترز'. من جهته، شدد المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، مجددًا على ضرورة تضمين أي اتفاق مع إيران وقفًا كاملًا لتخصيب اليورانيوم، معتبرًا أن الاستمرار في التخصيب يمثل تهديدًا نوويًا محتملاً. في المقابل، تواصل طهران الإصرار على الطابع السلمي لبرنامجها النووي. الأسواق تترقب… والصادرات الإيرانية على المحك ويرى محللون أن تعثر المفاوضات قد يُبقي العقوبات الأميركية مفروضة، ما يعيق عودة نحو 300 إلى 400 ألف برميل يوميًا من النفط الإيراني إلى السوق، بحسب تقديرات المحلل أليكس هودز من شركة 'ستون إكس'. ضغوط مزدوجة من الاقتصاد الأميركي والصيني وفي سياق موازٍ، ألقت وكالة موديز بظلالها على المشهد، بخفض التصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية درجة واحدة، مستشهدة بارتفاع الدين العام الأميركي إلى 36 تريليون دولار، وهو ما أثر سلبًا على التوقعات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة في العالم. من جهة أخرى، أظهرت بيانات صينية تباطؤًا في نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة، مما زاد الضغوط على أسعار الخام، في وقت تعتبر فيه الصين أكبر مستورد عالمي للنفط. مشهد جيوسياسي معقد يُبقي السوق في حالة ترقب وفي خضم هذا المشهد المتداخل، لا تزال الحرب في أوكرانيا تمثل عاملًا مؤثرًا في تذبذب الأسواق. وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عقب اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، أن هناك تقدمًا في مسار السلام، مع استعداد موسكو للعمل مع أوكرانيا بشأن مذكرة تفاهم محتملة لاتفاق سلام. التوقعات القريبة… ترقب وحذر من المتوقع أن تبقى أسعار النفط رهينة لتطورات عدة، أبرزها: مسار المحادثات النووية بين طهران وواشنطن التغيرات في التصنيف الائتماني الأميركي أداء الاقتصاد الصيني استمرار الحرب الروسية الأوكرانية عوامل تُبقي سوق الطاقة في حالة ترقب، وتُعيد رسم ملامح مستقبل النفط العالمي وسط بيئة جيوسياسية واقتصادية معقدة.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 3 ساعات
- أعمال
- وكالة الصحافة المستقلة
النفط يرتفع بفعل تعثر محادثات إيران وضغوط اقتصادية عالمية
المستقلة/- سجلت أسعار النفط ارتفاعًا طفيفًا في تعاملات الثلاثاء المبكرة في الأسواق الآسيوية، وسط حالة من الحذر والتقلبات التي تعكس تداخل عدة عوامل جيوسياسية واقتصادية تؤثر على آفاق العرض والطلب العالميين. تعثر محادثات إيران والولايات المتحدة يضغط على السوق أثرت التطورات الأخيرة في ملف البرنامج النووي الإيراني بشكل واضح على أسعار النفط، حيث أشار نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، إلى أن المحادثات مع الولايات المتحدة لم تحقق تقدماً يُذكر، مع تأكيد طهران أن شرط واشنطن بوقف تخصيب اليورانيوم بالكامل يمثل مطلبًا غير قابل للتفاوض. بدوره، شدد المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، على ضرورة شمول أي اتفاق مع إيران إنهاء تخصيب اليورانيوم، خشية استخدامه في تصنيع أسلحة نووية، بينما تبرر إيران أن برنامجها النووي لأغراض سلمية بحتة. وأكد المحلل في شركة 'ستون إكس' أليكس هودز أن تعثر المحادثات قلل من فرص رفع العقوبات على إيران، مما يحد من إمكانية زيادة صادرات النفط الإيرانية التي كانت قد تقدر بحوالي 300 إلى 400 ألف برميل يوميًا، وهو ما يحافظ على ضيق العرض في الأسواق. عوامل اقتصادية تضيف تحديات جديدة إلى جانب الشق الجيوسياسي، أثرت عوامل اقتصادية أخرى على تحركات أسعار النفط. فقد قررت وكالة التصنيف الائتماني 'موديز' خفض التصنيف الائتماني للديون السيادية الأمريكية، مما أثار مخاوف بشأن تباطؤ أكبر اقتصاد عالمي، الذي يعد أيضًا أكبر مستهلك للطاقة. كما أظهرت بيانات اقتصادية حديثة في الصين، أكبر مستورد للنفط عالميًا، تباطؤًا في نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة، مما يعزز المخاوف من تراجع الطلب على النفط في المستقبل القريب. أسعار النفط بين الصعود والهبوط في هذه الأجواء المعقدة، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 12 سنتًا لتصل إلى 65.66 دولارًا للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنتًا إلى 62.85 دولارًا للبرميل. لكن هذا الارتفاع جاء محدودًا بفعل المخاوف الاقتصادية والشكوك المتعلقة بالاتفاقات التجارية. وتبقى أسعار النفط في حالة تقلب مستمرة مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية، ومستجدات المفاوضات النووية، إضافة إلى تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي تلقي بظلالها على أسواق الطاقة. وفي سياق متصل، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، استعداد موسكو للتعاون مع أوكرانيا لصياغة مذكرة اتفاق سلام، مؤكدًا أن الجهود نحو إنهاء الحرب تسير في الاتجاه الصحيح، وهو ما قد يؤثر مستقبلاً على استقرار أسواق الطاقة.