أحدث الأخبار مع #محمدالعزيزي،
مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
الجامعة الألمانية تستضيف مسابقة "نجوم العلوم"
استضافت الجامعة الألمانية بالقاهرة، للعام الثاني على التوالي، فعاليات المرحلة النصف النهائية من مسابقة Science Stars - نجوم العلوم، التي ينظمها المركز الثقافي البريطاني بمصر لطلاب المدارس التابعة للنظام التعليمي البريطاني (IG) بالمحافظات. ويهدف المجلس من خلال هذه المسابقة إلى الإسهام في تنمية مهارات الطلاب في العرض والتقديم والتواصل، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار، وتعزيز روح التنافس البنّاء بينهم. شارك في فعاليات المرحلة النصف النهائية من مسابقة Science Stars 80 طالبًا، حيث كان في استقبالهم عدد من أعضاء هيئة التدريس بكلية الصيدلة والتكنولوجيا الحيوية، يتقدمهم الدكتور محمد العزيزي، عميد الكلية، الذي رحب بهم وأعرب عن سعادته باختيار الجامعة مقرًا لعقد المسابقة بالتجمع الخامس.ولفت العزيزي إلى أن المسابقة تُعد منصة مثالية لتبادل الخبرات والمعارف وطرح الأفكار المتميزة والمبتكرة، حيث يُتاح لكل طالب استعراض فكرته العلمية بشكل مبسط أمام لجنة التحكيم خلال ثلاث دقائق.وأضاف أن الكلية احتضنت فعاليات المسابقة نظرًا للنجاح الكبير الذي تحقق في مسابقة العام الماضي، والتي أُقيمت بأهداف محددة وواضحة. كما أشار إلى أنه من المقرر، عقب خوض الطلاب المشاركين للمرحلة النهائية المقبلة للمسابقة، والتي ستقام بمقر المجلس الثقافي البريطاني، أن تخصص كلية الصيدلة والتكنولوجيا الحيوية بالجامعة الألمانية بالقاهرة منحة تدريبية لمدة أسبوعين للخمس طلاب الأوائل بمعاملها.من جانبها، أوضحت الدكتورة رشا حنفي، نائب عميد الكلية لشؤون الطلاب، أن مسابقة هذا العام ضمت 80 طالبًا من محافظات القاهرة، الإسكندرية، بورسعيد، الإسماعيلية، طنطا، ودمنهور.وتشكلت لجنة التحكيم من نخبة من أعضاء هيئة التدريس، حيث شارك فيها عدد من أساتذة الكلية، وهم: الدكتورة منار منصور، الدكتورة هند الطيبي، الدكتورة نبيلة حمدي، الدكتورة نهى الحضري، إلى جانب مشاركة عدد من الأساتذة الباحثين بالمركز القومي للبحوث ومؤسسات أكاديمية أخرى.الجدير بالذكر أن هذا الحدث يتماشى مع استراتيجية وجهود الجامعة الألمانية لدعم طلاب وأطفال مصر منذ عام 2003، من خلال تأسيسها مركز دعم المواهب Junior Talents Innovation Center، الذي ينظم مجموعة من البرامج والفعاليات وورش العمل بهدف تبسيط العلوم وتنمية المهارات اللغوية والمعرفية المختلفة لطلاب المدارس، بدءًا من عمر 4 أعوام وحتى 18 عامًا.اقرأ أيضًا:السيسي: مصر لن تشارك في أي ظلم يقع على الشعب الفلسطينيموعد إجازة عيد الفطر 2025 وفقًا لما أعلنه معهد البحوث الفلكية
بنوك عربية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بنوك عربية
الإفريقي للتنمية يحتفل بمرور 60 عامًا على الاستثمارات التحويلية في تونس
بنوك عربية احتفلت مجموعة البنك الإفريقي للتنمية بالذكرى الستين لتأسيسه في تونس خلال حفل رسمي سلط الضوء على الإستثمارات التي تم تنفيذها منذ عام 1967 في تونس لدعم التنمية الإجتماعية والإقتصادية في البلاد. جمع الاحتفال، الذي حمل شعار '60 عامًا من إحداث الفارق'، ما يقرب من 200 ضيف، من بينهم سمير عبد الحفيظ وزير الاقتصاد والتخطيط التونسي، وأعضاء الحكومة، وممثلو السلك الدبلوماسي، ومختلف الشركاء الفنيين والماليين، فضلاً عن المستفيدين من المشاريع الممولة من قبل البنك. ذكر السيد محمد العزيزي، المدير العام لشمال إفريقيا بمجموعة البنك الإفريقي للتنمية، 'لقد استثمرنا في تونس ما يقارب 11 مليار دولار أمريكي (حوالي 35 مليار دينار تونسي) من خلال 193 مشروعا لدعم التنمية الشاملة والمستدامة في تونس. وتغطي هذه الاستثمارات قطاعات استراتيجية مثل النقل والمياه والصرف الصحي والزراعة والطاقة والتعليم وتنمية القطاع الخاص وغيرها. وتشمل هذه الاستثمارات التحويلية تحديث أكثر من 70% من شبكة الطرق مع إعادة تأهيل 4 آلاف كيلومتر، وتوفير المياه الصالحة للشرب لنحو مليون شخص في المناطق الريفية، وتعزيز الأمن الغذائي من خلال دعم هيكلة سلاسل قيمة زيت الزيتون والحبوب، وخلق 75 ألف فرصة عمل مباشرة من خلال برامج مثل برنامج دعم القدرة التنافسية للمؤسسات وتمكين السكان من خلال خلق فرص الشغل (CAP Emplois)، وتمويل أول شراكة بين القطاعين العام والخاص في تونس لإنتاج 100 ميغاواط من الطاقة الكهروضوئية في القيروان. واغتنم العزيزي هذه الفرصة للإشادة بأحد الآباء المؤسسين والنائب الأول لرئيس البنك، السيد منصور معلا، لمساهمته في تعزيز نفوذ البنك. وقال الوزير عبد الحفيظ إن 'تدخلات البنك الإفريقي للتنمية كانت دائما متماشية مع معايير التنمية في تونس'، واصفا البنك بأنه 'شريك رائد لتنمية تونس'. وفي ختام الحفل الذي جرى في أجواء ودية أحيتها فرق فنية وموسيقية، قدّم العزيزي جائزة 'صنع الفارق' عبد الحفيظ، تقديرا لدوره الحاسم في تعزيز الشراكة بين البنك وتونس. وأكد العزيزي أن البنك الإفريقي للتنمية 'سيواصل حشد المزيد من الموارد للقطاعين العام والخاص، من أجل الابتكار وتكييف مناهجه لتلبية أولويات البلاد'. وبهذه المناسبة، تم غرس 60 شجرة شارك فيها 60 موظفا من البنك، في المنتزه الحضري النحلي بتونس. وتم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع الكشافة التونسية بأريانة، بحضور ممثل والي المدينة والمدير العام للوكالة الوطنية لحماية المحيط وأعضاء من موظفي البنك بتونس وممثلي وسائل الإعلام. وقد مثّل هذا الحفل دلالة رمزية على مراعاة الاعتبارات البيئية في المشاريع التي يمولها البنك للمساهمة في مستقبل أكثر مرونة وازدهارًا في البلدان الأفريقية، خاصة في تونس. -من اليسار إلى اليمين: السيدة مالين بلومبرغ، مديرة مجموعة البنك الأفريقي للتنمية في تونس، والسيد محمد العزيزي، المدير العام لشمال أفريقيا بمجموعة البنك الأفريقي للتنمية، يقفان إلى جانب ممثلي والي ولاية أريانة والوكالة الوطنية لحماية البيئة خلال حفل غرس 60 شجرة بمناسبة الذكرى الستين لتأسيس البنك الأفريقي للتنمية، في 28 فبراير 2025 في منتزه النحلي في تونس- -من اليسار إلى اليمين: العزيزي، المدير العام لمجموعة البنك الإفريقي للتنمية لشمال أفريقيا، ومحمد علي الخياري، القائد العام للكشافة التونسية، مالين بلومبرغ، مديرة مجموعة البنك الإفريقي للتنمية في تونس، مفتاح حزامي، المنسق الإقليمي للكشافة أريانة يدشنون اللوحة التذكارية 'حديقة أفريقيا الخالدة' خلال حفل غرس 60 شجرة بمناسبة الذكرى الستين لتأسيس البنك الأفريقي للتنمية، في 28 فبراير 2025 بمنتزه النحلي بتونس- وأشادت مالين بلومبرغ رئيسة مكتب مجموعة البنك في تونس، التي تشغل أيضا منصب نائب المدير العام لشمال أفريقيا والمديرة القطرية لليبيا وموريتانيا، بالتزام وحيوية الشباب التونسي، ممثلا في كشافة أريانة، الذين شكرتهم على تعبئتهم المثالية. وفي ختام الحفل، تم افتتاح لوحة تذكارية تحمل عبارة 'حديقة أفريقيا الخالدة' في منتزه النحلي، وذلك للتأكيد على التزام البنك الأفريقي للتنمية تجاه البيئة والمناخ. -صورة جماعية في حفل غرس 60 شجرة بمناسبة الذكرى الستين لتأسيس البنك الأفريقي للتنمية، في 28 فبراير 2025 بمنتزه النحلي بتونس-
تورس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
البنك الإفريقي للتنمية: 11 مليار دولار تمويلات لتونس خلال 60 سنة
وجاء ذلك خلال احتفال البنك بالذكرى الستين لتأسيسه بمنتزه النحلي بولاية أريانة ، حيث أوضحت بلومبرغ أن استراتيجية البنك الحالية في تونس تركز على ضمان الأمن الغذائي والمائي، في ظل التحديات المناخية التي تواجه شمال إفريقيا. أولويات البنك في تونس وأشارت إلى أن الأزمات الأخيرة، مثل أزمة كوفيد-19 وأزمة الحبوب، عزّزت أهمية دعم سلاسل القيمة في المنظومة الفلاحية، مضيفةً أن البنك يعمل مع الحكومة لتعزيز التنافسية الاقتصادية، وخلق مواطن شغل، ودعم المؤسسات الصغرى والمتوسطة، إلى جانب تحسين البنية التحتية لجذب الاستثمارات. دور البنك في تمويل المشاريع وبيّنت بلومبرغ أن البنك يعتمد على آليات تمويل متنوعة، أساسها القروض، التي توجه لمشاريع هيكلية كبرى أو لمؤسسات القطاع الخاص، من خلال البنوك التجارية، لتمويل المؤسسات الصغرى والمتوسطة. كما يقدم البنك دعماً فنياً لتحسين الإطار المؤسساتي وتمويل دراسات البنية التحتية المزمع تنفيذها. من جانبه، صرّح محمد العزيزي، المدير العام للبنك الإفريقي للتنمية في شمال إفريقيا، بأن الاحتفال بستين سنة من الشراكة في منتزه النحلي وغرس 60 شجرة بالشراكة مع الكشافة التونسية ، يعكس التزام البنك بالتنمية المستدامة وحماية البيئة. وأضاف العزيزي أن غرس شجرة تدوم مئات السنين يحمل رمزية واضحة لاستمرارية البنك في دعم تونس على مدى العقود القادمة، مؤكداً أن البنك الإفريقي للتنمية سيظل شريكاً رئيسياً في مسيرة النمو الاقتصادي والتنموي للبلاد. تابعونا على ڤوڤل للأخبار
