logo
#

أحدث الأخبار مع #معركة_السلطان_يعقوب

‌"إسرائيل" تعلن استعادة جثة جندي من سوريا مفقود منذ حرب 1982
‌"إسرائيل" تعلن استعادة جثة جندي من سوريا مفقود منذ حرب 1982

الغد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

‌"إسرائيل" تعلن استعادة جثة جندي من سوريا مفقود منذ حرب 1982

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم (الأحد) أن بلاده تمكنت عبر «عملية خاصة» من استعادة رفات جندي قُتل في لبنان خلال اجتياح عام 1982. وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان: «في عملية خاصة من قبل (الموساد) والجيش الإسرائيلي، أعدنا إلى الوطن رفات تسيفكا فيلدمان الذي سقط في معركة السلطان يعقوب، في يونيو (حزيران) 1982»، في إشارة إلى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان، شهدت قتالاً مع القوات السورية إبان الاجتياح الإسرائيلي، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». اضافة اعلان وفي بيان مشترك منفصل، أفاد الجيش الإسرائيلي وجهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) بأن رفات الجندي تسفيكا جرى العثور عليها في سوريا. وأوضح البيان «في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في... سوريا وأُعيد إلى إسرائيل». وكانت معركة السلطان يعقوب التي وقعت قبل نحو 43 عاماً، اشتباك بين جيش الدفاع الإسرائيلي والجيش السوري في سهل البقاع اللبناني. وأودت بحياة 21 جندياً إسرائيلياً، وأصيب أكثر من 30 آخرين، حسبما ذكرت صحيفة «ذا تايمز أوف إسرائيل». وقال نتنياهو في بيان: «لعقود، كان تسيفكا مفقوداً، ولم تتوقف جهود العثور عليه، إلى جانب الجنود المفقودين الآخرين من تلك المعركة، لحظة واحدة». وأفادت وسائل إعلام عبرية أن رفات الجندي الإسرائيلي الذي كان يخدم في سلاح المدرعات، أعيدت من الأراضي السورية 'في عملية خاصة. وقالت معاريف عن مصدر عسكري إن عملية استعادة الجندي الإسرائيلي فيلدمان المعقدة نفذها الموساد والجيش في سوريا. من جهتها، هنأت عائلات الأسرى الإسرائيليين بعد استعادة جثمان تسفي فلدمان، وعبرت عن خشيتها "أن ننتظر 43 سنة لنستعيد أحباءنا". -(وكالات)

إسرائيل تعلن استعادتها من «العمق السوري» رفات جندي قتل في اجتياح لبنان 1982
إسرائيل تعلن استعادتها من «العمق السوري» رفات جندي قتل في اجتياح لبنان 1982

الأنباء

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

إسرائيل تعلن استعادتها من «العمق السوري» رفات جندي قتل في اجتياح لبنان 1982

أعلن الاحتلال الإسرائيلي أمس استعادة رفات جندي قتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح العام 1982، عبر «عملية خاصة» في «العمق السوري». وكان الجيش الإسرائيلي نفذ في منتصف العام 1982 اجتياحا واسعا للأراضي اللبنانية وصولا إلى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها بمعارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد اعتبارا من 1976. وأعلنت اسرائيل أنه «في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على رفات الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري وأعيد إلى إسرائيل»، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن فلدمان «سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو 1982»، في إشارة إلى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالا مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش والموساد، فإن استعادة الرفات «تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية»، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف إلى هوية فلدمان «في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية»، كما تم إبلاغ عائلته. وفقدت اسرائيل ثلاثة من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في العام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولا حتى الآن. وشدد نتنياهو في البيان الصادر عن مكتبه على أن اسرائيل «لن تتوقف عن العمل» لاستعادة رفات كاتس. وأكد البيان أن رئيس الوزراء منح موافقته «على مدار سنوات طويلة... على العديد من العمليات السرية للبحث عن مفقودي السلطان يعقوب». ولاتزال وحدة الجيش الإسرائيلي المختصة بالجنود المفقودين، تحاول استعادة رفات كل من الطيار رون أراد الذي أسر بعد إسقاط طائرته في لبنان في العام 1986، وغاي حيفر الذي اختفى في الجولان في العام 1997. وتبحث الوحدة أيضا عن رفات عشرات الجنود الذين أعلنت وفاتهم رسميا، ومن بينهم جندي في قطاع غزة عام 2014. من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان إن «إعادة جميع المفقودين والأسرى، أحياء كانوا أو أمواتا... واجبنا الأخلاقي والوطني».

إسرائيل تستعيد من «العمق السوري» رفات جندي قُتل في لبنان عام 1982
إسرائيل تستعيد من «العمق السوري» رفات جندي قُتل في لبنان عام 1982

الشرق الأوسط

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إسرائيل تستعيد من «العمق السوري» رفات جندي قُتل في لبنان عام 1982

أعلنت إسرائيل، الأحد، أنها استعادت عبر «عملية خاصة» في «العمق السوري»، رفات جندي قُتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح عام 1982. وبدأ الجيش الإسرائيلي في منتصف عام 1982 اجتياحاً واسعاً للأراضي اللبنانية وصولاً إلى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها في معارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد بداية من 1976. وأعلنت الدولة العبرية، الأحد، أنه «في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي و(الموساد)، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري، وأُعيد إلى إسرائيل»، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية في الدولة العبرية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن فلدمان «سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو (حزيران) 1982»، في إشارة إلى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالاً مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش و«الموساد»، فإن استعادة الرفات «تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية»، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». وكانت إسرائيل قد أعلنت بعد ساعات من إطاحة فصائل سورية معارضة بحكم الرئيس بشار الأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الأول)، أن قواتها تقدمت إلى المنطقة العازلة في الجولان، حيث تنتشر قوات الأمم المتحدة بموجب اتفاق فضّ الاشتباك إثر حرب عام 1973. وتقع المنطقة العازلة على أطراف الجزء الذي احتلته إسرائيل من الهضبة السورية عام 1967، وأعلنت ضمّه في 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي باستثناء الولايات المتحدة. كذلك، نفذت إسرائيل مئات الهجمات على مواقع عسكرية في سوريا، مبررة ذلك بسعيها لمنع وصول الأسلحة إلى السلطات الجديدة التي تصفها بـ«الجهادية». وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف إلى هوية فلدمان «في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية»، كما تمّ إبلاغ عائلته. وفقدت الدولة العبرية 3 من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في عام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولاً حتى الآن. وشدد نتنياهو في البيان الصادر عن مكتبه على أن الدولة العبرية «لن تتوقف عن العمل» لاستعادة جثمان كاتس. وأكد البيان أن رئيس الوزراء منح موافقته «على مدار سنوات طويلة... على كثير من العمليات السرية للبحث عن مفقودي السلطان يعقوب». ولا تزال وحدة الجيش الإسرائيلي المختصة بالجنود المفقودين، تحاول استعادة رفات كل من الطيار رون أراد الذي أُسر بعد إسقاط طائرته في لبنان في عام 1986، وغاي حيفر الذي اختفى في الجولان في عام 1997. وتبحث الوحدة أيضاً عن رفات عشرات الجنود الذي أُعلنت وفاتهم رسمياً، ومن بينهم جندي في قطاع غزة عام 2014. من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان إن «إعادة جميع المفقودين والأسرى، أحياءً كانوا أو أمواتاً... واجبنا الأخلاقي والوطني». وخطفت حركة «حماس» خلال هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جنوب إسرائيل، 251 شخصاً، تمّ الإفراج عن كثير منهم في صفقات تبادل مع الدولة العبرية. ولا يزال 58 من الرهائن محتجزين في القطاع، بينهم 34 لقوا حتفهم، وفق الجيش الإسرائيلي.

عملية الموساد تفتح ملفات عالقة منذ أربعين عاماً في سوريا ولبنان
عملية الموساد تفتح ملفات عالقة منذ أربعين عاماً في سوريا ولبنان

BBC عربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

عملية الموساد تفتح ملفات عالقة منذ أربعين عاماً في سوريا ولبنان

مع إعلان الجيش الإسرائيلي استعادة رفات أحد جنوده من سوريا، يُفتح ملف "المعركة الضارية" التي فقدت فيها إسرائيل أثر خمسة من جنودها، في سهل البقاع في لبنان، قبل 43 عاماً. وعرفت بـ معركة السلطان يعقوب، التي تسببت بـ "أرق" لإسرائيل لا يزال مستمراً حتى يومنا هذا. فماذا نعرف عن هذه المعركة والجنود الإسرائيليين الذين فقدوا خلالها؟

إسرائيل تستعيد رفات جندي مفقود منذ 1982
إسرائيل تستعيد رفات جندي مفقود منذ 1982

رؤيا نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

إسرائيل تستعيد رفات جندي مفقود منذ 1982

أعلنت إسرائيل، اليوم الأحد، عن استعادة رفات الجندي تسفي فيلدمان، الذي فُقد خلال معركة السلطان يعقوب في يونيو/حزيران 1982، وذلك في عملية خاصة نفذها جهاز الموساد والجيش الإسرائيلي. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: «في عملية خاصة نفذها الموساد والجيش الإسرائيلي، أعدنا إلى الوطن جثمان الجندي في سلاح المدرعات، تسفي فيلدمان، الذي سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو/حزيران 1982 خلال حرب لبنان الأولى». وأضاف نتنياهو: «ظل تسفي مفقودًا لعقود من الزمن، ولم تتوقف أبدًا الجهود المبذولة لتحديد مكانه إلى جانب الأشخاص المفقودين الآخرين من تلك المعركة». وأشار إلى أن إسرائيل أعادت قبل نحو ست سنوات جثمان الجندي زكريا باومل، الذي فُقد في المعركة ذاتها، مؤكدًا التزام الحكومة الإسرائيلية بالاستمرار في العمل لإعادة يهودا كاتس، الذي لا يزال مفقودًا منذ ذلك الحين. وشكر نتنياهو الموساد، والجيش الإسرائيلي، والشاباك، ومنسق شؤون الرهائن والمحتجزين، جال هيرش، على جهودهم التي بذلوها على مدى عقود لإعادة فيلدمان وجميع المفقودين والمختطفين. من جانبه، قال وزير الجيش يوآف كاتس: «بعد 43 عامًا من الترقب والأمل والجهود المتواصلة، تم استعادة رفات الرقيب أول تسفي فيلدمان، الجندي في جيش الدفاع الإسرائيلي الذي فُقد منذ معركة السلطان يعقوب، إلى إسرائيل، في نهاية عملية معقدة مشتركة بين أفراد الموساد وجنود الجيش الإسرائيلي». وأضاف كاتس: «في هذا الوقت العصيب، قلبي مع عائلة فيلدمان، التي عرفت عقودًا من الألم وعدم اليقين والشوق. نحن جميعًا نحني رؤوسنا اليوم أمامهم». وتابع: «وكما أعدنا المرحوم زكريا باومل، واليوم أيضًا تسفي فيلدمان، فإننا نواصل العمل بكل الطرق لإعادة الرقيب أول يهودا كاتس، والقيام بواجبنا تجاهه وتجاه عائلته». وشدد على أنّ «دولة إسرائيل لن تصمت ولن تهدأ حتى يعود جميع أبنائها وبناتها إلى الوطن. إن عودة جميع المفقودين والأسرى، الأحياء منهم ومن قضى، ليست التزامًا عميقًا فحسب، بل واجبًا أخلاقيًا ووطنيًا». معركة السلطان يعقوب وقعت معركة السلطان يعقوب في 10–11 يونيو/حزيران 1982، خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان. شهدت المعركة مواجهة بين الجيشين الإسرائيلي والسوري في سهل البقاع اللبناني، وأسفرت عن مقتل 21 جنديًا إسرائيليًا وفقدان خمسة آخرين. تمت استعادة بعضهم في صفقات تبادل أسرى، بينما ظل مصير ثلاثة جنود، بينهم فيلدمان، مجهولًا حتى الآن. في عام 2019، أعلنت إسرائيل عن استعادة رفات الجندي زكريا باومل، الذي فُقد في المعركة ذاتها، وذلك بعد عملية استخباراتية معقدة بمساعدة روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store