logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدبنمباركبندينه،

وزير النفط والبيئة يستقبل سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين
وزير النفط والبيئة يستقبل سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين

أرقام

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أرقام

وزير النفط والبيئة يستقبل سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين

استقبل سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه، وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، سعادة السفير نايف بن بندر السديري، سفير المملكة العربية السعودية الشقيقة لدى مملكة البحرين، وذلك بمناسبة تعيينه سفيرًا لدى مملكة البحرين. وفي بداية اللقاء، رحب سعادة وزير النفط والبيئة بسعادة السفير، مؤكدًا أن العلاقات الأخوية الراسخة والوثيقة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة تحظى برعاية واهتمام كبيرين من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، حفظهما الله ورعاهما. وأشار سعادته إلى الحرص على تعزيز أوجه التعاون الثنائي في مجالات الطاقة والبيئة، والارتقاء بها إلى آفاق أرحب، بما يتسق مع الجهود المستمرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، حفظهما الله، في إطار رئاسة سموهما لمجلس التنسيق السعودي البحريني. متمنيًا لسعادة السفير التوفيق والنجاح في مهامه الدبلوماسية، وداعيًا إلى دعم وتعزيز مختلف البرامج والأنشطة الاقتصادية والتنموية بين البلدين. من جانبه، أكد سعادة السيد نايف بن بندر السديري، سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين، على ما يجمع المملكتين من علاقات أخوية تاريخية راسخة، وما تستند إليه من شراكة استراتيجية وتنسيق مشترك، مشيدًا بالتطور المستمر في قطاعي النفط والبيئة بمملكة البحرين.

وزير النفط والبيئة يستقبل السفير السعودي بمناسبة تعيينه
وزير النفط والبيئة يستقبل السفير السعودي بمناسبة تعيينه

البلاد البحرينية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

وزير النفط والبيئة يستقبل السفير السعودي بمناسبة تعيينه

استقبل سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه، وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، سعادة السفير نايف بن بندر السديري، سفير المملكة العربية السعودية الشقيقة لدى مملكة البحرين، وذلك بمناسبة تعيينه سفيرًا لدى مملكة البحرين. وفي بداية اللقاء، رحب سعادة وزير النفط والبيئة بسعادة السفير، مؤكدًا أن العلاقات الأخوية الراسخة والوثيقة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة تحظى برعاية واهتمام كبيرين من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، حفظهما الله ورعاهما. وأشار سعادته إلى الحرص على تعزيز أوجه التعاون الثنائي في مجالات الطاقة والبيئة، والارتقاء بها إلى آفاق أرحب، بما يتسق مع الجهود المستمرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، حفظهما الله، في إطار رئاسة سموهما لمجلس التنسيق السعودي البحريني. متمنيًا لسعادة السفير التوفيق والنجاح في مهامه الدبلوماسية، وداعيًا إلى دعم وتعزيز مختلف البرامج والأنشطة الاقتصادية والتنموية بين البلدين. من جانبه، أكد سعادة السيد نايف بن بندر السديري، سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين، على ما يجمع المملكتين من علاقات أخوية تاريخية راسخة، وما تستند إليه من شراكة استراتيجية وتنسيق مشترك، مشيدًا بالتطور المستمر في قطاعي النفط والبيئة بمملكة البحرين.

وزير النفط والبيئة يبحث تعزيز التعاون الدولي في مشاريع التبريد المستدام
وزير النفط والبيئة يبحث تعزيز التعاون الدولي في مشاريع التبريد المستدام

البلاد البحرينية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

وزير النفط والبيئة يبحث تعزيز التعاون الدولي في مشاريع التبريد المستدام

استقبل سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه، وزير النفط والبيئة والمبعوث الخاص لشؤون المناخ، وفودًا دولية من البنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والصندوق المتعدد الأطراف لبروتوكول مونتريال، وذلك على هامش ورشة العمل الدولية التي نظمها المجلس الأعلى للبيئة بعنوان "توفر تكنولوجيات التكييف في البلدان ذات درجات الحرارة المرتفعة". وبحث سعادته مع وفد البنك الدولي، برئاسة السيد جيانج رو، سبل التعاون المستقبلي لتنفيذ الخطط الوطنية للتبريد في مملكة البحرين، ومشاريع الخفض التدريجي للمواد الهيدروفلوروكربونية (HFCs)، بعد اعتماد المشاريع الممولة من الصندوق المتعدد الأطراف لبروتوكول مونتريال. كما استمع إلى عرض حول تجربة البنك الدولي في تمويل مشاريع تحسين كفاءة الطاقة في أجهزة التكييف عبر صناديق رأس المال الدائر (Revolving Fund)، والتي ساهمت في خفض استهلاك الطاقة وتقليل النفقات التشغيلية في عدد من الدول. كما استقبل سعادته وفدًا من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، برئاسة السيدة شوفان شو، لمناقشة رؤية البرنامج في تنفيذ مشاريع التبريد المستدام، والتحديات المرتبطة بخفض المواد المستنفدة لطبقة الأوزون. وتم خلال اللقاء استعراض سبل دعم جهود مملكة البحرين في تطوير استراتيجيات التبريد، مع مراعاة خصوصية المناخ في المملكة وأهمية توفير حلول تكييف طويلة الأمد تتماشى مع المعايير البيئية العالمية. وفي لقاء آخر، بحث سعادته مع رئيسة الصندوق المتعدد الأطراف لبروتوكول مونتريال، الدكتورة تينا بريمبرلي، مبادرات الصندوق في دعم جهود مملكة البحرين منذ عام 1995، وآخرها الخطة الوطنية للتخلص التدريجي من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون (HPMP)، الممتدة حتى عام 2030. وشدد الدكتور بن دينه على أهمية التعاون الدولي لاستدامة تكنولوجيات التبريد، وتعزيز قدرات الدول على تحقيق التزاماتها البيئية وفق بروتوكول مونتريال، من خلال تبني حلول تكييف مبتكرة وصديقة للبيئة تواكب التحديات المناخية في المنطقة.

افتتاح ورشة عمل دولية حول تكنولوجيات التكييف في البيئات الحارة
افتتاح ورشة عمل دولية حول تكنولوجيات التكييف في البيئات الحارة

البلاد البحرينية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

افتتاح ورشة عمل دولية حول تكنولوجيات التكييف في البيئات الحارة

افتتح سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه، وزير النفط والبيئة والمبعوث الخاص لشؤون المناخ، ورشة العمل الدولية بعنوان 'توفر تكنولوجيات التكييف في بلدان ذات درجات الحرارة المرتفعة'، التي نظمها المجلس الأعلى للبيئة. وأشار سعادة وزير النفط والبيئة إلى أن هذه الورشة تأتي عقب مصادقة معظم دول مجلس التعاون الخليجي على تعديل كيغالي لبروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفدة لطبقة الأوزون، والذي يُلزم الدول ببدء خفض تدريجي لاستخدام المواد الهيدروفلوروكربونية (HFC) المستخدمة كوسائط تبريد في أجهزة التكييف والتبريد. وأكد سعادته أهمية تبادل الخبرات ونقل المعرفة حول توافر تكنولوجيات التكييف، خاصة عند بناء استراتيجيات خفض استخدام وسائط التبريد الحالية ذات القدرة العالية على الاحترار العالمي، خاصة في ظل الظروف المناخية ذات درجات الحرارة المرتفعة التي تتطلب تقنيات تكييف ملائمة ومستدامة. وأوضح سعادته أن المجلس الأعلى للبيئة حرص على تنظيم هذه الورشة بمشاركة جميع الأطراف المعنية بتطوير وتصنيع تقنيات التكييف، بالإضافة إلى المستخدمين النهائيين، بهدف التعرف على مدى توفر هذه التقنيات مستقبلاً، وجدواها الاقتصادية، ومتطلبات السلامة المرتبطة بها، وذلك للتمكين من تبني تكنولوجيات تكييف مستدامة وآمنة عند وضع استراتيجيات التبريد للعقدين المقبلين. ولفت وزير النفط والبيئة إلى أن دول مجلس التعاون الخليجي بدأت منذ عام 2024 في حساب متوسط خط الأساس لاستهلاك وسائط التبريد الهيدروفلوروكربونية للأعوام 2024-2026، تمهيدًا لوضع خططها الاستراتيجية للتبريد للفترة من 2028 حتى 2047، مشيراً إلى أن هذه الخطط تهدف إلى تبني تكنولوجيات مستدامة في مختلف القطاعات، بما في ذلك المنازل، والتجارة، والصناعة، بالإضافة إلى قطاعي المواصلات وإطفاء الحرائق. هذا، وشهدت الورشة مشاركة نخبة من مصنّعي أجهزة التكييف من اليابان، والصين، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية، ودول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى خبراء في مجال تكنولوجيا التكييف والتبريد، وممثلين عن وكالات الأمم المتحدة المعنية بتنفيذ استراتيجيات التخطيط لمشاريع التكييف والتبريد، ورئيسة الصندوق المتعدد الأطراف لبروتوكول مونتريال، وممثلين عن وحدات الأوزون الوطنية وهيئات التقييس والمواصفات بدول مجلس التعاون الخليجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store