أحدث الأخبار مع #مصطفىعبدالكبير


Babnet
منذ 5 أيام
- سياسة
- Babnet
عبد الكبير يحذّر من انفلات شامل ويدعو الجالية في طرابلس إلى التزام الحذر
وسط تصاعد التوتر الأمني في العاصمة الليبية طرابلس، حذّر رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان ، مصطفى عبد الكبير ، من خطورة الوضع الميداني في المدينة، مؤكداً أنّ العاصمة تشهد انفلاتًا متواصلاً يعكس عمق الهشاشة الأمنية والسياسية في البلاد. وفي مداخلة له ضمن فقرة"Arrière Plan" من برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة، أوضح عبد الكبير أن "الوضع في طرابلس لا يمكن اختزاله في اشتباكات مسلحة فقط، بل هو مرآة لأزمة متعدّدة الأوجه: سياسية، جهوية، وإنسانية"، مشدداً على أن البيانات الصادرة عن السلطات الليبية بشأن "تهدئة" و"اتفاقات" لا تعكس الواقع الحقيقي. وقال عبد الكبير إنّ "الاشتباكات لم تتوقف بالكامل، وهناك استمرار لأعمال العنف وحرق مقرات وسط العاصمة، خاصة في الأحياء الشعبية مثل سوق الجمعة ومناطق وسط المدينة"، مضيفاً أن العاصمة "لم تعد منذ سنوات عاصمة لكل الليبيين، بل أصبحت رهينة تجاذبات وصراعات نفوذ بين ميليشيات وقوى متصارعة". وحول سلامة الجالية التونسية في ليبيا ، أكد عبد الكبير أنّ الوضع مستقر في المناطق الغربية مثل الزاوية وزوارة ، وأن معبر رأس جدير ما يزال مفتوحًا من الجانب التونسي، مشدّداً في المقابل على ضرورة التزام التونسيين المقيمين داخل طرابلس بمنازلهم وعدم الخروج إلى حين استقرار الوضع. وأوضح أنّ العاصمة "مغلقة من منافذها الجنوبية والشمالية، بما في ذلك المطار والطرق المؤدية إليه"، وهو ما يجعل الحركة داخلها محدودة ومحفوفة بالمخاطر. وختم حديثه بالقول إنّ "الوضع في طرابلس لا يزال هشًّا، والتصعيد يبقى وارداً في أي لحظة رغم الجهود الدولية والإقليمية لدفع الأطراف نحو التهدئة"، داعياً إلى "مواصلة الحذر وتجنّب التهوين من خطورة المشهد الحالي". وكانت سفارة الجمهورية التونسية بطرابلس ، دعت يوم الأربعاء ، التونسيين المقيمين والمتواجدين بالعاصمة الليبية إلى الابتعاد عن مناطق الاشتباكات وتوخّي أقصى درجات الحذر والحيطة والمكوث في مقرات إقاماتهم وتفادي الخروج وذلك إلى حين عودة الهدوء. وشهدت الأوضاع الأمنية في العاصمة الليبية طرابلس اضطرابا بعد اشتباكات مسلحة شهدتها المدينة على خلفية مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي الليبي عبد الغني الككلي، وفق تقارير إعلامية. وأكّدت السفارة في بلاغ لها أنّه بإمكان المواطنين التونسيين ، وفي إطار متابعة تطوّرات الأوضاع في العاصمة طرابلس ، الاتصال بالقنصلية العامة للجمهورية التونسية بطرابلس وذلك للإبلاغ عن أيّة حالات طارئة . وكانت القنصلية العامة للتونس بطرابلس دعت ، يوم الأربعاء، أيضا المواطنين التونسيين المقيمين والموجودين بليبيا وخاصة بالعاصمة طرابلس إلى "توخي أقصى درجات الحيطة والحذر وتفادي مغادرة مقرات إقامتهم أو التنقل خارجها إلى حين تحسن الأوضاع الأمنية". وأكدت ضرورة متابعة كل ما يصدر من مستجد عنها وعن السفارة التونسية وكذلك متابعة البيانات الصادرة عن السلطات الليبية بخصوص الوضع الأمني وذلك حفاظا على أمنهم وسلامتهم.


أخبار ليبيا
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
اندبندنت: غياب القوانين والفساد يلهب العلاقات بين ليبيا وتونس.. إليكم التفاصيل
كشفت صحيفة اندبندنت عربية أن في الآونة الأخيرة كثـفت السلطات الأمنية في ليبيا حملاتها لمكافحة التهريب عبر معبر رأس جدير وعززت من إجراءات المراقبة على إدخال السلع والوقود الليبي في خطوة وترت العلاقات مع الجانب التونسي . وبحسب الصحيفة تأتي هذه الحملة في إطار جهود الحكومة الليبية لضبط حدودها ومنع تهريب السلع خاصة الوقود وأسفرت الحملات الأمنية عن حجز عشرات السيارات التونسية المعدة لتهريب البنزين وإيقاف أصحابها إضافة إلى حجز كميات من السلع والمواد الغذائية والوقود . وأشارت الصحيفة إلى أن الإجراءات الجديدة قد أتارث استياء التجار التونسيين الذين أكد بعضهم تعرضه للابتزاز والإهانة بينما عرضت جهات أمنية صوراً وفيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي تتضمن عمليات إيقاف تجار تونسيين وحجز سياراتهم وتقول السلطات الليبية إنها تهدف إلى فرض القانون والحفاظ على موارد الدولة . وأكد الناشط المدني ورئيس لجنة التفاوض الحدودية التونسية الليبية مصطفى عبد الكبير أن 'المعبر يواجه تحديات أمنية كبيرة في ظل عدم الاستقرار السياسي والأمني في الجانب الليبي بينما تأثرت التجارة البينية بصورة كبيرة على رغم أنها لا تتجاوز في قيمتها لكل تاجر 2000 دينار ليبي نحو 400 دولار نافياً أن يكون هناك تهريب بالحجم الذي تتحدث عنه السلطات في ليبيا. ولتيسير حركة تنقل المسافرين والبضائع بين البلدين عبر المعبر اقترح عبد الكبير وضع قوانين جديدة من أجل التسريع في عبور السلع وتقنين التبادل التجاري بين البلدين ووضع آليات فعالة وسلسة تضمن حقوق الطرفين عند عبور المعبر وتابعت الصحيفة بالقول أن تجسيداً لخيار التكامل الاقتصادي بين البلدين شدد عبدالكبير على أهمية تركيز مناطق حرة بين البلدين وتكوين الإطار البشري العامل في المعبر من أجل ضمان احترام القانون وتحيين الاتفاقات التي مضى على بعضها أكثر من خمسة عقود وجعلها مواكبة للعولمة والتطورات التي شهدها عالم التبادل التجاري بين الدول . وأكد الدبلوماسي التونسي السابق عبدالله العبيدي في تصريح خاص أن المناطق الحدودية في مختلف بقاع العالم لها قوانينها الخاصة معتبراً أن السلطة المركزية في ليبيا فاقدة السيطرة على المعبر بينما تتصارع مجموعات مسلحة لا تملك أحياناً الصفة الرسمية على بسط نفوذها على المعبر مما خلق نوعاً من الفوضى . ورأى أن الإرادة موجودة لدى الدولتين في تنظيم عمل المعبر إلا أن الوسائل والآليات مفقودة لأن الدولة الليبية تفقد سلطتها على بعض المناطق .


أخبار ليبيا
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
عبد الكبير: ليبيا وتونس فشلتا في إدارة معبر رأس اجدير الذي أصبح ورقة ضغط للي الذراع
📍 ليبيا – الإفراج عن 49 تونسيًا موقوفًا في رأس الجدير وسط تحذيرات من توتر محتمل 🔹 إفراج جزئي واستمرار احتجاز اثنين 🚨 أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير الإفراج عن 49 تونسيًا من أصل أكثر من 50 موقوفًا لدى السلطات الليبية خلال الأيام الماضية، بينهم قاصران، مع الإبقاء على اثنين قيد الاحتجاز، فيما تم حجز 25 سيارة بمعبر رأس الجدير، بتهم تتعلق بالتهريب. 🔹 توقيفات متبادلة ومناخ مشحون ⚖️ عبد الكبير أوضح في تصريحات خاصة لصحيفة 'النهار' أن التوقيفات الليبية تزامنت مع إيقاف ليبيين في تونس بتهم مختلفة، بعضها يتعلق بالتهريب أيضًا، معتبرًا أن هذا الواقع يعكس فشل البلدين في إدارة المعبر الحدودي الحيوي. 🔹 معبر رأس الجدير: ورقة ضغط تاريخية 🔁 لفت عبد الكبير إلى أن معبر رأس الجدير لطالما كان ورقة ضغط سياسية منذ عقود، مُشيرًا إلى أن التوتر الحالي يُشبه ما حدث خلال فترات حكم بورقيبة والقذافي، ويختلف عما كان عليه الوضع في فترة زين العابدين بن علي، حين تحوّلت تونس إلى رئة اقتصادية لليبيا تحت الحصار. 🔹 تحذير من أزمة دبلوماسية قادمة 🌪️ وحذّر عبد الكبير من أن استمرار التوتر وتكرار حوادث الاحتجاز المتبادل قد يؤدي إلى أزمة في العلاقات بين البلدين، مؤكدًا أن المعبر تجاوز قدرات البلدين في ظل حالة الانقسام وعدم الاستقرار في ليبيا، وأصبح ورقة لليّ الذراع تستغلها أطراف من الجانبين.


Babnet
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
مصطفى عبد الكبير... ليبيا تفرج عن 18 تونسياً والجهود متواصلة لإطلاق سراح البقية
أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، مصطفى عبد الكبير ، أن السلطات الليبية أفرجت عن 18 مواطناً تونسياً كانوا محتجزين في العاصمة طرابلس، على أن يتم اليوم الإفراج عن دفعة جديدة، في إطار مسار تفاوضي مستمر بين الجانبين التونسي والليبي. وأوضح عبد الكبير، خلال مداخلة هاتفية في برنامج صباح الورد على إذاعة الجوهرة أف أم ، أن العدد الجملي للموقوفين التونسيين بلغ 51 شخصاً ، تم توقيفهم قبل شهر رمضان بتهمة التهريب ، حيث تم حجز سياراتهم رغم عبورهم عبر المسالك الحدودية الرسمية ، مشيراً إلى وجود إخلالات في الإجراءات القانونية. احتفاظ ببعض الموقوفين رغم تقدم المفاوضات ورغم الإفراج عن الدفعة الأولى، لا يزال عدد من التونسيين قيد الاحتجاز، مما أثار تساؤلات حول طبيعة التهم الموجهة إليهم. وأوضح عبد الكبير أن بعض المحتجزين لديهم ملفات قيد المتابعة القضائية ، مما حال دون شمولهم بقرار الإفراج في هذه المرحلة، لكنه أكد أن الأزمة في طريقها للانفراج ، وأن إطلاق سراح جميع الموقوفين سيتم خلال الأيام المقبلة. استياء العائلات واستمرار المساعي للإفراج عن الجميع أعربت عائلات الموقوفين عن استيائها من عدم شمول جميع المحتجزين بقرار الإفراج، معتبرة أن المفاوضات كان ينبغي أن تفضي إلى إنهاء الأزمة بالكامل. في المقابل، أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان أن الجهود متواصلة، وأن هناك مساعي دبلوماسية وقضائية لتسريع إطلاق سراح من تبقى رهن الاحتجاز. إعادة السيارات المحجوزة وعودة الحركة في معبر رأس جدير إلى جانب الإفراج عن بعض الموقوفين، تمت إعادة السيارات المصادرة مع المفرج عنهم، حيث دخلت بعضهم إلى الأراضي التونسية، فيما لا تزال هناك إجراءات قانونية لاستكمال إعادة بقية المركبات. وشهد معبر رأس جدير الحدودي بين تونس وليبيا حالة من التوتر خلال الأيام الماضية ، إلا أن الحركة بدأت تعود تدريجياً إلى طبيعتها، وسط توقعات بمزيد من الانفراجات خلال الأيام القادمة ، مع استمرار المفاوضات بين الطرفين. This article for Babnet was created with the assistance of AI technology


بوابة الفجر
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
مصرع 6 تونسيين وإصابة آخر في حادث مروع بليبيا
استشهد فجر يوم السبت، 6 تونسيين في حادث مروري مروع وقع على مستوى طريق جالو - الكفرة في ليبيا. وقال رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير في تصريح لـ "موزاييك"، إن الحادث وقع حين اصطدمت حافلة ركاب بشاحنة خفيفة. وأشار عبد الكبير إلى أن التونسيين يعملون لصالح شركة "البحر المتوسط القابضة – موقع السرير". وكان مستشفى "جالو" المركزي قد أفاد على صفحته بمنصة "فيسبوك" بأن 7 تونسيين كانوا على متن الحافلة وأن الحادث أسفر عن وفاة 6 منهم، بالإضافة إلى السائق الليبي. وذكر المستشفى أن راكبا تونسيا وحيدا نجا من الحادث وهو بصدد تلقى العلاج بالمستشفى. هذا، وأكد مصدر من وزارة الخارجية التونسية أن ملابسات وفاة 6 عمال تونسيين وإصابة آخر نتيجة تصادم حافلة مع شاحنة خفيفة محل متابعة من قبل سفارة تونس بليبيا والقنصلية العامة بطرابلس والقنصلية العامة ببنغازي بالتنسيق مع السلطات الليبية.