logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدأبورمان،

الروابدة: الأردن لم يتوانى عن دعم القضية الفلسطينية بكل...
الروابدة: الأردن لم يتوانى عن دعم القضية الفلسطينية بكل...

الوكيل

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوكيل

الروابدة: الأردن لم يتوانى عن دعم القضية الفلسطينية بكل...

الوكيل الإخباري- أكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبد الرؤوف الروابدة، أن التاريخ ليس في ذاكرة الوطن فحسب، وإنما هو مصدر الاعتزاز الوطني، عندما تكون مصادره حقيقية، لم تلوثها الأجندات الخاصة أو أهداف ظالمة. اضافة اعلان وتناول الروابدة خلال ندوة فكرية، نظمها منتدى الحموري الثقافي بعنوان "السردية الأردنية في ظل التحولات الإقليمية "، أدارها وزير الثقافة الأسبق الدكتور محمد أبو رمان، بحضور شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية، تاريخ العلاقات الأردنية والأحداث المهمة التي مر بها الأردن، منذ إقامة مملكة الأنباط والحقب الرومانية والبيزنطية، والمعارك المهمة كمعركة مؤتة واليرموك، مؤكدا أن الأردن في العصور الإسلامية كان مركزًا مهمًا في السياسة والاقتصاد، خصوصًا في العهدين الأموي والعباسي. وأشار إلى أننا ونحن بصدد الكتابة الجادة لتاريخنا وتثبيت هويتنا الوطنية، علينا أن نبقى على وعي تام بانتمائنا لأمتنا العربية، والتزامنا بقضاياها المصيرية، وأن نعتز بأننا كنا وسنبقى عروبيين، ننتشي بأي نصر عربي ونسهم فيه، ونتألم ونتفاعل بأقصى قدراتنا مع كل أذى يصيب أرضا عربية ونسهم في التصدي له. وقال الروابدة، إنه لكل دولة في الدنيا رسالة ودور تستقر ما دامت تتمسك بهما وتضع مصيرها في مهب الريح إن تجاوزت عليهما، ولكل نظام حكم شرعية يقتنع بها المواطن ويلتزمها، مشيراً إلى أن بناء الدولة الأردنية كان بناء على رسالة واستناداً إلى دور، وعلينا أن نعي الرسالة ونفهم الدور عندها يبقى الأردن مستودع النهضة العربية وحامل لواء مشروعها في الوحدة والحرية والحياة المثلى. وأشار إلى أن الدولة الأردنية الهاشمية دولة حديثة، وهذه الحداثة تنطبق بشكل كامل على جميع الدول العربية باستثناءات قليلة، مشيرا إلى أن الأردن كان المحطة الأولى للقبائل السامية المهاجرة من الجزيرة العربية إلى بلاد الشام والعراق ومصر، وسميت بتلك الهجرات السامية لأن لفظ العرب لم ينشر إلا في منتصف القرن الأول قبل الميلاد وعلى أرض الأردن شكلت تلك القبائل أو المماليك قبل أربعة آلاف عام. وأوضح بأن البيئة السياسية والاجتماعية في الأردن، تشكلت عبر مجموعة من العوامل التاريخية والجغرافية والاجتماعية التي ساعدت في صياغة الشخصية الوطنية. وأكد الروابدة خلال حديثه عن معنى كلمة "الأردن" في المصادر العربية القديمة، مشيرا إلى أنه في العصر الروماني كان الأردن جزءًا من ولاية سوريا، حيث أطلق اسم الأردن على النهر الذي ينبع من جبل الشيخ ويصب في البحر الميت، ثم أصبح يطلق على الأرض التي تقع إلى الشرق منه. وأشار الى الدور البارز للأردنيين في الثورة العربية الكبرى عام 1916، حيث شاركوا بفعالية في تحرير المنطقة من الحكم العثماني، مؤكدًا أن الأردن كان مسرحًا هامًا للمعارك في إطار الثورة. وخلال اجاباته على استفسارات وأسئلة الحضور، أكد الروابدة دور الأردن في دعم القضية الفلسطينية بكل السبل الممكنة، وأنه سيبقى إلى جانب حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة ، مشيراً إلى الدور الأردني في دعم ومساندة القضايا العربية، وأن مواقف الأردن نابعة من قناعة راسخة بالعروبة والوفاء للأمة دون انتظار مكافأة أو اعتراف. كما أكد أن الأردن سيظل متمسكًا برسالته القومية والتاريخية، متمترسًا في خندق الدفاع عن قضايا أمته مهما بلغت التحديات والأثمان. وأشار إلى أن الأردنيين كأفراد أو أحزاب، تربينا عروبيين، وكذلك الدولة مثلنا كان لها دور محور ووحدوي حيث صرفنا جهد الدولة وثروات الدولة من أجل توحيد بلاد الشام ودفعنا ثمنا لذلك. وقال الروابدة إن لنا رسالة، وهي التي تحمل إرث النسب النبوي والثورة العربية الكبرى.

الروابدة يؤكد إن الهوية الأردنية الجامعة قد ترسخت نتيجة عدة عوامل
الروابدة يؤكد إن الهوية الأردنية الجامعة قد ترسخت نتيجة عدة عوامل

أخبارنا

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

الروابدة يؤكد إن الهوية الأردنية الجامعة قد ترسخت نتيجة عدة عوامل

أخبارنا : أكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبد الرؤوف الروابدة، أن التاريخ ليس في ذاكرة الوطن فحسب، وإنما هو مصدر الاعتزاز الوطني، عندما تكون مصادره حقيقية، لم تلوثها الأجندات الخاصة أو أهداف ظالمة. وتناول الروابدة خلال ندوة فكرية، نظمها منتدى الحموري الثقافي بعنوان "السردية الأردنية في ظل التحولات الإقليمية "، أدارها وزير الثقافة الأسبق الدكتور محمد أبو رمان، بحضور شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية، تاريخ العلاقات الأردنية والأحداث المهمة التي مر بها الأردن، منذ إقامة مملكة الأنباط والحقب الرومانية والبيزنطية، والمعارك المهمة كمعركة مؤتة واليرموك، مؤكدا أن الأردن في العصور الإسلامية كان مركزًا مهمًا في السياسة والاقتصاد، خصوصًا في العهدين الأموي والعباسي. وأشار إلى أننا ونحن بصدد الكتابة الجادة لتاريخنا وتثبيت هويتنا الوطنية، علينا أن نبقى على وعي تام بانتمائنا لأمتنا العربية، والتزامنا بقضاياها المصيرية، وأن نعتز بأننا كنا وسنبقى عروبيين، ننتشي بأي نصر عربي ونسهم فيه، ونتألم ونتفاعل بأقصى قدراتنا مع كل أذى يصيب أرضا عربية ونسهم في التصدي له. وقال الروابدة، إنه لكل دولة في الدنيا رسالة ودور تستقر ما دامت تتمسك بهما وتضع مصيرها في مهب الريح إن تجاوزت عليهما، ولكل نظام حكم شرعية يقتنع بها المواطن ويلتزمها، مشيراً إلى أن بناء الدولة الأردنية كان بناء على رسالة واستناداً إلى دور، وعلينا أن نعي الرسالة ونفهم الدور عندها يبقى الأردن مستودع النهضة العربية وحامل لواء مشروعها في الوحدة والحرية والحياة المثلى. وأشار إلى أن الدولة الأردنية الهاشمية دولة حديثة، وهذه الحداثة تنطبق بشكل كامل على جميع الدول العربية باستثناءات قليلة، مشيرا إلى أن الأردن كان المحطة الأولى للقبائل السامية المهاجرة من الجزيرة العربية إلى بلاد الشام والعراق ومصر، وسميت بتلك الهجرات السامية لأن لفظ العرب لم ينشر إلا في منتصف القرن الأول قبل الميلاد وعلى أرض الأردن شكلت تلك القبائل أو المماليك قبل أربعة آلاف عام. وأوضح بأن البيئة السياسية والاجتماعية في الأردن، تشكلت عبر مجموعة من العوامل التاريخية والجغرافية والاجتماعية التي ساعدت في صياغة الشخصية الوطنية. وأكد الروابدة خلال حديثه عن معنى كلمة "الأردن" في المصادر العربية القديمة، مشيرا إلى أنه في العصر الروماني كان الأردن جزءًا من ولاية سوريا، حيث أطلق اسم الأردن على النهر الذي ينبع من جبل الشيخ ويصب في البحر الميت، ثم أصبح يطلق على الأرض التي تقع إلى الشرق منه. وأشار الى الدور البارز للأردنيين في الثورة العربية الكبرى عام 1916، حيث شاركوا بفعالية في تحرير المنطقة من الحكم العثماني، مؤكدًا أن الأردن كان مسرحًا هامًا للمعارك في إطار الثورة. وخلال اجاباته على استفسارات وأسئلة الحضور، أكد الروابدة دور الاردن في دعم القضية الفلسطينية بكل السبل الممكنة، وأنه سيبقى إلى جانب حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة ، مشيراً إلى الدور الأردني في دعم ومساندة القضايا العربية، وأن مواقف الأردن نابعة من قناعة راسخة بالعروبة والوفاء للأمة دون انتظار مكافأة أو اعتراف. كما أكد أن الأردن سيظل متمسكًا برسالته القومية والتاريخية، متمترسًا في خندق الدفاع عن قضايا أمته مهما بلغت التحديات والأثمان. وأشار إلى أن الأردنيين كأفراد أو أحزاب، تربينا عروبيين، وكذلك الدولة مثلنا كان لها دور محور ووحدوي حيث صرفنا جهد الدولة وثروات الدولة من أجل توحيد بلاد الشام ودفعنا ثمنا لذلك. وقال الروابدة إن لنا رسالة، وهي التي تحمل إرث النسب النبوي والثورة العربية الكبرى. وأكد ضرورة أن نصّر على عروبتنا وفي نفس الوقت علينا أن نحيي هويتنا الوطنية الأردنية، ونعزز دولتنا ونحافظ على كياننا ،مشيراً إلى إن الهوية الأردنية الجامعة قد ترسخت نتيجة عدة عوامل، وأن المواطن الأردني من كل الأصول مؤمن بالهوية الأردنية لأن الوطن للجميع. --(بترا)

الروابدة: الأردن لم يتوانى عن دعم القضية الفلسطينية بكل...
الروابدة: الأردن لم يتوانى عن دعم القضية الفلسطينية بكل...

الوكيل

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوكيل

الروابدة: الأردن لم يتوانى عن دعم القضية الفلسطينية بكل...

الوكيل الإخباري- أكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبد الرؤوف الروابدة، أن التاريخ ليس في ذاكرة الوطن فحسب، وإنما هو مصدر الاعتزاز الوطني، عندما تكون مصادره حقيقية، لم تلوثها الأجندات الخاصة أو أهداف ظالمة. اضافة اعلان وتناول الروابدة خلال ندوة فكرية، نظمها منتدى الحموري الثقافي بعنوان "السردية الأردنية في ظل التحولات الإقليمية "، أدارها وزير الثقافة الأسبق الدكتور محمد أبو رمان، بحضور شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية، تاريخ العلاقات الأردنية والأحداث المهمة التي مر بها الأردن، منذ إقامة مملكة الأنباط والحقب الرومانية والبيزنطية، والمعارك المهمة كمعركة مؤتة واليرموك، مؤكدا أن الأردن في العصور الإسلامية كان مركزًا مهمًا في السياسة والاقتصاد، خصوصًا في العهدين الأموي والعباسي. وأشار إلى أننا ونحن بصدد الكتابة الجادة لتاريخنا وتثبيت هويتنا الوطنية، علينا أن نبقى على وعي تام بانتمائنا لأمتنا العربية، والتزامنا بقضاياها المصيرية، وأن نعتز بأننا كنا وسنبقى عروبيين، ننتشي بأي نصر عربي ونسهم فيه، ونتألم ونتفاعل بأقصى قدراتنا مع كل أذى يصيب أرضا عربية ونسهم في التصدي له. وقال الروابدة، إنه لكل دولة في الدنيا رسالة ودور تستقر ما دامت تتمسك بهما وتضع مصيرها في مهب الريح إن تجاوزت عليهما، ولكل نظام حكم شرعية يقتنع بها المواطن ويلتزمها، مشيراً إلى أن بناء الدولة الأردنية كان بناء على رسالة واستناداً إلى دور، وعلينا أن نعي الرسالة ونفهم الدور عندها يبقى الأردن مستودع النهضة العربية وحامل لواء مشروعها في الوحدة والحرية والحياة المثلى. وأشار إلى أن الدولة الأردنية الهاشمية دولة حديثة، وهذه الحداثة تنطبق بشكل كامل على جميع الدول العربية باستثناءات قليلة، مشيرا إلى أن الأردن كان المحطة الأولى للقبائل السامية المهاجرة من الجزيرة العربية إلى بلاد الشام والعراق ومصر، وسميت بتلك الهجرات السامية لأن لفظ العرب لم ينشر إلا في منتصف القرن الأول قبل الميلاد وعلى أرض الأردن شكلت تلك القبائل أو المماليك قبل أربعة آلاف عام. وأوضح بأن البيئة السياسية والاجتماعية في الأردن، تشكلت عبر مجموعة من العوامل التاريخية والجغرافية والاجتماعية التي ساعدت في صياغة الشخصية الوطنية. وأكد الروابدة خلال حديثه عن معنى كلمة "الأردن" في المصادر العربية القديمة، مشيرا إلى أنه في العصر الروماني كان الأردن جزءًا من ولاية سوريا، حيث أطلق اسم الأردن على النهر الذي ينبع من جبل الشيخ ويصب في البحر الميت، ثم أصبح يطلق على الأرض التي تقع إلى الشرق منه. وأشار الى الدور البارز للأردنيين في الثورة العربية الكبرى عام 1916، حيث شاركوا بفعالية في تحرير المنطقة من الحكم العثماني، مؤكدًا أن الأردن كان مسرحًا هامًا للمعارك في إطار الثورة. وخلال اجاباته على استفسارات وأسئلة الحضور، أكد الروابدة دور الأردن في دعم القضية الفلسطينية بكل السبل الممكنة، وأنه سيبقى إلى جانب حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة ، مشيراً إلى الدور الأردني في دعم ومساندة القضايا العربية، وأن مواقف الأردن نابعة من قناعة راسخة بالعروبة والوفاء للأمة دون انتظار مكافأة أو اعتراف. كما أكد أن الأردن سيظل متمسكًا برسالته القومية والتاريخية، متمترسًا في خندق الدفاع عن قضايا أمته مهما بلغت التحديات والأثمان. وأشار إلى أن الأردنيين كأفراد أو أحزاب، تربينا عروبيين، وكذلك الدولة مثلنا كان لها دور محور ووحدوي حيث صرفنا جهد الدولة وثروات الدولة من أجل توحيد بلاد الشام ودفعنا ثمنا لذلك. وقال الروابدة إن لنا رسالة، وهي التي تحمل إرث النسب النبوي والثورة العربية الكبرى.

في يوم الميادين التضامني.. ماذا في تداعيات خطة تهجير الفلسطينيين وآليات المواجهة؟
في يوم الميادين التضامني.. ماذا في تداعيات خطة تهجير الفلسطينيين وآليات المواجهة؟

الميادين

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

في يوم الميادين التضامني.. ماذا في تداعيات خطة تهجير الفلسطينيين وآليات المواجهة؟

في وقت تواصل الإدارة الأميركية، بقيادة الرئيس دونالد ترامب، الضغط على الدول العربية لتبني خطة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى دول مثل مصر والأردن والسعودية وغيرها، جاء الرد العربي حاسماً ومتماسكاً برفضها جملة وتفصيلاً، نظراً لتداعياتها على أمن هذه الدول والمنطقة بشكل عام، ومصادرتها للحق الفلسطيني، إذ أكد الإجماع العربي ضرورة بقاء الشعب الفلسطيني في أرضه وتحقيق تطلعاته المشروعة، وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة. وفي هذا الإطار، نظمت شبكة الميادين تغطية مفتوحة، اليوم الأحد، للتضامن مع مصر والأردن والسعودية، ورفضاً لمخطط تهجير الفلسطينيين، نظراً للمخاطر والتداعيات السياسية، العسكرية والاستراتيجية التي قد تترتب على تنفيذ الخطة الأميركية - الإسرائيلية. أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية، محمد أبو رمان، أكد في حديثه للميادين أن "ما لم تستطع إسرائيل تحقيقه عسكرياً، تحاول تحقيقه دبلوماسياً وسياسياً من خلال خطة لتهجير الفلسطينيين والقضاء على حركة حماس وسلاح المقاومة في قطاع غزة". وأشار إلى أن هذه الخطة تساهم في تعزيز الهيمنة الإسرائيلية على المنطقة، وتحقيق أهداف إسرائيلية دائمة عبر السياسة. "ما لم تستطع "إسرائيل" تحقيقه عسكرياً، تحاول تحقيقه دبلوماسياً وسياسياً من خلال خطة لتهجير الفلسطينيين، والقضاء على #حماس وسلاح المقاومة في #غزة."أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية، د. محمد أبو رمان #الميادين#رفضاً_وتضامناً من جانبها، أوضحت مديرة البرنامج الأفريقي في مركز الأهرام للدراسات، أماني الطويل في حديث للميادين، أن ترامب لا يعنيه شيء سوى أن تقود "إسرائيل" المنطقة، وأن "تكون الفاعل الإقليمي الأساسي فيها"، مع التركيز على المصالح الاقتصادية والاستثمارية الخاصة، ما يجعله يتجاهل القضايا الإنسانية المتعلقة بـ"الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي". "#ترامب لا يعنيه شيء سوى أن تقود "إسرائيل" المنطقة، وأن تكون الفاعل الإقليمي الأساسي فيها، بالإضافة إلى مصالح الربح والاستثمار."مديرة البرنامج الإفريقي في مركز الأهرام للدراسات، د. أماني الطويل#الميادين#رفضاً_وتضامناً الطويل إلى أن تداعيات خطة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة قد "تفجر حالة من الفوضى في العلاقات الإقليمية والدولية"، مع انعكاسات سياسية وعسكرية واستراتيجية عميقة، محذرة من تداعياتها السلبية على الأمن الإقليمي والدولي. "خطة تهجير الفلسطينيين من #غزة قد تُفجر حالة من الفوضى في العلاقات الإقليمية والدولية، ولها انعكاسات سياسية وعسكرية واستراتيجية."التفاصيل مع مديرة البرنامج الإفريقي في مركز الأهرام للدراسات، د. أماني الطويل👇#الميادين #رفضاً_وتضامناً هذا وأوضح أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية، محمد أبو رمان، في تصريح للميادين أنه "نحن أمام تحولات كبيرة"، مشيراً إلى أن "نتنياهو يشعر الآن بالتفوق الاستراتيجي في المنطقة، حتى وصل به الأمر إلى التبجح بالتحدث عن إمكانية إقامة دولة فلسطينية في السعودية". اليوم 15:33 اليوم 08:33 "نحن أمام تحولات كبيرة وحالة من شعور نتنياهو بالتفوق الاستراتيجي في المنطقة، حتى وصل به التبجح إلى التحدث عن إقامة دولة فلسطينية في #السعودية."أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية، د. محمد أبو رمان#الميادين #رفضاً_وتضامناً وفي السياق ذاته، شدد الكاتب السياسي والقيادي في الحركة التقدمية الكويتية، أحمد الديين في حديثه للميادين، ضرورة وحدة الموقف العربي في مواجهة خطة تهجير الفلسطينيين، مؤكداً أهمية التنسيق بين الدول العربية وتعزيز الدعم السياسي والاقتصادي للشعب الفلسطيني لمواجهة هذه المخططات، وأن "المطلوب أن يكون الموقف العربي متماسكاً تجاه خطة تهجير الفلسطينيين". "من المطلوب أن يكون الموقف العربي متماسكاً تجاه خطة تهجير الفلسطينيين." كيف يمكن تحقيق ذلك؟التفاصيل مع الكاتب السياسي والقيادي في الحركة التقدمية الكويتية، أحمد الديين👇#الميادين#رفضاً_وتضامناً@Ahmadaldeyain أحمد الديين أن تصريحات ترامب ونتنياهو بشأن التهجير "تمثل تعدياً على سيادة مصر والأردن والسعودية"، كما أنها "تمس القضية الفلسطينية والنظام العربي"، مشيراً إلى أن هذه التصريحات هي محاولة للضغط على الدول العربية لتقديم تنازلات تمس حقوق الفلسطينيين، ما يؤثر على استقرار المنطقة والنظام العربي بأسره. "تصريحات ترامب ونتنياهو بشأن التهجير تمثل تعدياً على سيادة #مصر و #الأردن و #السعودية، وتمس القضية الفلسطينية والنظام العربي."الكاتب السياسي والقيادي في الحركة التقدمية الكويتية، أحمد الديين#الميادين #رفضاً_وتضامناً@Ahmadaldeyain تطرق مدير تحرير صحيفة "الأهرام" المصرية، أشرف أبو الهول، في يوم التضامن الذي نظمته الميادين مع مصر والأردن والسعودية، إلى الدور المحوري للسعودية في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن الموقف السعودي ضد مخطط ترامب لتهجير الفلسطينيين يعد "موقفاً تاريخياً". وأضاف أن الرمزية الدينية الكبيرة التي تتمتع بها السعودية تجعلها تتمسك بموقفها الرافض لمخطط تهجير الفلسطينيين، وتؤكد ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. وأوضح أبو الهول أن السعودية تضع قضية القدس والمقدسات في قلب أولوياتها، مع تأكيدها ضرورة أن تبقى القدس تحت سيطرة العرب والمسلمين، وأن تكون بعيدة عن أي تدخل أو سيطرة إسرائيلية. "تدفع الرمزية الدينية لـ #السعودية إلى التمسك بالموقف الرافض لتهجير الفلسطينيين، والمطالبة بإقامة الدولة الفلسطينية، وأن تكون #القدس والمقدسات في يد العرب والمسلمين، لا تحت السيطرة الإسرائيلية" مدير تحرير صحيفة الأهرام المصرية أشرف أبو الهول في #بالحبر_الجديد #رفضاً_وتضامناً هذا السياق، أكد الكاتب والخبير في الشؤون السياسية، ضرار البستنجي في حديثه إلى الميادين، أن الموقف العربي الرافض لمخطط تهجير الفلسطينيين يشكل ركيزة أساسية في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ورفض أي محاولات لتصفية قضيته. وأكد أن هذا الموقف يظهر تلاحم الدول العربية وتكاتفها في مواجهة المخططات التي تهدف إلى تغيير معالم القضية الفلسطينية وتقويض حقوق الفلسطينيين في أرضهم. ما أهمية الموقف العربي الرافض لمخطط تهجير الفلسطينيين؟ الكاتب والخبير في الشؤون السياسية ضرار البستنجي في #بالحبر_الجديد #رفضاً_وتضامناً البستنجي أن هذا المخطط لا يقتصر تهديده على الدول المجاورة لفلسطين فحسب، بل يشمل بشكل أوسع المنطقة العربية بأسرها، مشيراً إلى أن الرياض تدرك أن الخطر يمتد إلى ما هو أبعد من "دول الطوق" (دول لها حدود مع فلسطين).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store