logo
#

أحدث الأخبار مع #محمودمرداوي

قيادي فلسطيني للميادين: "إسرائيل" تصر على إطلاق سراح الأسرى ضمن مرحلة انتقالية
قيادي فلسطيني للميادين: "إسرائيل" تصر على إطلاق سراح الأسرى ضمن مرحلة انتقالية

الميادين

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الميادين

قيادي فلسطيني للميادين: "إسرائيل" تصر على إطلاق سراح الأسرى ضمن مرحلة انتقالية

أفاد قيادي في المقاومة الفلسطينية للميادين، اليوم الأحد، بأنّه ضمن جولات التفاوض، أمس السبت، في العاصمة القطرية الدوحة، تصر "إسرائيل" على إطلاق سراح الأسرى ضمن مرحلة انتقالية. وقال القيادي إنّ "حماس" لا تزال متمسكة بالرزمة الشاملة. وفي وقتٍ سابق اليوم، أكّد مسؤول عسكري إسرائيلي كبير لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، أنّه "لا خيار لنا إلا التفاوض مع حماس والتوصل إلى اتفاق إن أردنا إعادة الأسرى أحياء". اليوم 14:49 اليوم 11:41 وأمس، شدّد القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، على أنّ "موقف الحركة واضح بإرادة التفاوض من دون التخلي عن الثوابت، وفي مقدمتها وقف الحرب". وفي حديث خاص لقناة الميادين قال المرداوي إن "حركة حماس تشارك في المفاوضات في الدوحة"، وتسعى للوصول إلى اتفاق، بينما النتيجة تبقى مرهونة بـ"جدّيّة العدو الإسرائيلي". وأشار المرداوي إلى أنّ المفاوضات الحالية، تتم من دون شروط مسبقة، وهذا ما أعطاها زخماً خاصاً. وقال المرداوي "لم يعد يستطيع الاحتلال في هذه المفاوضات أن يقول إن الاتفاق الشامل غير ممكن"، مؤكداً أن "العقبات الإجرائية التي كان يضعها للحؤول دون القدرة على التفاوض تمت إزالتها". وتصرّ حركة حماس على التفاوض من دون التخلي عن الثوابت، وفي مقدمتها وقف الحرب على قطاع غزة، وتؤكد أنّ النتيجة تبقى مرهونة بـ"جدّيّة العدو الإسرائيلي".

حماس تدعو الإدارة الأمريكية لمواصلة جهود وقف الحرب على غزة
حماس تدعو الإدارة الأمريكية لمواصلة جهود وقف الحرب على غزة

فيتو

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

حماس تدعو الإدارة الأمريكية لمواصلة جهود وقف الحرب على غزة

دعا القيادي في حركة حماس محمود مرداوي الإدارة الأمريكية إلى مواصلة جهودها لوقف الحرب الإسرائيلية الوحشية في غزة. وأكد القيادي في حماس جاهزيتهم لبدء مفاوضات تفضي إلى وقف إطلاق النار وانسحاب الاحتلال وتبادل الأسرى وإعادة الإعمار. وفي سياق آخر علقت حركة حماس على اغتيال الاحتلال للصحفي حسن إصليح قائلة: قوات العدو ارتكبت جريمة اغتيال جبانة بحق الصحفي حسن إصليح باستهدافه أثناء تلقيه العلاج بالمستشفى. ووصفت الحركة جريمة اغتيال اصليح بأنها انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية وتعكس إفلاس الاحتلال أخلاقيا وإعلاميا. كما طالبت حركة حماس المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والتحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال ضد الصحفيين الفلسطينيين. جدير بالذكر أن إسرائيل اغتالت الصحفي حسن إصليح في غارة على مجمع ناصر الطبي في خان يونس، حيث كان يتلقى العلاج إثر إصابته منذ شهر بعد استهداف خيمة الصحفيين من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي. وإصليح صحفي ميداني كان يغطي مشاهد الحرب الدموية الإسرائيلية على قطاع غزة. وذكرت مصادر محلية أن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت الطابق الثالث في مستشفى ناصر الطبي في خان يونس، كما قصف جيش الاحتلال مبنى الاستقبال والطوارئ في المجمع الطبي. وارتفع عدد الشهداء من الصحفيين في قطاع غزة إلى ما يقرب من 214 شهيدًا وشهيدة إضافة لمئات المصابين من الطواقم الصحفية. ونعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في بيان، الصحفي إصليح وقالت إن "فلسطين فقدت واحدا من أبنائها المخلصين وفقدت الصحافة الفلسطينية أحد أعمدتها الوطنيين الذي برز في السنوات الأخيرة كأحد أشهر وأهم الأصوات الإعلامية المدافعة عن الحق الفلسطيني وكان في طليعة من قاموا بتغطية العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ اليوم الأول ناقلًا الحقيقة للعالم بكاميرته وعدسته وكلماته حتى أصبح أيقونة إعلامية فلسطينية وشاهدًا على جرائم الاحتلال ومصدرًا موثوقًا للمعلومة والصورة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"حماس" مستعدة لهدنة 5 أعوام تشمل إطلاق الرهائن دفعة واحدة
"حماس" مستعدة لهدنة 5 أعوام تشمل إطلاق الرهائن دفعة واحدة

Independent عربية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

"حماس" مستعدة لهدنة 5 أعوام تشمل إطلاق الرهائن دفعة واحدة

أعلنت حركة "حماس" أنها مستعدة لعقد "صفقة" لإنهاء الحرب في غزة تشمل إطلاق سراح الرهائن المتبقين دفعة واحدة وهدنة لمدة خمسة أعوام فيما أسفرت ضربات إسرائيلية، أمس السبت، عن مقتل ما لا يقل عن 17 شخصاً في القطاع، بحسب الدفاع المدني. ومن المقرر أن يلتقي وفد "حماس" برئاسة خليل الحية مسؤولين مصريين في القاهرة للبحث في "بعض الأفكار ومقترح جديد لوقف النار وتبادل الأسرى"، وفق ما صرح مسؤول في الحركة لوكالة "الصحافة الفرنسية". وأضاف المصدر أنه حتى صباح أمس السبت "لم تتلق حماس رسمياً أي مقترح جديد حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لكن نوقشت عديد من الأفكار المهمة خلال المباحثات مع الوسطاء خلال الأيام القليلة الماضية". وتابع، "نأمل أن يتم قبول رؤية حماس بما يضمن وقفاً كلياً لإطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي الكامل وصفقة جادة لتبادل الأسرى وإدخال المساعدات بشكل فوري وبكميات كافية"، فيما تمنع إسرائيل دخول المساعدات والسلع إلى القطاع الفلسطيني المدمر. في 17 أبريل (نيسان) الجاري، رفضت "حماس" اقتراحاً إسرائيلياً يتضمن هدنة لمدة 45 يوماً في مقابل الإفراج عن 10 رهائن أحياء. وفي مقابل مطالبة "حماس" باتفاق شامل، تطالب إسرائيل بإعادة جميع الرهائن ونزع سلاح الحركة والفصائل الفلسطينية الأخرى، ولكن "حماس" شددت على أن هذا المطلب يشكل "خطاً أحمر". "حماس" تريد ضمانات بشأن نهاية الحرب قال القيادي في "حماس" محمود مرداوي "سنصر هذه المرة على وجود ضمانات بشأن نهاية الحرب". وأضاف "الاحتلال يستطيع العودة للحرب بعد أي صفقة جزئية، لكن لا يستطيع ذلك من خلال صفقة شاملة وفي حال وجود ضمانات دولية". وفي وقت لاحق السبت، شدد عضو المكتب السياسي في "حماس" أسامة حمدان أن "أي مقترح لا يشمل وقفاً شاملاً ونهائياً للحرب لن نلتفت إليه". وأضاف في بيان صحافي نشرته "حماس" "لن نتخلى عن سلاح المقاومة طالما بقي الاحتلال". وبثت "حماس"، أمس السبت، مقطع فيديو يظهر كيفية "إنقاذ رهائن" موجودين داخل نفق إثر قصف للجيش الإسرائيلي. 19 قتيلاً بضربات إسرائيلية أعلن الدفاع المدني مقتل 19 شخصاً على الأقل، صباح أمس السبت، بضربات إسرائيلية، قضى عدد كبير منهم في قصف طاول منزلاً وطمر ساكنيه تحت أنقاضه. سقط العدد الأكبر من القتلى فجراً بضربة أصابت منزل عائلة الخور في حي الصبرة، جنوب مدينة غزة، في شمال القطاع. وأفاد المسؤول في الدفاع المدني محمد المغير نقلاً عن إفادات الجيران بمقتل 10 أشخاص وفقدان نحو 20 جراء قصف منزل عائلة الخور. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأظهرت لقطات لوكالة "الصحافة الفرنسية" فلسطينيين يعملون على إحداث فجوة في الركام لإخراج جثة. وقالت أم وليد الخور، "كنا نائمين مع أطفالنا، ومن دون أي إنذار، رأينا الدار تنهار علينا. كان هناك صراخ، وأولئك الذين كانوا على قيد الحياة كانوا يستغيثون، لكن أحداً لم يأتِ. تمكنا من إخراج نحو 15 شخصاً، جميعهم قضوا اختناقاً، جميعهم أبرياء". وتابعت، "غالبية القتلى من الأطفال، قضوا اختناقاً من جراء القصف". وأعلن المغير أن القصف الإسرائيلي قتل ثلاثة أشخاص في منزل في مخيم الشاطئ. وقتلت غارات أخرى أربعة آخرين. ولم يصدر تعليق من الجيش الإسرائيلي، لكنه أوضح أنه قصف نحو "1800 هدف إرهابي" وقتل "مئات الإرهابيين" منذ 18 مارس (آذار) الماضي. وقُتل منذ تجدد القصف والمعارك ما لا يقل عن 2111 فلسطينياً، وفقاً للأرقام التي نشرتها وزارة الصحة التي تديرها "حماس"، أمس السبت. وارتفعت الحصيلة الإجمالية للقتلى في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب إلى 51495 قتيلاً على الأقل، وفقاً للوزارة. اندلعت الحرب إثر الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 وأسفر عن مقتل 1218 شخصاً على الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، بحسب حصيلة أعدتها وكالة "الصحافة الفرنسية" استناداً إلى بيانات رسمية. ومن بين 251 شخصاً اختطفوا في ذلك اليوم، لا يزال 58 محتجزين في غزة، 34 منهم قتلى، بحسب الجيش الإسرائيلي. سمحت هدنة تم التوصل إليها واستمرت من 19 يناير (كانون الثاني) الماضي إلى 17 مارس الماضي بعودة 33 رهينة إلى إسرائيل، من بينهم ثمانية قتلى، في مقابل إطلاق سراح نحو 1800 فلسطيني من السجون الإسرائيلية. الطعام قد ينفد بالكامل خلال الأيام المقبلة الجمعة الماضي، أعلن برنامج الأغذية العالمي أنه "سلم آخر مخزوناته الغذائية المتبقية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع غزة. ومن المتوقع أن ينفد الطعام من هذه المطابخ بالكامل في الأيام المقبلة". وأظهرت صور، أمس السبت، فلسطينيين يقفون في طابور بمطبخ مشترك في النصيرات (وسط) في انتظار ملء أوعيتهم بالفاصولياء. وقال النازح الفلسطيني وائل عودة "هذا أمر مأسوي. ليس هناك غذاء في المطابخ ولا في الأسواق". وقال جوناثان ويتال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إن سكان غزة "يموتون ببطء". وصرح للصحافيين "بأنهم يتعرضون للاختناق، الأمر لا يتعلق فقط بحاجات إنسانية، بل أيضاً بالكرامة. هناك اعتداء على كرامة الناس". أوقفت إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية والسلع التجارية، متهمة "حماس" باستغلال المساعدات لمصلحتهم، وهو ما تنفيه الحركة التي تتهم إسرائيل باستخدام "التجويع سلاح حرب". وبعدها، حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس عبر منصة "إكس" من أن "الوضع هو نفسه بالنسبة للإمدادات الطبية. إنها تنفد"، مشدداً على "ضرورة إنهاء هذا الحظر المفروض على المساعدات، فالأرواح تعتمد عليها".

"حماس" مستعدة لهدنة 5 سنوات تشمل إطلاق الرهائن دفعة واحدة
"حماس" مستعدة لهدنة 5 سنوات تشمل إطلاق الرهائن دفعة واحدة

Independent عربية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

"حماس" مستعدة لهدنة 5 سنوات تشمل إطلاق الرهائن دفعة واحدة

أعلنت حركة "حماس" أنها مستعدة لعقد "صفقة" لإنهاء الحرب في غزة تشمل إطلاق سراح الرهائن المتبقين دفعة واحدة وهدنة لمدة خمس سنوات فيما أسفرت ضربات إسرائيلية السبت عن مقتل ما لا يقل عن 17 شخصا في القطاع، بحسب الدفاع المدني. ومن المقرر أن يلتقي وفد "حماس" برئاسة خليل الحية مسؤولين مصريين في القاهرة للبحث في "بعض الأفكار ومقترح جديد لوقف النار وتبادل الأسرى"، وفق ما صرح مسؤول في الحركة لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف المصدر أن حتى صباح أمس السبت "لم تتلق حماس رسمياً أي مقترح جديد حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لكن نوقشت العديد من الأفكار المهمة خلال المباحثات مع الوسطاء خلال الأيام القليلة الماضية". وتابع "نأمل أن يتم قبول رؤية حماس بما يضمن وقفاً كلياً لإطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي الكامل وصفقة جادة لتبادل الأسرى وإدخال المساعدات بشكل فوري وبكميات كافية"، فيما تمنع إسرائيل دخول المساعدات والسلع إلى القطاع الفلسطيني المدمر. في 17 أبريل (نيسان)، رفضت "حماس" اقتراحاً إسرائيلياً يتضمن هدنة لمدة 45 يوماً في مقابل الإفراج عن عشرة رهائن أحياء. وفي مقابل مطالبة "حماس" باتفاق شامل، تطالب إسرائيل بإعادة جميع الرهائن ونزع سلاح الحركة والفصائل الفلسطينية الأخرى، ولكن "حماس" شددت على أن هذا المطلب يشكل "خطاً أحمر". "حماس" تريد ضمانات بشأن نهاية الحرب قال القيادي في "حماس" محمود مرداوي "سنصرّ هذه المرة على وجود ضمانات بشأن نهاية الحرب". وأضاف "الاحتلال يستطيع العودة للحرب بعد أي صفقة جزئية، لكن لا يستطيع ذلك من خلال صفقة شاملة وفي حال وجود ضمانات دولية". وفي وقت لاحق السبت، شدد عضو المكتب السياسي في حماس أسامة حمدان أن "أي مقترح لا يشمل وقفاً شاملاً ونهائياً للحرب لن نلتفت إليه". وأضاف في بيان صحافي نشرته حماس "لن نتخلى عن سلاح المقاومة طالما بقي الاحتلال". وبثت "حماس" السبت مقطع فيديو يظهر كيفية "إنقاذ رهائن" موجودين داخل نفق إثر قصف للجيش الإسرائيلي. 19 قتيلاً بضربات إسرائيلية أعلن الدفاع المدني مقتل 19 شخصا على الأقل صباح السبت بضربات إسرائيلية، قضى عدد كبير منهم في قصف طاول منزلاً وطمر ساكنيه تحت أنقاضه. سقط العدد الأكبر من القتلى فجرا بضربة أصابت منزل عائلة الخور في حي الصبرة، جنوب مدينة غزة، في شمال القطاع. وأفاد المسؤول في الدفاع المدني محمد المغير نقلا عن إفادات الجيران بمقتل عشرة أشخاص وفقدان نحو 20 جراء قصف منزل عائلة الخور. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأظهرت لقطات لوكالة الصحافة الفرنسية فلسطينيين يعملون على إحداث فجوة في الركام لإخراج جثة. وقالت أم وليد الخور "كنا نائمين مع أطفالنا، ومن دون أي إنذار، رأينا الدار تنهار علينا. كان هناك صراخ، وأولئك الذين كانوا على قيد الحياة كانوا يستغيثون، لكن أحدا لم يأتِ. تمكنا من إخراج نحو 15 شخصا، جميعهم قضوا اختناقا، جميعهم أبرياء". وتابعت "غالبية القتلى من الأطفال، قضوا اختناقا من جراء القصف". وأعلن المغير أن القصف الإسرائيلي قتل ثلاثة أشخاص في منزل في مخيم الشاطىء. وقتلت غارات أخرى أربعة آخرين. ولم يصدر تعليق من الجيش الإسرائيلي، لكنه أوضح أنه قصف نحو "1800 هدف إرهابي" وقتل "مئات الإرهابيين" منذ 18 مارس (آذار). وقُتل منذ تجدد القصف والمعارك ما لا يقل عن 2111 فلسطينيا، وفقا للأرقام التي نشرتها وزارة الصحة التي تديرها "حماس" السبت. وارتفعت الحصيلة الإجمالية للقتلى في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب إلى 51495 قتيلاً على الأقل، وفقا للوزارة. اندلعت الحرب إثر الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 وأسفر عن مقتل 1218 شخصا على الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، بحسب حصيلة أعدتها وكالة الصحافة الفرنسية استنادا إلى بيانات رسمية. ومن بين 251 شخصاً اختطفوا في ذلك اليوم، ما زال 58 محتجزين في غزة، 34 منهم قتلى، بحسب الجيش الإسرائيلي. سمحت هدنة تم التوصل إليها واستمرت من 19 يناير (كانون الثاني) إلى 17 مارس بعودة 33 رهينة إلى إسرائيل، من بينهم ثمانية قتلى، في مقابل إطلاق سراح نحو 1800 فلسطيني من السجون الإسرائيلية. الطعام قد ينفد بالكامل خلال الأيام المقبلة الجمعة، أعلن برنامج الأغذية العالمي أنه "سلّم آخر مخزوناته الغذائية المتبقية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع غزة. ومن المتوقع أن ينفد الطعام من هذه المطابخ بالكامل في الأيام المقبلة". وأظهرت صور السبت فلسطينيين يقفون في طابور في مطبخ مشترك في النصيرات (وسط) في انتظار ملء أوعيتهم بالفاصولياء. وقال النازح الفلسطيني وائل عودة "هذا أمر مأسوي. ليس هناك غذاء في المطابخ ولا في الأسواق". وقال جوناثان ويتال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن سكان غزة "يموتون ببطء". وصرح للصحافيين "إنهم يتعرضون للاختناق، الأمر لا يتعلق فقط بحاجات إنسانية، بل أيضا بالكرامة. هناك اعتداء على كرامة الناس". أوقفت إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية والسلع التجارية، متهمة "حماس" باستغلال المساعدات لصالحها، وهو ما تنفيه الحركة التي تتهم إسرائيل باستخدام "التجويع كسلاح حرب". وبعدها، حذّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس عبر منصة إكس من أن "الوضع هو نفسه بالنسبة للإمدادات الطبية. إنها تنفد"، مشدداً على "ضرورة إنهاء هذا الحظر المفروض على المساعدات، فالأرواح تعتمد عليها".

التعاون الإسلامي تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه وقف الإبادة الجماعية في غزة
التعاون الإسلامي تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه وقف الإبادة الجماعية في غزة

روسيا اليوم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

التعاون الإسلامي تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه وقف الإبادة الجماعية في غزة

وأدانت منظمة التعاون الإسلامي، في بيان "بأشد العبارات استمرار جريمة الإبادة الجماعية الممنهجة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، واستمرار العدوان على المدن والقرى والمخيمات في الضفة الغربية بما فيها القدس، التي أسفرت عن مقتل 92 شخصا، وإصابة 219 آخرين خلال الـ 48 ساعة الماضية". وأكدت المنظمة، التي تضم في عضويتها 57 دولة مسلمة، "أن استمرار هذه الجرائم يشكل وصمة عار في جبين الإنسانية وانتهاكا صارخا لكل المواثيق والقوانين والقرارات الدولية والقيم الإنسانية، داعيةً إلى "ضرورة وقف العدوان ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي عن جرائمه". وجددت المنظمة "تحذيرها من تصاعد وتيرة اقتحامات المسجد الأقصى المبارك من قبل مجموعات المستوطنين المتطرفين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي"، مؤكدة أن" المسجد الأقصى مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن مدينة القدس المحتلة عاصمة لدولة فلسطين"، مشددة "على ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي للأماكن المقدسة، خصوصا المسجد الأقصى المبارك". وكثف الجيش الإسرائيلي من قصفه الجوي ووسع نطاق عملياته البرية في القطاع الفلسطيني المحاصر منذ أن استأنف هجومه في 18 مارس، منهيا بذلك هدنة استمرت شهرين. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم السبت ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 51 ألفا و157 قتيلا و116 ألفا و724 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023. وأفادت صحة غزة، في بيان صحفي نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، بأن "حصيلة الشهداء والاصابات منذ 18 من شهر مارس الماضي بلغت 1783 شهيدا و4683 إصابة". المصدر: وكالات أكد القيادي في حركة "حماس" محمود مرداوي أن تصريحات الحكومة الإسرائيلية بشأن صفقة التبادل، هي محاولة تضليل بهدف التهرب من استحقاق تبادل الأسرى. صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الحرب في قطاع غزة لن تنتهي قبل القضاء على "حماس" وإعادة الأسرى، مشددا على أن الاستسلام لإملاءات حماس سيضيع كل الإنجازات. نشرت حسابات عبرية على مواقع التواصل الاجتماع مقطع فيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي يظهر قيام جماعات إسرائيلية متطرفة بتفجير المسجد الأقصى ومحاولة إقامة الهيكل المزعوم. أطلقت الحرب في قطاع غزة، بحسب إعلام عبري، عمليات في دول المنطقة سيستغرق فك شفراتها سنوات طويلة في المستقبل، ومصر هي الدولة الأكثر تأثرا بالحرب في غزة من أي دولة عربية أخرى. أطلقت المفوضية الأممية للشؤون الإنسانية نداء استغاثة وصفته بـ"الطارئ" بشأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store