logo
#

أحدث الأخبار مع #معدلوي،

أفقر 75 دولة في العالم تسدد ديوناً قياسية للصين
أفقر 75 دولة في العالم تسدد ديوناً قياسية للصين

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • سواليف احمد الزعبي

أفقر 75 دولة في العالم تسدد ديوناً قياسية للصين

#سواليف أظهرت دراسة أجراها معهد لوي الأسترالي ونشرت نتائجها اليوم الثلاثاء، أن الدول النامية المدينة للصين ستسدّد هذا العام مبالغ قياسية لبكين التي ستستفيد من 'تسونامي' مالي مصدره سداد القروض والفوائد المترتبة عليها. وتشكّل هذه القروض جزءاً من مبادرة تطوير البنى التحتية الأساسية في العالم والمعروف باسم 'طرق الحرير الجديدة'. وأطلقت الصين هذا البرنامج الضخم في 2013 لتطوير روابطها التجارية مع بقية العالم وتأمين إمداداتها. وفي الدراسة التي أجراها معد لوي، وهو مركز أبحاث مستقل مقرّه سيدني، حذّر الباحث رايلي دوكن من أن 'الدول النامية تواجه موجة هائلة من سداد الدين وخدمة الدين للصين'. وبحسب الدراسة فإنه على مدى السنوات العشر المقبلة لن تظل #الصين 'بنك البلدان النامية' بل 'محصّل قروض'، بمعنى أن المقترضين سيسددون لها أموالاً أكثر مما سيقترضون منها. وأجرى المعهد دراسته استنادا إلى بيانات البنك الدولي من أجل حساب التزامات السداد المترتبة على البلدان النامية. ومن المتوقع أن تقوم أفقر 75 دولة في #العالم 'بسداد ديون قياسية للصين' في عام 2025، بمبلغ إجمالي يقدّر بنحو 19 مليار يورو. وبحسب الدراسة فإنّ معدّل #الإقراض_الصيني يشهد تراجعاً في كل مكان تقريباً في العالم. وحصلت هندوراس وجزر سليمان على قروض من الصين بعدما قطع البلدان علاقاتهما الدبلوماسية مع تايوان في عامي 2023 و2019 على التوالي. كما وقّعت إندونيسيا والبرازيل في السنوات الأخيرة اتفاقيات قروض جديدة مع الصين التي تسعى لتأمين إمداداتها من المعادن والفلزات. ويحذّر منتقدو مبادرة الحزام والطريق من خطر وقوع بعض الدول الأعضاء في فخ الديون الصينية.

75 دولة فقيرة تسدد 21.5 مليار دولار من ديونها للصين في 2025
75 دولة فقيرة تسدد 21.5 مليار دولار من ديونها للصين في 2025

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • العربي الجديد

75 دولة فقيرة تسدد 21.5 مليار دولار من ديونها للصين في 2025

تعزز الصين من قوتها الاقتصادية عالمياً في 2025، في الوقت الذي تفاوض فيه الإدارة الأميركية حول الرسوم الجمركية المرتفعة المتبادلة بين البلدين، حيث من المنتظر أن تسدد لها عشرات الدول أقساط ديون وفوائدها بينما تضغط بكين في الوقت ذاته لتوسيع استخدام اليوان في التجارة العالمية. وأظهرت دراسة أجراها معهد لوي الأسترالي ونشرت نتائجها الثلاثاء، أّن الدول النامية المدينة للصين ستسدّد هذا العام مبالغ قياسية لبكين التي ستستفيد من "تسونامي" مالي مصدره سداد القروض والفوائد المترتبة عليها. ومن المتوقع أن تقوم أفقر 75 دولة في العالم "بسداد ديون قياسية للصين" في عام 2025، بمبلغ إجمالي يقدّر بنحو 19 مليار يورو (نحو 21.5 مليار دولار). وتشكّل هذه القروض جزءا من مبادرة تطوير البنى التحتية الأساسية في العالم والمعروف باسم "طرق الحرير الجديدة". وأطلقت الصين هذا البرنامج الضخم في 2013 لتطوير روابطها التجارية مع بقية العالم وتأمين إمداداتها. وفي الدراسة التي أجراها معد لوي، وهو مركز أبحاث مستقل مقرّه سيدني، حذّر الباحث رايلي دوكن من أنّ "الدول النامية تواجه موجة هائلة من سداد الدين وخدمة الدين للصين". وبحسب الدراسة فإنه على مدى السنوات العشر المقبلة لن تظل الصين "بنك البلدان النامية" بل "محصّل قروض"، بمعنى أنّ المقترضين سيسددون لها أموالا أكثر مما سيقترضون منها. وأجرى المعهد دراسته استنادا إلى بيانات البنك الدولي من أجل حساب التزامات السداد المترتبة على البلدان النامية. وبحسب الدراسة فإنّ معدّل الإقراض الصيني يشهد تراجعا في كل مكان تقريبا في العالم. وحصلت هندوراس وجزر سليمان على قروض من الصين بعدما قطع البلدان علاقاتهما الدبلوماسية مع تايوان في عامي 2023 و2019 على التوالي. كما وقّعت إندونيسيا والبرازيل في السنوات الأخيرة اتفاقيات قروض جديدة مع الصين التي تسعى لتأمين إمداداتها من المعادن والفلزات. تعهّد الرئيس الصيني شي جينبينغ في وقت سابق من الشهر الجاري توفير قروض بقيمة 9.2 مليارات دولار لدول أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي. اقتصاد دولي التحديثات الحية بنك التسويات الدولية يحذر الحكومات من ارتفاع الدين العام وقال شي في خطاب ألقاه في افتتاح منتدى الصين-مجموعة دول أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (سيلاك) إنّه من أجل دعم التنمية في دول أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، ستقدم الصين قرضا بقيمة 66 مليار يوان صيني (9.2 مليار دولار). وستتجاوز مدفوعات الديون من قبل 54 دولة نامية لصالح الصين إجمالي المدفوعات المستحقة لـ "نادي باريس"، وهو التجمع الذي يضم حاليا 22 عضواً دائمًا مانحًا للقروض. ويحذّر منتقدو مبادرة الحزام والطريق من خطر وقوع بعض الدول الأعضاء في فخ الديون الصينية. NEW RESEARCH: Soaring debt repayments and a sharp reduction in lending have transformed China's role in developing country finances from capital provider to debt collector, writes @rjduke in a new @LowyInstitute Data Snapshot. — The Lowy Institute (@LowyInstitute) May 26, 2025 الصين تعززاليوان في التجارة العالمية في السياق ذاته، طلب البنك المركزي الصيني من مُقرضيه الرئيسيين رفع حصة اليوان عند تسهيل التجارة عبر الحدود، في أحدث مساعيه لاستخدام العملة، في ظلّ مواجهة العالم لموجة التعرفات الجمركية الأميركية. ووفقا لتقرير وكالة بلومبيرغ الاثنين، فقد رفع بنك الشعب الصيني الحد الأدنى لمعاملات التجارة المقومة باليوان من 25% إلى 40%، في جزء من تعديله الأخير لما يُسمى "التقييم الاحترازي الكلي"، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم في سياق مناقشة مسألة خاصة. ورغم أن هذه النسبة ليست إلزامية، إلا أن البنوك التي لا تلتزم بها غالبًا ما تحصل على درجة أقل في المراجعة التنظيمية، مما سيؤثر على توسع أعمالها في المستقبل. لم يستجب البنك المركزي فورًا لطلب التعليق. وتُبرز هذه الزيادة الحادة عزم بكين على تسريع استخدام اليوان في التجارة العالمية، وقد يكون لها تأثير كبير على الطلب على العملة، في الوقت الذي أثارت فيه التعرفات الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب مخاوف بشأن الجاذبية الدولية للأصول الدولارية. وتأتي هذه الخطوة في خضم مفاوضات بين بكين وواشنطن، بعد أن أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب صدمةً في الاقتصاد والأسواق العالمية برفعه الرسوم الجمركية على الصين إلى 145%. وبعد أن ردّت الصين بزيادات من جانبها، اتفق الجانبان على هدنة لمدة 90 يومًا في وقت سابق من هذا الشهر. وبلغت واردات وصادرات الصين من السلع 43.8 تريليون يوان (6.1 تريليون دولار) في عام 2024. وصرح محافظ البنك المركزي، بان قونغ شنغ، في يناير/كانون الثاني، بأن نسبة المدفوعات باليوان عبر الحدود في تجارة السلع بلغت 30%. وقد دأبت الصين على تعزيز استخدام اليوان عبر الحدود من خلال مبادرات مختلفة خلال الأشهر القليلة الماضية. وتعهدت السلطات بتعزيز تسهيل الخدمات المالية عبر الحدود في شنغهاي الشهر الماضي، بما في ذلك تحسين كفاءة التسويات عبر الحدود، وتحسين خدمات التحوط من تقلبات أسعار الصرف. كما يمكن للبنوك تقديم رسوم خدمات مخفضة للمصدرين والمستوردين لتشجيع استخدامهم للعملة الصينية. أسواق التحديثات الحية المركزي الصيني يخفّض أسعار الفائدة في جولة جديدة من تحفيز الاقتصاد في سياق مختلف، أظهرت بيانات رسمية نشرت اليوم الثلاثاء، نمو أرباح الشركات الصناعية الكبرى في الصين بنسبة 1.4% على أساس سنوي، خلال أول 4 شهور من العام الحالي، وذكر مكتب الإحصاء الوطني الصيني أن الشركات الصناعية التي لا تقل إيرادات الواحدة منها عن 20 مليون يوان (2.78 مليون دولار) حققت أرباحا مجمعة خلال الفترة من يناير/كانون الثاني إلى إبريل/نيسان الماضيين بقيمة 2.12 تريليون يوان. وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" إلى أن أرباح هذه الشركات زادت خلال إبريل/نيسان بنسبة 3% مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. وأبقت وكالة موديز للتصنيف الائتماني على نظرتها المستقبلية السلبية للصين أمس الاثنين، مشيرة إلى مخاوف من أن التوتر مع الشركاء التجاريين الرئيسيين ربما يكون له تأثير سلبي طويل الأمد على ملفها الائتماني. وثبتت الوكالة تصنيف الصين عند مستوى A1، والذي عدلته ليصبح مع نظرة "سلبية" بدلا من "مستقرة" في ديسمبر/ كانون الأول 2023. ويراقب المستثمرون الكيفية التي ستقيس بها وكالات التصنيف الأخرى والمؤسسات المالية قوة ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 145% على الصين الشهر الماضي، قبل أن يتفق الطرفان على تعليق الرسوم الجمركية في وقت سابق من هذا الشهر. وقالت وزارة المالية الصينية في بيان إن قرار وكالة موديز بالإبقاء على تصنيف البلاد والنظرة المستقبلية دون تغيير "انعكاس إيجابي لآفاق الاقتصاد الصيني". (فرانس برس، العربي الجديد)

الدول النامية المدينة للصين ستسدّد مبالغ قياسية هذا العام
الدول النامية المدينة للصين ستسدّد مبالغ قياسية هذا العام

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • النهار

الدول النامية المدينة للصين ستسدّد مبالغ قياسية هذا العام

أظهرت دراسة أجراها معهد لوي الأسترالي ونشرت نتائجها اليوم الثلاثاء أّن الدول النامية المدينة للصين ستسدّد هذا العام مبالغ قياسية لبكين التي ستستفيد من "تسونامي" مالي مصدره سداد القروض والفوائد المترتبة عليها. وتشكّل هذه القروض جزءاً من مبادرة تطوير البنى التحتية الأساسية في العالم والمعروف باسم "طرق الحرير الجديدة". وأطلقت الصين هذا البرنامج الضخم في 2013 لتطوير روابطها التجارية مع بقية العالم وتأمين إمداداتها. وفي الدراسة التي أجراها معد لوي، وهو مركز أبحاث مستقل مقرّه سيدني، حذّر الباحث رايلي دوكن من أنّ "الدول النامية تواجه موجة هائلة من سداد الدين وخدمة الدين للصين". وبحسب الدراسة فإنه على مدى السنوات العشر المقبلة لن تظل الصين "بنك البلدان النامية" بل "محصّل قروض"، بمعنى أنّ المقترضين سيسددون لها أموالا أكثر مما سيقترضون منها. وأجرى المعهد دراسته استنادا إلى بيانات البنك الدولي من أجل حساب التزامات السداد المترتبة على البلدان النامية. ومن المتوقع أن تقوم أفقر 75 دولة في العالم "بسداد ديون قياسية للصين" في عام 2025، بمبلغ إجمالي يقدّر بنحو 19 مليار يورو. وبحسب الدراسة فإنّ معدّل الإقراض الصيني يشهد تراجعا في كل مكان تقريبا في العالم. وحصلت هندوراس وجزر سليمان على قروض من الصين بعدما قطع البلدان علاقاتهما الدبلوماسية مع تايوان في عامي 2023 و2019 على التوالي. كما وقّعت إندونيسيا والبرازيل في السنوات الأخيرة اتفاقيات قروض جديدة مع الصين التي تسعى لتأمين إمداداتها من المعادن والفلزات. ويحذّر منتقدو مبادرة الحزام والطريق من خطر وقوع بعض الدول الأعضاء في فخ الديون الصينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store