logo
#

أحدث الأخبار مع #مشاريع_سياحية

مع استقبالها وفدا إيطاليا.. عجلون تترقب انتعاش السياحة الأجنبية مجددا
مع استقبالها وفدا إيطاليا.. عجلون تترقب انتعاش السياحة الأجنبية مجددا

الغد

timeمنذ 20 ساعات

  • الغد

مع استقبالها وفدا إيطاليا.. عجلون تترقب انتعاش السياحة الأجنبية مجددا

عامر خطاطبة اضافة اعلان عجلون- تترقب المسارات والمواقع السياحية في محافظة عجلون، توافد المزيد من السياح الأجانب مع وصول وفد قادم من إيطاليا قبل أيام، بعد أن كانت السياحة الأجنبية توقفت إثر الحرب بين إيران وإسرائيل، ما يعد وفق معنيين، خطوة أولى على طريق تعافي القطاع مجددا بعد الهدوء النسبي في الإقليم.ويرى هؤلاء أن ما أشارت إليه مديرية سياحة المحافظة على موقعها من قدوم سائحين إيطاليين لخوض تجربة التجول بالمسارات، يعد مؤشرا مبشرا على طريق عودة السياحة الأجنبية، خصوصا في فترة الصيف التي تعد ذروة الموسم السياحي في المحافظة.ووفق المرافق المحلي للوفد السياحي الإيطالي مصطفى الشويات، فإن الفريق السائح انطلق من أمام مركز الزوار في مديرية السياحة باتجاه قلعة عجلون التاريخية، حيث استمعوا لشرح عنها وعن أهميتها التاريخية وما تمثله من قيمة تاريخية وسياحية، ثم توجهوا إلى عين الزغدية التي تقع ضمن لواء كفرنجة، ومن هناك إلى منتجع جبال الروس الريفي حيث عاشوا تجربة عمل الصاجية وقلاية البندورة الشعبية.وأكد الشويات أن عودة الوفود الأجنبية للمحافظة بعد وقف الحرب بين إيران وإسرائيل، سيساهم في انتعاش المسارات السياحية مجددا، واستفادة المشاريع السياحية الواقعة ضمن هذه المسارات، خصوصا أن تلك المشاريع بدأت توفر خدمات سياحية متميزة، كالطعام والمبيت والترفيه.خلق مئات فرص العملإلى ذلك، أعرب مالك مشروع سياحي هاشم القضاة، عن أمله بعودة قوية للسياحة الأجنبية للمملكة والمحافظة، وذلك بعد توقف المواجهات والأحداث التي شهدها الإقليم الشهر الماضي، وتأثرت بها دول المنطقة، مؤكدا أن السياحة الأجنبية تحمل فائدة كبيرة للمواقع الأثرية وللمسارات والمشاريع السياحية في محافظة عجلون.وأشار إلى أن المسارات السياحية في محافظة عجلون يبلغ عددها 13 مسارا تنتشر في أغلب مناطق المحافظة، تشكل عامل جذب سياحي لآلاف الزوار لممارسة أنواع عديدة من السياحة، وفرصة لأبناء المجتمعات المارة بها لتسويق منتجاتهم المحلية، وخلق مئات فرص العمل التي انتشلت أسر من البطالة والفقر.ويقول الناشط في الشأن السياحي محمد الشرع، إن تجربة المسارات السياحية تستدعي المزيد من دعمها، عبر توجيه الوفود السياحية إليها، والترويج لها، ودعم الأسر المنتجة والمجتمعات المحلية بالمنح والقروض لتنفيذ مشاريعهم، وتجويد خدمات البنية التحتية ضمن هذه المسارات، والتفكير جديا باستحداث مسارات جديدة في مناطق لا تمر بها المسارات القائمة حاليا.يذكر أنه يوجد في المحافظة 6 مسارات سياحية رئيسة، ويتفرع منها 7 مسارات أخرى.وتتمثل هذه المسارات بمسار راسون السياحي الذي يصل إلى اشتفينا مرورا بمحمية عجلون وبيوت البسكويت والصابون وانتهاء بمتحف راسون الشعبي وحديقة الزيتون الرومي، في حين أن مسار وادي الطواحين يمر بالوادي والخرب الأثرية والمواقع الطبيعية، ووادي كفرنجة ثم إلى موقع مار إلياس الأثري ومسجد لستب ومخيم راسون السياحي.والمسار الثالث هو مسار قلعة عجلون، ويبدأ من القلعة إلى الوسط التراثي لمدينة عجلون (مسجد عجلون والمنطقة المحيطة ومقام سيدي بدر ومقام البعاج والكركون)، ومن هناك إلى كنيسة سيدة الجبل وشلالات راجب وسد وادي كفرنجة، ثم إلى عجلون عبر طريق وادي الطواحين، في حين أن المسار الرابع هو مسار الصفصافة، والذي ينطلق من القلعة إلى كنيسة سيدة الجبل في عنجرة، ومناطق القاعدة وساكب وأم جوزة باتجاه الصفا وراجب والشلالات والاستراحة هناك، ثم سد وادي كفرنجة ومنتجع عناب السياحي وكفرنجة ووادي الطواحين، حيث ينابيع المياه دائمة الجريان.أما المسار الخامس، فهو مسار الجب السياحي، وينطلق إلى عين الجب وعراق الرهبان وغابات عجلون وكفرنجة الغربية، ومناطق المزارع وطواحين المياه في وادي كفرنجة وشارع الأغوار، فيما يعرف المسار السادس بمسار الجنيد، الذي ينطلق باتجاه غابات اشتفينا ومنطقة المقاطع الأثرية ومزارع العنب والتفاح، وصولا إلى المجمع الزراعي وزيارة بلدة صخرة وبعض الجمعيات فيها وبلدة عبين، ثم إلى منطقة اشتفينا ومحمية عجلون.تنشيط المسارات السياحيةويقول الناشط في المجال السياحي عمر هزايمة، إن محافظة عجلون بحاجة إلى دعم كبير لتنشيط المسارات السياحية القائمة، وجعلها جاذبة للزوار المحليين والعرب والأجانب، خصوصا خلال الأحداث الإقليمية التي عادة ما تشهد تراجعا في السياحة الأجنبية.وطالب بتوفير الدعم للسكان للاستثمار في مشاريع سياحية جاذبة في هذه المسارات، وتأهيل البنية التحتية فيها بشكل مثالي حتى يتمكن الزوار من التمتع بجمال الطبيعة والبيئة، ومشاهدة المواقع الأثرية وشلالات المياه والطواحين والمقامات والأماكن الدينية، وطبيعة الحياة في الأرياف التي تتواجد أو تمر بها هذه المسارات.يشار إلى أن مديرية ثقافة عجلون ودارة عجلون للتراث والثقافة، أعلنت الشهر الماضي عن إطلاق المسار الثقافي والسياحي "عجلون بعيون الملك"، بهدف الاطلاع على البعد السياحي التنموي والتراثي في المحافظة.وبحسب مدير سياحة المحافظة فراس الخطاطبة، فإن حركة السياحة العربية والأجنبية بدأت بالعودة مجددا بعد تراجعها منتصف الشهر الماضي بسبب الأحداث الإقليمية، معربا عن أمله بأن تتعافى بشكل كلي، وبما يعود على المحافظة والمشاريع السياحية بالفائدة، في حين لفت إلى أن هذه المسارات تحظى بزيارة ما يزيد على 200 ألف شخص من مختلف الجنسيات سنويا.وأكد أن المسارات السياحية تعد رافعة للتنمية وتطيل مدة إقامة الزوار لممارسة رياضة المشي والإنزالات والتسلق عبر الممرات، ما يعزز التنمية السياحية البيئية ويدعم المجتمعات المحلية، مشيرا إلى أن مسار الجب يمثل منتجا سياحيا يعزز السياحة الداخلية ويشجع الأردنيين والعرب والأجانب على استكشاف أنماط غير تقليدية من السياحة.

كشريك استراتيجي في تعزيز مشاريع المملكة الكبرى16 مليار ريال حجم الاستثمارات في قطاع الإعلام
كشريك استراتيجي في تعزيز مشاريع المملكة الكبرى16 مليار ريال حجم الاستثمارات في قطاع الإعلام

الرياض

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

كشريك استراتيجي في تعزيز مشاريع المملكة الكبرى16 مليار ريال حجم الاستثمارات في قطاع الإعلام

أكد رئيس مجلس إدارة جمعية الإعلام السياحي خالد آل دغيم أن الإعلام لم يعد مجرد ناقل للحدث، بل أصبح شريكًا استراتيجيًا في تعزيز الصورة الذهنية للمشاريع السياحية الكبرى في المملكة، وذلك خلال أمسية "الاستثمار في الإعلام السياحي" نظمتها الجمعية. وأشار آل دغيم إلى أن حجم الاستثمارات في قطاع الإعلام بلغ 16 مليار ريال في عام 2024، مع توقعات بزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى 0.8% بحلول عام 2030. وفيما يتعلق بصناعة السينما، أوضح آل دغيم أن المملكة شهدت نموًا ملحوظًا، حيث بلغت إيرادات شباك التذاكر منذ عام 2018 حتى مارس 2025 حوالي 4.7 مليار ريال، مع توقعات بأن تصل إلى 1.5 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2029. أما عن صناعة المحتوى الرقمي، فقد حققت إيرادات تقدر بـ1.5 مليار دولار في عام 2024، مع نمو سنوي متوقع يزيد عن 11% حتى عام 2030. وتحدث آل دغيم عن أهمية الترويج للمشاريع السياحية الكبرى مثل العلا، البحر الأحمر، القدية، والدرعية، مؤكدًا أن كل مشروع يتطلب استراتيجية محتوى مخصصة، حيث أن العلا يتم التركيز على إنتاج أفلام وثائقية تسلط الضوء على التراث والثقافة، بالإضافة إلى حملات رقمية تفاعلية تستهدف الجمهور العالمي. بينما مشروع البحر الأحمر يستخدم الواقع الافتراضي والواقع المعزز لتقديم تجارب سياحية فريدة، مع التركيز على الجمال الطبيعي والتنوع البيئي. ومشروع القدية يعتمد استراتيجيات تسويقية تركز على الترفيه والرياضة، مع إنتاج محتوى يستهدف فئة الشباب والعائلات. ولأن الدرعية شهدت أول عاصمة للدول السعودية الأولى ومنها أنطلق التاريخ فيلزم أن يبرز المحتوى التاريخي والثقافي، مع تنظيم فعاليات ومعارض تسلط الضوء على أهمية الموقع التاريخي. واختتم آل دغيم حديثه بالتأكيد على أن الاستثمار في الإعلام السياحي هو استثمار في مستقبل المملكة، داعيًا إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لتطوير محتوى إعلامي يعكس تطلعات رؤية السعودية 2030.

المخيبة.. تراجع منسوب مياه الينابيع يهدد بإغلاق المشاريع السياحية (فيديو)
المخيبة.. تراجع منسوب مياه الينابيع يهدد بإغلاق المشاريع السياحية (فيديو)

الغد

time٢٢-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الغد

المخيبة.. تراجع منسوب مياه الينابيع يهدد بإغلاق المشاريع السياحية (فيديو)

علا عبد اللطيف لواء بني كنانة - تواجه مناطق المخيبة الفوقا والتحتا في لواء بني كنانة أزمة اقتصادية واجتماعية خانقة، مع الانخفاض الحاد في منسوب مياه الينابيع التي تزود المشاريع السياحية التي تشكل شريان حياة لأهالي المنطقة. ويرجع الأهالي سبب انخفاض منسوب المياه إلى قيام سلطة المياه بحفر العديد من الآبار الجوفية، مؤكدين أن الوضع المائي بعد حفر الآبار اختلف كليا، وبات يهدد بإغلاق العديد من المشاريع الصغيرة، وخصوصا الاستراحات الشعبية التي كانت تمنح الأمل لسكان المنطقة للنهوض بواقعهم المعيشي والحد من ظاهرتي الفقر والبطالة المتفشية. وكانت وزارة المياه قد أعلنت سابقا أن حفر الآبار يأتي ضمن جهودها لمواجهة تحديات نقص المياه وتأمين مصادر مائية مستدامة وتحسين الوضع المائي في المنطقة. ويرى عدد من الأهالي أن هذا التحدي الجديد جاء ليضاعف معاناة أهالي المخيبة، الذين لم يتعافوا بعد من تداعيات هدم مشروع القرية الحمة السياحية قبل سنوات عديدة، موضحين أن إزالة مشروع الحمة وضعهم في موقف لا يحسدون عليه، بعد أن حرموا فقدوا مصدر رزقهم الوحيد. وتوضح الثلاثينية أم محمد، أن مياه مشروع الحمة "المخيبة الفوقا" تتميز الساخنة بخصائص علاجية فريدة كونها تحتوي على عناصر ومعادن ذات أهمية عالية كانت تساعد المرضى على الشفاء من أمراض العظام والروماتيزم والجلد وغيرها ما جعلها قبلة للسياحة العلاجية على مدار العام ومقصداً للمتنزهين والمصطافين من داخل المملكة وخارجها خاصة مع اعتدال مناخها، مشيرة إلى أن هدم مشروع الحمة كان له انعكاسات خطيرة على المجتمع المحلي، إذ وجد مئات الشباب أنفسهم بين ليلة وضحاها متعطلين عن العمل، الأمر الذي ادى إلى ظهور العديد من الآفات الاجتماعية كتعاطي المخدرات والسرقة وغيرها من الظواهر الدخيلة على المجتمع. وتضيف أن الواقع الذي خلفه هدم المشروع دفع بعض العائلات إلى تحويل منازلها إلى شاليهات واستراحات شعبية مقابل أجور رمزية بهدف ضمان الحصول على لقمة العيش، في حين اضطر عدد كبير من الشباب إلى هجر المنطقة والتوجه إلى محافظات الشمال بحثاً عن عمل، منوهة إلى أن قيام وزارة المياه بحفر الآبار ألحق ضررا بالغا بالأسر التي تمتلك مشاريع صغيرة كالشاليهات والاستراحات الشعبية التي تعتمد بشكل كلي على وجود برك المياه. ويؤكد ناشطون أن منطقة الحمة لم تكن مجرد وجهة سياحية فحسب، بل كانت رافداً أساسياً لاقتصاديات السكان، وخصوصاً الفئات الفقيرة منه، غالبية السكان كانوا يعملون في المشروع، سواء في مجال الإنقاذ أو في المطاعم والفنادق التابعة له أو بيع الحرف والصناعات اليدوية للمتنزهين. ويبين المستثمر يوسف الشمري أنه استغل منزله وحوله إلى مشروع صغير لتشغيل بعض الشباب العاطلين عن العمل، إلا أن نقص المياه تسبب بعزوف الزوار والمتنزهين، قائلا: " أمام هذا الواقع اضطررت إلى إغلاق الاستراحة والاستغناء على العاملين ما أثر سلباً على أوضاعهم المعيشية. أما المستثمر حسن الحردان فيبدي تخوفه من عودة الفقر والبطالة بين صفوف الشباب في ظل غياب الاستثمارات، منوها إلى أن وزارة المياه لم تشرك أهالي المنطقة في قرار حفر الآبار ولم تستمع حتى لمطالبهم بضرورة الحفاظ على المشاريع الصغيرة المولدة لفرص العمل. ويلفت إلى أن حوالي 70 % من الأهالي كانوا يعتمدون على العمل في منطقة الحمة، أما الآن فمعظمهم متعطلون عن العمل، لافتا إلى أن محاولة الأهالي بخلق فرص عمل من خلال تحويل منازلهم إلى منتجعات سياحية باءت بالفشل بعد عملية حفر الآبار. ويشاركه الرأي المواطن علي الفقير، مؤكدا أن سكان الحمة هم الأكثر تضرراً من هدم المشروع، لفقدانهم مصدر رزقهم الوحيد خاصة وأن الحمة كانت توفر لهم فرص عمل مباشرة في مرافقها، أو الاستفادة من بيع المشغولات اليدوية للزوار، موضحا أن قيام الأهالي بجر المياه المعدنية من الينابيع بواسطة أنابيب بلاستيكية رغم القيود المفروضة عليهم لمنعهم أعاد الحياة للمنطقة، إلا أنها سرعان ما خفت بريقها نتيجة قرار غير مدروس. ووفق المواطن محمد العقل، فإن الأوضاع الاقتصادية في المنطقة مزرية، فغالبية السكان يزرحون تحت خط الفقر، وقلة من القادرين استطاعوا تحويل المنازل إلى استراحات شعبية، قائلا:" ليس بمقدور جميع السكان القيام بهذا العمل نظراً للتكلفة الباهظة في عمليات التجهيز من تمديدات وشراء أثاث، ناهيك عن تجهيزات الحدائق كالطاولات والكراسي والمناقل وإنشاء البرك". اضافة اعلان ورغم ذلك يرى أن هذه المشاريع تشكل قصص نجاح تحتاج إلى الدعم والتطوير ودفعها للاستمرارية والنجاح كونها تولد الكثير من فرص العمل للشباب والفتيات من أبناء المنطقة، خاصة وأن هذه المشاريع باتت محل استقطاب للباحثين عن التنزه وقضاء أوقات استجمام مع عائلاتهم في ظل توفر كافة المتطلبات اللازمة بما فيها برك السباحة. ويناشد أهالي الحمة الجهات المانحة، وصندوق تنمية المحافظات، والقطاعين الحكومي والخاص، الاهتمام بمشاريعهم والعمل على تطويرها وتحسينها، وإقامة المزيد منها. كما يطالبون بآلية معينة تمكن أهالي المنطقة من تجاوز حالة الفقر، والاعتماد على أنفسهم بدلاً من الوقوف على أبواب صندوق المعونة الوطنية والجمعيات الخيرية. من جانبه، يؤكد رئيس بلدية خالد بن الوليد يوسف مبروك، أن منطقة المخيبة التي يزيد عدد سكانها على 4 آلاف نسمة تعد من المناطق الأشد فقراً بين مناطق لواء بني كنانة وخصوصاً بعد هدم مشروع الحمة، مشيرا إلى أن الفقر والبطالة أصبحا منتشرين بشكل كبير جداً في المنطقة، بالإضافة إلى غياب واضح في الخدمات العامة ما يثقل كاهل السكان. ويوضح أنه قام بتشكيل العديد من اللجان من الدوائر المختلفة وتوجه إلى وزارة المياه لتوضيح النتائج المترتبة على المنطقة جراء حفر البئر الذي أثر على منسوب المياه، مؤكداً أن الحمة في طريقها إلى الدمار، وأن بركة العرائس (الجمالية والإبداع) تعاني العديد من المشاكل. ويلفت إلى أن جميع المحاولات لإيصال صوت الأهالي للمسؤولين وتحقيق بعض من مطالبهم باءت بالفشل، مطالباً الجهات المعنية بإيلاء المنطقة مزيداً من الاهتمام وعدم ترك الأسر الفقيرة في مواجهة تحد البقاء وحدها دون أي مقومات. ورغم المحاولات المتكررة للاتصال بالجهات المعنية إلا أن _ لم تتمكن من الحصول على رد.

الإعلامي السوري موسى العمر يعلن عن استثمارات ضخمة في جبل قاسيون على طريقة "بوليفارد" ويحدث جدلا واسعا
الإعلامي السوري موسى العمر يعلن عن استثمارات ضخمة في جبل قاسيون على طريقة "بوليفارد" ويحدث جدلا واسعا

BBC عربية

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • BBC عربية

الإعلامي السوري موسى العمر يعلن عن استثمارات ضخمة في جبل قاسيون على طريقة "بوليفارد" ويحدث جدلا واسعا

بسبب مكانة جبل قاسيون في ذاكرة ووعي السوريين، وبعد أن حرمهم نظامُ الأسد منه طيلة 14 سنة، تفاجأ كثيرون بعد أن أطل عليهم الإعلامي السوري موسى العمر ليحدثهم عن مشاريع سياحية فخمة و"شارع بوليفار" على سفح قاسيون. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

جبال «دكا الشفا».. جارة الغيم ومرصد الأهلة
جبال «دكا الشفا».. جارة الغيم ومرصد الأهلة

الرياض

time١٤-٠٦-٢٠٢٥

  • الرياض

جبال «دكا الشفا».. جارة الغيم ومرصد الأهلة

من أي الاتجاهات سرت باتجاه مركز الشفا الشهير بمحافظة الطائف، مصيف الحجاز الأول، تطالعك مرتفعات جبال دكا، التي تبعد عن الطائف بعشرين كيلو مترا وترتفع بعلو شاهق يلامس الـ 2500 متر على سطح البحر، وبألوان وتشكيلات وانحدارات وإطلالات جبلية مدهشة، حولتها مزارا سياحيا. وبطريق جبلي معبد يصعد بالزائر أمثالنا إلى قمة الجبل المشرفة على مساحات مهولة، تتسع مساحة جبال دكا على مساحة عشرة آلاف متر تغطيها أشجار العرعر البرية، مكونة فضاءات جاهزة لمنشآت ترفيهية وسياحية وممارسة الرياضات الجبلية مثل الهايكنج والتسلق الجبلي. الجبل الأعلى ارتفاعاً، بمنطقة مكة المكرمة العبارة التي يمكن أن تطلق على مرتفعات جبال دكا المطلة على عقبة المحمدية وطريق الطائف، ما يجعل سفوح وقمم جبال دكا تسجل أقل درجات الحرارة في فصول الصيف، ودرجات صفرية وأقل في فصل الشتاء. ولمرتفعات جبال دكا عمق تاريخي في معرفة مواعيد الصلوات، وإطلالة شهر رمضان المبارك، ورؤية هلال شهر شوال لاستقبال عيد الفطر السعيد، إضافة إلى رؤية هلال ذي الحجة. وبين آمال تحويل تلك المرتفعات لوجهة سياحية عصرية، بتنفيذ مشاريع نوعية، بمشروع العربات المعلقة، والمنتجعات الفاخرة، والنزل الفندقية، والمقاهي المطلة، والبازارات الشعبية، تكاد مركبات المتنزهين والمصطافين لا تنقطع يومياً لاكتشاف المطلات الباهرة، والجلسات الطبيعية الهادئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store