logo
#

أحدث الأخبار مع #مدينة_خالد_بن_سلطان

الحريمل لـ«الخليج»: أكثر من 5 مليارات درهم تكلفة مشروع «مدينة خالد بن سلطان»
الحريمل لـ«الخليج»: أكثر من 5 مليارات درهم تكلفة مشروع «مدينة خالد بن سلطان»

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الحريمل لـ«الخليج»: أكثر من 5 مليارات درهم تكلفة مشروع «مدينة خالد بن سلطان»

كشف خالد الحريمل الرئيس التنفيذي، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة «بيئة»، في تصريحات لـ«الخليج»، أن التكلفة الإجمالية لمشروع مدينة خالد بن سلطان، بلغت أكثر من 5 مليارات درهم، مؤكداً على الدور المحوري والحيوي للمجموعة في دعم مسيرة التنمية العمرانية التي تشهدها إمارة الشارقة. وقال الحريمل على هامش إطلاق المشروع أن سوق العقارات في إمارة الشارقة يُعد واحداً من أكثر القطاعات جذباً على المستويين الإقليمي والعالمي، بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ومتابعة سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد نائب حاكم الشارقة، رئيس المجلس التنفيذي وما نشهده اليوم من بروز إمارة الشارقة كوجهة مفضلة للمستثمرين وذلك بفضل بيئتها الاستثمارية التي تتميز بالجاذبية والأمان والدعم المستمر للأعمال، إضافة إلى حرصها على تعزيز وتطوير القطاع العقاري بمشاريع تضع معايير جديدة للمعيشة المستدامة في المنطقة، من خلال الدمج بين التصميم الابتكاري وممارسات البناء المستدامة.

"بيئة" تكشف عن أولى مشاريعها العقارية: "مدينة خالد بن سلطان"، نموذج متكامل لمدن المستقبل
"بيئة" تكشف عن أولى مشاريعها العقارية: "مدينة خالد بن سلطان"، نموذج متكامل لمدن المستقبل

زاوية

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • زاوية

"بيئة" تكشف عن أولى مشاريعها العقارية: "مدينة خالد بن سلطان"، نموذج متكامل لمدن المستقبل

• أُقيمت الفعالية بحضور سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، نائب حاكم إمارة الشارقة، تأكيدًا على الدور المحوري لهذا المشروع الحيوي في دعم مسيرة التنمية العمرانية التي تشهدها الإمارة. • تم تصميم "مدينة خالد بن سلطان" من قبل شركة 'زها حديد للهندسة المعمارية'، وهي تُجسّد أول مشروع تطلقه "بيئة" ضمن قطاع التطوير العقاري، مستندةً إلى إرثها الراسخ في مجالي الاستدامة والابتكار. الشارقة، الإمارات العربية المتحدة؛ أعلنت "بيئة"، المجموعة الرائدة في مجال الاستدامة والتي تحظى بخبرات واسعة في قطاعات البيئة والطاقة والتكنولوجيا والتطوير العقاري والرعاية الصحية، عن إطلاق "مدينة خالد بن سلطان"، المشروع المتعدد الاستخدامات والذي يعتبر الأول من نوعه للمجموعة في مجال التطوير العقاري. وجاء الإعلان خلال فعالية خاصة أقيمت تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى وحاكم الشارقة؛ وبحضور سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، نائب حاكم إمارة الشارقة ، لتجسد التزام "بيئة" بتطوير مدن ذكية تتمحور حول الاستدامة والتواصل الإنساني. ويستلهم هذا المشروع إرث المغفور له بإذن الله، الشيخ خالد بن سلطان القاسمي، أحد الرواد في مجال التصميم والتخطيط الحضري، والذي كان له بصمة واضحة في الهوية العمرانية للشارقة. تمثّل "مدينة خالد بن سلطان" نموذجاً لمجتمع نابض بالحياة، وتوفّر تجربة معيشية تجمع بين الذكاء والاستدامة، وتحتفي بالترابط الإنساني، وتعكس فلسفة التصميم الهادف، وتجسد انسجاماً عميقاً مع البيئة. وقد تم تصميم المدينة من قبل شركة "زها حديد للهندسة المعمارية " بوصفها مشروعاً عمرانياً متكاملاً ومتعدد الاستخدامات. تمتد المدينة على مساحة بطول 1.5 كيلومتر، وتضم 1,500 وحدة سكنية متاحة للتملك الحر، ووحدات تجارية ومساحات مخصصة للثقافة والترفيه. كما تضم المدينة المقر الرئيسي ل"بيئة" الحاصل على شهادة الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) من الفئة البلاتينية. إعادة رسم ملامح الحياة الحضرية بمنظور الاستدامة بتوجيهاتٍ من سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، ورئيسة مجلس إدارة "بيئة"، تم تصميم "مدينة خالد بن سلطان" لتقدّم نموذجاً رائداً لمدينة ذكية ومستدامة تحقق منظومة صفر نفايات، وترتكز على أربعة عناصر رئيسية: الاستدامة، والتكنولوجيا، والثقافة، والتواصل الإنساني. وتضم المدينة بنية تحتية ذكية تراعي معايير الحياد الصفري، وأنظمة قائمة على الطاقة المتجددة، ومنشآت لإعادة تدوير المياه، إلى جانب حلول النقل المستدام والتي تدعم أنماط الحياة الحديثة. وتساهم التقنيات الذكية في تعزيز بنى تحتية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتوفر خدمات رقمية، ما يضمن تجربة حضرية متكاملة وسلسة. ويركّز المخطط العام على إنشاء أحياء يسهل التنقّل فيها سيرًا على الأقدام، ومرافق تدعم أسلوب الحياة الصحية، وبيئة مجتمعية حيوية تُلهم التفاعل، والانتماء، والنمو المشترك. ولذلك، تم تخطيط "مدينة خالد بن سلطان" لتضم سبعة أحياء سكنية متميزة، تهدف إلى بناء مجتمع مترابط يتمحور حول الإنسان. كل حي يدور حول ساحة مركزية، مساحة عامة نابضة بالحياة، مصممة كمركز اجتماعي ومساحة للرفاه، وتقع ضمن مسافة مشي لا تتجاوز خمس دقائق، وتم تصميمها لتكون مركزاً اجتماعياً ومحوراً للرفاهية. تم توزيع جميع المرافق بعناية لدعم أنماط الحياة اليومية وتعزيز الروابط المجتمعية، من مراكز الأطفال والعيادات الصحية إلى المرافق الرياضية والمقاهي الخارجية. في قلب المشروع تمتد واحة خضراء بطول كيلومترين، تشكّل العمود الفقري الطبيعي للمدينة. هذه المساحة الحضرية تنكشف تدريجيًا، كأنها رحلة بين التأمل والترفيه، وتضم مسارات للجري وركوب الدراجات، وحدائق للنحت، ومناطق للعافية، وساحات مظللة توفر توازنًا بين الهدوء والتواصل الاجتماعي. صرّح خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس الإدارة في "بيئة": تشكّل "مدينة خالد بن سلطان" محطة محورية ل"بيئة" في مجال التطوير العقاري، إذ تمثل مشروعاً رائداً يُجسّد رؤيتنا لإعادة رسم ملامح الحياة الحضرية. ويعد المشروع توسعاً لمسيرتها المتمثلة في بناء منظومة متكاملة من الحلول المستدامة في قطاعات البيئة، والطاقة، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية. وبفضل خبراتها في تطوير بنى تحتية متقدمة — من مرافق إعادة التدوير والمجمّعات البيئية، إلى أنظمة الطاقة النظيفة والمنشآت الذكية — تمكّنت "بيئة" من الانطلاق نحو مشاريع عمرانية تُعيد تشكيل مستقبل الحياة المستدامة. وتأتي المدينة امتدادًا لتوجهات سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الذي أرست قيادته الحكيمة أسس الاستدامة والتخطيط الحضري في إمارة الشارقة ". وأضاف: 'تنبع رؤية المدينة من الخبرات المتراكمة التي اكتسبناها في تصميم أحد أكثر المقرات تطوراً في العالم، ما يسلّط الضوء على الدور المحوري للتكنولوجيا في توسيع نطاق أثر الاستدامة ليشمل المجتمعات بأكملها، وليس فقط على صعيد المباني.' وستوفر المدينة منطقة للتصميم والأعمال تشكّل محورًا حضريًا نابضًا بالحياة في قلب الشارقة . وستضم هذه المنطقة مساحات حاضنة لاقتصاد الإبداع المتنامي في دولة الإمارات، إلى جانب مرافق ثقافية تدعم ريادة الأعمال والتصميم الدائري. ويرتبط هذا المحور الحيوي بسلاسة مع المناطق السكنية والتجارية والترفيهية، ما يعزز من دور المدينة كمحفّز للابتكار والنمو الاقتصادي في الإمارة. كما يُسهم التصميم العمراني والطابع الثقافي للمدينة في ترسيخ الهوية المحلية، من خلال توفير مساحات عامة وفنية وثقافية تعزز الإبداع وتفتح المجال للتفاعل المجتمعي. وواصلت "بيئة" تعزيز سجلّها من الإنجازات من خلال تطوير عدد من المشاريع الاستثنائية، مستندة إلى خبرتها الممتدة في إدارة المشاريع المعمارية والبيئية، وفي مقدمتها مقرها الرئيسي من تصميم شركة "زها حديد للهندسة المعمارية". وبالإضافة، تتمثّل خبرة "بيئة" في هذا المجال من خلال مشروع "حي جواهر بوسطن الطبي"، وهو مشروع رعاية صحية متقدم يجمع بين أحدث الخبرات الطبية والتخطيط العمراني المتميز، من تصميم "شركة رينزو بيانو بيلدنج وركشوب " في أول مشروع يحمل توقيع المصمم العالمي في منطقة الشرق الأوسط، ما يضيف إلى المشروع بُعداً معمارياً وثقافياً فريداً. كما تم تكليف "بيئة" بدور الاستشاري الاستراتيجي ومدير المشروع ل"حي الشارقة للإبداع"، التي اختارتها حكومة الشارقة كوجهة ثقافية وإبداعية، والتي صممته شركة "تالير دي أركويتيكتورا - ماوريسيو روتشا". واليوم، تبدأ "مدينة خالد بن سلطان" فصلًا جديدًا في مسيرة نجاحات المجموعة، لا سيّما أنها تجسّد رؤيتها الرامية إلى إعادة رسم ملامح الحياة الحضرية، من خلال مشروع متكامل يربط الإنسان بالبيئة والتقنية، ويُعيد تعريف مفهوم المجتمعات المستقبلية. وبدورها، قالت المهندسة ندى تريم، الرئيس التنفيذي - التطوير العقاري في "بيئة": "من خلال "مدينة خالد بن سلطان"، نسعى إلى إعادة تصوّر نمط الحياة الحضرية، وتجسيد رؤيتنا لمدن ذكية ومستدامة تضع الإنسان في صميم أولوياتها. واليوم، تتجسّد هذه الرؤية فعليًا على أرض الواقع، حيث تندمج البنية التحتية الذكية مع التصميم المعماري الذي يحتفي بالهوية، وتتحول المساحات العامة إلى منصات للإبداع، والثقافة، والتفاعل الإنساني. ومن خلال تكليفنا شركة "زها حديد للهندسة المعمارية" لتصميم المخطط الرئيسي، تمكّنا من ترجمة هذه الرؤية إلى تصاميم تجمع بين الجمال والابتكار، وتوفر بيئة ملهمة، غنية بالتجارب، تعزز جودة الحياة. تمثّل "مدينة خالد بن سلطان" نموذج حضري لمستقبل يتكامل فيه الإنسان مع الطبيعة، والثقافة مع التطور، ضمن مجتمع متماسك، شامل، ومصمم لتعزيز الترابط والازدهار المشترك." فرصة عقارية واعدة في ظل انتعاش سوق الشارقة يسجل القطاع العقاري في الشارقة نمواً متسارعاً، إذ بلغت قيمة المعاملات العقارية 13.2 مليار درهم إماراتي خلال الربع الأول من عام 2025، بزيادة سنوية بلغت 31.9%، وذلك وفقًا لدائرة التسجيل العقاري في الشارقة. ويعكس هذا الأداء القوي تنامي ثقة المستثمرين، وتطور البنية التحتية، واستمرار الدعم الاستراتيجي من حكومة الشارقة، ما يسهم ببروز "مدينة خالد بن سلطان" كفرصة استثمارية نوعية تنسجم مع رؤية الإمارة نحو التوسع الحضري الذكي والمستدام. يقوم المشروع على وحدات سكنية متاحة للتملّك حر، بما في ذلك الفلل، ومنازل التاون هاوس، والشقق، وسيتم الإعلان عنها على مراحل مما يوفّر مجموعة متنوعة من خيارات المعيشة المصممة بعناية، والتي تجمع بين الاستدامة، والراحة، والمرافق الحديثة. وسيتم الكشف قريبًا عن تفاصيل إضافية حول الوحدات المتاحة وخدمات المجتمع ضمن مراحل إطلاق المبيعات المستقبلية. نبذة عن "بيئة" تعمل "بيئة" على استدامة جودة حياة أفراد المجتمع والارتقاء بها عبر طرح حلول مستقبلية واعدة وتسخير التقنيات من أجل النهوض بمستوى الاستدامة والتحول الرقمي لآفاق واعدة. كما تسعى "بيئة" إلى تمكين الابتكار ليكون جزءاً أصيلاً ضمن عملياتها، وتوفير خدمات متكاملة لإدارة الموارد، ومواصلة التحول الرقمي إضافة إلى توظيف أحدث التقنيات بما يسمح لها بمواصلة جهودها الدؤوبة لمعالجة التحديات البيئية، ودعم الجهود الوطنية لوضع الخطط لمستقبل ذكي ومستدام. يُذكر أن "بيئة" تُعرف بحلولها البيئية المبتكرة والذكية، كما أنها تعمل بكل من دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية حيث تساهم في دعم الجهود الوطنية لأجل غدٍ أفضل للجميع. مدينة خالد بن سلطان "مدينة خالد بن سلطان" هي مشروع حضري يتميز برؤية مستقبلية من 'بيئة'، حيث يرسي معياراً جديداً للحياة المستدامة في المنطقة. وقامت شركة "زها حديد للهندسة المعمارية" في وضع المخطط الرئيسي للمدينة، وهي تقوم على أربعة أركانٍ أساسية: الاستدامة، والتكنولوجيا، والثقافة والتصميم، والتواصل الإنساني. كما يمثل المشروع مثالاً يحتذى به في تصميم المدن المستقبلية، حيث يتميز ببنية تحتية ذكية تراعي معايير الحياد الصفري، واعتماده على أنظمة الطاقة المتجددة، وحلول معالجة مياه الصرف الصحي، وتقنيات المدن الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي، ليجعل المدينة قائمة بالكامل على مبادئ الاقتصاد الدائري وقادرة على التكيف مع المناخ. ويشمل هذا المشروع متعدد الاستخدامات وحدات سكنية متنوعة. -انتهى-

بيئة تطلق مدينة خالد بن سلطان في إمارة الشارقة
بيئة تطلق مدينة خالد بن سلطان في إمارة الشارقة

أرقام

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

بيئة تطلق مدينة خالد بن سلطان في إمارة الشارقة

أعلنت بيئة، المجموعة العاملة في مجال الاستدامة، عن إطلاق "مدينة خالد بن سلطان" في الشارقة، المشروع المتعدد الاستخدامات والذي يعتبر الأول من نوعه للمجموعة في مجال التطوير العقاري. ووفقا لبيان المجموعة، تمتد "مدينة خالد بن سلطان" على مساحة بطول 1.5 كيلومتر، وتضم 1500 وحدة سكنية متاحة للتملك الحر، ووحدات تجارية ومساحات مخصصة للثقافة والترفيه. وتم تصميم "مدينة خالد بن سلطان" لتقدّم نموذجاً لمدينة ذكية ومستدامة، وستضم سبعة أحياء سكنية، وواحة خضراء بطول كيلومترين، ومجموعة من المرافق الترفيهية والخدماتية. وستوفر المدينة منطقة للتصميم والأعمال، التي تضم مساحات حاضنة لاقتصاد الإبداع المتنامي في دولة الإمارات، إلى جانب مرافق ثقافية تدعم ريادة الأعمال والتصميم الدائري. وسيتم الكشف قريبًا عن تفاصيل إضافية حول الوحدات المتاحة في المشروع وخدمات المجتمع ضمن مراحل إطلاق المبيعات المستقبلية.

سلطان بن أحمد يشهد حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان
سلطان بن أحمد يشهد حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان

صحيفة الخليج

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

سلطان بن أحمد يشهد حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان

الشارقة/ «الخليج» شهد سموّ الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، في مقر مجموعة بيئة، حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان، الذي تُشرف عليه وتطوره مجموعة «بيئة»، ويأتي المشروع لتأكيد الدور المحوري والحيوي في دعم مسيرة التنمية العمرانية التي تشهدها الإمارة. واستهل الحفل بمادة فيلمية بعنوان: «العصر الجديد لبيئة» تناولت نشأة مجموعة بيئة وتطورها خلال الزمن لتتوسع على نطاق دولي، وانتقالها من شركة صغيرة لإدارة النفايات إلى أن أصبحت مؤسسة عالمية رائدة تستكشف كيفية بناء مستقبل أفضل للجميع، وتقدم مختلف خدماتها في مجال الاستدامة والطاقة والتكنولوجيا والرعاية الصحية والتطوير العقاري. مشاريع استثنائية كما تطرقت المادة إلى مواصلة «بيئة» تعزيز سجلّها من الإنجازات من خلال تطوير عدد من المشاريع الاستثنائية، مثل مقر «بيئة» الرئيسي ومشروع «حي جواهر بوسطن الطبي»، وهو مشروع رعاية صحية متقدم يجمع بين أحدث الخبرات الطبية والتخطيط العمراني المتميز، ومشروع «حي الشارقة للإبداع» الذي اختارته حكومة الشارقة، ليكون وجهة ثقافية وإبداعية. وألقى بعدها خالد الحريمل الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة بيئة، كلمة رحب فيها بسموّ نائب حاكم الشارقة والحضور، كاشفاً بأن «مدينة خالد بن سلطان» تشكّل محطة محورية لـ «بيئة» في مجال التطوير العقاري، وتعتبره مشروعاً رائداً يُجسّد رؤية المجموعة لإعادة رسم ملامح الحياة الحضرية، واصفاً المشروع بأنه يمثل توسعاً لمسيرة «بيئة» المتمثلة في بناء منظومة متكاملة من الحلول المستدامة في قطاعات البيئة، والطاقة، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية. وأشار الحريمل أنه بفضل الخبرات المتنوعة لمجموعة «بيئة» في تطوير بنى تحتية متقدمة من مرافق إعادة التدوير والمجمّعات البيئية، إلى أنظمة الطاقة النظيفة والمنشآت الذكية، تمكّنت من الانطلاق نحو مشاريع عمرانية تُعيد تشكيل مستقبل الحياة المستدامة، مؤكداً بأن المدينة تأتي امتداداً لتوجهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي أرست قيادته الحكيمة أسس الاستدامة والتخطيط الحضري في إمارة الشارقة. **carousel[7035682,7035683,7035684,7035696]** خبرات متراكمة وأضاف الرئيس التنفيذي لـ «بيئة» «تنبع رؤية المدينة من الخبرات المتراكمة التي اكتسبناها في تصميم أحد أكثر المقرات تطوراً في العالم، ما يسلّط الضوء على الدور المحوري للتكنولوجيا في توسيع نطاق أثر الاستدامة، ليشمل المجتمعات بأكملها، وليس فقط على صعيد المباني». عقب ذلك شاهد سموّ نائب حاكم الشارقة والحضور مادة فيلمية عن مدينة خالد بن سلطان، والتي تجسد رؤية «بيئة» في تطوير مدن ذكية تتمحور حول الاستدامة والتواصل الإنساني، ويستلهم هذا المشروع إرث المغفور له بإذن الله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي، أحد الرواد في مجال التصميم والتخطيط الحضري، والذي كانت له بصمة واضحة في الهوية العمرانية لإمارة الشارقة. لتلقي بعدها المهندسة ندى تريم الرئيس التنفيذي – التطوير العقاري في «بيئة» كلمة أكدت فيها أنه من خلال «مدينة خالد بن سلطان»، تسعى المجموعة إلى إعادة تصوّر نمط الحياة الحضرية، وتجسد رؤيتها لإنشاء مدن ذكية ومستدامة تضع الإنسان في صميم أولوياتها، مضيفةً أن اليوم تتجسّد هذه الرؤية فعلياً على أرض الواقع، من خلال اندماج البنية التحتية الذكية مع التصميم المعماري الذي يحتفي بالهوية، وتتحول المساحات العامة إلى منصات للإبداع، والثقافة، والتفاعل الإنساني. وكشفت تريم عن تكليف شركة «زها حديد للهندسة المعمارية» لتصميم المخطط الرئيسي، الأمر الذي يترجم رؤية المجموعة حول المشروع ويحوله إلى تصاميم تجمع بين الجمال والابتكار، وليوفر بيئة ملهمة، غنية بالتجارب، تعزز جودة الحياة، مؤكدةً أن «مدينة خالد بن سلطان» تمثّل نموذجاً حضرياً لمستقبل يتكامل فيه الإنسان مع الطبيعة، والثقافة مع التطور، ضمن مجتمع متماسك، شامل، ومصمم لتعزيز الترابط والازدهار المشترك. واختتم الحفل باستعراض مادة فيلمية تناولت تفاصيل مدينة خالد بن سلطان، والتي تمثل نموذجاً لمجتمع نابض بالحياة، وتوفّر تجربة معيشية تجمع بين الذكاء والاستدامة، وتحتفي بالترابط الإنساني، وتعكس فلسفة التصميم الهادف، وتجسد انسجاماً عميقاً مع البيئة، وستمتد المدينة على مساحة 1.5 كيلومتر، وستضم 1,500 وحدة سكنية متاحة للتملك الحر، ووحدات تجارية ومساحات مخصصة للثقافة والترفيه، كما ستضم المدينة المقر الرئيسي لـ «بيئة» والحاصل على شهادة الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) من الفئة البلاتينية. وتجول سموّ نائب حاكم الشارقة بعد الحفل في المنصات التي تستعرض تفاصيل مشروع مدينة خالد بن سلطان، متعرفاً سموّه إلى أبرز ما تضمه المدينة، والتي تأتي وفق توجيهات ورؤية من سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مجلس إدارة «بيئة»، بتحقيق منظومة صفر نفايات، والارتكاز على أربعة عناصر رئيسية وهي: الاستدامة، والتكنولوجيا، والثقافة، والتواصل الإنساني. بنية تحتية ذكية واستمع سموّه إلى شرح حول المدينة وما تضمه من بنية تحتية ذكية تراعي معايير الحياد الصفري، وأنظمة قائمة على الطاقة المتجددة، ومنشآت لإعادة تدوير المياه، إلى جانب حلول النقل المستدام والتي تدعم أنماط الحياة الحديثة، كما تسهم التقنيات الذكية في تعزيز بنى تحتية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتوفر خدمات رقمية، ما يضمن تجربة حضرية متكاملة وسلسة. وتعرف سموّ نائب حاكم الشارقة إلى المخطط العام في إنشاء أحياء يسهل التنقّل فيها سيراً على الأقدام، ومرافق تدعم أسلوب الحياة الصحية، وبيئة مجتمعية حيوية تُلهم التفاعل، والانتماء والنمو المشترك، حيث تم تخطيط «مدينة خالد بن سلطان» لتضم سبعة أحياء سكنية متميزة، تهدف إلى بناء مجتمع مترابط يتمحور حول الإنسان، كل حي يدور حول ساحة مركزية، مساحة عامة نابضة بالحياة، مصممة كمركز اجتماعي ومساحة للرفاه، وتقع ضمن مسافة مشي لا تتجاوز خمس دقائق، على أن يضم مراكز للأطفال وعيادات صحية، إضافة إلى مرافق رياضية ومقاه خارجية، وفي قلب المشروع تمتد واحة خضراء بطول 2 كيلو متر، تشكّل العمود الفقري الطبيعي للمدينة، وستضم مسارات للجري وركوب الدراجات، وحدائق، وساحات مظللة. تملك حر ويقوم مشروع مدينة خالد بن سلطان على إنشاء وحدات سكنية متاحة للتملّك حر، بما في ذلك الفلل، ومنازل «التاون هاوس»، والشقق، ما يوفر مجموعة متنوعة من خيارات المعيشة المصممة بعناية، والتي تجمع بين الاستدامة، والراحة، والمرافق الحديثة. وسيتم الكشف قريباً عن تفاصيل إضافية حول طرح الوحدات المتاحة وخدمات المجتمع ضمن مراحل إطلاق المبيعات المستقبلية. **carousel[7035689,7035691,7035697,7035698,7035699,7035701,7035702,7035703]** وفي نهاية الجولة، تسلم سموّ نائب حاكم الشارقة درعاً تذكارية يحمل تصميم مدينة خالد بن سلطان، تقديراً وعرفاناً من مجموعة «بيئة» على تشريف سموّه للحفل. حضر حفل الإطلاق بجانب سموّ نائب حاكم الشارقة كل من: الشيخ الدكتور سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب سموّ الحاكم، والشيخ فاهم بن سلطان القاسمي رئيس دائرة العلاقات الحكومية، والشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي مدير عام دائرة الشارقة الرقمية، والشيخة هند بنت ماجد القاسمي مدير مركز الشارقة للتصميم، وعدد من كبار المسؤولين رؤساء ومديري الدوائر والهيئات المحلية والاتحادية.

سلطان بن أحمد يشهد حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان (فيديو)
سلطان بن أحمد يشهد حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

سلطان بن أحمد يشهد حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان (فيديو)

شهد سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، في مقر مجموعة بيئة، حفل إطلاق مشروع مدينة خالد بن سلطان، الذي تُشرف عليه وتطوره مجموعة «بيئة»، ويأتي المشروع تأكيداً على الدور المحوري والحيوي في دعم مسيرة التنمية العمرانية التي تشهدها الإمارة. واستهل الحفل بمادة فلمية بعنوان «العصر الجديد لبيئة» تناولت نشأت مجموعة بيئة وتطورها خلال الزمن لتتوسع على نطاق دولي، وانتقالها من شركة صغيرة لإدارة النفايات إلى أن أصبحت مؤسسة عالمية رائدة تستكشف كيفية بناء مستقبل أفضل للجميع، وتقدم مختلف خدماتها في مجال الاستدامة والطاقة والتكنولوجيا والرعاية الصحية والتطوير العقاري. مشاريع استثنائية كما تطرقت المادة إلى مواصلة «بيئة» تعزيز سجلّها من الإنجازات من خلال تطوير عدد من المشاريع الاستثنائية، مثل مقر «بيئة» الرئيس ومشروع «حي جواهر بوسطن الطبي»، وهو مشروع رعاية صحية متقدم يجمع بين أحدث الخبرات الطبية والتخطيط العمراني المتميز، ومشروع «حي الشارقة للإبداع» الذي اختارته حكومة الشارقة ليكون وجهة ثقافية وإبداعية. وألقى بعدها خالد الحريمل الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة بيئة، كلمة رحب فيها بسمو نائب حاكم الشارقة والحضور، كاشفاً بأن «مدينة خالد بن سلطان» تشكّل محطة محورية لـ «بيئة» في مجال التطوير العقاري، معتبره مشروعاً رائداً يُجسّد رؤية المجموعة لإعادة رسم ملامح الحياة الحضرية، واصفاً المشروع بأنه يمثل توسعاً لمسيرة «بيئة» المتمثلة في بناء منظومة متكاملة من الحلول المستدامة في قطاعات البيئة، والطاقة، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية. وأشار الحريمل أنه بفضل الخبرات المتنوعة لمجموعة «بيئة» في تطوير بنى تحتية متقدمة من مرافق إعادة التدوير والمجمّعات البيئية، إلى أنظمة الطاقة النظيفة والمنشآت الذكية، تمكّنت من الانطلاق نحو مشاريع عمرانية تُعيد تشكيل مستقبل الحياة المستدامة، مؤكداً بأن المدينة تأتي امتداداً لتوجهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي أرست قيادته الحكيمة أسس الاستدامة والتخطيط الحضري في إمارة الشارقة. خبرات متراكمة وأضاف الرئيس التنفيذي لـ «بيئة» «تنبع رؤية المدينة من الخبرات المتراكمة التي اكتسبناها في تصميم أحد أكثر المقرات تطوراً في العالم، ما يسلّط الضوء على الدور المحوري للتكنولوجيا في توسيع نطاق أثر الاستدامة ليشمل المجتمعات بأكملها، وليس فقط على صعيد المباني». عقب ذلك شاهد سمو نائب حاكم الشارقة والحضور مادة فلمية عن مدينة خالد بن سلطان، والتي تجسد رؤية «بيئة» في تطوير مدن ذكية تتمحور حول الاستدامة والتواصل الإنساني، ويستلهم هذا المشروع إرث المغفور له بإذن الله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي، أحد الرواد في مجال التصميم والتخطيط الحضري، والذي كان له بصمة واضحة في الهوية العمرانية لإمارة الشارقة. لتلقي بعدها المهندسة ندى تريم الرئيس التنفيذي – التطوير العقاري في «بيئة» كلمة أكدت فيها أنه من خلال «مدينة خالد بن سلطان»، تسعى المجموعة إلى إعادة تصوّر نمط الحياة الحضرية، وتجسد رؤيتها لإنشاء مدن ذكية ومستدامة تضع الإنسان في صميم أولوياتها، مضيفةً بأن اليوم تتجسّد هذه الرؤية فعلياً على أرض الواقع، من خلال اندماج البنية التحتية الذكية مع التصميم المعماري الذي يحتفي بالهوية، وتتحول المساحات العامة إلى منصات للإبداع، والثقافة، والتفاعل الإنساني. وكشفت تريم عن تكليف شركة «زها حديد للهندسة المعمارية» لتصميم المخطط الرئيس، الأمر الذي يترجم رؤية المجموعة حول المشروع ويحوله إلى تصاميم تجمع بين الجمال والابتكار، وليوفر بيئة ملهمة، غنية بالتجارب، تعزز جودة الحياة، مؤكدةً أن «مدينة خالد بن سلطان» تمثّل نموذجاً حضرياً لمستقبل يتكامل فيه الإنسان مع الطبيعة، والثقافة مع التطور، ضمن مجتمع متماسك، شامل، ومصمم لتعزيز الترابط والازدهار المشترك. واختتم الحفل باستعراض مادة فلمية تناولت تفاصيل مدينة خالد بن سلطان، والتي تمثل نموذجاً لمجتمع نابض بالحياة، وتوفّر تجربة معيشية تجمع بين الذكاء والاستدامة، وتحتفي بالترابط الإنساني، وتعكس فلسفة التصميم الهادف، وتجسد انسجاماً عميقاً مع البيئة، وستمتد المدينة على مساحة 1.5 كيلومتر، وستضم 1,500 وحدة سكنية متاحة للتملك الحر، ووحدات تجارية ومساحات مخصصة للثقافة والترفيه، كما ستضم المدينة المقر الرئيس لـ «بيئة» والحاصل على شهادة الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) من الفئة البلاتينية. وتجول سمو نائب حاكم الشارقة بعد الحفل في المنصات التي تستعرض تفاصيل مشروع مدينة خالد بن سلطان، متعرفاً سموه على أبرز ما تضمه المدينة، والتي تأتي وفق توجيهات ورؤية من سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مجلس إدارة «بيئة»، بتحقيق منظومة صفر نفايات، والارتكاز على أربعة عناصر رئيسية وهي: الاستدامة، والتكنولوجيا، والثقافة، والتواصل الإنساني. بنية تحتية ذكية واستمع سموه لشرحً حول المدينة وما تضمه من بنية تحتية ذكية تراعي معايير الحياد الصفري، وأنظمة قائمة على الطاقة المتجددة، ومنشآت لإعادة تدوير المياه، إلى جانب حلول النقل المستدام والتي تدعم أنماط الحياة الحديثة، كما تساهم التقنيات الذكية في تعزيز بنى تحتية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتوفر خدمات رقمية، ما يضمن تجربة حضرية متكاملة وسلسة. وتعرف سمو نائب حاكم الشارقة على المخطط العام في إنشاء أحياء يسهل التنقّل فيها سيراً على الأقدام، ومرافق تدعم أسلوب الحياة الصحية، وبيئة مجتمعية حيوية تُلهم التفاعل، والانتماء والنمو المشترك، حيث تم تخطيط «مدينة خالد بن سلطان» لتضم سبعة أحياء سكنية متميزة، تهدف إلى بناء مجتمع مترابط يتمحور حول الإنسان، كل حي يدور حول ساحة مركزية، مساحة عامة نابضة بالحياة، مصممة كمركز اجتماعي ومساحة للرفاه، وتقع ضمن مسافة مشي لا تتجاوز خمس دقائق، على أن يضم مراكز للأطفال وعيادات صحية، إضافة إلى مرافق رياضية ومقاهي خارجية، وفي قلب المشروع تمتد واحة خضراء بطول 2 كيلو متر، تشكّل العمود الفقري الطبيعي للمدينة، وستضم مسارات للجري وركوب الدراجات، وحدائق، وساحات مظللة. تملك حر ويقوم مشروع مدينة خالد بن سلطان على إنشاء وحدات سكنية متاحة للتملّك حر، بما في ذلك الفلل، ومنازل «التاون هاوس»، والشقق، مما يوفر مجموعة متنوعة من خيارات المعيشة المصممة بعناية، والتي تجمع بين الاستدامة، والراحة، والمرافق الحديثة. وسيتم الكشف قريبًا عن تفاصيل إضافية حول طرح الوحدات المتاحة وخدمات المجتمع ضمن مراحل إطلاق المبيعات المستقبلية. وفي نهاية الجولة، تسلم سمو نائب حاكم الشارقة درعاً تذكارياً يحمل تصميم مدينة خالد بن سلطان، تقديراً وعرفاناً من مجموعة «بيئة» على تشريف سموه للحفل. حضر حفل الإطلاق بجانب سمو نائب حاكم الشارقة كل من: الشيخ الدكتور سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو الحاكم، والشيخ فاهم بن سلطان القاسمي رئيس دائرة العلاقات الحكومية، والشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي مدير عام دائرة الشارقة الرقمية، والشيخة هند بنت ماجد القاسمي مدير مركز الشارقة للتصميم، وعدد من كبار المسؤولين رؤساء ومديري الدوائر والهيئات المحلية والاتحادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store