أحدث الأخبار مع #معهدبحوثالبساتين،


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"بحوث البساتين" يصدر توصيات ورشة عمل لنشر ثقافة التغذية لتعزيز المناعة
أصدر معهد بحوث البساتين التابع لمركز البحوث الزراعية توصيات ورشة عمل نشر ثقافة التغذية علي المستنبتات لتعزيز المناعة وأن هذا يأتي في إطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق وتحت اشراف الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية وبحضور الدكتورة شيرين عاصم نائب رئيس المركز. ومن جانبه، قال الدكتور أحمد حلمي مدير معهد بحوث البساتين، إنه في إطار تدول التوصيات تم إصدار مايلي نشر ثقافة تناول مستنبتات البذور: من خلال الحملات التوعوية الشاملة: باستخدام وسائل الإعلام المتنوعة.. إطلاق حملات إعلانية جذابة عبر التلفزيون، الراديو، الصحف، ووسائل التواصل الاجتماعي، مع التركيز على الفوائد الصحية والتغذوية لمستنبتات البذور بطريقة مبسطة وسهلة الفهم. إنشاء محتوى مرئي ومسموع جذاب: (فيديوهات تبك توك وبودكاست توضح كيفية إنبات البذور، استخداماتها في الطهي، وقيمتها الغذائية. تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية: تفاعلية في المدارس، الجامعات، المراكز المجتمعية، والأسواق لتعليم الناس كيفية إنبات البذور في المنزل واستخدامها في وصفات متنوعة. التعاون مع المؤثرين أو الشخصيات العامة. وأضافت الدكتور أمل العوضي رئيس قسم تداول الخضر، أنه تم أيضا التركيز على القيمة الغذائية العالية: توضيح كيف أن مستنبتات البذور تعتبر مصدرًا غنيًا بالفيتامينات، المعادن، الألياف، والإنزيمات الحيوية التي تعزز الصحة العامة وتقي من الأمراض. عرض قصص النجاح والتجارب الشخصية: مشاركة قصص واقعية لأفراد استفادوا من إدخال مستنبتات البذور في نظامهم الغذائي لتحفيز الآخرين. وممكن تكون مستشفى. 57357 مثالا لذلك. تسليط الضوء على الدور المحتمل لمستنبتات البذور في تقوية المناعة، تحسين الهضم، وخفض خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة. وتسهيل الحصول عليها وجعلها في متناول الجميع. تشجيع المبادرات المحلية: دعم إنشاء مشاريع صغيرة لإنتاج وتسويق مستنبتات البذور الطازجة في الأحياء والمجتمعات المحلية. وتوفيرها في المتاجر والسوبرماركت: العمل مع تجار التجزئة لتوفير مستنبتات البذور كمنتج غذائي متاح وسهل الوصول إليه. تقديمها بأسعار معقولة: التأكيد على أن استهلاك مستنبتات البذور يمكن أن يكون اقتصاديًا ومفيدًا للأسر ذات الدخل المحدود. دمجها في الثقافة الغذائية: دعوة الطهاة والمطاعم لإبداع وصفات جديدة ولذيذة تتضمن مستنبتات البذور وتقديمها في قوائم الطعام. إبراز استخداماتها المتنوعة في الطهي: توضيح كيف يمكن إضافة مستنبتات البذور إلى السلطات، السندويشات، العصائر، الأطباق الرئيسية، وحتى الحلويات. ربطها بالمناسبات والاحتفالات: دمج مستنبتات البذور في الأطباق التقليدية أو ابتكار أطباق جديدة بها للمناسبات الخاصة. ثانيًا: خلق تواصل بين مراكز البحث والرأي العام: تبسيط نتائج الأبحاث وتقديمها للجمهور: ترجمة المصطلحات العلمية: تحويل الأبحاث المعقدة إلى لغة بسيطة وواضحة يفهمها عامة الناس. إنشاء ملخصات وموجزات تنفيذية: تقديم أهم نتائج الأبحاث والتوصيات في صيغة مختصرة وجذابة. استخدام الرسوم البيانية والتوضيحية: تحويل البيانات والإحصائيات إلى صور ورسوم سهلة الفهم والتذكر. تفعيل دور مراكز البحث في التوعية: تنظيم ندوات ومحاضرات عامة: استضافة خبراء وباحثين لتقديم معلومات حول مستنبتات البذور وفوائدها للجمهور. فتح أبواب المراكز البحثية للجمهور: تنظيم زيارات تعريفية للمختبرات والمزارع البحثية لزيادة الوعي بأهمية البحث العلمي. إنشاء مواقع إلكترونية ومنصات تواصل اجتماعي تفاعلية: مشاركة أحدث الأبحاث والمعلومات، والإجابة على أسئلة الجمهور واستفساراتهم. التعاون مع وسائل الإعلام: تزويد الصحفيين والإعلاميين بمعلومات دقيقة وموثوقة: بناء علاقات قوية مع وسائل الإعلام لضمان نشر معلومات صحيحة ومبنية على الأدلة العلمية. المشاركة في البرامج الحوارية والتثقيفية: ظهور الباحثين في البرامج التلفزيونية والإذاعية لتقديم رؤى علمية حول مستنبتات البذور. كتابة مقالات ومشاركات للرأي العام: نشر مقالات في الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية لتوعية الجمهور بأهمية الموضوع. إشراك الجمهور في العملية البحثية: إجراء استطلاعات رأي ومجموعات تركيز: فهم تصورات الجمهور واحتياجاتهم المتعلقة بمستنبتات البذور. تشجيع المشاركة في الدراسات التطبيقية: دعوة الأفراد للمشاركة في الأبحاث التي تختبر فوائد مستنبتات البذور على أرض الواقع. إنشاء منصات للحوار والتفاعل: توفير قنوات تواصل مباشرة بين الباحثين والجمهور لتبادل الأفكار والخبرات. بناء شراكات مع الجهات المعنية: التعاون مع المؤسسات الحكومية: العمل مع وزارات الصحة والزراعة والتعليم لدعم مبادرات نشر ثقافة استهلاك مستنبتات البذور. الشراكة مع المنظمات غير الحكومية: التعاون مع الجمعيات والمؤسسات التي تهتم بالتغذية والصحة العامة. التواصل مع القطاع الخاص: العمل مع الشركات الغذائية والزراعية لإنتاج وتسويق منتجات تعتمد على مستنبتات البذور


الدستور
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
انطلاق فعاليات البرنامج التدريبي حول "الأهمية البيئية والاقتصادية للأشجار الخشبية"
انطلقت فعاليات البرنامج التدريبي «الأهمية البيئية والاقتصادية للأشجار الخشبية» اليوم بمحطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية التابع لمركز البحوث الزراعية، ويستمر حتى يوم الخميس 20 فبراير 2025. التعريف بالدور البيئي الهام للأشجار الخشبية يتضمن البرنامج عددًا من المحاضرات التي يقدمها نخبة من أساتذة قسم بحوث الأشجار الخشبية والغابات بمعهد بحوث البساتين، إلى جانب خبراء من محطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية، حيث يهدف البرنامج إلى التعريف بالدور البيئي الهام للأشجار الخشبية في مواجهة التلوث البيئي والتغيرات المناخية، بالإضافة إلى إبراز العائد الاقتصادي المميز لزراعة الأشجار الخشبية والغابات من خلال إنتاج الأخشاب ومشتقاتها. شهد حفل افتتاح الدورة حضور كل من الدكتور عصام نجيب الأطرش – مدير محطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية، والدكتور علي أحمد حسانين – رئيس وحدة الإرشاد والتدريب والمنسق الإعلامي والمتحدث الرسمي للمحطة، وعدد من الباحثين والمهندسين الزراعيين المهتمين بالمجال. يأتي هذا في إطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق وبرعاية الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية والدكتور أيمن عبدالعال – رئيس الإدارة المركزية للمحطات، والدكتور أحمد حلمي مدير معهد بحوث البساتين، وتأكيدًا على الدور الإرشادي والتوعوي الذي يلعبه المركز في نشر المعرفة الزراعية وتعزيز الاستدامة البيئية. وفي اليوم الأول من البرنامج، ألقى الدكتور رمضان محمد سيد رئيس بحوث متفرغ بقسم الأشجار الخشبية – محاضرة بعنوان «الأهمية البيئية للأشجار الخشبية الاستوائية في تخفيف تأثير التغيرات المناخية»، حيث استعرض خلالها دور هذه الأشجار في تقليل انبعاثات الكربون وتحسين جودة الهواء. يُعد هذا البرنامج التدريبي فرصة قيّمة للباحثين والمهتمين بمجال زراعة الأشجار الخشبية، لما يقدمه من معلومات علمية متخصصة تسهم في دعم جهود التنمية الزراعية المستدامة.