أحدث الأخبار مع #مجيدتختروانجي،


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- سياسة
- البلاد البحرينية
إيران ترغب في حل دبلوماسي.. "لكن تحتاج لإجابات من واشنطن"
عبرت الخارجية الإيرانية، اليوم الجمعة، عن رغبتها في الحلول الدبلوماسية، لكنها أضافت "نحتاج لإجابات من الولايات المتحدة". وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، "نحن نرغب في الحلول الدبلوماسية، لكن القضية الأهم بالنسبة لنا هي أن نحصل على إجابة من الولايات المتحدة بشأن مسألة أساسيه وهي: عليهم أن يقنعونا بأنهم لن يستخدموا القوة العسكرية مرة أخرى خلال فترة التفاوض، وهذا أمر ضروري لبلادنا كي نتمكن من اتخاذ قرار مدروس بشأن مستقبل المفاوضات". كما تابع عضو الوفد الإيراني للتفاوض "سنوقف تعاوننا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، مشيرا إلى أن ذلك يعتمد على مجموعة من الأمور، من بينها تحديد الخطوات التي يجب اتخاذها لضمان تعاون منتظم وسلس مع الوكالة. وأضاف المسؤول الإيراني "تواصل سفيرنا في فيينا مع المدير العام للوكالة، وبيّن له موقفنا بشكل واضح". وبين مجيد تخت روانجي أنه قبل حرب الـ 12 يوماً مع إسرائيل، كان المفتشون يزورون المواقع التي تحتوي على اليورانيوم عالي التخصيب، ولذلك كانوا مطلعين بشكل كامل على حالة هذه المواد. مفتشو الوكالة غادروا إيران أتى ذلك، فيما أعلن مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنهم غادروا إيران، يوم الجمعة، وذلك بعد أن أوقفت طهران رسمياً تعاونها مع الوكالة، في حين دعا مدير الوكالة إلى ضرورة مناقشة طهران في استئناف أنشطة المراقبة على المنشآت النووية. وذكرت الوكالة عبر حسابها على منصة "إكس"، أن فريق مفتشي الوكالة غادر إيران اليوم بأمان متجهاً إلى مقر الوكالة في فيينا، وذلك بعد بقائهم في طهران طوال فترة النزاع الأخير. من جانبه، شدد المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي، على ضرورة إجراء محادثات مع إيران لاستئناف مراقبة برنامجها النووي، وقال "يجب مناقشة استئناف أنشطة المراقبة والتحقق مع إيران في أسرع وقت". وعلّقت إيران رسمياً، يوم الأربعاء، تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد توقيع الرئيس مسعود بزشكيان على القانون الذي أقرّه البرلمان الأسبوع الماضي. وهددت إيران بوقف التعاون مع الوكالة، متهمة إياها بالانحياز للدول الغربية، وتوفير المبرر للغارات الجوية الإسرائيلية التي بدأت في اليوم التالي لتصويت مجلس محافظي الوكالة على قرار ينص على أن إيران لا تفي بالتزاماتها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وتفاقمت التوترات بين طهران والوكالة التابعة للأمم المتحدة على خلفية حرب الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل، والتي طالت منشآت عسكرية ونووية إيرانية، وشملت عمليات اغتيال علماء نوويين، وانضمت الولايات المتحدة إليها بتوجيه ضربات غير مسبوقة على ثلاث منشآت نووية رئيسة في إيران.

مصرس
منذ يوم واحد
- سياسة
- مصرس
نائب وزير خارجية إيران: سنواصل تخصيب اليورانيوم لكن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة
قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، إنه على الرغم من عدم الثقة بواشنطن بعد الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية، فإن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة، مؤكدا أن "إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم". ونقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية، عن تخت روانجي، قوله في مقابلة مع شبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية تم بثها أمس الخميس بالتوقيت المحلي، إن إيران لا تعتزم وقف تخصيب اليورانيوم.وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني: "ما لم يكن هناك أي عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة ضدنا، فلن نرد".وأضاف: "نحن نؤيد الدبلوماسية والحوار، لكن على الحكومة الأمريكية أن تقنعنا بأنها لن تستخدم القوة العسكرية خلال المحادثات. هذا شرط أساسي لقيادتنا لاتخاذ قرار بشأن الجولة القادمة من المحادثات".وقال تخت روانجي: "سياستنا بشأن التخصيب لم تتغير. لإيران الحق الكامل في التخصيب داخل أراضيها. الشيء الوحيد الذي يجب علينا مراعاته هو عدم التوجه نحو العسكرة (في المجال النووي)".وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني أن إيران "مستعدة للتحدث مع الآخرين حول نطاق برنامج التخصيب ومستواه وقدراته".وردا على سؤال حول تصريحات المدير العام لوكالة الطاقة الذرية، رافائيل جروسي، حول احتمال نقل 400 كيلوجرام من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الهجمات الأمريكية، قال تخت روانجي: "لا أعرف مكان هذه المواد، وأفضل عدم الإفصاح عن المزيد".كان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قد صرح الشهر الماضي أن الولايات المتحدة بدأت محادثات مع إيران بشأن اتفاق سلام دائم.وأضاف ويتكوف أن الاتفاق المحتمل سيتضمن امتلاك إيران لبرنامج نووي مدني، ولكن دون تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية.يذكر أنه في 13 يونيو، استهدفت إسرائيل، مناطق في طهران وبعض المدن الأخرى، بما في ذلك منشآت نووية ومراكز طبية ومستشفيات، بالإضافة إلى مناطق سكنية في البلاد، وسقط عدد من كبار قادة وكوادر القوات المسلحة والعلماء النوويين والمدنيين.وشنت واشنطن أيضا هجوما على إيران صباح 22 يونيو استهدف المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان وردت إيران على ذلك بقصف صاروخي لقاعدة "العديد" الأمريكية في قطر.وبحسب الإحصائيات الرسمية الإيرانية قتل أكثر من 950 مواطنا في هذه الهجمات وأصيب أكثر من 5 آلاف آخرين.


مصراوي
منذ يوم واحد
- سياسة
- مصراوي
نائب وزير خارجية إيران: سنواصل تخصيب اليورانيوم لكن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة
طهران- (د ب أ) قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، إنه على الرغم من عدم الثقة بواشنطن بعد الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية، فإن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة، مؤكدا أن "إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم". ونقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية، عن تخت روانجي، قوله في مقابلة مع شبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية تم بثها أمس الخميس بالتوقيت المحلي، إن إيران لا تعتزم وقف تخصيب اليورانيوم. وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني: "ما لم يكن هناك أي عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة ضدنا، فلن نرد". وأضاف: "نحن نؤيد الدبلوماسية والحوار، لكن على الحكومة الأمريكية أن تقنعنا بأنها لن تستخدم القوة العسكرية خلال المحادثات. هذا شرط أساسي لقيادتنا لاتخاذ قرار بشأن الجولة القادمة من المحادثات". وقال تخت روانجي: "سياستنا بشأن التخصيب لم تتغير. لإيران الحق الكامل في التخصيب داخل أراضيها. الشيء الوحيد الذي يجب علينا مراعاته هو عدم التوجه نحو العسكرة (في المجال النووي)". وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني أن إيران "مستعدة للتحدث مع الآخرين حول نطاق برنامج التخصيب ومستواه وقدراته". وردا على سؤال حول تصريحات المدير العام لوكالة الطاقة الذرية، رافائيل جروسي، حول احتمال نقل 400 كيلوجرام من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الهجمات الأمريكية، قال تخت روانجي: "لا أعرف مكان هذه المواد، وأفضل عدم الإفصاح عن المزيد". كان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قد صرح الشهر الماضي أن الولايات المتحدة بدأت محادثات مع إيران بشأن اتفاق سلام دائم. وأضاف ويتكوف أن الاتفاق المحتمل سيتضمن امتلاك إيران لبرنامج نووي مدني، ولكن دون تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية. يذكر أنه في 13 يونيو، استهدفت إسرائيل، مناطق في طهران وبعض المدن الأخرى، بما في ذلك منشآت نووية ومراكز طبية ومستشفيات، بالإضافة إلى مناطق سكنية في البلاد، وسقط عدد من كبار قادة وكوادر القوات المسلحة والعلماء النوويين والمدنيين. وشنت واشنطن أيضا هجوما على إيران صباح 22 يونيو استهدف المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان وردت إيران على ذلك بقصف صاروخي لقاعدة "العديد" الأمريكية في قطر.


المنار
منذ يوم واحد
- سياسة
- المنار
روانجي: مستعدون للحوار… لكن لن نتخلى عن التخصيب
أعلن نائب وزير الخارجية الإيرانية للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، أنّ طهران 'لا تزال مستعدة للحوار'. وقال روانجي، في مقابلةٍ مع شبكة 'أن بي سي نيوز' الأميركية، إنّ 'إيران لا تزال مستعدة للحوار، ونحن نؤيد الديبلوماسية، لكن على الحكومة الأميركية أن تقنعنا بأنّها لن تستخدم القوة العسكرية خلال المحادثات'، مشدّداً على أنّ 'هذا شرط أساسي لقيادتنا لاتخاذ قرار بشأن الجولة القادمة من المحادثات'. وأكد نائب وزير الخارجية أنّ 'سياستنا بشأن تخصيب اليورانيوم لم تتغير، ولإيران الحق الكامل في التخصيب داخل أراضيها'، مشيراً إلى أنّ 'الشيء الوحيد الذي يجب علينا مراعاته هو عدم التوجه نحو العسكرة في المجال النووي'. كما أضاف أنّ طهران 'مستعدة للتحدث مع الآخرين حول نطاق برنامج التخصيب ومستواه وقدراته'. في سياقٍ آخر، أفاد روانجي بأنّه 'ما لم يكن هناك أي عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة ضدنا، فلن نرد'. يُذكر أنّه في 13 حزيران، استهدف الكيان الصهيوني مناطق في طهران وبعض المدن الأخرى، بما في ذلك منشآت نووية ومناطق سكنية في البلاد. وبحسب الإحصاءات الرسمية الإيرانية، فقد استُشهد أكثر من 950 مواطناً في هذه الهجمات وأُصيب أكثر من 5 آلاف آخرين. يأتي ذلك في وقت زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة إنّ إيران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها 'إذا لزم الأمر'. وأضاف ترامب متحدثا للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة بينما كان في طريقه إلى تجمع في ولاية آيوا 'نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى'، حسب تعبيره. وأفاد موقع 'أكسيوس' الأميركي، نقلاً عن مصدرين مطلعين، الخميس، بأنّ المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل لاستئناف المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، حسب قول الموقع. المصدر: مواقع إخبارية


المنار
منذ يوم واحد
- سياسة
- المنار
روانجي: مستعدون للحوار… لكن لن نتخلى عن التخصيب
أعلن نائب وزير الخارجية الإيرانية للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، أنّ طهران 'لا تزال مستعدة للحوار'. وقال روانجي، في مقابلةٍ مع شبكة 'أن بي سي نيوز' الأميركية، إنّ 'إيران لا تزال مستعدة للحوار، ونحن نؤيد الديبلوماسية، لكن على الحكومة الأميركية أن تقنعنا بأنّها لن تستخدم القوة العسكرية خلال المحادثات'، مشدّداً على أنّ 'هذا شرط أساسي لقيادتنا لاتخاذ قرار بشأن الجولة القادمة من المحادثات'. وأكد نائب وزير الخارجية أنّ 'سياستنا بشأن تخصيب اليورانيوم لم تتغير، ولإيران الحق الكامل في التخصيب داخل أراضيها'، مشيراً إلى أنّ 'الشيء الوحيد الذي يجب علينا مراعاته هو عدم التوجه نحو العسكرة في المجال النووي'. كما أضاف أنّ طهران 'مستعدة للتحدث مع الآخرين حول نطاق برنامج التخصيب ومستواه وقدراته'. في سياقٍ آخر، أفاد روانجي بأنّه 'ما لم يكن هناك أي عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة ضدنا، فلن نرد'. يُذكر أنّه في 13 حزيران، استهدف الكيان الصهيوني مناطق في طهران وبعض المدن الأخرى، بما في ذلك منشآت نووية ومناطق سكنية في البلاد. وبحسب الإحصاءات الرسمية الإيرانية، فقد استُشهد أكثر من 950 مواطناً في هذه الهجمات وأُصيب أكثر من 5 آلاف آخرين. يأتي ذلك في وقت زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة إنّ إيران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها 'إذا لزم الأمر'. وأضاف ترامب متحدثا للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة بينما كان في طريقه إلى تجمع في ولاية آيوا 'نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى'، حسب تعبيره. وأفاد موقع 'أكسيوس' الأميركي، نقلاً عن مصدرين مطلعين، الخميس، بأنّ المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل لاستئناف المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، حسب قول الموقع. المصدر: مواقع إخبارية