أحدث الأخبار مع #محمودمرسى
الجمهورية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
عمرو الليثي يكشف كواليس "الليلة الأخيرة " لـ فاتن حمامة ومحمود مرسى
اكد الإعلامي د. عمرو الليثي ان جمال الليثى حكى له مكالمته مع الفنانة الكبيرة فاتن حمامة ، ينعى إليها الفنان القدير محمود مرسى استعادا معًا ذكريات فيلم الليلة الأخيرة، وكيف كانت فاتن حمامة صاحبة النظرة الثاقبة التى أصرت على ترشيحه لبطولة الفيلم، فى دور من أصعب الأدوار التى قدمها على الشاشة. واضاف خلال تصريحات خاصة الفيلم من إخراج المخرج الكبير كمال الشيخ، الذى وقع اختياره على قصة بعنوان الضوء الخافت، تدور أحداثها فى العاصمة الإنجليزية لندن عقب الحرب العالمية الثانية، وقد سبق أن قدمتها النجمة العالمية إنجريد بيرجمان، فى أواخر الأربعينيات عهد فريق العمل إلى أحد المترجمين بنقل القصة إلى اللغة العربية، ورشح الأديب الكبير يوسف السباعى لكتابة السيناريو والحوار، وقد مُصرت أحداثها، فانتقلت من لندن إلى الإسكندرية إبان قصف الألمان لها بالقنابل. وتابع الليثي لم يكن هناك خلاف حول توزيع الأدوار، فقد كان الفنان أحمد مظهر هو الأنسب لتجسيد دور الطبيب النفسى المعالج لشخصية فاتن حمامة، التى فقدت ذاكرتها. لكن التحدى كان فى اختيار من يؤدى دور زوج الأخت الشرير، الذى يسعى بكل الطرق لمنعها من استعادة ذاكرتها كى لا تحرمه من الميراث. هنا جاء إصرار فاتن حمامة على ترشيح محمود مرسى، الذى شاركها سابقًا فى فيلم الباب المفتوح للمخرج هنرى بركات. كانت ترى فيه طاقة فنية كامنة، ورأت فى عينيه القدرة على التعبير عن الشر المركب بلا مبالغة أو افتعال. وقد صدقت رؤيتها، إذ كشف فيلم الليلة الأخيرة عن موهبة فذة لمحمود مرسى، حتى إنه فاز بجائزة أحسن ممثل فى المسابقة الرسمية للسينما المصرية آنذاك. أداء محمود مرسى كان محط إعجاب النقاد والجمهور على حد سواء. فقد تمكن من تجسيد شخصية الرجل الانتهازى والمضطرب نفسيًا ببراعة لافتة، كاشفًا عن طبقات عميقة من المشاعر المتناقضة، بين الجشع والخوف، وبين القسوة والتوتر الداخلى. فيما شكّلت مشاهد التفاعل بينه وبين فاتن حمامة ذروة الفيلم، خاصة فى لحظات صراعها من أجل استعادة ذاكرتها، وسط محاولاته المستميتة لتثبيت نسيانها. وقد أبدع المخرج كمال الشيخ فى توظيف الصورة والضوء والموسيقى لخلق أجواء درامية مشحونة بالتوتر والغموض، فجاءت المشاهد وكأنها مرآة لحالة البطلة النفسية، فى تجربة سينمائية نادرة ضمن أفلام تلك الحقبة. أما السيناريو الذى صاغه يوسف السباعى، فجاء محكمًا ومتوازنًا، حيث احتفظ بروح القصة الأصلية مع تكييفها بحرفية عالية لتناسب البيئة المصرية، مضيفًا إليها بعدًا إنسانيًا ووجدانيًا زاد من عمق الشخصيات وتعاطف الجمهور معها. هكذا جاء الليلة الأخيرة محطة فارقة فى تاريخ السينما المصرية. ليس فقط لروعة أدائه الفنى وإعادة تقديم قصة عالمية بقالب محلى ناضج، بل لأنه جمع ثلاثة من رموز الفن: فاتن حمامة، محمود مرسى، وكمال الشيخ، فى عمل لا يزال حتى اليوم يُدرّس كمثال على الدراما النفسية الرفيعة، وكإحدى علامات السينما العربية الخالدة.
الجمهورية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
جنات تغني "ضعت منك" في اسطنبول بعد ساعات من زلزال تركيا
كتب حسن فكري شاركت النجمة جنات جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو جديد لها من مدينة اسطنبول التركية بعد ساعات من وقوع الزلزال المدمر الذي تعرضت له تركيا خلال الساعات الماضية. ونشرت جنات فيديو لها عبر تيك توك بمدينة اسطنبول بعد الزلزال بساعات وهي تغني أغنية " ضعت منك" في الهواء الطلق مطمئنة جمهورها عليها خاصة أنها كانت تتواجد بالقرب من مركز وقوع الزلزال. وتستعد النجمة جنات خلال الفترة القادمة للتواجد بين جمهورها بقوة من خلال عدد من الأغاني الجديدة التي تطلقها لجمهورها بالإضافة إلى إحياء عدد من الحفلات الغنائية خلال موسم الصيف بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها خلال الفترة الماضية. جنات تغني "ضعت منك" في اسطنبول بعد ساعات من زلزال تركيا الخميس 24 أبريل 2025 4:38:09 م المزيد فى ذكرى وفاة الفنان محمود مرسى.. ماهى وصية أبو العلا البشرى؟ الخميس 24 أبريل 2025 3:56:14 م المزيد "الإعلاميين" : منع ظهور دعاء سهيل على أي وسيلة إعلامية الخميس 24 أبريل 2025 3:41:01 م المزيد نقيب الإعلاميين يهنئ الرئيس السيسي بذكرى تحرير سيناء الخميس 24 أبريل 2025 3:39:19 م المزيد مشاركون بندوة صلاح فضل بالأعلى للثقافة: كان صاحب مشروع نقدي حداثي دؤوب الخميس 24 أبريل 2025 2:40:52 م المزيد
الجمهورية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
فى ذكرى وفاة الفنان محمود مرسى.. ماهى وصية أبو العلا البشرى؟
وعرف الفنان العملاق بأدائه المميز و صوته الرصين وحضوره القوى على الشاشة. ولد الفنان محمود مرسى فى ٧ يونيو عام ١٩٢٣ بمدينة الإسكندرية ونشأ فى بيئة ثقافية حيث كان والده مرسى بك محمود نقيب المحامين بالإسكندرية فى ذلك الوقت. وتلقى الفنان العملاق تعليمه فى المدرسة الثانوية الإيطالية ثم التحق بكلية الآداب قسم الفلسفة بجامعة الإسكندرية ثم سافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي ثم عمل بالقسم العربى بالإذاعة الفرنسية وانتقل الى بريطانيا و عمل فى هيئة الإذاعة البريطانية(BBC) و عاد إلى مصر بعد العدوان الثلاثى عام ١٩٥٦ و سلك العمل الأكاديمي كاستاذ بمعهد السينما. وبدأت مسيرته الفنية بفيلم انا الهارب مع المخرج نيازي مصطفى و رغم قلة اعماله السينمائية التى لم تتجاوز ٢٥ فيلما الا انه ترك بصمة بدور عتريس فى فيلم شىء من الخوف الذى كان يجسد الطغيان فى السينما المصرية إلى جانب العديد من الأفلام التى تظل أيقونة من ايقونات السينما المصرية كالسمان و الخريف و أبناء الصمت و طائر الليل الحزين و الباب المفتوح. أما عن الدراما التلفزيونية فكان للفنان العملاق بصمة فى مسلسل ابو العلا البشرى الذى حقق نجاحا باهرا. وجاء تكريم الدولة له بجائزة الدولة التقديرية عام ٢٠٠٠ و كان يرفض أعمال فترة التسعينيات و يراها أعمال ضعيفة و هشة و ذلك من وجهة نظره. اما عن حياته الأسرية فقد تزوج مرة واحدة و كانت من الفنانة سميحة ايوب و انجب منها ابنه علاء و رغم الانفصال الذى تم بينه و بين الفنانة سميحة ايوب الا ان علاقة الصداقة بينهما ظلت قوية. و كان للفنان العملاق وصية و هى ألا يتم الإعلان عن وفاته الا بعد دفنه حتى لا تكون الجنازة فنية. حتى وافته المنية فى ٢٤ أبريل لعام ٢٠٠٤ اثر أزمة قلبية حادة أثناء تصوير مسلسل وهج الصيف. و رغم رحيل الفنان العملاق محمود مرسى عن عالمنا الا أن أعماله تظل خالدة فى وجدان الجمهور المصرى و العربى.
الدولة الاخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
سبب تراجع محمود مرسى عن زيادة أجره فى أبو العلا البشرى.. ذكرى رحيله
الخميس، 24 أبريل 2025 11:25 صـ بتوقيت القاهرة تحل، اليوم الخميس، ذكرى وفاة الفنان محمود مرسى، إذ رحل عن عالمنا فى 24 أبريل 2004، وهو يعد أحد العلامات البارزة فى تشكيل ملامح تاريخ الفن المصرى بما قدمه من أعمال أثرت فى وجدان الشعب المصرى. وقال هشام عبد الخالق فى ندوة، عن الراحل محود مرسى: "كنت راجع من الخارج وعاوز أنتج مسلسل، كلمت أسامة أنور عكاشة واتكلمنا على مسلسل أبو العلا البشرى والنجم محمود مرسى، كلمته ودخل المكتب قال لى بحصل على 5 آلاف جنيه فى الحلقة، وكان وقتها نجم زود أجره ألف، وحصل على 6 آلاف، وبعد وقت قصير دخل رجع الألف جنيه الزيادة، وحكى ليا إنه جلس مع صديقه وقال له عيب أنك تزود أجرك وعاد ليا بالفلوس الزيادة". وأضاف: "بكلم أسامة أنور عكاشة حكيت له القصة مع محمود مرسى قال لى عارف صديق محمود مرسى مين.. ضميره الذى عنفه وعاد لك مرة أخرى، لقد كان شخصا ونجما جميلا". ولد بالإسكندرية محمود مرسى بالإسكندرية، والتحق بالمدرسة الثانوية الإيطالية بالإسكندرية القسم الداخلي، ثم التحق بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية قسم الفلسفة. بعد تخرجه في الجامعة عمل مدرساً إلى أن استقال وقرر السفر إلى فرنسا ليدرس الإخراج السينمائي، وسافر إلى لندن وعمل هناك بهيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، وبعد سبعة شهور من تعيينه حدث العدوان الثلاثي فقرر العودة إلى مصر. التحق بالعمل فى البرنامج الثاني بالإذاعة المصرية وبعدها عمل مخرجاً بالتلفزيون المصري ومدرساً للتمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة، وفي عام 1962 بدأ بالعمل السينمائي في فيلم أنا الهارب للمخرج نيازي مصطفى، وعمل مدرسًا لمادة التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
المصري اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«زي النهاردة».. وفاة الفنان محمود مرسي في 24 أبريل 2004
يظل دوره «عتريس» الطاغية في فيلم «شىء من الخوف» علامة فارقة في السينما المصرية، وفى مسيرته أيضا حين خرج أهالى القرية ثائرين على استبداده وقهره وانفض رجاله من حوله، هذا هو الفنان القدير محمود مرسى «الأستاذ»، وهو مولود في الإسكندرية في السابع من يونيو 1923، وألحقه والده بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية بالإسكندرية، وبعد حصوله على الثانوية التحق بكلية الآداب جامعة الإسكندرية قسم الفلسفة. سافر إلى باريس ليتعلم فن الإخراج السينمائى على نفقته الخاصة، واستغرقته الحياة الباريسية، واضطر هناك للعمل بعدما نفد ما لديه من المال، واستقر به المقام مذيعًا في القسم العربى بالإذاعة الفرنسية، إلى أن أمم عبدالناصر قناة السويس فترك باريس، إلى لندن، وهناك التحق بالقسم العربى بهيئة الإذاعة البريطانية لكنه غادر لندن إلى القاهرة،فيما يشبه الاحتجاج الشخصى على العدوان الثلاثى على مصر، وعاد ليعمل مخرجًا ومذيعًا في البرنامج الثقافى بالإذاعة. ومع بداية الإرسال التليفزيونى في مصر سافر لإيطاليا لدراسة الإخراج التليفزيونى، وفى 1962 ظهر في فيلم «الهارب» لنيازى مصطفى، وفى العام التالى قدم فيلمى الباب المفتوح والليلة الأخيرة. وتوالت أعماله التي ترك فيها علامات سينمائية مهمة منها «السمان والخريف» و«الشحاذ» و«ثرثرة فوق النيل» و«زوجتى والكلب» و«الليلة الأخيرة» و«فجر الإسلام» و«ثمن الحرية» و«أغنية على الممر»، وأخرج للتليفزيون عددًا من المسلسلات منها «القط والحب الكبير»، ومن الأعمال الدرامية التي لعب بطولتها «عصفور النار» و«أبوالعلا البشرى» و«العائلة» «و«بين القصرين»، و«قصر الشوق». وأخيراً مسلسل «وهج الصيف» الذي رحل قبل أن يتمه، حظى الأستاذ بالكثير من مظاهر التقدير ومنها جائزة الدولة التقديرية في 2000. كما حصل على جوائز التمثيل الأولى عن دوره في فيلم «الليلة الأخيرة» وعن دورعتريس في «شىء من الخوف». كما تم تكريمه بمهرجان الفيلم الروائى عام 1998، وفى مهرجان القاهرة السينمائى ومهرجان الإذاعة والتليفزيون وحصل على جوائز التكريم والتفوق عن أعمال منها، «أغنية على الممر»، «السمان والخريف»، و«الشحاذ»، كما كرمته وزارة الثقافة عن جهوده كأستاذ لمادة الإخراج بالمعهد العالى للفنون المسرحية، ومثلما عاش وأبدع زاهداً في أي احتفاء إعلامى رحل أيضا في هدوء شديد» زي النهارده«في 24 أبريل2004.
