أحدث الأخبار مع #مرادجاتين،

مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
البيت الروسي بالقاهرة يحتفل بعيد الدبلوماسية وسط حضور بارز
نظم البيت الروسي بالقاهرة احتفالية متميزة بمناسبة عيد الدبلوماسية الروسية، بحضور مراد جاتين، مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، وفاليري بريبيتكوف، مدير المدرسة الروسية التابعة لسفارة روسيا الاتحادية بالقاهرة، إلى جانب عدد من أعضاء البعثة الدبلوماسية الروسية، وطلاب المدرسة الروسية، ومجموعة من الدارسين المصريين للغة الروسية. استهل مراد جاتين كلمته بالإشادة بأهمية هذه المناسبة، مشددًا على ضرورة تخليد رموز الدبلوماسية الروسية التي أسهمت في تعزيز العلاقات مع الدول الصديقة. وسلط الضوء على يفجيني بريماكوف، الدبلوماسي البارز ورئيس وزراء روسيا ووزير خارجيتها السابق، الذي عمل في مصر لفترة طويلة وأتقن اللغة العربية، مشيرًا إلى دوره الكبير في توطيد العلاقات بين الاتحاد السوفيتي وشعوب الدول العربية.من جانبه، تحدث فاليري بريبيتكوف عن المبادئ التي تقوم عليها الدبلوماسية الروسية، والتي ترتكز على الحوار، التواصل، التفاهم، والمصالح المشتركة، مؤكدًا على دورها في حل النزاعات الدولية عبر الحوار والمفاوضات المباشرة. كما شدد على أهمية الطلاب باعتبارهم صناع المستقبل، متوقعًا أن يكون لهم دور بارز في استكمال مسيرة الدبلوماسية الروسية وتعزيز التعاون مع شعوب العالم.تضمنت الاحتفالية معرضًا للصور الأرشيفية، استعرض جوانب من حياة يفجيني بريماكوف، بما في ذلك صور من فترة عمله في القاهرة، إضافة إلى لقاءاته مع الرؤساء والملوك العرب.واختتمت الفعالية بزيارة قام بها الوفد الروسي إلى مقبرة القنصل العام الروسي السابق أليكسي سميرنوف، الواقعة في كنيسة القديس جيورجي بمنطقة مصر القديمة (ماري جرجس)، حيث تم وضع الزهور تكريمًا لذكرى الدبلوماسيين الروس الراحلين.IMG-20250304-WA0016 IMG-20250304-WA0015 IMG-20250304-WA0013 IMG-20250304-WA0012 IMG-20250304-WA0014


البوابة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
البيت الروسي بالقاهرة يحتفل بعيد الدبلوماسية وسط حضور بارز
نظم البيت الروسي بالقاهرة احتفالية متميزة بمناسبة عيد الدبلوماسية الروسية، بحضور مراد جاتين، مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، وفاليري بريبيتكوف، مدير المدرسة الروسية التابعة لسفارة روسيا الاتحادية بالقاهرة، إلى جانب عدد من أعضاء البعثة الدبلوماسية الروسية، وطلاب المدرسة الروسية، ومجموعة من الدارسين المصريين للغة الروسية. استهل مراد جاتين كلمته بالإشادة بأهمية هذه المناسبة، مشددًا على ضرورة تخليد رموز الدبلوماسية الروسية التي أسهمت في تعزيز العلاقات مع الدول الصديقة. وسلط الضوء على يفجيني بريماكوف، الدبلوماسي البارز ورئيس وزراء روسيا ووزير خارجيتها السابق، الذي عمل في مصر لفترة طويلة وأتقن اللغة العربية، مشيرًا إلى دوره الكبير في توطيد العلاقات بين الاتحاد السوفيتي وشعوب الدول العربية. من جانبه، تحدث فاليري بريبيتكوف عن المبادئ التي تقوم عليها الدبلوماسية الروسية، والتي ترتكز على الحوار، التواصل، التفاهم، والمصالح المشتركة، مؤكدًا على دورها في حل النزاعات الدولية عبر الحوار والمفاوضات المباشرة. كما شدد على أهمية الطلاب باعتبارهم صناع المستقبل، متوقعًا أن يكون لهم دور بارز في استكمال مسيرة الدبلوماسية الروسية وتعزيز التعاون مع شعوب العالم. تضمنت الاحتفالية معرضًا للصور الأرشيفية، استعرض جوانب من حياة يفجيني بريماكوف، بما في ذلك صور من فترة عمله في القاهرة، إضافة إلى لقاءاته مع الرؤساء والملوك العرب. واختتمت الفعالية بزيارة قام بها الوفد الروسي إلى مقبرة القنصل العام الروسي السابق أليكسي سميرنوف، الواقعة في كنيسة القديس جيورجي بمنطقة مصر القديمة (ماري جرجس)، حيث تم وضع الزهور تكريمًا لذكرى الدبلوماسيين الروس الراحلين. IMG-20250304-WA0016 IMG-20250304-WA0015 IMG-20250304-WA0013 IMG-20250304-WA0012 IMG-20250304-WA0014


24 القاهرة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
البيت الروسي يحتفي بمراد جاتين مدير المراكز الثقافية بمناسبة انتهاء فترة عمله بالقاهرة
أقام البيت الروسي بالقاهرة، مساء اليوم الأربعاء، حفلا بمناسبة انتهاء فترة عمل مدير المراكز الثقافية الروسية بمصر مراد جاتين ، وتكريمه على جهوده المستمرة منذ سنوات طويلة في خدمة التبادل الثقافي بين البلدين وتعزيز العلاقات المصرية الروسية بمختلف المجالات. وشارك في الحفل مدير المراكز الثقافية الروسية بمصر، مراد جاتين، ومدير النشاط الثقافي بالبيت الروسي شريف جاد، وأعضاء جمعية الصداقة المصرية الروسية، وعددا من قيادات المجتمع المدني، والصحفيين والإعلاميين. وقال مراد جاتين في كلمته: أنا درست في مصر بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة وأحببت هذه البلد جدا، لقد قضيت 6 سنوات بالعمل هنا، 3 سنوات في إسكندرية و3 في القاهرة، وقمنا بنشاط كبير للمراكز الثقافية الروسية في مصر وذلك بدعم المصريين ونتمنى أن يكون هذا النشاط أقوى في المستقبل لمساعدة بلدينا مصر وروسيا لتقوية التقارب أكثر في مختلف المجالات من اقتصاد وسياسة وغيرها. مراد جاتين سفير الدبلوماسية العامة لروسيا في مص ر فيما قال شريف جاد: لقد كان مراد جاتين خير سفير للدبلوماسية العامة لروسيا في مص ر لتعزيز التعاون الثقافي بين مصر وروسيا، وكان له نشاط متميز طوال فترة عمله بمصر وصاحب سعة صدر في استقبال كل المبادرات لتعزيز التبادل الثقافي بين القاهرة وموسكو، وكان له نشاط كبير في مختلف المحافظات المصرية لنقل الثقافة الروسية وزيارة مختلف الجامعات المصرية لتعزيز التقارب. السفارة الروسية بالقاهرة تعقد مراسم وضع إكليل الزهور على قبور البحارة الروس في بور سعيد السفير الروسي بالقاهرة: الغرب دفع الأوكرانيين عمدًا إلى مغامرة دموية واستخدمهم كوقود للمدافع وأهدى شريف لمراد جاد جاتين درع جمعية الصداقة المصرية الروسية، تكريما له على جهوده طوال السنوات الماضية في تعزيز التعاون بين مصر وروسيا وخدمة العلاقات الثنائية. فيما قدم مراد جاتين درع تكريم من المركز الثقافي الروسي لشريف جاد على دوره ونشاطه لأكثر من 3 عقود من خلال العمل بالبيت الروسي بالقاهرة لتعزيز التعاون المصري الروسي وتبادل الثقافات.

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
بالتعاون بين المركز الثقافى الروسى والجمعية المصرية توثيق لأفضل رسومات الكاريكاتير فى2024
رصد فن الكاريكاتير على مدار العام الماضى المشكلات والصراعات الدولية، وتوثيقًا للقطات الكاريكاتيرية المعبرة نظّم المركز الثقافى الروسى، بالتعاون مع الجمعية المصرية لفن الكاريكاتير، معرض «الحصاد.. أفضل الأعمال فى 2024»، وذلك خلال الفترة من 11 إلى 14 فبراير الجارى. ضم المعرض أكثر من 65 عملًا، وشارك فيه ما يقرب من 40 فنانًا.بدأ الحدث بترحيب مراد جاتين، مدير المراكز الثقافية الروسية فى القاهرة، بالتعاون مع الجمعية، وأشار إليه باعتباره تقليدا ساميا، كما رحب بالحضور ودعاهم للاستمتاع بالمعرض. وتم الإعلان خلال الافتتاح عن مبادرة لنقل أعمال فنانى الكاريكاتير المصريين إلى روسيا للعرض فى معرض دولى.وأعرب مصطفى الشيخ، رئيس الجمعية المصرية للكاريكاتير، عن سعادته بإطلاق معرض حصاد الكاريكاتير 2024، وأكد أن الجمعية تتبنى استراتيجية نشر أعمال أبنائها فى العديد من الأماكن، مثل المركز الثقافى الروسى، أو بيت السنارى، وخلافه، بناء على بروتوكولات تعاون.وكان من أبرز موضوعات الفنانين هذا العام، الأسعار والمشكلات الاجتماعية المتداولة، بالإضافة إلى قضية غزة. وأشار «الشيخ» إلى ما تقدمه الجمعية من أنشطة، وورش لتعليم الكاريكاتير، لأن هذا الفن على حد قوله لا يتم تدريسه فى كليات الفنون، وإنما يعتمد على الموهبة والنظرة الساخرة للحدث وتضخيمه، حتى يعلق فى أذهان الناس.وأكد أنه من المقرر أن تتعاون الجمعية خلال الفترة المقبلة مع منصات رقمية، لدعم فنانى الكاريكاتير. وأوضح أن اختيار الأعمال فى المعرض، جاء بناء على معيار يحدده كل فنان فى اختيار أفضل أعماله. قارئ ومشاهد جيدتقول ياسمين مأمون، رسامة الكاريكاتير فى مجلة صباح الخير، إنَّ عام 2024 كان مليئًا بالأحداث، وهو ما يُعد كنزًا لرسّام الكاريكاتير، لأنّه يجد متسعًا من الأفكار لتداولها.وأوضحت أنَّ الكاريكاتير يُعد كاميرا ساخرة ترصد الأحداث، وهو ما يمكن تشبيهه بالمقولة الشهيرة بأنَّ «الصورة بألف كلمة»، مؤكدة أنَّ المشاركة فى معارض الكاريكاتير فرصة لتسليط الضوء على الأحداث بصورة أخرى، خاصّة أنَّ فن الكاريكاتير يحتاج إلى قارئ ومشاهد جيد.منبر ونافذةويوضح ماهر دانيال، مخرج الرسوم المتحركة بالتليفزيون، والرسام الصحفى والفنان التشكيلى، أن المركز الثقافى الروسى يُعد منبرًا ونافذة للفنان التشكيلى، فى ظل صعوبة إقامة معارض تخص فن الكاريكاتير.وأكّد أنَّ أعماله الكاريكاتورية تدور فى فلك الفن الشعبى، مثل فلكلور الجنازة والولادة والسبوع، بالإضافة إلى البورتريهات الخاصة بجيل العظماء.وشدد على أنَّ الكاريكاتير دائمًا فن ثورى ونقدى بالدرجة الأولى، ومعظم الفنانين فى المعرض تناولوا القضايا الاجتماعية والسياسية على الصعيد المحلى والعالمى بشكل عام.وأشاد دانيال بالمشاركة الشبابية فى المعرض هذا العام، وأعمالهم التى تم عرضها خلال المعرض، مؤكدًا أنَّ «مشاركتهم كانت بدافع حبّهم لهذا الفن على الرغم من أن البعض منهم قد يكون لديه وظائف أخرى».تأثير التطور الرقمىيشير أحمد جعيصة، رسام كاريكاتير بمجلة صباح الخير، إلى أنَّ إقامة المعرض فى المركز الثقافى الروسى يعد تبادلًا ثقافيًا هائلًا، خاصة أنّ مصر وروسيا تمتلكان تعاونًا ثقافيًا على مستوى عالٍ.وأكّد أن المعرض حقق نجاحًا مميزًا وملحوظًا؛ وسلّط الضوء على عدد من أبرز الأحداث التى وقعت فى عام 2024، والتى يأتى فى مقدمتها «الأحداث فى الشرق الأوسط، والحرب على غزة، والموضوعات المتعلقة بالاقتصاد».وشدد على أنَّ الجمعية المصرية للكاريكاتير تلعب دورًا مهمًا فى الوقت الحالى لحماية الكاريكاتير من الاندثار أو الاختفاء، بالإضافة إلى تعريف الأجيال الجديدة به، كما أنّها تمتلك أعمالًا أصلية قديمة، مقترحًا إمكانية إقامة متحف للكاريكاتير.وأكّد أنَّ الكاريكاتير فى الصحف هو بمثابه ملخّص للمقال عن طريق اختصاره لكلمات كثيرة برسمة واحدة، بالإضافة إلى أنّه يجتمع عليه الجميع بمختلف ثقافاتهم وجنسياتهم وعرقياتهم، مستدلًا على ذلك بقوله: «عرفنا تاريخ القدماء المصريين من خلال الرسومات»، مضيفًا: «الكاريكاتير لا يُعالج أزمة؛ بل إنّه يسلط الضوء عليها لحين حلّها».وشدد على أنَّ تأثير التطور الرقمى خاصة الذكاء الاصطناعى على الكاريكاتير أمر لا مفر منه؛ ولكن الفكرة هى كيفية استخدامه؛ لأنّه سلاح ذو حدين، لكن جعيصة أكّد على أنَّ «الناحية الإنسانية هى التى تحكم العمل الفنى فى النهاية».مسيرة الخالالفنان صلاح حجازى، نجل شقيقة فنان الكاريكاتير الشهير «حجازى»، أحد رواد فن الكاريكاتير فى مصر والعالم العربى، أشار إلى علاقته بالفنان حجازى بدأت منذ الطفولة، حيث كان يجلس بجواره لساعات كمصدر إلهام، قائلًا: «استلهمت حبى لفن الكاريكاتير منه، كنت أجلس بجواره وأشاهده يعمل لساعات طويلة، وعشرتى معه امتدت ل17 عامًا، وكان يعتبرنى بمثابة ابنه».وأوضح أن قرابته لفنان الكاريكاتير الكبير يسّرت له مقابلة كل فنانيى الكاريكاتير، منهم من لا يزال على قيد الحياة ومنهم من رحل، وهو ما أثر بدوره فى أسلوبه الفنى، حيث كان يعتمد حجازى بشكل أساسى على الحارة المصرية، مصورًا المجتمع بكل ما فيه من هموم. 80 عامًا من العطاءبدوره يقول الفنان المصرى سعيد بدوى، رسام الكاريكاتير بجريدة الأهرام المصرية، الذى قضى ما يزيد على 80 عامًا فى إنتاج الكاريكاتير، وحصل على العديد من الجوائز: «عندما علمت بشأن فكرة معرض الحصاد تبادر إلى ذهنى أكثر ما يعبر عن هذا هو الواقع الحى من الشارع المصرى، الذى يخلق بشكل أو بآخر صورة كاريكاتيرية».وتابع: تكتلات البشر فى الشارع تمثل أوضاعا كاريكاتيرية مختلفة، وباعتبار الكاريكاتير يمثل نبض الشارع فهو قادر على نقل هذا الواقع بأفضل شكل.وأكد على أهمية المعارض الفنية بالنسبة لفنان الكاريكاتير لأنها تُخلد أعماله وتجعلها تعلق فى الذاكرة، فى حين أن تأثير الكاريكاتير فى الصحف ينتهى بمجرد انتهاء القراءة، علاوة على ما توفره المعارض من سقف حريات أعلى.رؤية فن الكاريكاتيروأعرب أحمد علوى، فنان تشكيلى، ونائب رئيس تحرير بمؤسسة أخبار اليوم، عن أسفه الشديد من فقدان فن الكاريكاتير لمتلقيه بسبب الأوضاع التى يمر بها العالم العربى والشرق الأوسط، خاصة أن فن الكاريكاتير هو فن ساخر، بالإضافة إلى أن فنان الكاريكاتير ذاته يمر بظروف صعبة جدًا، على حد تعبيره. مضيفًا: «فنان الكاريكاتير يجد فرصة وحرية أكبر فى المعارض مقارنة بالمطبوعات الورقية».وقال: «فن الكاريكاتير يحتاج إلى الشباب الجديد لكى يحمل الراية بعد رواد المهنة، ولا يجب على أى رائد أن يبخل بالنصيحة أو التوجيه للشباب الصغير الذى سيأتى بعده».1234