أحدث الأخبار مع #معادن_حرجة


عكاظ
منذ 13 ساعات
- أعمال
- عكاظ
وكالة «الطاقة»: المعادن الحرجة عرضة لخطر اضطراب شديد
تابعوا عكاظ على تواجه المعادن الحرجة خطراً متزايداً لحدوث اضطراب شديد نتيجة تركزها الكبير في عدد قليل من الدول، وانتشار قيود التصدير، وفق تقرير صدر عن وكالة الطاقة الدولية. وأشارت الوكالة في تقرير توقعات 2025، الذي صدر اليوم، إلى أن التقدم في تحقيق المزيد من التنويع بسلاسل التوريد سيسير بوتيرة بطيئة، وأن زخم الاستثمار تباطأ بعد تراجع التوسع في الإنفاق العام الماضي، وعدم نمو أنشطة الاستكشاف، كما أظهر تمويل المشروعات الناشئة إشارات على التباطؤ. وفيما يخص النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت والغرافيت والمعادن الأرضية النادرة، كشفت الوكالة أن متوسط الحصة السوقية لأكبر ثلاث دول منتجة ارتفع إلى 86% في 2024، فيما اعتمد كل النمو في المعروض بشكل رئيسي على دولة موردة واحدة، مثل إندونيسيا فيما يخص النيكل، والصين للمعادن الأخرى. ولفتت الوكالة إلى أن 55% من المعادن الإستراتيجية المرتبطة بالطاقة التي شملها التقرير تخضع حالياً لشكل ما من قيود التصدير، وفي الوقت نفسه، يتسع نطاق القيود، فلم يعد يقتصر على المعادن الخام والمُنقاة، بل يشمل تقنيات المعالجة. وتُعد الصين جهة التنقية الرئيسية لـ19 من أصل 20 معدناً شملها تحليل الوكالة، ويبلغ متوسط حصتها السوقية نحو 70%. ورغم أن أحجام سوق بعض المعادن قد تكون صغيرة، فقد تؤدي اضطرابات الإمدادات إلى تداعيات اقتصادية كبيرة، وقد أظهر 15 معدناً تقلبات هائلة في الأسعار مقارنةً بالنفط، وفق الوكالة. كما سلطت وكالة الطاقة الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد أسواق النحاس، في ظل سعي الدول لتوسعة شبكات الكهرباء، بينما تشير مشروعات التعدين قيد التنفيذ حالياً إلى أن عجز الإمدادات سيصل إلى 30% بحلول 2035. أما المعادن المُستخدمة في البطاريات، فإن الارتفاع الكبير في المعروض -بقيادة الصين وإندونيسيا وبعض دول أفريقيا- أدى إلى ضغط هبوطي على الأسعار. كما تواجه تقنيات متنوعة للبطاريات مخاطر التركز الكبير، إذ تسيطر الصين على سلاسل توريد المكونات الحيوية، مثل كبريتات المنغنيز وحمض الفوسفوريك. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الاقتصادية
منذ 21 ساعات
- أعمال
- الاقتصادية
وكالة الطاقة: إمدادات المعادن الحرجة عرضة لخطر اضطراب كبير
تواجه المعادن الحرجة خطراً متزايداً لحدوث "اضطراب شديد" نتيجة تركزها الكبير في عدد قليل من الدول، وانتشار قيود التصدير، وفق تقرير صدر عن وكالة الطاقة الدولية. وأشارت الوكالة في تقرير توقعات 2025، الذي صدر الأربعاء، إلى أن التقدم في تحقيق المزيد من التنويع بسلاسل التوريد سيسير بوتيرة بطيئة، وأن زخم الاستثمار تباطأ بعد تراجع التوسع في الإنفاق العام الماضي، وعدم نمو أنشطة الاستكشاف، كما أظهر تمويل المشروعات الناشئة إشارات على التباطؤ. فيما يخص النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت والغرافيت والمعادن الأرضية النادرة، كشفت الوكالة أن متوسط الحصة السوقية لأكبر ثلاث دول منتجة ارتفع إلى 86% في 2024، فيما اعتمد كل النمو في المعروض بشكل رئيسي على دولة موردة واحدة، مثل إندونيسيا فيما يخص النيكل، والصين للمعادن الأخرى. ولفتت الوكالة إلى أن 55% من المعادن الاستراتيجية المرتبطة بالطاقة التي شملها التقرير تخضع حالياً لشكل ما من قيود التصدير، وفي الوقت نفسه، يتسع نطاق القيود، فلم يعد يقتصر على المعادن الخام والمُنقاة، بل يشمل تقنيات المعالجة. ارتفاع عجز إمدادات النحاس تُعد الصين جهة التنقية الرئيسية لـ19 من أصل 20 معدناً شملها تحليل الوكالة، ويبلغ متوسط حصتها السوقية نحو 70%. ورغم أن أحجام سوق بعض المعادن قد تكون صغيرة، فقد تؤدي اضطرابات الإمدادات إلى تداعيات اقتصادية كبيرة، وقد أظهر 15 معدناً تقلبات هائلة في الأسعار مقارنةً بالنفط، وفق الوكالة. كما سلطت وكالة الطاقة الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد أسواق النحاس، في ظل سعي الدول لتوسعة شبكات الكهرباء، بينما تشير مشروعات التعدين قيد التنفيذ حالياً إلى أن عجز الإمدادات سيصل إلى 30% بحلول 2035. أما المعادن المُستخدمة في البطاريات، فإن الارتفاع الكبير في المعروض -بقيادة الصين وإندونيسيا وبعض دول أفريقيا- أدى إلى ضغط هبوطي على الأسعار. كما تواجه تقنيات متنوعة للبطاريات مخاطر التركز الكبير، إذ تسيطر الصين على سلاسل توريد المكونات الحيوية، مثل كبريتات المنغنيز وحمض الفوسفوريك.


الرياض
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
رئيس اللجنة الوطنية للتعدين: تحالف سعودي أمريكي بقيمة 9 مليارات دولار لتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للمعادن الاستراتيجية
كشف رئيس اللجنة الوطنية للتعدين في اتحاد الغرف السعودية محمد بن ناصر آل دليم عن توقيع شركتين (سعودية وأمريكية) متخصصتين بالتعدين، مذكرة تفاهم لإنشاء أكبر مركز للمعادن الحرجة بالعالم في المملكة بقيمة استثمارات تقدر بنحو 9 مليارات دولار. وجرت مراسم التوقيع بين شركة المناجم الكبرى للتعدين (السعودية) وشركة بورخان العالمية للاستثمار (الأمريكية) على هامش منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي بالرياض بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأوضح رئيس اللجنة ورئيس مجلس إدارة شركة المناجم الكبرى للتعدين محمد آل دليم أن التحالف السعودي الأمريكي يهدف إلى تحويل المملكة إلى لاعب دولي في مجال التعدين والصناعة والابتكار، كما يؤكد تقارب الطموح السيادي بين البلدين والابتكار الصناعي وإعادة تشكيل سلاسل التوريد العالمية، ويعد نقطة تحول استراتيجية للمملكة لبناء نظام بيئي يتماشى مع السيادة الصناعية للدولة. وأضاف "آل دليم" أن التحالف السعودي الأمريكي بقطاع المعادن سيساهم في ترسيخ وتقوية مكانة المملكة كقوة مركزية في اقتصاد المعادن الحرجة عالمياً ، حيث تتضمن هذه الشراكة تمويل تطوير منصة تعدين ومعالجة مدمجة عالميا وإنشاء مركز ابتكار المعادن الأول من نوعه لتمكين عمليات التعدين والمعالجة المتطورة ودعم التقنيات التعدينية الناشئة والمكرسة لتوفير المعادن الحرجة للأسواق الدولية الجدير بالذكر أن المعادن النادرة تُعد حيوية في الصناعات التكنولوجية والطاقة النظيفة، مثل الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية والبطاريات المتقدمة، كما يتوقع أن يقود هذا التعاون إلى توفير فرص عمل جديدة ونقل المعرفة وتعزيز دور المملكة كمنصة عالمية لابتكار واستثمار المعادن.